كيف ينام الظالم مُطمئناً ..؟؟ – فيديو

الطاهر ساتي
** علي محمد علي، من أبناء الجزيرة آبا الذين طاب بهم المقام بأمدرمان..وكما السواد الأعظم من أبناء الشعب، نشأ عصامياً وحريصاً على الكسب الحلال..ما بين دول الخليج وبلاده إحترف التجارة، وجمع ما يكفي أن يكون مشروعاً يبقيه ببلاده بدلا عن التجوال، وخاصة أن الأبناء على أعتاب المراهقة التي تستدعي الرعاية والرقابة..إشترى لأسرته منزلاً فخيماً بأمدرمان، ثم إستأجر مصنعاً للطحنية بودمدني حيث يكون الإستثمار المرتجى..طابت حياته بالرزق الوفير سريعاً، ونجح المصنع وأنتج لحد تضاعف العمالة عاماً تلو الآخر..اليوم، لم يفقد علي مصنعه المنتج ومنزله العريق فحسب، بل فقد أيضاً المستقبل الزاهي الذي ظل يرسمه لأولاده وبناته.. نعم،عجز عن تحمل تكاليف دراستهم، فأقعدهم بمنزل أصهاره .. تخرج الذين إمتحنوا مع إبنه الأكبر الشهادة السودانية في جامعاتهم، بيد أن الإبن قاب قوسين أو أدنى من الدخول إلى عالم الفاقد التعليمي، لعجز الوالد عن توفير رسوم الدراسة..ولهذا بكى علي، وكذلك أبكى الذين كانوا بمكتبي عصر الأثنين الفائت..وصدقاً دموع المظلوم خناجر تدمي قلوب الآخرين ..!!
** بتاريخ أغسطس 2007، وكان اللواء شرطة صلاح الشيخ مديرها العام، وجهت الإدارة العامة للجمارك إدارة جمارك ود مدني بمداهمة مخازن مصنع الطحنية الذي يستأجره علي ومصادرة السكر ، وكذلك وجهتها بإصدار أمر صارم بإيقاف المصنع.. وتم ذلك بتهمة ( السكر مُهرب)..للجمارك سلطة مصادرة السلع المهربة وحجزها لحين التقاضي وإصدار الأمر القضائي حول تهمة التهريب، ولكنها لاتملك سلطة إغلاق المصانع، ومع ذلك أغلقته..تم فتح البلاغ، وبعد جلسات الإستماع لكل أطراف القضية والإطلاع على كل الوثائق والمستندات وفواتير الرسوم وغيرها، أصدرت المحكمة حكماً ببراءة علي ومصنعه وسكره من تهمة التهريب.. وأستأنفت الجمارك الحكم، وهذا حق مشروع، ولكن لم ترفع الحظر غير القانوني عن المصنع، وحكمت محكمة الإستئناف أيضاً ببراءة علي ومصنعه وسكرة من تلك التهمة ..ورفعت الجمارك القضية إلى المحكمة العليا، وهذا أيضا حق مشروع، ولكن لم ترفع الحظر غير المشروع عن المصنع..وحكمت المحكمة العليا أيضاً ببراءة علي ومصنعه وسكره من تلك التهمة..وكذلك المراجعة..كل الأحكام القضائية برأت علي ومصنعه وسكره من تلك التهم، وأبدت ملاحظة قانونية مفادها ( إيقاف المصانع ليس من سلطات الجمارك)..!!
** طوال سنوات التقاضي في كل المراحل القضائية الدنيا والعليا، ومقدارها خمس سنوات، ظل المصنع موقوفاً بأمر الإدارة العامة للجمارك، وكذلك تم إيقاف كل حصص السكر المخصصة للمصنع بأمر تلك الإدارة ذاتها.. بجانب رسوم التقاضي وفواتير المرافعة، تكبد علي خسائر تلف مواد المصنع، وفقد أرباح تلك السنوات، وكذلك تحمل فواتير الإيجار وحقوق العمال وديون المصارف وغيرها من الحقوق الواجب سدادها.. عندما إنتهت قضيته لصالحه، بعد خمس سنوات، لم يخرج علي من سوق العمل فقط، بل خرج من منزله أيضا بعد أن باعه لسداد بعض فواتير تلك الحقوق..كل هذا الفقد لم يهزه، فقط الذي يبكيه هو عجزه عن إعاشة أسرته وتعليم الأبناء .. سألته : ( لماذا لاتقاضي إدارة الجمارك على سنوات الإيقاف غير المشروع، وكذلك على تكاليف رحلة التقاضي وفواتيرها؟)، فأجاب بالنص : أبقيت أبنائي بمنزل جدهم لعجزي عن رسومهم الدراسية، فمن أين لي رسوم مقاضاة جهة حكومية كالجمارك؟،.. و..!!
