أخبار السودان

المهدي يزور أمريكا والكويت ويخطط للعودة إلى السودان

علمت (الأحداث نيوز) من مصادر مطلعة، أن رئيس حزب الأمة القومي الصادق المهدي، سيتوجه قريباً إلى واشنطن، في زيارة تتعلق بأمور حزبية وأكاديمية.
وقالت المصادر إن المهدي سيزور الكويت أيضاً في الأيام القادمة، للمشاركة في فعاليات أكاديمية.
ورجّحت المصادر? في الوقت ذاته ? عودة الصادق إلى السودان خلال الفترة المقبلة.
وكان المهدي قد وصل الأسبوع الماضي إلى العاصمة البريطانية لندن، وسط استقبالات حاشدة من عضوية حزبه والأحزاب الأخرى.
ومنعت السلطات المصرية الصادق المهدي من دخول القاهرة عقب مشاركته في لقاء جمع قادة نداء السودان مع نافذين في الحكومة الألمانية بالعاصمة برلين.

تعليق واحد

  1. في زمن غابر بعيد كانت في السودان اغنية دكاكينية تقول: جاهل صغير عدو نفسو بكي حنن العصفور وربما كان بيننا معمرون يتذكرون تلك الكلمات الشاطحة وهي بطبيعة الحال تصوير لحالة غرامية من عيار زمان ولكنها ايضا تصوير لحالة الاضطراب الفكري التي تعيشها حكومة الإنقاذ منذ بزوغ نجمها الى زوغان ذلك النجم فقد ظلت باستمرار ترتكب فوادح الأخطاء في حق نفسها او كما جاء في تعبير شعبي آخر كونها تشيل اصابعها وتطبظ بها عينيها ومصداق ذلك ما جرى مؤخرا بينها وبين السيد الصادق المهدي فقد تحرشت به وهددته في أمنه وسلامته الشخصية واضطرته على الهجرة الى مصر ثم من بعد ذلك اضطرته للهجرة من مصر لاجئا الى إنجلترا منضما الى الوف من القادة والزعماء والافراد العاديين من اهل المعارضة
    فأسهمت مشكورة في رفع صيته السياسي وسهلت له سبل الاتصال بأنصاره في مختلف قارات الدنيا ووضعته في مركز اشعاع اعلامي ليس له في الدنيا كلها من ضريع وقد تضطره تلك الافاعيل للاقتداء بسيرة جده الأكبر فتكون هجرته التالية الى قدير وبذلك تثبت الإنقاذ انها جاهل صغير عدو نفسه ومهما يجري عليها من الاقدار فليس هنالك من عصفور ليبكي عليها

  2. في زمن غابر بعيد كانت في السودان اغنية دكاكينية تقول: جاهل صغير عدو نفسو بكي حنن العصفور وربما كان بيننا معمرون يتذكرون تلك الكلمات الشاطحة وهي بطبيعة الحال تصوير لحالة غرامية من عيار زمان ولكنها ايضا تصوير لحالة الاضطراب الفكري التي تعيشها حكومة الإنقاذ منذ بزوغ نجمها الى زوغان ذلك النجم فقد ظلت باستمرار ترتكب فوادح الأخطاء في حق نفسها او كما جاء في تعبير شعبي آخر كونها تشيل اصابعها وتطبظ بها عينيها ومصداق ذلك ما جرى مؤخرا بينها وبين السيد الصادق المهدي فقد تحرشت به وهددته في أمنه وسلامته الشخصية واضطرته على الهجرة الى مصر ثم من بعد ذلك اضطرته للهجرة من مصر لاجئا الى إنجلترا منضما الى الوف من القادة والزعماء والافراد العاديين من اهل المعارضة
    فأسهمت مشكورة في رفع صيته السياسي وسهلت له سبل الاتصال بأنصاره في مختلف قارات الدنيا ووضعته في مركز اشعاع اعلامي ليس له في الدنيا كلها من ضريع وقد تضطره تلك الافاعيل للاقتداء بسيرة جده الأكبر فتكون هجرته التالية الى قدير وبذلك تثبت الإنقاذ انها جاهل صغير عدو نفسه ومهما يجري عليها من الاقدار فليس هنالك من عصفور ليبكي عليها

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..