بيان مشترك بين الامه والشعبي والشعبيه

بسم الله الرحمن الرحيم
بيان مشترك بين حزب الأمة القومي والمؤتمر الشعبي والحركة الشعبية
عقد السيد الإمام الصادق المهدي رئيس حزب الأمة القومي والدكتور علي الحاج محمد مساعد الامين العام للمؤتمر الشعبي والسيد ياسر سعيد عرمان الأمين العام للحركة الشعبية، مباحثات تناولت القضايا القومية الملحة في السودان، وعلى رأسها قضايا الإنتقال السياسي وترتيبات النظام الجديد المنشود، وتم الإتفاق على عدد من هذه القضايا:
الوضع السياسي:
ثمن المتحاورون عاليا دعوة السيد الإمام الصادق المهدي إلى الإعتصام السياسي في الميادين العامة، في حالة استمرار النظام في العناد والانفراد، واتفقوا على تصعيد وتيرة العمل السياسي السلمي من أجل تهيئة البلاد لإستقبال التغيير الوشيك من خلال إستكمال الحوار حول قضايا التحول والفترة الإنتقالية والوثائق التي تقدمت بها قوى المعارضة بجميع أطيافها.
توحيد القوى الوطنية المعارضة:
أمن الجميع على أن الوضع السوداني الراهن يتطلب تسريع خطوات توحيد القوى السياسية الوطنية ممثلة في قوى الاجماع
الوطني والجبهة الثورية وحركات الشباب والنساء والطلاب والنقابات وكافة القوى السياسية وقوى المجتمع المدني الراغبة في التغيير وصولا إلى مؤتمر دستوري قومي جامع.
المجتمع الدولي:
تعهد المتحاورون بتطوير خطاب كثيف إلى أعضاء الأسرة الدولية بصفة عامة ودول الجوار الإقليمي بصفة خاصة بغرض إجلاء الرؤى الوطنية حول القضايا التي تواجه السودان والمخاطر التي تجرها إليه سياسات نظام الحكم الحالي.
عن حزب الأمة القومي عن المؤتمر الشعبي عن الحركة الشعبية السودان
السيد نصرالدين الهادي المهدي د. علي الحاج محمد ياسر سعيد عرمان
نائب رئيس الحزب مساعد الأمين العام الأمين العام
لندن 14 نوفمبر 2012
Too little too late, however it is step forward, all the parties must join forces to achieve one goal…free the country from “Albashirs” dirty gang
ارمي قدام
قال لي صديقي السيد الصادق المهدي لا يحسن( المواجهة) إلا من خارج البلاد !!!!
عموما يهمنا صدور مثل هذا البيان الذي يحسم حالة التراخي العامةو التي شهدناها لفترة طويلة ..
أظننا نتفق جميعا على أن الشارع ( جاهز) و لكنه لا يعلم ( كيف و أين و متي) و ما كانت الإنتفاضة الأخيرة لتجهض أو تخبوء نارها لو كانت هناك قيادة تسيطر على الحراك الجماهيري ..
و بالرغم مما قيل في حق المهدي و كل من ظهر بصورة غير مشرفة بسبب المواقف المتباينة إلا أن مسيرة النضال دائما بها مقاعد شاغرة و لا أحد يملك حق ( التصنيف) و كل وجهده فمنا من لم تحدثه نفسه حتى اللحظة في إبداء وجهة نظره أو تتكون عنده فكرة ( معارضة النظام) ناهيك عن المواجهة و الصدام و لا يحق لنا ( إقصائهم) مستقبلا إذا ما التحقوا بركب الثورة ..
نعم هناك غياب تام ( للثقة) في شخصيات بعينها لمبررات و مواقف واضحة لكن هل في أفقنا السياسي مبدأ قبول العودة ( للحق ) و لجادة الصواب ؟؟؟
كما قال الكثير من الكتاب و المعلقين في مقالات مختلفة أننا كسودانيين نختلف على تعريف الوطنية و الخيانة و الدلائل كثيرة و آخرها على المستوى الرياضي و حتى لا نتفرق و تذهب ريحنا فنفشل يجب علينا أن نعمل بمبدأ أن (الكل) صاحب مصلحة في ذهاب النظام و أن (الكل) صاحب مصلحة في التغيير و لنبتعد عن ( التصنيف و مبدأ الإقصاء) و عند نجاح الثورة و بلوغ التغيير المنشود يكون وقتها لكل حادث حديث ..
و اللهم وقفنا لما تحب و ترضى .. اللهم أبدل عسرنا يسرا ..
