والي الخرطوم يشكو للبرلمان الأعباء الاتحادية على ولايته

البرلمان: سارة تاج السر
شكا والي الخرطوم عبد الرحيم محمد حسين، من الأعباء الاتحادية “المالية، والسياسية والإدارية” التي تتحملها ولايته، واعتبرها بمثابة ثقل إضافي على الميزانية، وحث رئيس البرلمان إبراهيم أحمد عمر، للضغط على الحكومة الاتحادية بتحمل جزء من مسؤولياتها عن الولاية.
وقال والي الخرطوم عبد الرحيم حسين عقب لقائه برئيس البرلمان أمس إن الولاية تتحمل عبء ٨ ملايين مواطن منهم ٥٢٩ ألف طالب بالجامعات المختلفة، ونصف مليون نازح من جنوب السودان، و٢٦٥ ألف موظف بأسرهم، وأشار إلى أن وزارة الصحة لا تملك مستشفيات والمرجع العلاجي الوحيد هو المستشفيات الولائية، ولفت الوالي الى أن الخرطوم ولاية ذات خصوصية وتتطلب نظرة أخرى نسبة للأعباء الإضافية الملقاة على عاتقها، ونقل حسين للصحفيين، تعهد رئيس البرلمان بوضع اعتبار للولاية عند إجازة الميزانيات أو السياسات أو القوانين.
الجريدة
الشكوة لغير الله مزّلة يا جناب الوالى ..
لماذا لا تعمل لإسترجاع أراضى الولاية التى تم نهبها فى عهد الوالى السابق الخضر ؟؟
و لماذا لا تفعل جمع الضرائب و الزكاة من ميسورى النظام أصحاب الشركات و المصانع المعفيين من دفع الضرائب و المتزاوغين من دفع الزكاة ؟؟
و لماذا لا توقف الإمتيازات و الحوافز التى تدفعها الولاية لجيش الدستوريين و المستشارين الذين تعج بهم الولاية ؟؟ و أبدأ بنفسك أولاً..
معليش يا اللمبي يااخوي الخضر لحس الموارد كلها والولاية مافيها حاجة تتلحس احسن ليك امشي لي ود هدية قول ليه ياريس فلسنا ومافي حاجة تتلحس وخليه يوديك تشتغل مدير اعمال وداد واصله البزنس مافي ذيه
الحل الوحيد كل واحد يرجع ولايته ونبدأ بالدستوريين واولهم البشير يرجع لنهر النيل و انت ترجع للشمالية وحسبو الى دارفور ….الخ ومعاهم عرباتهم وبذلك نكون حلينا مشكلة زحمة المرور وغلاء المنازل و النفايات و المجاري وتتوفر لينا الكهرباء و المياه التي كانت تذهب لمكيفاتكم و احواض سباحتكم
أصلا من الخطأ وجود مثل هذا الشخص الناقص. الذي ألف قولة الدفاع بالنظر. أعمال الولاية تتطلب شخص متعلم يجيد حسن التصرف بجانب الامانة . وهذا المعتوه مجرد من كل هذه الصفات. بالإضافة إلي تاريخه الاسود وسمعته الرديئة خلال فترة عمله. وقد أثبت بما لا يدع مجالا للشك أنه جاهل بشاهدة أعماله وإختلاساته وفظاعة تصرفاته. حتى أنه لا يعلم عن أبسط البرتوكلات ، ذهب في زيارة للخليج ، ففضح نفسه بتلفته المتكرر للمباني. في لقاء صحفي أثناء كلامه ، تمخط بطرف عمامته. رجل عافته الامة السودانية وقد فرضه السفاح فرضا بحكم صلة القرابة.