قطبي المهدي: شيفرون وصلت الخرطوم قبل رفع الحظر.. اشتراطات واشنطون لرفع العقوبات تعكس خوفاً من الشريعة الإسلامية،

الخرطوم: عبد الرؤوف طه
أكد القيادي البارز في الحركة الإسلامية د. قطبي المهدي، وصول شركة (شيفرون) الأميركية النفطية، إلى السودان، قبيل سريان قرار رفع العقوبات الاقتصادية المفروضة على السودان يوم (الثلاثاء) المنصرم.
وقال إن ذلك يدلِّل على أن الاتهامات التي سيقت ضد السودان (مفبركة)، وأضاف: “لا يمكن تصوير السودان بكل هذه البشاعة، ثم تأتي لترفع المقاطعة التي فرضتها عليه بهذه الصورة المفاجئة”.
ونوَّه قطبي الذي كان يشغل مدير جهاز الأمن الخارجي، إلى أن الاشتراطات التي وضعتها واشنطون لرفع العقوبات عن السودان، تعكس خوفاً من الشريعة الإسلامية، وقال: “الشيطان يكمن في التفاصيل”. متوقعاً لجوء الإدارة الأميركية إلى وضع اشتراطات على السودان تشمل عدم التعاون مع “الإخوان المسلمون”، وحركة المقاومة الإسلامية “حماس”.
وحذر قطبي من مغبة تخلي السودان عن القضية الفلسطينية، واصفاً دعم الخرطوم لحركة المقاومة الإسلامية “حماس” بأنه أمرٌ مبدئي ولا يجب التراجع عنه.
الصيحة




عقل الشعب السوداني الان مازي لمن جيتوا انتو أي مسئول تاني مابعرف يقول كلام عقلاني يرحمنا بسكاته تصريحات مخجلة….
خلاص انت تصمت كفاية .. انت قلت ما فية الكفاية … دع الآخرين يتحدثون ويفعلون ……..
بلا فلسطين معاك ديل اوسخ شعب هم بايعين قضيتهم تحكو انتم عن فلسطين
ونوَّه قطبي الذي كان يشغل مدير جهاز الأمن الخارجي، إلى أن الاشتراطات التي وضعتها واشنطون لرفع العقوبات عن السودان، تعكس خوفاً من الشريعة الإسلامية
انتهى
اذا كانت الشريعة الاسلامية هي ما اوصلت البلاد والعباد الى ما هو عليه الحال لهم الحق ان يخوفوا !! وقد فات على (القيادي البارز ) انهم يعلمون تمام العلم ان الشريعة الاسلامية لا تنتسب الى شريعة الاخوان المجرمين ياي نسب او صلة !! وهم يدركون الفرق بين شريعة الرحمن وشريعة الكيزان !! كان على قطبي المرضي ان يستحي قبل الادلاء بهذا التصريح الذي فيه من الجرأة على الله ما فيه !! صحيح ان لم تستح فاصنع ما شئت !!!!
عايز يصطاد في الماء العكر
بعد ما شالوه و اللي معاه، القاتل السارق عايز يتفلهم و يتكلم عن المبادئ. عندما تتحدث العاهرة عن الشرف.
النقطة الجميلة أنه ممكن جدا العساكر في السلطة لو كلامه كتر يعتقلوه و يرسلوه لواحد من السجون التي طالها سجن فيها معارضيه.
شد حيلك يا قطبي، اتكلم و علي صوتك شديد يومك جاي إن شاء الله
الزول المهوس دا قاصد ياتو شريعة
والله الشريعة الإسلامية دي قريتها الشعرية الإسلامية…لأني ما متخيل الأنجاس ديل بعد كل العملوهو دة و الإنبطاح و الإنكسار لدول “البغي و العدوان ” الدنا عزابهم ممكن يجيبو سيرة الإسلام أو الشريعة.
كسرة ؛ اقوال مأثورة:–
” لو امريكا رضت علينا معناها نحن فارقنا الشريعة والدين”.
البشير 1997
اى بلوه جات للشعب السودانى انتو السبب فيها وربنا حيسالكم مما عملتوه باطفال السودان ونساء السودان ورجال السودان فى 28 سنه يوم بيوم ، شيل شيلتك يا ابنى :
[ رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنفُسَنَا وَإِن لَّمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ} [الأعراف
وهل انتم تحكمون بما انزل الله؟؟؟؟؟
حكمت فعدلت ونمت يا عمر….
