المؤتمر الشعبي : الرئيس وعد بإطلاق سراح أسرى حركتي جبريل ومناوي

أن هذا التصريح يعنى أن المعتقلين اصبحوا رهائن لدى الحكومة وهي تريد ان تستخدمهم للضغط على حركة العدل والمساواة وحركة مناوي وهذا يعنى بصريح العبارة “لو جئتم الى الحوار فسوف نفك المعتقلين ولو ما جيتوا فلن يتم الافراج عنهم” ويظل هؤلاء في السجن الى ان تتم التسوية المطلوبة مع الحركتين؟؟

لا اعتقد ان قضية الحركتين هي الرهائن ولا يمكن اختصار قضيتهما في الاسرى المقبوض عليهم والذين يجب ان يتم التعامل معهم بالحسنى وفق القانون الانساني وكفالة حقهم في في الدفاع عن انفسهم بغض النظر عن اي تسوية مع الحركتين؟

كما لا اعتقد ان بشير ادم رحمة مقتنع بما يقوله من حديث ولا يمكن ان تصدق الحركتين وعدا غير مكتوب وغير مضمون العواقب فما هو الضمان ان يتم الافراج عنهم خاصة وان الحكومة يمكنها التنصل من كلام بشير ادم رحمة سريعاً ؟؟

الحكومة حتى الآن لم تلتزم بمخرجات الحوار ولم تعمل على تنفيذ التوصيات التي توصل اليها المتحاورين اما ان تمسكها الحكومة وتغلقها في الدرج بحجة انها في انتظار دخول الجبهة الثورية للحوار فإن مثل هذا الفعل يعتبر في حد ذاته تهرباً من مخرجات الحوار وتنصلا من استحقاقات الحوار كما يعد لطمة قوية على اكثر من 120 حزب و35 حركة مسلحة ولطمة قوية في وجه الكودة رئيس حزب الوسط الاسلامي الذي بشرنا بالحوار ؟ كما يعتبر لطمة قوية في خد المرأة سليطة اللسان التي جاءت من كندا تبشر بتنفيذ مخرجات الحوار وتسبب وتلعن وتشتم – وهذا يعنى ان الحكومة لا تعترف بكل الجهود التي بذلت في الحوار.

وهذ يعنى انه في حالة مشاركة الجبهة الثورية والتوقيع على مخرجات الحوار فسوف تقوم حكومة المؤتمر الوطني بتنفيذ مخرجات الحوار وفي حالة عدم مشاركتهم فإن توصيات الحوار لن تجد حظها من التطبيق ؟

ان ما رشح للعامة من التوصيات تشير الى انها توصيات مفيدة وحرة وسليمة وشفافة ولا يختلف عليها اثنين او ثلاثة بل ان الجبهة الثورية نفسها لن تختلف عليها فلماذا لا تطبق الحكومة تلك التوصيات؟؟ ولماذا تربطها بزيد او عبيد ؟؟

على حكومة الحركة الاسلامية الكف فوراً عن التلاعب بالتوصيات وتنزيلها بحذافيرها على ارض الواقع سواء جاءت الجبهة الثورية ام لم تجي ولا تربط هذه التوصيات بالجبهة الثورية ولا اي جبهة اخرى.

هذا كمين, هولاء الابالسه ليس لهم عهد او ايمان. دي العبوا غيرها. كان احسن تقولوا للبشير يمشي لاهي علشان يبراء ذمتو زي الناس في كينيا أصحاب الضمائر الحية عملوا كيف. انتو ما بتخافوا الله . والله ينعلكم

كضااااااااااااااب يا عمر البشير الجرّاى البخلّى سفنجاتو فى المطارات السرّية .. ويجى ينفخ فينا شداقينو ويقتلنا باﻻنتنوف والتجويع والتشريد
كضااااااااااااب يا عمر البشير طيلة سنين حكم اﻻنقاذ ما اوفيت بوعد واحد .. فك اﻻسرى والمعتقلين السياسيين واطلق الحريات وامشى بيتكم
فى حوش بان Negger ﻻنه السودان دة ما حق ابوك

