أخبار السودان

شكرا سيدى الرئيس !!

زهير السراج

* كان نصيبنا من كاس العالم فى كرة القدم، بل من كل كل انواع الرياضة الأخرى، هو حضور الرئيس البشير وحرمه وحاشيته حضور نهائى الكأس بعد تدميره للرياضة السودانية وكرة القدم وكل شئ جميل فى السودان .. ولا بد أنه يستحق التهنئة الحارة على ذلك، فما من رئيس مهما بلغت قدراته ومواهبه ومهاراته يستطيع أن يفعل ببلده ما فعله البشير وأسرته بالسودان، ويكفى أنه بينما كان يستمتع مع حاشيته بحضور حفل الختام ومشاهدة المباراة بموسكو، كان نصف شعبه يتكدس أمام أبواب المخابز للحصول على قطعة خبز، والنصف الآخر فى صفوف الجازولين والغاز، فما أعظمه وأروعه من رئيس !!

* يحق لكل سودانى أن يفخر بهذا الرئيس الرائع الذى انهارت فى عهده كل أنواع الرياضة ، وقُبرت فى مدافن الاهمال والفساد والأنانية والتكالب على السلطة والمصالح، ولم يعد هنالك سوى المهزلة والفضيحة والبلطجة التى نطلق إسم (كرة القدم) بدون ان يكون لها علاقة لا بالكرة ولا حتى بالقدم، ولم يتبق شئ سوى البؤس الذى نطلق عليه زورا وبهتانا (الدورى الممتاز)، والمساخر والهزائم المسماة بالمنتخبات والأندية التى تسيطر عليها وتديرها وتتحكم فيها أجهزة النظام الفاسد ولصوصه ورأسماليته الطفيلية وتجعل منها بؤرة للفساد والمخازى والفضائح والخيبات والهزائم !!

* وكيف لا نفخر بهذا الرئيس المبدع الذى شهد عهده (الباذخ) قتل كل أنواع الرياضة التى كانت تمارس على مستوى المنتخبات والاندية ولها اتحادات نشطة، كما كانت تنتشر بشكل واسع فى المدارس، مثل كرة السلة والكرة الطائرة، وألعاب القوى، وتنس الطاولة والسباحة ..إلخ (على مستوى الجنسين)، وكان لنا فيها رياضيون ممتازون يحققون الانجازات، وعلى سبيل المثال فوز منتخبنا بالكأس الفريقية لكرة القدم فى عام 1970، وفوز منتخبنا بالبطولة العربية لكرة السلة بالكويت عام 1975، وفوز العديد من الرباعين السودانيين فى مجال رفع الاثقال وكمال الاجسام والملاكمة بالميداليات فى المنافسات الإقليمية والقارية، ومشاركتهم فى معظم المنافسات !!

* كان لدينا العديد من العدائين السودانيين الممتازين، مثل الكشيف وموسى حسن واسماعيل وانتصاراتهم المتنوعة ..إلخ، وحتى لو لم نكن نحقق انتصارات تُذكر، فقد كان لنا على الأقل وجود ملحوظ فى المنافسات، وكان من الممكن لرياضتنا أن تتطور وتتقدم الى الأمام، لولا الغول الذى جثم على بلادنا منذ ثلاثين عاما وإلتهم كل شئ فى كرشه المتقيحة، وإلتهم معها الرياضة والرياضيين، ولم يُبق لنا شيئا نأمل فيه خيرا، لا سياسة، ولا اقتصاد، ولا ثقافة، ولا فنون، ولا رياضة، ولا أى شئ غير الحروب والدماء والامراض والمفاسد والعقوبات والفضائح والهزائم .. والغول الذى يدير كل هذا الَّدنس!!