اين انتم من عدل عمر بن الخطاب؟؟؟؟؟
نسأل الله أن ينتقم لنا منكم.
اذا لم تنبطحوا مان ركب فوقكم
قطبي المهدي دا كدي اول يقول لينا يقصد شنو بالشريعة. هل هي قانون عقوبات مستمدة من القران الكريم والسنة النبوية الثابتة والمتفق عليها ام منظموة تعليم مختصة بالمعاملات لين الناس ام هي نظرية الخلافة السنية ام الامامة الشيعية ولا لاهوت اسلامي يكتنفه الغموض..كدي يقول لينا فهمو
بلاء يخمك ويخم فلسطين وشريعتك المدغمسه ديل شنو الوهم ديل
بالله شوفو الكوز المتخلف ده
شفرون دي زاتها بقت مافي والبترول بقى زي المويه وامريكا بقت اكبر منتج للنفط الصخري، امشو غشو ناس الاقاليم الطلعتو منهم انتو
شريعة في وشك القبيح ده
تفوووووووو عليك وعلى شريعة شيخك الفطيسة وعلى فلس طينك
الله يشرطك من النصف التحتاني! قلنا جيب الدفاتر تنقراء جابو لي زول مكعبره وقال شريعه مكعبره!
أولاً يا جناب الأمنجى الهمام أين هى الشريعة الإسلامية التى تراوغون بها ؟؟
ثانياً, نظامك المجرم تخلى عن القضية الفلسطينية منذ ان بدأت علاقته تتوطد مع إسرائيل قبل سنوات .
ثالثاً,إنتو ناس ماعندكم عُشرة .. كيف تتجاهلو إسرائيل و هى من ساهم إسهاماً كبيراً فى رفع عقوبات امريكا عليكم , حتى شكراً مسموعة ماتقولوها لإسرائيل أو حتى شكراً فى صحفكم مافى ؟؟
الكلام دة عيب عليكم يا كيزان الهناء , بُكرة بتحتاجو لإسرائيل و تجرو تشحدوهم المساعدة مرة تانية ..
و بما انكم تنكرون مساهمة اسرائيل فى رفع العقوبات فإن العولمة و سهولة الحصول على المعلومة فالانترنت تكذبكم و تأتى بهذا الخبر:
جهود سعودية إسرائيلية وراء رفع العقوبات الأمريكية عن السودان
محمود علي 12:21:46 م الثلاثاء 17 يناير, 2017
قبيل خروج إدارة أوباما من المشهد الأمريكي واستلام الرئيس المنتخب دونالد ترامب الحكم، أعلنت الرئاسة الأمريكية عن بعض القرارات المهمة، كان أبرزها خارجيًا رفع العقوبات جزئيًا عن السودان، الذي جاء على خلفية العديد التحركات الإقليمية التي لم تكن واضحة للعلن في الآونة الأخيرة، أهمها الدور السعودي والإسرائيلي في القرار الأمريكي، بحسب بعض الصحف الخليجية والإسرائيلية.
وفاجئ البيت الأبيض أوائل الأسبوع الجاري الجميع برفع العقوبات الاقتصادية والتجارية الأمريكية، المفروضة على السودان، الأمر الذي لقى ترحيبا من قبل الخرطوم عبر وزارة الخارجية التي أكدت أنه تطور إيجابي مهم في مسيرة العلاقات الثنائية بين السودان والولايات المتحدة الأمريكية.
وأفاد بيان للبيت الأبيض بأن ?رفع العقوبات سوف يتم تأجيله لمدة 180 يوما، وهو التحرك الذي يهدف إلى تشجيع حكومة السودان على الحفاظ على جهودها المبذولة بشأن حقوق الإنسان ومكافحة الإرهاب?، كما شمل القرار السماح بجميع التحويلات المصرفية بين البلدين واستئناف التبادل التجاري بين السودان والولايات المتحدة الأمريكية.
وترجع العقوبات الأمريكية إلى تسعينيات القرن الماضي، عندما فرضت الولايات المتحدة في بادئ الأمر عقوبات على السودان، منها حظر تجاري وتجميد أصول الحكومة بسبب انتهاكات لحقوق الإنسان ومخاوف تتعلق بالإرهاب، وفرضت الولايات المتحدة المزيد من العقوبات في 2006 بسبب ما قالت إنه تواطؤ في العنف بدارفور.
