البشير يشهد ختام فعاليات مهرجان القرآن الكريم الخامس والعشرين للقوات المسلحة

شهد الرئيس عمر البشير، بصالة بركة الملوك بالخرطوم ، مساء اليوم، ختام فعاليات مهرجان القرآن الكريم الخامس والعشرين للقوات المسلحة (اليوبيل الفضي )، تحت شعار قوله تعالى (ِإنَّ هذا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ)،
حيث كرم سيادته الفائزين الأوائل في المهرجان، وذلك بحضور وزير الدفاع ورئيس الأركان المشتركة ووزير الداخلية ومدير عام الشرطة ووالي ولاية الخرطوم وعدد من قادة القوات المسلحة والضباط السابقين.
وأكد اللواء دكتور عثمان محمد الأغبش مدير الإدارة العامة للتوجيه والخدمات على الاهتمام بالقرآن الكريم منهجاً في كل المعاملات الخاصة في القوات المسلحة باعتباره ضمن العمل المعنوي ورفع الروح المعنوية وترسيخاً لقيم الجهاد والاستشهاد في سبيل العقيدة والوطن.
وقال إن القوات المسلحة السودانية تشارك في مهرجانات القرآن الكريم في كل المحافل الدولية والإقليمية وفي الدول المجاورة، مثمنا دور المملكة العربية السعودية في دعمها الدعوي للقوات السودانية وتبادل الخبرات في ذلك .
وأشار الأغبش إلى أن غزوة بدر الكبرى تعتبر درسا ومنهجا للمسلمين في وحدة الصف والابتعاد عن الفرقة التي ليست في مصلحة الأمة الإسلامية .
وأشاد الأغبش بجهود الرئيس الأسبق المشير جعفر نميري، حين أقام أول مهرجان للقرآن الكريم بالقوات المسلحة .
وتم خلال الاحتفال تكريم رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة ووزير الدفاع ورئيس الأركان المشتركة ونائبه والمفتش العام والمدير العام للإدارة العامة للتوجيه والخدمات .
الناس ما لها والقرآن هل كان الصحابه يقيمون الاحتفالات بل كانوا كلما نزلت آية حفظوها ثم عمل بها بلا زيطه فاليتدبروا القرآن ويعرضوا أفعالهم عليه والله ما طبقوا فيه حرف بل تركوه وراء ظهورهم ونافقوا به ألم يجدوا في القرآن والسارق والسارقه فاقطوا أيديهم
أعوذ بالله من النفاق باسم الدين والقرآن
مجرم قاتل مغتصب لص فاسد …. يحتفل بالقرآن !!!!!
نعم، إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم .. وهو حجة لك أو عليك.. المشكلة أن دينكم صار دين الشعارات: هي لله .. لا لدينا قد عملنا .. بينما أعمالكم يحتار منها إبليس سيد الإسم.
البشكير فرحان قايل انه الله اداهو الحكم والمال يا له من ساذج مغتر مغيب
البشكير زي الحمار الشاف الاسد جاري سكاهو اتخيل انه جاري منه، البشكير محاط بشلة من الطفيليين وحارقي البخور ينفخون في ذاته الخربة التي تعشق التبجيل والتقديس حتى يزيل ايام الانكسار والمذلة في مزارع البان ال كفوري حيث تربى على طاطاة الراس واستجدا الطعام من اسياده من اسرة ال كفوري، والان يغتبط ويفرح كلما تجمع حوله النفعيين الجبناء وهم يحرقون له البخور، بيقول في نفسه الان انتقمت من الماضي.
ما دام البشكير يتخذ من القران مبررا لتعذيب الشعب كما فعل من استجلبه من قبل، يزداد احترامي لمن ينادون بفصل الدين عن الدولة، فهم لا يكرهون الدين، بقدر ما هم يحترمون الدين ولا يريدون ان يقوم الساقطين من امثال الفطيسة الترابية والبشكير من مرمغة الدين في الوحل والسير عليه كما يفعلون الان.
الناس ما لها والقرآن هل كان الصحابه يقيمون الاحتفالات بل كانوا كلما نزلت آية حفظوها ثم عمل بها بلا زيطه فاليتدبروا القرآن ويعرضوا أفعالهم عليه والله ما طبقوا فيه حرف بل تركوه وراء ظهورهم ونافقوا به ألم يجدوا في القرآن والسارق والسارقه فاقطوا أيديهم
أعوذ بالله من النفاق باسم الدين والقرآن
مجرم قاتل مغتصب لص فاسد …. يحتفل بالقرآن !!!!!
نعم، إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم .. وهو حجة لك أو عليك.. المشكلة أن دينكم صار دين الشعارات: هي لله .. لا لدينا قد عملنا .. بينما أعمالكم يحتار منها إبليس سيد الإسم.
البشكير فرحان قايل انه الله اداهو الحكم والمال يا له من ساذج مغتر مغيب
البشكير زي الحمار الشاف الاسد جاري سكاهو اتخيل انه جاري منه، البشكير محاط بشلة من الطفيليين وحارقي البخور ينفخون في ذاته الخربة التي تعشق التبجيل والتقديس حتى يزيل ايام الانكسار والمذلة في مزارع البان ال كفوري حيث تربى على طاطاة الراس واستجدا الطعام من اسياده من اسرة ال كفوري، والان يغتبط ويفرح كلما تجمع حوله النفعيين الجبناء وهم يحرقون له البخور، بيقول في نفسه الان انتقمت من الماضي.
ما دام البشكير يتخذ من القران مبررا لتعذيب الشعب كما فعل من استجلبه من قبل، يزداد احترامي لمن ينادون بفصل الدين عن الدولة، فهم لا يكرهون الدين، بقدر ما هم يحترمون الدين ولا يريدون ان يقوم الساقطين من امثال الفطيسة الترابية والبشكير من مرمغة الدين في الوحل والسير عليه كما يفعلون الان.