محمد موسي .. لطمة حارة يا اخوانا
محمد موسي .. اصبح اعلاميا مشهورا .. حيث يقدم برنامج .. الشروق مرت من هنا .. واستمر برنامجة لفترة طويلة .. ليصيب المشاهد بالملل .. لافتقاره للتجديد والابداع .. علة الاخراج .. وتدفع قناة الشروق .. والدولة .. ولكن المحصلة بائسة ..
الاخراج مهم .. ولا تجدي المجاملة .. ربما محمد موسي .. يجيد النكات .. ولكن ليس هذا مكانه .. ترك بدون رقابة .. و ليس هناك متابع .. مثل الاعلامي محمد سليمان .. كان يراقب حتى من منزلة .. اى زلة لسان من مذيع او مقدم برامج .. يركب سيارته .. ويتوجه فورا .. الى الاذاعة .. لينزع منه البرنامج .. الى مذيع آخر .. ويظل محمد سليمان متوترا .. لان هناك صدمة اصابته .. بل أصابت لسان الدولة .. متولي عيد .. حجب راتب .. الفنان شرحبيل أحمد لانه نطق اسمه خطأ ..
كذلك اسمع .. واشاهد وليس فى الشروق حصرا .. كلمات نابية وعنصرية .. أقول ربك يستر .. ولكن عند الاعادة تظل كما هي .. وهذا يضع المحطة فى دائرة الاتهام .. بل المحاكمة .. وربما دفعت الثمن غاليا .. والسبب الاهمال فى المتابعة ..
نعود لمحمد موسي .. الذى .. تعود أن أن يرتكب الاخطاء .. داخل خط سته .. ونهزم محليا ودوليا .. ذات مرة شاهدته .. فى حفل .. اقيم للمستثمريين العرب .. فاخذ يوزع النكات .. وذكر.. سودانيون سرقوا بنكا ..ولم يعدوا الفلوس .. حيث الشرطة صباحا .. تقوم بعد الفلوس .. امعاننا فى كسل السودانيين .. اين الدولة التى بذلت جهدا لاستقطاب .. المستثمر …؟؟ لتقدم له .. أن السوداني كسول ولا يستحق .. أن يستثمر فى بلاده .. كان الاجدر أن يسأل أحدهم محمد موسي .. عن النكات التى سوف يقدمها للضيوف .. وقد ظل السودانيون فى الخارج يعانون كثيرا من هذة السلبيات ..
وكارثة أخري .. كان بطلها محمد موسي أيضا .. والاجانب حاضرون .. ذكر أن العروس اللبنانية .. تذهب للكوفير وتعود سريعا .. أما السودانية تعود بعد العصر .. حيث تحتاج للترميم والجهد .. اليوم سوف يرتفع ضغط أبوالجعافر خفيف الظل .. وكان قد انتفض .. واستخدم افظع الكلمات ضد راغب علامة .. عندما اقترب من العرين السوداني .. ووصف السودانية بالقبح .. وابوالجعافر ظل لفترة طويلة مسئولا عن الجودة فى اكبر قناة .. قناة الجزيرة .. خبير اعلامي .. يجيد اللغة العربية والانجليزية .. فضلا عن اللغة النوبية .. وكان يزجر المراسلين .. اذا قدموا التقرير ضعيفا .. أو مكانه .. من أمام الفنادق ..
يحتاج .. الاعلامي محمد موسي الى معين .. حتى يتخلص من عبارته .. صفقة حارة .. كى لا يلطمنا كل مرة بصفعة حارة .. كذلك عيب على الشروق .. أن تقدم تليفزيونات النوع القديم .. هدايا .. تجدها أمام المنازل هذة الايام .. ضمن النفايات .. انتهى دورها .. لطمة حارة ايضا ..
واقترح على القنوات .. أن تستفيد من قدامي الاعلاميين .. تكريما لهم .. ولن يبخلوا .. وقد نجح حسين خوجلي .. فى استقطاب .. صوت القباني .. وبرنامج نجوم الغد استقطب محمد سليمان .. والنجاح الكبير للسر قدور .. لبرنامجه الشهير .. أغاني واغاني .. و ضحكته .. صارت بفلوس ..
التحية للجميع .. وايضا للشاب محمد موسي ..