ويشير مراقبون إلى دلالات ظهرت العام المنقضي تؤكد تحسن في العلاقات بين الولايات المتحدة والخرطوم؛ ففي 20 سبتمبر الماضي، رحبت وزارة الخارجية الأمريكية بجهود السودان لزيادة التعاون في مجال مكافحة الإرهاب مع الولايات المتحدة، لكن بعض المراقبين أكد أن وراء هذا التحسن، تحركات إسرائيلية وسعودية بعدما خرجت الخرطوم عن الخط المناهض للكيان الصهيوني، وأصبحت بالتوازي مع التوجه السعودي الذي لديه خلافات مع طهران في المنطقة، لاسيما بعدما أعلنت مشاركتها في التحالف السعودي في اليمن.
التحركات الإسرائيلية في إطار تحسين العلاقات الأمريكية السودانية، أعلنت عنها الصحف الصهيونية في الشهور القليلة الماضية؛ عندما كشفت النقاب عن مسار جدي في إطار توطيد العلاقات بين الكيان الصهيوني والسودان مقابل تحركات دولة الاحتلال لإعادة العلاقات السودانية مع واشنطن، وحثت إسرائيل في هذه الفترة عبر مصادر بوزارة خارجيتها، الولايات المتحدة الأمريكية على تحسين علاقتها مع السودان، خصوصا بعد تقارب الأخيرة مع السعودية وقطع علاقاتها مع إيران والتصريحات بشأن الاستعداد لتطبيع العلاقات مع إسرائيل.
ونقلت صحيفة هآرتس الصهيونية آنذاك، عن موظفين إسرائيليين قولهم إن مسؤولين في وزارة الخارجية الإسرائيلية أكدوا لنائب وزير الخارجية الأمريكية للشؤون السياسية، توم شانون، الذي كان في زيارة للأراضي المحتلة، على ضرورة تحسين العلاقات بين الولايات المتحدة والسودان؛ لأن وزارة الخارجية تعتقد أن الحكومة السودانية قطعت قبل نحو عام علاقاتها مع إيران، وأن عملية تهريب الأسلحة من السودان إلى قطاع غزة توقفت، وأن السودان يقترب من محور السعودية الذي تراه إسرائيل معتدلا.
لم يكن هذا التحسن مبني فقط على التسريبات التي خرجت من الصحافة الإسرائيلية؛ بل جاء أيضًا بعد تطمينات سودانية لواشنطن تجاه حليفها الأول بالشرق الأوسط (إسرائيل) عندما صرح وزير الخارجية السوداني قبل عام عن هذا الأمر، قائلًا «بلاده تدرس مسألة تطبيع العلاقات مع الكيان الصهيوني» كما جاء بعد أنباء أوردتها وكالة السودان للأنباء «سونا»، وهي الوكالة الحكومية الرسمية، مفادها أنّ مسألة التطبيع مع إسرائيل موضوعة ضمن جدول أعمال لجنة العلاقات الخارجية لمؤتمر الحوار الوطني السوداني، وجاء في خبر «سونا» أن أغلبية أعضاء لجنة العلاقات الخارجية بمؤتمر الحوار الوطني يوافقون على إقامة علاقات ?مشروطة? مع إسرائيل.
وأكد الصحفي الإسرائيلي، انشيل بفيفير، على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي ?تويتر? عقب هذا القرار أن حكومتي إسرائيل والسعودية عملتا في الخفاء لشهور في العاصمة الأمريكية واشنطن لتخفيف العقوبات الأمريكية عن النظام السوداني.
(منقول)
الاستاذ قطبى المهدى يستخف بعقول كل السودانين عندما يقول ان واشنطون وضعت اشراطات لوفع العقوبات الاقتصادية عن السودان خوفا من الشريعة الاسلامية وان الادارة الامركية الجديدة سوف تشطرد عدم التعاون مع الاخوان المسلمين وحركة حماس.
الفلسطينية
أولا: ان الاستاذ قطبى المهدى يعلم ان للدول مصالح فيما بينها وهذا شيئا يعتبر طبيعيا و مشروعا حسب منطوق القانون الدولى
ثانيا: نقول للاستاذ قطبى (هذاالاسم يدعوا الى التتشكك فى كامل سودانيتة) ان دولتكم لم تحكم ابدا باحكام الشريعة الاسلامية التى نعرف وكما يجب ان يكون التطبليق ولكن كل ما قمتم بة هو تشوية للدين الاسلامى الحنيف والشواهد الادالة على فساد حكمكم فى كل شيئ كثيرة.