** أكمل علي الإجابة بالدموع..وعليه، فلتكن رسالتنا الأولى للفريق صلاح الشيخ، مدير الإدارة التي حظرت المصنع عن العمل بغير حق ثم إتهم صاحبه بغير حق أيضاً، وقد تقاعد الفريق صلاح الشيخ وصار كاتباً صحفياً، فليكتب للناس والحياة مقالاً بعنوان ( كيف ينام الظالم مطمئناً؟)، وفلتكن قصة علي نموذجاً.. لماذا دمرت حياته وشردت أسرته بهذه القسوة؟، ولماذا ضربت بالقانون عرض الحائط وإستغليت نفوذك ودمرت مصنعه بأمر التعطيل غير المشروع؟، فليجبنا الفريق صلاح وليكن العنوان : كيف ينام الظالم مطمئناً؟..أما الرسالة الأخرى، لأصدقاء الزاوية داخل وخارج الوطن، محامياً كان أو مساهما في رفع الظلم عنه بفضيلة الدعاء : هذا علي، وهو منكم، وقد جاءكم مظلوماً ودامعاً ومتوجساً على مستقبل أنجاله ..!!
[email][email protected][/email] [URL]http://www.youtube.com/watch?v=80_0o7gh1YQ[/URL]
الاستاذ الطاهر ساتى
لم تكن تلك القضيه هى الوحيده فى ردهات المحاكم فكثير مثلها هنا وهناك على امتداد السودان وقد اصبح البطش والدمار عن طريق استغلال النفوذ واقعا سواء كان ذلك لاحقاد شخصيه او سياسيه .. واقول للمظلوم ان ابواب المحاكم مشرعه ويمكنه ان يرفع دعوى بدون رسوم حيث ان هناك نصوص فى قانون الاجراءات المدنيه تعطى هذا الحق وكل المطلوب منه هو شهاده فقر واقرار مشفوع باليمين بممتلكاته وسوف تصرح المحكمه الدعوى فى مواجهه اداره الجمارك فقط يحتاج الى محام انسان ليقف معه ..
اما الفريق شرطه له الحق فى النوم ونقول له عين الله لا تنام …ومخالفات الجمارك كثيره ومثيره .
اللهم ياكريم ياعزىز ياجبار حطم من حطم وظلم علي .. اللهم حطم ودمر الظالم المنافق الحرامي صلاح الشيخ .. اللهم ياعزيز ياقوي حطم اهل الانقاد والبشىر واخوانه واعوانه وعزبهم في الدنيا قبل الاخره كما عزبوا وازلوا الشعب السوداني …امين ىارب
الواضح ان احد المتنفذين او الموالين حسد علي على مصنعه و انتاجه و بعقلية الاحتكار التي تحميها السلطة قامت الجمارك بتنفيذ الخطة الخبيثة عمدا لافقار علي و اخراجه من السوق و اذلاله ….. مع كل حكاية ظلم ابحثوا عن متنفذ مستفيد تسانده سلطة الفساد….. و هي لله!
عارف لماذا دمــرت حياة على محمد على لانـه من الجزيرة ابا، وامثالة كثر مثل صلاح عبدالله على (صاحب معامل التصوير الملون والسبب لانه غرباوي عند المفاصلة ذهب الى المنشية بدلا عن القصر) كذلك عبدالله جار النبي الذي شيد مصفاة الابيض من حر مالــه لم يشفع له انتمائه لحزب التضامن النيلي، كذلك ايام حرب الجنوب كادوا ان يقضوا على الوجه الوطني ادم يعقوب ، كذلك مر على ديوان الزكان معظم ان لم يكن كل المفصولين ايام التمكين هو من ابناء حزب الامة والغرابة تحديدا. الله اجعلها فتنة بينهم.والامثلة كثرة لا تحصى يا ود ســاتي.
