قوة ملثمة تعتدي على ناشط في مبادرة القضارف للخلاص

القضارف: الراكوبة
أعلنت “مبادرة القضارف للخلاص” أن قوة ملثمة مسلحة من حوالي 15 فردًا بقيادة شخص يدعى خويلد عبد العظيم، تهجمت على معتز محمد عبد الله تنو، سكرتير العمل الميداني بـ”المبادرة” ومحاولة اختطافه من منزله بسوق الكودة بمدينة القضارف.
وأكدت المبادرة في تصريح صحفي أن المعتدى عليه دون بلاغا، بنيابة القضارف، في مواجهة العصابة المعتدية تحت المادة 47 إجراءات.
وكانت مبادرة الخلاص قد حذرت في بيانها الصادر بتاريخ 17 يناير الجاري، من إيلاء مهمة الاعتقال إلى مسلحين ملثمين من غرفة الطوارئ المشتركة يقودون سيارة من غير لوحات.
كما حذرت من وجود ملثمين من المؤتمر الوطني في محلية الفاو يعتدون على المواطنين، ووصفت السلوك بأنه غير قانوني ويخل بنظامية الدولة، ويمثل دعمًا واضحًا لمليشيا الجنجويد.
وأكدت “مبادرة القضارف للخلاص” متابعة قضية “معتز تنو” حتى تصل الى العدالة، وأنها ستفضح كل الممارسات الفاسدة وتحركات منسوبي النظام البائد الجبناء، ومحاولات اللجنة الأمنية بالولاية لخلق الفوضى والاصطياد في الماء العكر بالنيل من المختلفين سياسيًا والتنكيل بهم.
ما عارفين ليه لسع بتلثموا وبدسدسوا زي العذارة !!
الكل عارف انهم كيزان، كان كيزان امن او كيزان استخبارات او كيزان ملشيات…!!
لبسوا ملابس الدعم، وارتكبوا ممجزرة القيادة!!
لبسوا ملابس الجيش وهاجموا الدعم السرع فاشعلوا الحرب!!
لبسوا ملابس الدعم ونهبوا ثروات البنوك واسواق الذهب !!
لبسوا ملابس الدعم وحرقوا كل مؤسسات الدولة والستندات التي تدينهم وتفضح ماضيهم !!!
مكانهم السليم، الصلب عند مداخل قراهم التي اتوا منها.
أعوذبالله.
هذا هو تاريخهم وتاريخ اجهزتهم الامنية القذرة و أقتداء بالمنقب رسول الكذب والضلال والتدليس صوت جهاز الامن الكيزاني الانصرافي وخلف الانصرافي يندس بنقاب آخر صلاح قوش وخلف صلاح قوش يندس بنقاب الدين المجرم القاتل علي عثمان محمد طه انها عصابة لا تستطيع العمل تحت ضوء الشمس ولكن نعرفها ونعرف اجرامها لعنة الله على من جمعهم
مادام الشغلانة بلطجة و مافي حكومة انتو برضو اتلثموا و شيلو سواطيركم و البدوا ليهم ولا منتظرين حكومة الكيزان تحميكم من الكيزان
نحن نسجل وننسب كل هذه الفوضى لقائد الجيش الفريق البرهان الرجل الذى لا يحمل أى رؤيه عن كيفية حكم هذه البلاد فقط مع الذى يمنيه كرسى الرئاسه لذلك نطالب المؤسسه العسكريه بتغير القياده فى هذه البلاد وجلب قياده تستطيع تحقيق السلام وقيادة البلاد إلى بر الأمان
الملثمون ديل فحاطه الخرطوم ومدني بلوهم طولي ما عندهم اي صفة مجرد كيزان حرامية مقاطيع اسيادهم هربوا تركيا العلمانيه خلوهم وراهم الواحد كان عايش عاله علي الدولة .. بتاعين كرتونه رمضان وباقة زيت بلوهم . هم لو رجال كان يظهرون انفسهم … اول ما الدعم السريع يتحرك تاني ما بتلقاهم قسم بالله اجبن خلق الله الواحد يبقي زي اخته ويفحط .فلاحتهم في العزل والمدنيين ..