ثالقا: فليعلم الاستاذ قطبى ان الاخوان المسلمون سواء كانوا من مصر اوبقية الدول العربية وكذا عضوية حماس الفلسطينية غير مرحب بهم فى هذة البلاد: وذلك لاننا نعلم بانكم تودون تغيير العرق السواانى الاسمر الى شيئا آخر (الى جنس ذو بشرة بيضاء او خاطف لونين ان سئت) وربما كامل النسيج الاجتماعى للسودان وذلك بغرض تثبيت حكمكم بطرق ملتوية. معروف عنكم لوى عنق الحقيقة لصالح مبداكم السياسى وهكذا فعل لن يرضى الشعب السودانى الذى اصبح غربيا فى موطنة لسياسات الحزب الحاكم تجاة استقبال كل من هب ودب
فلسطين في عينك يامخنس ديل اغزر شعب علي الارض بايعين قضيتهم ولافين في عواصم الدول ماخدين جنسيات اروبية تلقي الواحد متعنطس العربية ناكرها ويقول ليك انا امريكي انا سويدى بلا يخمك ويخم فلسطين معاك.
أخيراً خرج علينا تاجر العملات كغيره من الكيزان تجار العملة مفتكرين إنه امريكا أرسلت مليارات الدولارات للسودان مع رفع العقوبات , و كل واحد منهم مستعد إبيع كل ملته من أجل الحصول على هذه الدولارات ..
و الغريبة شغالين تدمير فى الإقتصاد الوطنى بتجارتهم فى الدولار و رفع سعره لخفض قيمة الجنيه السودانى , حتى وصل الدولار يساوى عشرين الف جنيه و مع كل ذلك تركتهم حكومة السجم فى عملهم الإجرامى هذا من دون تدخل و من دون منع أو عقوبة (لأنهم كلهم تجار عملة من منازلهم)!!.
لعنكم الله فى قبلاته الأربعة يا حرامية يا صعاليك , مستعدين تبيعو ناقة النبى زاته لو وجدتو فيها فرصة .
أعوذ بالله .
أي شريعة تتحدث عنها أصلا لو البلد فيه شريعة كان يجب قطع ايادي معظم اهل الإنقاذ اذاطبق عليهم الحديث الشريف من اين لك هذا؟ وانت قد تكون اولهم ،
أصلا ليست هناك قوانين بالسودان وبلد ماشي بدون قانون لو كان في قانون لما وصلت حالة البلد هكذا فساد ومن في السلطة والمقربين ومن يدورون في فلك الكيزان اللئام وانت تعرف جيدا يا قطبي الفساد الذي حصل ويحصل اليوم داخل أروقة دور الحكومة والرشوات ومن المتعلمين للأسف الشديد كل سرقات أموال المواطن التي تحصل تاتي من مسئولين كبار بالدولة ومن يتجارون بالعملات الحرة من في الدولة والرشوات من مسئولي الدولة للأسف الشديد .
الكيزان كل مرة ياتوا بحكومة معظم من فيها فقراء ولما يجلسوا على كراسي الحكم عدة سنوات يخرجوا اثرياء وياتي الصف الاخر ليجلس على كراسي الوزارات ويغني هو الآخر وهكذا تدور الساقية لية والشعب يطحنه الغلاء في الأسعار يوما بعد يوم لماذا ؟
الضرائب المفروضة على المواطن تؤكل من قبل ناس نافذين وتمشي مخصصات للكيزان ومخصصات ومؤتمرات ولا تمشي لمصلحة البلد لية؟
هل الشعب السودان اليس له حق في ان توفر له الدولة العلاج والتعليم والعيش الكريم من اين اتيتم أيها الاوباش ؟ لسدة الحكم انتم قلتم انكم اتيتم من اجل تطوير البلد والتوجه الحضاري هل هو تجويع الناس وقتلهم وبعدم العلاج كما يحدث اليوم والرجوع للجهل للأجيال القادمة ؟
خافوا الله يا قطبي السالب غدا تموتون ويبقى السودان وسيجل ذلك للتاريخ فسادكم ودماركم للوطن وتجويعكم للشعب السوداني اصبر الموت قادم كان اعماركم بلغت الف سنة انتم منها ذاهبون وحيث حساب رب العالمين .