* مبروك للسودان وشعب السودان وأهل السودان، تسجيل اسم بلادنا فى السجل الذهبى لنهائيات كأس العالم 2018 بحضور رئيسنا المحبوب وحرمه وحاشيته للمبارة النهائية، وتشريفه للإنسانية جمعاء بهذا الحضور المميز .. فلفخامته كل التقدير والتعظيم والتبجيل والاحترام .. وهكذا يكون الرؤساء الحادبون على مصالح شعوبهم بتمثيلهم والتمثيل بهم خير تمثيل فى كل والمحافل والمناسبات، ولا نامت أعين الجبناء والحاقدين!!
الجريدة

تعليق واحد

  1. عدا كونها تسلية جماهيرية كبرى فان الرياضة لممارسيها علاج لمختلف الامراض وممارستها ضرورة علاجية يعرفها الجميع ولكن عددا من اهل النظام وضع يده على الميادين العامة وشاد عليها الفلل والمساكن دون وجه حق وبتواطؤ مع الحكم نفسه فلم يعد هنالك متنفس لمن يريد ان يمارس رياضة متواضعة كرياضة المشي او الركض وهنا يشير الكثيرون الى الساحة الخضراء التي غدت متنفسا لممارسي تلك الرياضة ولكن قل لي كم يكلف الوصول اليها من العرضة او من المزاد بسيارات الأجرة اما البنزين فلا تتطرق لذكره فهو للمشاوير الرسمية ولايمكن التفريط فيه من اجل خزعبلات مثل الرياضة .عموما شكرا لك يا سراج فان مقالاتك تنزل علينا بردا وسلاما وتضيء لنا وعر الدروب فهي سراج وهاج في هذه الظلمة المتحالكة

  2. رائع يا السراج لحد الاندهاش. ولكن قل لي ، وأنت قبيلة الصحفيين ، ماذا أصاب البشير من مرض عضال حجب عنه الرؤية للحالة في السودان. كيف لهؤلاء الوزراء والوكلاء والولاة والبرلمانيين ينهبون في ثروات الشعب بالليل والنهار. كذلك اسرة البشير أخوه عبد الله ووداد . كيف لهم هذا التعدي السافر والنهب الفاضح لكل مقدرات السودان ، وترف وبزخ ورفاهية لا تخطر على بال. هل هذه الاسرة تؤمن بالله واليوم الآخر.

  3. لا تنس أن الرئيس المفدى أقام مدينة رياضية سيستغرق إنشاؤها ثلاثمائة عام مثل سور الصين العظيم وسيقوم فخامته بعد ثلاثمائة عام بافتتاحها رداً على أوكامبو !!!!

  4. السودان فى عهد البشير صار مثل زريبة الأغنام التى لا صاحب لها ولا حراس سواء من الإنس أو الجن أو الحيوانات الأليفة (اللكلاب ), فتكالبت على موارد الزريبة (الأغنام) الذئاب الجائعه التى لاتعرف الشبع وأيضاً لها أشبال فى البيت (الحفر) منتظره نصيبها من تلك الغنيمة, هذا الوصف ينطبق تماماً ما يجرى فى السودات فى عهد حكم العصابة الكيزانية.

  5. هذا الحيوان لا يفهم شيء عن الرياضة التي لم تعد لَعبَة كما يعتقد هو وزمرته بل اصبحت كرة القدم استراتيجية واقتصاد وسياحة ومساهمة في الدخل القومي الإجمالي بل سياسة يتوسل بها السياسيون لرضاء شعوبهم ورفع روحهم المعنوية حين يرون علم بلدانهم يخفق عاليا في الساحات الرياضية ويسمعون نشيدهم الوطني تعزفه فرق موسيقية لم يتسن لها حتى زيارة تلك البلدان التي يعزفون نشيدها الوطني.. ولعله شاهد كيف احتفى الشعب الفرنسي ورئيسه بالحصول على كأس العالم وكيف ضربت رئيسة كرواتيه اعظم مثال في التواضع والانتماء لشعبها ومساندته حتى أنها جاءت على الدرجة السياحية وهي رئيسة دول بينما جاء هذا مقطوع الطاري بطائرة خاصة فيها من الافراد ما يفوق فريق كرواتيا عددا.
    هذا الشخص يجب عدم الحديث عنه في المنتديات العامة إلا كما نأتي على ذكر مارشال المديرية لو تذكرونه يا اهل الخرطوم.
    هذا مسخ ووسخ وسبه للشعب السوداني الذي ظل يتحمل سوءات هذا الرجل دون أن يجد الوسيلة لرميه في اقرب برميل زبالة