[email][email protected][/email]
التحية ليك استاذ طه وانت تلفت الانتباه للجودة التي اختفت من حياة الشعب السوداني
التحية ليك استاذ طه وانت تلفت الانتباه للجودة التي اختفت من حياة الشعب السوداني
نعم اصبح القبح ملازما لأغلب انتاج فضائياتنا .. اصبحت تمثلنا فهيمة وندى القلعة وانصاف مدنى ومن الرجال الفحييييل وفرفوووور فى الخارج .. خلاعة ومياعة من انصاف وندى وفرفور ما بقصر فى الصراخ .. الغبن يقتلنا كل يوم .. قبل اعوام استمعت لمهرج اعور من ممارسى فن التنكيت يتهكم على من كبرن فى السن فى حفل اقامته السفارة السودانية ببيروت وكان اغلب ضيوف الحفل من النساء المتقدمات فى السن .. محمد موسى كوميدى خارج عن النص يكرر فى نكات باهتة وبرنامجه الشروق مرت من هنا بدأ جيدا وهو الآن فى مرحلة العد التنازلى .. نحن شعب لا نجيد الإستمرار والتطور !!!
مقالك عين العقل ياطه فالشاب محمد موسى يتحدث عن النساء السودانيات كانهن اقبح نساء العالم (الجمال موجود في كل مكان لكن الجمال الاصلي في السودان) نحن نفتخر بالمراءه السودانيه واطلالتها المميزه الرجاء من محمد موسى ان لاينجر بنكاته للنقص من المراءه السودانيه والا يكون راغب علامه قوله صحيح الشكر لك اخي طه للتوضيح المهم
التحية ليك استاذ طه وانت تلفت الانتباه للجودة التي اختفت من حياة الشعب السوداني
التحية ليك استاذ طه وانت تلفت الانتباه للجودة التي اختفت من حياة الشعب السوداني
نعم اصبح القبح ملازما لأغلب انتاج فضائياتنا .. اصبحت تمثلنا فهيمة وندى القلعة وانصاف مدنى ومن الرجال الفحييييل وفرفوووور فى الخارج .. خلاعة ومياعة من انصاف وندى وفرفور ما بقصر فى الصراخ .. الغبن يقتلنا كل يوم .. قبل اعوام استمعت لمهرج اعور من ممارسى فن التنكيت يتهكم على من كبرن فى السن فى حفل اقامته السفارة السودانية ببيروت وكان اغلب ضيوف الحفل من النساء المتقدمات فى السن .. محمد موسى كوميدى خارج عن النص يكرر فى نكات باهتة وبرنامجه الشروق مرت من هنا بدأ جيدا وهو الآن فى مرحلة العد التنازلى .. نحن شعب لا نجيد الإستمرار والتطور !!!
مقالك عين العقل ياطه فالشاب محمد موسى يتحدث عن النساء السودانيات كانهن اقبح نساء العالم (الجمال موجود في كل مكان لكن الجمال الاصلي في السودان) نحن نفتخر بالمراءه السودانيه واطلالتها المميزه الرجاء من محمد موسى ان لاينجر بنكاته للنقص من المراءه السودانيه والا يكون راغب علامه قوله صحيح الشكر لك اخي طه للتوضيح المهم
لك التحية يا وداحمد…الدوله منهارة سياسيا واقتصاديا واخلاقيا وصحيا وتربويا وفنيا ومن الطبيعي يصاب اعلامنا بالانهيار التام كما نري امثال الارجوز محمد موسي ومن سار علي دربه…ونقول يالطيف الطف علي وطننا
شكرا الاخ الاستاذ طه مقال مهم ونقد بناء ،،،
الشاب محمد موسى نجح كثيراً في عالم النكتة. ومن نكاته ما يشع ذكاء وأيضاً منها ما طاش سهمه. أتفق مع كاتب المقال في أن التجويد والبعد من الضحالة يجب أن يكون هدف الإعلام بشكل عام. لكن محمد موسى تحديداً أجده رغم الهنات كسب ووجه جميل ويرجى منه الكثير فلا تجهدوه بالنقد السالب.
لك التحية يا وداحمد…الدوله منهارة سياسيا واقتصاديا واخلاقيا وصحيا وتربويا وفنيا ومن الطبيعي يصاب اعلامنا بالانهيار التام كما نري امثال الارجوز محمد موسي ومن سار علي دربه…ونقول يالطيف الطف علي وطننا
شكرا الاخ الاستاذ طه مقال مهم ونقد بناء ،،،
الشاب محمد موسى نجح كثيراً في عالم النكتة. ومن نكاته ما يشع ذكاء وأيضاً منها ما طاش سهمه. أتفق مع كاتب المقال في أن التجويد والبعد من الضحالة يجب أن يكون هدف الإعلام بشكل عام. لكن محمد موسى تحديداً أجده رغم الهنات كسب ووجه جميل ويرجى منه الكثير فلا تجهدوه بالنقد السالب.