كان الشعب يفتكر ان الكيزان من يصلحون السودان وسيعملون على جعل السودان وشعبه من الدول المتقدمة لكن حصل عكس ما يتوقع الناس حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم
جعلتم السودان زريبة ؟
ناس بتسوق الوهم
السعودية والكويت دول غرقانة فى البترول ظروفها ساءت رجعت للاتوات ماذا تفعل شفرن ياهبول بس يدل على ان الامريكان اسياد العلم بعد سيادة الله وكلام الزمان دليل نقص فى المكون الاخلاقى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
الشريعه مطبقها الشعب السوداني بنفسه أما شريعتكم السياسيه ما لنا دخل فيها انتم نفسكم طبقتموها في فئه معينة لسياسات محددة ولو أن أهل القرى آمنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء ولكن شريعتكم لو طبقت صح أما تطبيقك لها فتحت أبواب الجحيم
عقل الشعب السوداني الان مازي لمن جيتوا انتو أي مسئول تاني مابعرف يقول كلام عقلاني يرحمنا بسكاته تصريحات مخجلة….
خلاص انت تصمت كفاية .. انت قلت ما فية الكفاية … دع الآخرين يتحدثون ويفعلون ……..
بلا فلسطين معاك ديل اوسخ شعب هم بايعين قضيتهم تحكو انتم عن فلسطين
ونوَّه قطبي الذي كان يشغل مدير جهاز الأمن الخارجي، إلى أن الاشتراطات التي وضعتها واشنطون لرفع العقوبات عن السودان، تعكس خوفاً من الشريعة الإسلامية
انتهى
اذا كانت الشريعة الاسلامية هي ما اوصلت البلاد والعباد الى ما هو عليه الحال لهم الحق ان يخوفوا !! وقد فات على (القيادي البارز ) انهم يعلمون تمام العلم ان الشريعة الاسلامية لا تنتسب الى شريعة الاخوان المجرمين ياي نسب او صلة !! وهم يدركون الفرق بين شريعة الرحمن وشريعة الكيزان !! كان على قطبي المرضي ان يستحي قبل الادلاء بهذا التصريح الذي فيه من الجرأة على الله ما فيه !! صحيح ان لم تستح فاصنع ما شئت !!!!
عايز يصطاد في الماء العكر
بعد ما شالوه و اللي معاه، القاتل السارق عايز يتفلهم و يتكلم عن المبادئ. عندما تتحدث العاهرة عن الشرف.
النقطة الجميلة أنه ممكن جدا العساكر في السلطة لو كلامه كتر يعتقلوه و يرسلوه لواحد من السجون التي طالها سجن فيها معارضيه.
شد حيلك يا قطبي، اتكلم و علي صوتك شديد يومك جاي إن شاء الله
الزول المهوس دا قاصد ياتو شريعة
والله الشريعة الإسلامية دي قريتها الشعرية الإسلامية…لأني ما متخيل الأنجاس ديل بعد كل العملوهو دة و الإنبطاح و الإنكسار لدول “البغي و العدوان ” الدنا عزابهم ممكن يجيبو سيرة الإسلام أو الشريعة.
كسرة ؛ اقوال مأثورة:–
” لو امريكا رضت علينا معناها نحن فارقنا الشريعة والدين”.
البشير 1997
اى بلوه جات للشعب السودانى انتو السبب فيها وربنا حيسالكم مما عملتوه باطفال السودان ونساء السودان ورجال السودان فى 28 سنه يوم بيوم ، شيل شيلتك يا ابنى :
[ رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنفُسَنَا وَإِن لَّمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ} [الأعراف
وهل انتم تحكمون بما انزل الله؟؟؟؟؟
حكمت فعدلت ونمت يا عمر….
اين انتم من عدل عمر بن الخطاب؟؟؟؟؟
نسأل الله أن ينتقم لنا منكم.
اذا لم تنبطحوا مان ركب فوقكم
قطبي المهدي دا كدي اول يقول لينا يقصد شنو بالشريعة. هل هي قانون عقوبات مستمدة من القران الكريم والسنة النبوية الثابتة والمتفق عليها ام منظموة تعليم مختصة بالمعاملات لين الناس ام هي نظرية الخلافة السنية ام الامامة الشيعية ولا لاهوت اسلامي يكتنفه الغموض..كدي يقول لينا فهمو
بلاء يخمك ويخم فلسطين وشريعتك المدغمسه ديل شنو الوهم ديل
بالله شوفو الكوز المتخلف ده
شفرون دي زاتها بقت مافي والبترول بقى زي المويه وامريكا بقت اكبر منتج للنفط الصخري، امشو غشو ناس الاقاليم الطلعتو منهم انتو
شريعة في وشك القبيح ده
تفوووووووو عليك وعلى شريعة شيخك الفطيسة وعلى فلس طينك
الله يشرطك من النصف التحتاني! قلنا جيب الدفاتر تنقراء جابو لي زول مكعبره وقال شريعه مكعبره!