  6. الحكومة التفتت إلى الأندية الرياضية بحكم أنها كيانات جماهيرية لا يمكن الاستهانة بها، ومن ثم تم ارتهان نادي المريخ للمؤتمر الوطني يتعيين جمال الوالي الكادر الإخواني المقرب من الرئيس وزوجته. وقد ظل الوالي يصرف على نادي المريخ من خزينة الدولة لمدة خمسة عشر عاماً بالتمام والكمال، حتى إذا أفلس النظام ترك النادي تتقاذفه الأمواج والرياح.

    وقد أوعز النظام بتصعيد الفرق الإقليمية من مناطق الهامش إلى الدوري الممتاز حتى يتم صرف أنظار المواطنين عن المشاكل المزمنة وشغلهم بالأفيون الجديد.

    وقد حدث تلاعب غير مسبوق في الموسم قبل الماضي في النتائج حيث تم عمل “كباري” بقيت بموجبها بعض الأندية في الدوري الممتاز بحجة أنها تنتمي لهذا الهامش.

    يقال أن البشكير حبيس الأراضي الروسية لأن حلف الناتو يتربص به حال خروجه من هذه الأجواء الآمنة .. ولا ندري مدى صحة هذا الخبر الخطير.

    والشكر الجزيل للدكتور زهير السراج على مجهوده الجبار المتواصل في كشف أوكار الخونة والخفافيش.

  7. الأستاذ السراج
    نرجو ، و حتى تكتمل الصورة ، ان تكمل جميلك فد مرة و تخبرنا كم عدد المصاحبين للريس و ما هي صفتهم و و كم كلفت الرحلة و على نفقة من و وقت من ?? فالبشير مواطن يتمتع بحقوق المواطنة شأنه شأن أي مواطن آخر.فإذا كانت الرحلة على حسابه و من وقته الخاص فله العذر والا فالكلمة للسراج.

  8. عدا كونها تسلية جماهيرية كبرى فان الرياضة لممارسيها علاج لمختلف الامراض وممارستها ضرورة علاجية يعرفها الجميع ولكن عددا من اهل النظام وضع يده على الميادين العامة وشاد عليها الفلل والمساكن دون وجه حق وبتواطؤ مع الحكم نفسه فلم يعد هنالك متنفس لمن يريد ان يمارس رياضة متواضعة كرياضة المشي او الركض وهنا يشير الكثيرون الى الساحة الخضراء التي غدت متنفسا لممارسي تلك الرياضة ولكن قل لي كم يكلف الوصول اليها من العرضة او من المزاد بسيارات الأجرة اما البنزين فلا تتطرق لذكره فهو للمشاوير الرسمية ولايمكن التفريط فيه من اجل خزعبلات مثل الرياضة .عموما شكرا لك يا سراج فان مقالاتك تنزل علينا بردا وسلاما وتضيء لنا وعر الدروب فهي سراج وهاج في هذه الظلمة المتحالكة

  9. رائع يا السراج لحد الاندهاش. ولكن قل لي ، وأنت قبيلة الصحفيين ، ماذا أصاب البشير من مرض عضال حجب عنه الرؤية للحالة في السودان. كيف لهؤلاء الوزراء والوكلاء والولاة والبرلمانيين ينهبون في ثروات الشعب بالليل والنهار. كذلك اسرة البشير أخوه عبد الله ووداد . كيف لهم هذا التعدي السافر والنهب الفاضح لكل مقدرات السودان ، وترف وبزخ ورفاهية لا تخطر على بال. هل هذه الاسرة تؤمن بالله واليوم الآخر.