اللهم أنصر هذا الشعب الصابر و عوضه عن كل ما مر به من مصائب ..
التحية لرفاق بهذا العمل الجااد من اجل التغيير ,,,,معا من اجل اسقاط هذا النظام المتهالك ,,,,من اجل وطن حر ديمقراطى,,من جل كرامة الانسان السودانى
The regime has decleared it clearely that they can only listen to oppsitions who are carring guns , there for peacfll change is not possible,this regime is blody so Sudanese have to scarivise if they need change
Keep hot tommorow الزول دا ما بقدر بس شفنا جقلبتو يوم انا سير بعض الشباب احتجاجات من مسجد الخليفة …. ولكن اقولها بكل صدق سيدي الامام ان الوطن يحتاجك اكثر مما يحتاجك (الوطني) فهلا حزفت الياء ووقفت علي النون الساكنة .
شعبى وشغبية وشعبولا وبطيخ .. الله يفكنا منكم ان شاء الله
عاليا دعوة السيد الإمام الصادق المهدي إلى الإعتصام السياسي في الميادين العامة، في حالة استمرار النظام في العناد والانفراد،
دا كلام الصادق المعتاد كلام عائم ….الاعتصام مشروط “في حالة استمرار النظام في العناد والانفراد”، ترى ماذا يتوقع الصادق من النظام؟؟ ما اخذ بالقوة لا يسترد الا بالقوة … افسحوا الطريق للشباب وما تجهجهوهم ببياناتكم الضغيفة المتخاذلة خلوا ثورتهم تمضي وكفانا منكم يا الصادق وعلى الحاج فقعتوا مرارتنا الله …
عهود ووعود مع الصادق المهدي هههههههههههههههههه سوف يذهب للخرطوم ليوقع على النقيض لهذا الكلام ،،، هذا الرجل معروف عنه لاكثر من خمسون عاما لاعهد ولاوعد له
هذه خطوه متقدمه جدا
الى الأمام ونحن من خلفكم
الصادق المهدي جادي في هذه المرة ليس بسبب الوطنية بل لعلمه بان شمس الانقاذ الي زوال فهو يحاول ان يجد لنفسه موضع قدم في النظام القادم فانهو يمارس ابشع انواع الانتهازية
01- نحن الخرّيجون السودانيّون … المدنيّون والعسكريّون … المُستشارون المجّانيّون …. بالأصالة عن كياننا المعروف لدى السودانيّن … وبالإنابة عن الخصوصيّات الإداريّة المجّانيّة للسودانيّين ….. التي نحترمها وتحترمنا … وتتكامل وتتعاون معنا في كلّ ما هو أنفع وأجدى ثمّ أولي لدولة أجيال السودانيّين أجمعين …. التي حرّرناها … معاً … من داحل برلماننا الديمقراطي الصادق الأمين …. وقد إعترف بها العالم …. نثمّن البيان الُمشترك بين حزب الأمة القومي والمؤتمر الشعبي والحركة الشعبية …. الذي عقده السيّد الإمام الصادق المهدي رئيس حزب الأمّة القومي والدكتور علي الحاج محمد مساعد الامين العام للمؤتمر الشعبي والسيّد ياسر سعيد عرمان الأمين العام للحركة الشعبية … إثر المباحثات التي تناولت القضايا القومية الملحة في السودان ؟؟؟
02- وعلى رأسها قضايا الإنتقال السياسي وترتيبات النظام الجديد المنشود … ونرجوا أن يُضاف إليها …. برنامج النظام الجديد المنشود … كما نأمل ونطمح ثمّ نرجوا بإلحاح شديد …. أن ينضم السيّد الميرغني إلى قيادة هذا الكيان الوطني الجديد …. لأنّ برنامجه المُرتقب الفريد … قد يشتمل على إقامة كونفدراليّات ذكيّة لمصلحة الجيل الجديد … من بينها كونفدراليّة وادي النيل الموسّع أو الكبير ( بطول سودان محمّد علي باشّا ، وبعرض سودان ما قبل محمّد علي باشّا ) … وكونفدراليّة الشرق الأوسط المسّع أو الكبير ( من الأطلسي إلى بحر غزوين ) … وذلك لأنّ الإتحّادي الديمقراطي هو صاحب الملكيّة الفكريّة … المُتعلّقة بوحدة وادي النيل … ومن باب أولى بوحدة دولة أجيال السودان … الكبير … ؟؟؟