أولاً يا جناب الأمنجى الهمام أين هى الشريعة الإسلامية التى تراوغون بها ؟؟
ثانياً, نظامك المجرم تخلى عن القضية الفلسطينية منذ ان بدأت علاقته تتوطد مع إسرائيل قبل سنوات .
ثالثاً,إنتو ناس ماعندكم عُشرة .. كيف تتجاهلو إسرائيل و هى من ساهم إسهاماً كبيراً فى رفع عقوبات امريكا عليكم , حتى شكراً مسموعة ماتقولوها لإسرائيل أو حتى شكراً فى صحفكم مافى ؟؟
الكلام دة عيب عليكم يا كيزان الهناء , بُكرة بتحتاجو لإسرائيل و تجرو تشحدوهم المساعدة مرة تانية ..
و بما انكم تنكرون مساهمة اسرائيل فى رفع العقوبات فإن العولمة و سهولة الحصول على المعلومة فالانترنت تكذبكم و تأتى بهذا الخبر:
جهود سعودية إسرائيلية وراء رفع العقوبات الأمريكية عن السودان
محمود علي 12:21:46 م الثلاثاء 17 يناير, 2017
قبيل خروج إدارة أوباما من المشهد الأمريكي واستلام الرئيس المنتخب دونالد ترامب الحكم، أعلنت الرئاسة الأمريكية عن بعض القرارات المهمة، كان أبرزها خارجيًا رفع العقوبات جزئيًا عن السودان، الذي جاء على خلفية العديد التحركات الإقليمية التي لم تكن واضحة للعلن في الآونة الأخيرة، أهمها الدور السعودي والإسرائيلي في القرار الأمريكي، بحسب بعض الصحف الخليجية والإسرائيلية.
وفاجئ البيت الأبيض أوائل الأسبوع الجاري الجميع برفع العقوبات الاقتصادية والتجارية الأمريكية، المفروضة على السودان، الأمر الذي لقى ترحيبا من قبل الخرطوم عبر وزارة الخارجية التي أكدت أنه تطور إيجابي مهم في مسيرة العلاقات الثنائية بين السودان والولايات المتحدة الأمريكية.
وأفاد بيان للبيت الأبيض بأن ?رفع العقوبات سوف يتم تأجيله لمدة 180 يوما، وهو التحرك الذي يهدف إلى تشجيع حكومة السودان على الحفاظ على جهودها المبذولة بشأن حقوق الإنسان ومكافحة الإرهاب?، كما شمل القرار السماح بجميع التحويلات المصرفية بين البلدين واستئناف التبادل التجاري بين السودان والولايات المتحدة الأمريكية.
وترجع العقوبات الأمريكية إلى تسعينيات القرن الماضي، عندما فرضت الولايات المتحدة في بادئ الأمر عقوبات على السودان، منها حظر تجاري وتجميد أصول الحكومة بسبب انتهاكات لحقوق الإنسان ومخاوف تتعلق بالإرهاب، وفرضت الولايات المتحدة المزيد من العقوبات في 2006 بسبب ما قالت إنه تواطؤ في العنف بدارفور.
ويشير مراقبون إلى دلالات ظهرت العام المنقضي تؤكد تحسن في العلاقات بين الولايات المتحدة والخرطوم؛ ففي 20 سبتمبر الماضي، رحبت وزارة الخارجية الأمريكية بجهود السودان لزيادة التعاون في مجال مكافحة الإرهاب مع الولايات المتحدة، لكن بعض المراقبين أكد أن وراء هذا التحسن، تحركات إسرائيلية وسعودية بعدما خرجت الخرطوم عن الخط المناهض للكيان الصهيوني، وأصبحت بالتوازي مع التوجه السعودي الذي لديه خلافات مع طهران في المنطقة، لاسيما بعدما أعلنت مشاركتها في التحالف السعودي في اليمن.