  10. لا تنس أن الرئيس المفدى أقام مدينة رياضية سيستغرق إنشاؤها ثلاثمائة عام مثل سور الصين العظيم وسيقوم فخامته بعد ثلاثمائة عام بافتتاحها رداً على أوكامبو !!!!

  11. السودان فى عهد البشير صار مثل زريبة الأغنام التى لا صاحب لها ولا حراس سواء من الإنس أو الجن أو الحيوانات الأليفة (اللكلاب ), فتكالبت على موارد الزريبة (الأغنام) الذئاب الجائعه التى لاتعرف الشبع وأيضاً لها أشبال فى البيت (الحفر) منتظره نصيبها من تلك الغنيمة, هذا الوصف ينطبق تماماً ما يجرى فى السودات فى عهد حكم العصابة الكيزانية.

  12. هذا الحيوان لا يفهم شيء عن الرياضة التي لم تعد لَعبَة كما يعتقد هو وزمرته بل اصبحت كرة القدم استراتيجية واقتصاد وسياحة ومساهمة في الدخل القومي الإجمالي بل سياسة يتوسل بها السياسيون لرضاء شعوبهم ورفع روحهم المعنوية حين يرون علم بلدانهم يخفق عاليا في الساحات الرياضية ويسمعون نشيدهم الوطني تعزفه فرق موسيقية لم يتسن لها حتى زيارة تلك البلدان التي يعزفون نشيدها الوطني.. ولعله شاهد كيف احتفى الشعب الفرنسي ورئيسه بالحصول على كأس العالم وكيف ضربت رئيسة كرواتيه اعظم مثال في التواضع والانتماء لشعبها ومساندته حتى أنها جاءت على الدرجة السياحية وهي رئيسة دول بينما جاء هذا مقطوع الطاري بطائرة خاصة فيها من الافراد ما يفوق فريق كرواتيا عددا.
    هذا الشخص يجب عدم الحديث عنه في المنتديات العامة إلا كما نأتي على ذكر مارشال المديرية لو تذكرونه يا اهل الخرطوم.
    هذا مسخ ووسخ وسبه للشعب السوداني الذي ظل يتحمل سوءات هذا الرجل دون أن يجد الوسيلة لرميه في اقرب برميل زبالة

  13. الحكومة التفتت إلى الأندية الرياضية بحكم أنها كيانات جماهيرية لا يمكن الاستهانة بها، ومن ثم تم ارتهان نادي المريخ للمؤتمر الوطني يتعيين جمال الوالي الكادر الإخواني المقرب من الرئيس وزوجته. وقد ظل الوالي يصرف على نادي المريخ من خزينة الدولة لمدة خمسة عشر عاماً بالتمام والكمال، حتى إذا أفلس النظام ترك النادي تتقاذفه الأمواج والرياح.

    وقد أوعز النظام بتصعيد الفرق الإقليمية من مناطق الهامش إلى الدوري الممتاز حتى يتم صرف أنظار المواطنين عن المشاكل المزمنة وشغلهم بالأفيون الجديد.

    وقد حدث تلاعب غير مسبوق في الموسم قبل الماضي في النتائج حيث تم عمل “كباري” بقيت بموجبها بعض الأندية في الدوري الممتاز بحجة أنها تنتمي لهذا الهامش.

    يقال أن البشكير حبيس الأراضي الروسية لأن حلف الناتو يتربص به حال خروجه من هذه الأجواء الآمنة .. ولا ندري مدى صحة هذا الخبر الخطير.

    والشكر الجزيل للدكتور زهير السراج على مجهوده الجبار المتواصل في كشف أوكار الخونة والخفافيش.

  14. الأستاذ السراج
    نرجو ، و حتى تكتمل الصورة ، ان تكمل جميلك فد مرة و تخبرنا كم عدد المصاحبين للريس و ما هي صفتهم و و كم كلفت الرحلة و على نفقة من و وقت من ?? فالبشير مواطن يتمتع بحقوق المواطنة شأنه شأن أي مواطن آخر.فإذا كانت الرحلة على حسابه و من وقته الخاص فله العذر والا فالكلمة للسراج.