إن كانت للحركة عقول تعمل بها لرحموا هذا الشعب الذي أصابه كل أنواع العذاب والضنك والمرض والتشرد ، وإن كانت لاهل الحكم ذرة رحمة لجلسوا مع تلك الحركات واعدوا سلاما حقيقيا يكفف دموع الارامل والأطفال والشيخ الكبار ولكن لا عقل لكل منهم للأسف الشديد مع العلم ان جميعا يعيشون حكومة وحركات مسلحة وأحزاب في نعيم على عكس بقية أهلنا بالسودان فمتى تقف طلقات الرصاص ؟

ويتفرغ الشعب للإنتاج والعلم والتقدم مثل بقية الدول من حولنا لمتى ؟؟؟؟؟

والله ستسالون حكومة ومعارضة عن من يموت من اهل السودان بسبب جوع ومرض امام عزيز مقتدر ودوام الحال من المحال :

لمتى نقاتل بعضنا ونأسر بعضنا لمتى؟؟؟؟؟؟؟؟ يصبح السودان بلدا قويا خالي من الحروب والنزاعات التي ابتلي بواسطة بنيه ……………..

حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم ،

ما قلنا ان الدولة ضعيفة ضعف بيت العنكبوت : لو الدولة بتعاقب كل من حمل السلاح ضد الوطن وخرب وقتل الأبرياء لما تجرأ احد بمقاتلة أي نظام يأتي لحكم السودان ابدا .

بل للأسف من يحمل السلاح ضد الوطن يوظف ويمنح كل شيء حتى يسكت ولو لم يحدث ذلك ظل يحمل السلاح ويقتل ويخرب أي شيء داخل حتى المستشفيات فهؤلاء يجب اعدامهم حتى يكونوا عظة لغيرهم مها تعالت الأصوات حتى نقطع دابر كل من يقوم بذلك ضد الوطن .

فالدولة يجب ان تكون حازمة في مثل هذه الأمور لمتى يظل السودان تحت رحمة حملة السلاح ضد الوطن والدول من حولنا وصلت القمر ونحن مازلنا نبحث عن لقمة العيش الكريم وسببه الحروب المشتعلة منذ الاستقلال وبسبب عديمي الضمير من ساستنا الجهلاء .

يا ود رحمة الحركات دى اتصالات الترابى ما جابت معاها فايدة داير انت الهوين دا تقنعتها والتخلى عن قضيتها لمجرد مصلحة خاصة بك بالتقرب للنظام بعد ان تيتمتم وتفكرون فى طريقة العودة الى الوراء

أن هذا التصريح يعنى أن المعتقلين اصبحوا رهائن لدى الحكومة وهي تريد ان تستخدمهم للضغط على حركة العدل والمساواة وحركة مناوي وهذا يعنى بصريح العبارة “لو جئتم الى الحوار فسوف نفك المعتقلين ولو ما جيتوا فلن يتم الافراج عنهم” ويظل هؤلاء في السجن الى ان تتم التسوية المطلوبة مع الحركتين؟؟

لا اعتقد ان قضية الحركتين هي الرهائن ولا يمكن اختصار قضيتهما في الاسرى المقبوض عليهم والذين يجب ان يتم التعامل معهم بالحسنى وفق القانون الانساني وكفالة حقهم في في الدفاع عن انفسهم بغض النظر عن اي تسوية مع الحركتين؟

كما لا اعتقد ان بشير ادم رحمة مقتنع بما يقوله من حديث ولا يمكن ان تصدق الحركتين وعدا غير مكتوب وغير مضمون العواقب فما هو الضمان ان يتم الافراج عنهم خاصة وان الحكومة يمكنها التنصل من كلام بشير ادم رحمة سريعاً ؟؟

الحكومة حتى الآن لم تلتزم بمخرجات الحوار ولم تعمل على تنفيذ التوصيات التي توصل اليها المتحاورين اما ان تمسكها الحكومة وتغلقها في الدرج بحجة انها في انتظار دخول الجبهة الثورية للحوار فإن مثل هذا الفعل يعتبر في حد ذاته تهرباً من مخرجات الحوار وتنصلا من استحقاقات الحوار كما يعد لطمة قوية على اكثر من 120 حزب و35 حركة مسلحة ولطمة قوية في وجه الكودة رئيس حزب الوسط الاسلامي الذي بشرنا بالحوار ؟ كما يعتبر لطمة قوية في خد المرأة سليطة اللسان التي جاءت من كندا تبشر بتنفيذ مخرجات الحوار وتسبب وتلعن وتشتم – وهذا يعنى ان الحكومة لا تعترف بكل الجهود التي بذلت في الحوار.