التحركات الإسرائيلية في إطار تحسين العلاقات الأمريكية السودانية، أعلنت عنها الصحف الصهيونية في الشهور القليلة الماضية؛ عندما كشفت النقاب عن مسار جدي في إطار توطيد العلاقات بين الكيان الصهيوني والسودان مقابل تحركات دولة الاحتلال لإعادة العلاقات السودانية مع واشنطن، وحثت إسرائيل في هذه الفترة عبر مصادر بوزارة خارجيتها، الولايات المتحدة الأمريكية على تحسين علاقتها مع السودان، خصوصا بعد تقارب الأخيرة مع السعودية وقطع علاقاتها مع إيران والتصريحات بشأن الاستعداد لتطبيع العلاقات مع إسرائيل.
ونقلت صحيفة هآرتس الصهيونية آنذاك، عن موظفين إسرائيليين قولهم إن مسؤولين في وزارة الخارجية الإسرائيلية أكدوا لنائب وزير الخارجية الأمريكية للشؤون السياسية، توم شانون، الذي كان في زيارة للأراضي المحتلة، على ضرورة تحسين العلاقات بين الولايات المتحدة والسودان؛ لأن وزارة الخارجية تعتقد أن الحكومة السودانية قطعت قبل نحو عام علاقاتها مع إيران، وأن عملية تهريب الأسلحة من السودان إلى قطاع غزة توقفت، وأن السودان يقترب من محور السعودية الذي تراه إسرائيل معتدلا.
لم يكن هذا التحسن مبني فقط على التسريبات التي خرجت من الصحافة الإسرائيلية؛ بل جاء أيضًا بعد تطمينات سودانية لواشنطن تجاه حليفها الأول بالشرق الأوسط (إسرائيل) عندما صرح وزير الخارجية السوداني قبل عام عن هذا الأمر، قائلًا «بلاده تدرس مسألة تطبيع العلاقات مع الكيان الصهيوني» كما جاء بعد أنباء أوردتها وكالة السودان للأنباء «سونا»، وهي الوكالة الحكومية الرسمية، مفادها أنّ مسألة التطبيع مع إسرائيل موضوعة ضمن جدول أعمال لجنة العلاقات الخارجية لمؤتمر الحوار الوطني السوداني، وجاء في خبر «سونا» أن أغلبية أعضاء لجنة العلاقات الخارجية بمؤتمر الحوار الوطني يوافقون على إقامة علاقات ?مشروطة? مع إسرائيل.
وأكد الصحفي الإسرائيلي، انشيل بفيفير، على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي ?تويتر? عقب هذا القرار أن حكومتي إسرائيل والسعودية عملتا في الخفاء لشهور في العاصمة الأمريكية واشنطن لتخفيف العقوبات الأمريكية عن النظام السوداني.
(منقول)
الاستاذ قطبى المهدى يستخف بعقول كل السودانين عندما يقول ان واشنطون وضعت اشراطات لوفع العقوبات الاقتصادية عن السودان خوفا من الشريعة الاسلامية وان الادارة الامركية الجديدة سوف تشطرد عدم التعاون مع الاخوان المسلمين وحركة حماس.
الفلسطينية
أولا: ان الاستاذ قطبى المهدى يعلم ان للدول مصالح فيما بينها وهذا شيئا يعتبر طبيعيا و مشروعا حسب منطوق القانون الدولى
ثانيا: نقول للاستاذ قطبى (هذاالاسم يدعوا الى التتشكك فى كامل سودانيتة) ان دولتكم لم تحكم ابدا باحكام الشريعة الاسلامية التى نعرف وكما يجب ان يكون التطبليق ولكن كل ما قمتم بة هو تشوية للدين الاسلامى الحنيف والشواهد الادالة على فساد حكمكم فى كل شيئ كثيرة.
ثالقا: فليعلم الاستاذ قطبى ان الاخوان المسلمون سواء كانوا من مصر اوبقية الدول العربية وكذا عضوية حماس الفلسطينية غير مرحب بهم فى هذة البلاد: وذلك لاننا نعلم بانكم تودون تغيير العرق السواانى الاسمر الى شيئا آخر (الى جنس ذو بشرة بيضاء او خاطف لونين ان سئت) وربما كامل النسيج الاجتماعى للسودان وذلك بغرض تثبيت حكمكم بطرق ملتوية. معروف عنكم لوى عنق الحقيقة لصالح مبداكم السياسى وهكذا فعل لن يرضى الشعب السودانى الذى اصبح غربيا فى موطنة لسياسات الحزب الحاكم تجاة استقبال كل من هب ودب
فلسطين في عينك يامخنس ديل اغزر شعب علي الارض بايعين قضيتهم ولافين في عواصم الدول ماخدين جنسيات اروبية تلقي الواحد متعنطس العربية ناكرها ويقول ليك انا امريكي انا سويدى بلا يخمك ويخم فلسطين معاك.