  15. ليوقد كل منا شمعة بدﻻ عن لعن الظﻼم !
    أنسخ هذا وأرسله الى دائرة معارفك في الواتساب
    وأسالهم أن يمرروها لمعارفهم ? وهكذا ?
    ???????????????????
    1. العصيان المدني المفتوح حتى سقوط النظام هو الحل

    2. على المغتربين دعم العصيان ماديا بسلاح سوداني أصيل هو ” النفير ” ، وذلك بتوفير الضروريات الحياتية 1‏) للأسرة الممتدة و 2 ‏) لغير المقتدرين في الحي الذي يسكنونه . وللمقتدرين جدا منهم التبرع في صندوق قومي لتمويل العصيان المدني.

    3. على كل أحزاب وقوى المعارضة الشريفة أصدار بيانات تتعهد فيها بان كل من يتم فصله بسبب مشاركته في عصيان السودان المدني المفتوح ستتم أعادته الى منصبه بأثر رجعي بمجرد سقوط نظام النازية المتأسلمة .

    4. يجب أن نفعل كلنا كل ما نستطيع لهزيمة ذريعة ورهان النظام الذي يقول :” ديل عمرهم ما حيثوروا ﻻنهم خايفين من الرفد وقطع الرزق والجوع العطش والفلس !”

    5. اﻷجدى للمبادرين بالمحاولة تلو اﻷخرى لتوحيد العمل المعارض اﻹنضمام الى مبادرات سابقة اكثر إحتوائية، آخرها ما ورد بتفصيل في معرض المداخلات على مقال عبد الواحد محمد نور هذا في الراكوبة قبل أسبوع

    https://www.alrakoba.net/news-action-show-id-304648.htm

    تجد تحت المقال أدناه خطوات التنفيذ المحكم للعصيان.

    https://www.alrakoba.net/articles-action-show-id-89127.htm

  16. ليوقد كل منا شمعة بدﻻ عن لعن الظﻼم !
    أنسخ هذا وأرسله الى دائرة معارفك في الواتساب
    وأسالهم أن يمرروها لمعارفهم ? وهكذا ?
    ???????????????????
    1. العصيان المدني المفتوح حتى سقوط النظام هو الحل

    2. على المغتربين دعم العصيان ماديا بسلاح سوداني أصيل هو ” النفير ” ، وذلك بتوفير الضروريات الحياتية 1‏) للأسرة الممتدة و 2 ‏) لغير المقتدرين في الحي الذي يسكنونه . وللمقتدرين جدا منهم التبرع في صندوق قومي لتمويل العصيان المدني.

    3. على كل أحزاب وقوى المعارضة الشريفة أصدار بيانات تتعهد فيها بان كل من يتم فصله بسبب مشاركته في عصيان السودان المدني المفتوح ستتم أعادته الى منصبه بأثر رجعي بمجرد سقوط نظام النازية المتأسلمة .

    4. يجب أن نفعل كلنا كل ما نستطيع لهزيمة ذريعة ورهان النظام الذي يقول :” ديل عمرهم ما حيثوروا ﻻنهم خايفين من الرفد وقطع الرزق والجوع العطش والفلس !”

    5. اﻷجدى للمبادرين بالمحاولة تلو اﻷخرى لتوحيد العمل المعارض اﻹنضمام الى مبادرات سابقة اكثر إحتوائية، آخرها ما ورد بتفصيل في معرض المداخلات على مقال عبد الواحد محمد نور هذا في الراكوبة قبل أسبوع

    https://www.alrakoba.net/news-action-show-id-304648.htm

    تجد تحت المقال أدناه خطوات التنفيذ المحكم للعصيان.

    https://www.alrakoba.net/articles-action-show-id-89127.htm

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..