03- كما نثمّن إتّفاقهم على عدد من هذه القضايا المُتعلّقة بالوضع السياسي… وتوحيد القوى الوطنية المعارضة … وتطوير خطاب كثيف إلى أعضاء الأسرة الدولية بصفة عامة ودول الجوار الإقليمي بصفة خاصة … ؟؟؟
04- لكنّنا مازلنا نطالب سعادة وفخامة وريادة وقيادة البشير … ثمّ سعادة وفخامة وريادة وقيادة سلفا كير … بإختصار الطريق نحو التغييير …. لمصلحة دولة أجيال السودان الكبير … ؟؟؟
05- وإذا ما فهمنا جميعاً أنّ التغيير يعنى إصلاح ما يُمكن إصلاحه بدون تغيير …. ثمّ إعادة هندسة ما لا يُمكن إصلاحه إلاّ بالتغيير …. فإن تذليل مِشكل السودان الكبير … يقتضي محاسبة وتسريح المُؤتمر الوطني الأناني الإجرامي الحرامي الحقير …. والحركة الشعبيّة الحراميّة التي حازت على دولارنا الوفير … عبر الإقتسام العنصري الجهوي الآيديولوجي العنقودي الخطير … وإرجاع كُلّ الدولارات إلى خزينة دولة أجيال السودان الكبير …. على دائر السنت … يعني على دائر الملّيم … ومن ثمَّ الجلوس مع هذا المجلس القيادي الحديث …. ثمّ إعلان توحيد دولة أجيال السودان … والمُشاركة في إدارة النهوض الأمثل بدولة أجيال السودان … عِوضاً عن الخوزقة بالعيدان … والتقتيل والتمثيل وقلّة الأدب بين أجيال السودان …. ؟؟؟
06- التحيّة للجميع … مع إحترامنا للجميع … ؟؟؟
البيانات
البيانات خشم بيوت لكن بيانكم دا فريد
نسأل الله أن يهدي فلاسفة العهد العنيد
بعدما تبيّن لهؤلاء أنّ مُؤتمرهم عربيد
يرى أعمشنا ناهيك عن ذي بصرٍ حديد
بنايات كُلّ فلاسفة ثمّ كوادرالعهد الفريد
يا سلفاكيرنا وبشيرنا حاسبوا كُلّ عِربيد
رجّعوا دولاراتنا لخزينة الجيل السعيد
ثمّ تفاوضوا معاً و قيادة العهد الجديد
من ثمّ هندسوا معاً ما ينفع الجيل السعيد
ما حجم القاعدة الشعبية للامام الصادق والترابى وياسر عرمان؟لاتوجد لهم قاعدة الان بعد ان انفض الناس عنهم- والصادق عايش على هبات البشير والترابى يحاول يلقى كدة فى الحكومة وما لاقى طريقة-
خطوة للأمام وأهداف وأضحة والشباب جاهز ينتظر قيادة وأعية ومتجردة
أحذروا من الكتيبة الامنية التي تحاول زرع الشقاق بمهاجمة الصادق في كل كلمة او موقف ومعظم التعليقات واضح فيها نفس كلاب الامن
والله ياجماعة انا حكاية التحالفات والبيانات والادانات دي ماجايبة حقه الناس ديل زمانم فات وغنايم مات واحزابهم مترهلة ذى اعمارهم و في النهاية اذا ذهب الانقاذ الي الجحيم فليذهب غير ماسوف عليها يقول ليك الواحد فيهم مبادؤنا واهدافنا لا تتفق مع التوجه العلماني دة !والاخر يقول لا نحن عايزىن نعمل ائتلاف بفكر جديد ودستور انتقالي !ما بعد ابالسة اخر زمن.حرام ياناس منذ فجر يناير١٩٥٦ حتي الان نوفمبر٢٠١٢ حوالي ٥٧ سنة الا ١٥ يوم والساقية لسة مدورة واصبحنا اخر الشعوب فان لم نستطيع وضع دستور دائم يخرج البلد من دوامة الانقسامات سنظل كما نحن عليه او مزيد من التشظي علي كل حال سنري الايام حبلي بالمفاجائات ان مد الله في الاجال وعلي الشعب ان يفكر باطن في الارض خيرا من ظاهره .لان بالجد مسلسل طويل ومقزز.مع تحياتي
سؤال مشروع هل سيأمن السيد الصادق غدر الترابى الذى غدر به من قبل ؟
المؤمن لايلدغ من جحر مرتين
القى المتعوس غلى خايب الرحا لك الله يا سودان