لك الله يا علي اللهم انصره و انصرنا علي من ظلمه و ظلمنا
عدلت فامنت فنمت ياعمر؟
الن بسأل الله عمر عن الظلم الذي حاق بعلي وغيره ملايين ممن ظلمتهم اجهزة عمر الامنيه والشرطيه؟
لهذا نرفض حكم العسكر .. فالعسكر اناس غير سويين في حكمهم وعقلهم .. وفاقد الشئ لايعطيه
اضافة ان طول البقاءفي الحكم يجعل الحاكم مستبدا
لالحكم العسكر لاللديكتاتوريه
لالتسلط العساكر علي الشعب
لن ينام صلاح عبدالله وامثاله مبسوطين ربنا يراى ذلك فى ابنائهم واولادهم
تف على السياسة التي صبغت ولونت كل حياتنا. فصارت هي المنظار التي تنظر به السلطة التنفيذية لكل أمر من أمور الحياة. شاهدت هذا المدعو صلاح الشيخ على قناة النيل الأزرق في لقاء له مع بابكر حنين وأحد تجار الفواكه المظلومين الذي استورد تفاحاً من دبي ولم يحضر مع الشحنة شهادة المنشأ. أصر مدير الجمارك العصبي على أحضار التاجر المسكين لشهادة المنشأوإلا سوف يأمر بإبادة التفاح، من جانبه يصر التاجر على أن الأسواق الحرة في كل العالم ودبي واحدة منها لا تمنح شهادة منشأ لأي بضاعة إلا أن صلاح العصبي يصر ويلح على وجوب إحضار الشهادة؟؟؟ لا أدري ماذا حدث لذلك التاجر المسكين وهو للعلم من أم درمان وليس من الجزيرة أبا، التي ذكرت الأخت / أو الأخ خديجة علوي النجار بأن الإغلاق حدث لأمور جهوية؟؟ اعتقد أن كل المصادرات والحرمان والتهميش والإغلاق والحصار والحصر والهبش والنبش سببه واحد. أما أن تكون مؤتمر وطني وإما أن يطالك الويل والثبور وعاقبة الأمور.
كان زملاء (الفريق ) صلاح الشيخ يسمونه ( الخروف ) وذلك لبلادته وثقالته
أسألوه كيف فتح الطريق لأشقاءه للثراء؟!
يابلاد النور وارهاص الخير
لا بد يوم باكر يبقى اخير
الدمعه تفارق للوجدان
ودموع الغبش الصابره تسيل
صبرك لو طال ما باقي كتير يابلادي
وجعتنا البيك تبقالنا نفير
من ذاتك ناخد الوفاء ونزيد
والشمس هدفنا وماها بعيد
رقصت نخلاتك والغابات
يا بلاد النور
والنيل اتفجر والغيمات
يا بلاد النور
روح التاريخ هبت نسمات
صدق الاحساس في كل وليد
يا بلاد النور
عشم الفنان
نبض الانسان
وسنابل الخير
يا بلاد النور وارهاص الخير
لابد يوم باكر يبقى اخير ….
أخي ساتي إن الجمارك واحدة من ادوات قمع الشعب السوداني لقد تم اغلاق معظم معابر الحدود المتاخمة لدارفور ليتم توريد البضائع عبر المواني الشمالية دنقلا علي سبيل المثال حتى جمارك مطار نيالا عليك دفع الجمارك 100% وقد تم توجيه الطائرات القادمة من دبي بالهبوط في مطار الخرطوم أولا ومن ثم لنيالا بغرض الجمارك أيضاوعلي التجار تحمل التكاليف الإضافية وهذه الايام علي كل عربة تدخل مدينة نيالا المرور بالجمارك ليتم تنزيل الشحنة كلها اذا تطلب الامر وهناك مبلغ مخصص لكل جوال بالعربة، هذا قليل وما خفي أعظم وهناك بضائع لا تجمرك وتدخل للسوق برأس مالها فقط، هكذا تدار بلادنا أخي وصدق من قال ان المواطن مزرعة الحكومة ؟
كل واحد ليهو السلطة عاوز يتفنجر على المواطن الغلبان عشان يوري كبارهم بانه شغال ، تعرف يا ود ساتي عندنا واحد كان لواء في المظلات وودوه في ابو جبيهة واول ما مشى هناك قال اجردو لي المخزن ، وعندما سمع عريف خط مليون سطر تحت كلمة عريف ، رفع تقريره في المركز على طول شالو اللواء ونزلوه معاش وهكذا الامثال كثيرة .