أخيراً خرج علينا تاجر العملات كغيره من الكيزان تجار العملة مفتكرين إنه امريكا أرسلت مليارات الدولارات للسودان مع رفع العقوبات , و كل واحد منهم مستعد إبيع كل ملته من أجل الحصول على هذه الدولارات ..
و الغريبة شغالين تدمير فى الإقتصاد الوطنى بتجارتهم فى الدولار و رفع سعره لخفض قيمة الجنيه السودانى , حتى وصل الدولار يساوى عشرين الف جنيه و مع كل ذلك تركتهم حكومة السجم فى عملهم الإجرامى هذا من دون تدخل و من دون منع أو عقوبة (لأنهم كلهم تجار عملة من منازلهم)!!.
لعنكم الله فى قبلاته الأربعة يا حرامية يا صعاليك , مستعدين تبيعو ناقة النبى زاته لو وجدتو فيها فرصة .
أعوذ بالله .
أي شريعة تتحدث عنها أصلا لو البلد فيه شريعة كان يجب قطع ايادي معظم اهل الإنقاذ اذاطبق عليهم الحديث الشريف من اين لك هذا؟ وانت قد تكون اولهم ،
أصلا ليست هناك قوانين بالسودان وبلد ماشي بدون قانون لو كان في قانون لما وصلت حالة البلد هكذا فساد ومن في السلطة والمقربين ومن يدورون في فلك الكيزان اللئام وانت تعرف جيدا يا قطبي الفساد الذي حصل ويحصل اليوم داخل أروقة دور الحكومة والرشوات ومن المتعلمين للأسف الشديد كل سرقات أموال المواطن التي تحصل تاتي من مسئولين كبار بالدولة ومن يتجارون بالعملات الحرة من في الدولة والرشوات من مسئولي الدولة للأسف الشديد .
الكيزان كل مرة ياتوا بحكومة معظم من فيها فقراء ولما يجلسوا على كراسي الحكم عدة سنوات يخرجوا اثرياء وياتي الصف الاخر ليجلس على كراسي الوزارات ويغني هو الآخر وهكذا تدور الساقية لية والشعب يطحنه الغلاء في الأسعار يوما بعد يوم لماذا ؟
الضرائب المفروضة على المواطن تؤكل من قبل ناس نافذين وتمشي مخصصات للكيزان ومخصصات ومؤتمرات ولا تمشي لمصلحة البلد لية؟
هل الشعب السودان اليس له حق في ان توفر له الدولة العلاج والتعليم والعيش الكريم من اين اتيتم أيها الاوباش ؟ لسدة الحكم انتم قلتم انكم اتيتم من اجل تطوير البلد والتوجه الحضاري هل هو تجويع الناس وقتلهم وبعدم العلاج كما يحدث اليوم والرجوع للجهل للأجيال القادمة ؟
خافوا الله يا قطبي السالب غدا تموتون ويبقى السودان وسيجل ذلك للتاريخ فسادكم ودماركم للوطن وتجويعكم للشعب السوداني اصبر الموت قادم كان اعماركم بلغت الف سنة انتم منها ذاهبون وحيث حساب رب العالمين .
كان الشعب يفتكر ان الكيزان من يصلحون السودان وسيعملون على جعل السودان وشعبه من الدول المتقدمة لكن حصل عكس ما يتوقع الناس حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم
جعلتم السودان زريبة ؟
ناس بتسوق الوهم
السعودية والكويت دول غرقانة فى البترول ظروفها ساءت رجعت للاتوات ماذا تفعل شفرن ياهبول بس يدل على ان الامريكان اسياد العلم بعد سيادة الله وكلام الزمان دليل نقص فى المكون الاخلاقى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
الشريعه مطبقها الشعب السوداني بنفسه أما شريعتكم السياسيه ما لنا دخل فيها انتم نفسكم طبقتموها في فئه معينة لسياسات محددة ولو أن أهل القرى آمنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء ولكن شريعتكم لو طبقت صح أما تطبيقك لها فتحت أبواب الجحيم