وهذ يعنى انه في حالة مشاركة الجبهة الثورية والتوقيع على مخرجات الحوار فسوف تقوم حكومة المؤتمر الوطني بتنفيذ مخرجات الحوار وفي حالة عدم مشاركتهم فإن توصيات الحوار لن تجد حظها من التطبيق ؟

ان ما رشح للعامة من التوصيات تشير الى انها توصيات مفيدة وحرة وسليمة وشفافة ولا يختلف عليها اثنين او ثلاثة بل ان الجبهة الثورية نفسها لن تختلف عليها فلماذا لا تطبق الحكومة تلك التوصيات؟؟ ولماذا تربطها بزيد او عبيد ؟؟

على حكومة الحركة الاسلامية الكف فوراً عن التلاعب بالتوصيات وتنزيلها بحذافيرها على ارض الواقع سواء جاءت الجبهة الثورية ام لم تجي ولا تربط هذه التوصيات بالجبهة الثورية ولا اي جبهة اخرى.

هذا كمين, هولاء الابالسه ليس لهم عهد او ايمان. دي العبوا غيرها. كان احسن تقولوا للبشير يمشي لاهي علشان يبراء ذمتو زي الناس في كينيا أصحاب الضمائر الحية عملوا كيف. انتو ما بتخافوا الله . والله ينعلكم

كضااااااااااااااب يا عمر البشير الجرّاى البخلّى سفنجاتو فى المطارات السرّية .. ويجى ينفخ فينا شداقينو ويقتلنا باﻻنتنوف والتجويع والتشريد
كضااااااااااااب يا عمر البشير طيلة سنين حكم اﻻنقاذ ما اوفيت بوعد واحد .. فك اﻻسرى والمعتقلين السياسيين واطلق الحريات وامشى بيتكم
فى حوش بان Negger ﻻنه السودان دة ما حق ابوك

إن كانت للحركة عقول تعمل بها لرحموا هذا الشعب الذي أصابه كل أنواع العذاب والضنك والمرض والتشرد ، وإن كانت لاهل الحكم ذرة رحمة لجلسوا مع تلك الحركات واعدوا سلاما حقيقيا يكفف دموع الارامل والأطفال والشيخ الكبار ولكن لا عقل لكل منهم للأسف الشديد مع العلم ان جميعا يعيشون حكومة وحركات مسلحة وأحزاب في نعيم على عكس بقية أهلنا بالسودان فمتى تقف طلقات الرصاص ؟

ويتفرغ الشعب للإنتاج والعلم والتقدم مثل بقية الدول من حولنا لمتى ؟؟؟؟؟

والله ستسالون حكومة ومعارضة عن من يموت من اهل السودان بسبب جوع ومرض امام عزيز مقتدر ودوام الحال من المحال :

لمتى نقاتل بعضنا ونأسر بعضنا لمتى؟؟؟؟؟؟؟؟ يصبح السودان بلدا قويا خالي من الحروب والنزاعات التي ابتلي بواسطة بنيه ……………..

حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم ،

ما قلنا ان الدولة ضعيفة ضعف بيت العنكبوت : لو الدولة بتعاقب كل من حمل السلاح ضد الوطن وخرب وقتل الأبرياء لما تجرأ احد بمقاتلة أي نظام يأتي لحكم السودان ابدا .

بل للأسف من يحمل السلاح ضد الوطن يوظف ويمنح كل شيء حتى يسكت ولو لم يحدث ذلك ظل يحمل السلاح ويقتل ويخرب أي شيء داخل حتى المستشفيات فهؤلاء يجب اعدامهم حتى يكونوا عظة لغيرهم مها تعالت الأصوات حتى نقطع دابر كل من يقوم بذلك ضد الوطن .

فالدولة يجب ان تكون حازمة في مثل هذه الأمور لمتى يظل السودان تحت رحمة حملة السلاح ضد الوطن والدول من حولنا وصلت القمر ونحن مازلنا نبحث عن لقمة العيش الكريم وسببه الحروب المشتعلة منذ الاستقلال وبسبب عديمي الضمير من ساستنا الجهلاء .

يا ود رحمة الحركات دى اتصالات الترابى ما جابت معاها فايدة داير انت الهوين دا تقنعتها والتخلى عن قضيتها لمجرد مصلحة خاصة بك بالتقرب للنظام بعد ان تيتمتم وتفكرون فى طريقة العودة الى الوراء