ويوسف سمكة كما تعلم نفس شاكلة هذا الشخص حيث انه كان رئيس لجنة مطالبة الكهرباء لمناطق المحس والحكومة لما حست بذلك وداه مستشار للوالي في المالية ومن يومها بقي يقول وكما سمعت بان ناس المحس عاوز السد الله يسد حلقومه وكل يوم في اذاعة دنقلا بيجيم ناس بيتكلمو باسم المحس وهم اصلا ليس بمحس ويطالبهم بالسد الشؤم المرفوض من قبل الاهالي ( ورفضهم مبهور بدم 4 من خيره شباب المنطقة ونحسبهم شهداء وفداء لارض النوبة )
الجمارك معروفة على مستوى السودان بالنهب والسلب والبلطجة ولكم ف يجمارك المطار خير اسوة على ذلك
جمارك المينا …. حدث ولا حرج
تعريفة المرور
كل الفئات صارت موظفة جمارك
اما المحاكم فاعتقد انها عبارة عن شريك فعلى مع الجمارك في سرقة اموال الناس بالباطل
خصوصا ان كان الامر بمنطق ان ياتبقى معانا وتدخل الجنة يامع باقي كفار الشعب
ومش كدا وبس لا حنغتس حجرك ف يالدنيا قبال ما تصل الاخرة
وكم هي البلطجة حلوة وارهاب العباد انو نحن مايقلعنا اغير الزارعنا
بلطجة محمية من سلطات الدولة العليا
وينامون ويحلمون كيف بكرة نلقى لينا مال سحت سهل المنال
وسلامو عليكم ….
لا وله ولا قوة الا بالله لا نقول سوي حسبي الله ونعم الوكيل ?حسبي الله ونعم الوكيل, حسبي الله ونعم الوكيل , حسبي الله ونعم الوكيل الظلم ظلمات يوم القيامة وياهو دا المخوفنا من الرجوع وعمل مشروع صغير ملينا من الغربة وزهجنا عاوزين نتنفس هواء السودان ونعيش بين الاهل !!!!!!!!!!!!!!!
اللهم ياكريم ياعظيم ياحليم وياجبار أقصم ظهر كل جبار عنيد من عبيدك الذين يحكموننا بالحديد وقيد أيدهم وأرجلهم وأقذف به في النار وبئس المصير . من الملاحظ أن حتى القضاء عندنا فيه كثير من الظلم ، أنا لست قاضيا ولا أفقه في القانون ، ولكن من البداهة أنه إذا تم تبرأت المتهم براءة كاملة أن يحمل الطرف الشاكي (الجمارك) كل تبعات القضية من مصروفات وخسائر وخلافه إحقاقا للحق ودرءا للظلم الذي عانى منه المتهم . ولكنها الإنكاس (أقصد الإنكاس …) التي نكست حتى القوانين وصاعتها بالطريقة التي تضمن لمنتسبيها عدم المساس .!!!!!!! اللهم إنهم لا يعجزون وهذا ظلمهم ظاهر بين عبادك ، اللهم أحصهم عددا وأقتلهم بددا ولا تغادر منهم أحدا ……… آآآآمييييييين .
والله قد دمعت عيني ، أهناك بشر بهذا السوء ، أقول لهذا المأفون الظالم :
تنام عينك و المظلوم منتبه *** يدعو عليك و عين الله لم تنم
أسأل الله المنتقم الجبار أن تدمع عينيك دما لا دمعا. .. حسبنا الله و نعم الوكيل
والله قصة مؤلمة لكن ما من صلاح الشيخ من الظالم الوظفه ، أنا شفته صلاح الشيخ لا فرق بينه وبين الحمار وبصراحة الحمار أعز وأفهم منه والعملوا حسابه عند ربه عليه وإنشاء الله يضوق أضعاف الظلم العملوا وما يلقى من ينصفه
يوم يسألكم الله يا جبهجية الظلام يا الناسين حسابوا يوم الحق هناك يوم واقفين ببابو
بالرغم من تعليقى السابق ، وأني ضدالإسفاف في التعليق ، و ليعذرني اﻹخوة القراء، إن هذا الكائن لا يستاهل الا أن تقول له:
تفوووووو علي وشك.
هذا الرجل موضوع المقال حتما تكون لديه بعضا من عيوب هذا الزمان وهي كالآتي:
ربما يكون من الشرفاء وهذه من عيوب هذا الزمان …؟؟
عدم الانتماء الى الكيزان …؟؟؟
عدم التفاعل مع الكيزان والاستجابة لرغباتهم وطلباتهم التي لا تنتهي ..؟؟
الإنتماء الى اولئك المغضوب عليهم في سياسات المركز الاقتصادية…؟؟
حسبنا الله ونعم الوكيل
اللهم عوضه
اللهم إنك القائل أدعوني أستجب لكم اللهم عوض (السيد علي محمد علي )وخذ له حقه في الدنيا والآخرة
اللهم عليك بكل ظالم
اللهم حكم فينا شرعك الذي لا يظلم فيه أحد
ده صلاح الخروف ابلد زول في الجمارك
اللهم دمر الظالم تدميرآ ، وخيب رجاؤه اينما حل ، وافسد خلفته ، واهدر كرامته ، وحل به المرض العضال ، واطل في عمره ، يا قوي يا جبار .
الأخ الطاهر ساتي .. لك التحية والتجلة: لاشك ان تم فتح هذا المجال لكل من له قضية مع السلطات الحكومية ومتنفذيها وبهذه الشاكلة لما استطاعت الصحيفة بكاملها أن تستوعب ما يمكن نشره حتى وان تحولت كل الصحيفة الى (زاوية أو نافذة). صاحب المقال له أكثر من موقف ولكن في انتظار الحساب الذي حتما سيـأتي باذن الله من عند المنتقم الجبار!! في هذه القضية ليس المهم هو التعويض اذا ما نظرنا هذه النظرة الضيقة، ولكن كيف يستطيع هو ومن أمثاله أن يعوضوا مسيرة أبناءهم في التعليم ونعمة الأمن للأسرة التي ساءت حالها وبسبب (القانون) وأنا شخصيا لا أعرف للقانون تعريفا الا قانون السماء لأننا منذ أن نشأنا لم تكن هناك قضايا عادلة أي أنه لا معنى للقانون الذي يتدارسه الناس في الجامعات وخلافه، فقط العناية الالهية هي التي تمهل الظالم وقتا .. وحسب ما نعلم جميعا فانه لا قانون جامع وخاصة في السودان يستطيع أن يجد حلا لقضية غير أن الشاكي أو المشتكي اذا تكالبت عليه المصائب أن يقتنع بما آل اليه مصيره!! نعم التعويض المادي يمكن تداركه ولكن الخسارة الكبرى عندما يتسبب القانون في حرمان الأولاد من الدراسة أو زرع الخوف في نفسوهم وأشد ألما أن ترى ابنك يطرد ويحرم من الدراسة بسبب أناس سلطوا أنفسهم في تعذيب الناس!! هذا ما يحدث في السودان تحديدا .. ولنا قضايا مشابهة ولكن لا أعلم كونها تندرج في مصاف العنصرية أمم الجهوية أو بسبب الكراهية بدون سبب أو الحسد .. ولكنني أعلم أن داء الحسد (أعوذ بالله) هو مصيبة كل السودانيين!! وتجربتي هى أنني أعيش في الخليج منذ 33 سنة وكل سنة أحلم بالعودة للعيش في بلدي ولكن قبل أن أتدارس الوضع أصطدم بتجربة قاسية ترجئني وتسترجعني الى المربع ألأول .. أولادنا كانوا ضحايا لهذه الفئة من المتنفذين في كل المواقع سواء كانوا في الجمارك أو وزارة الزراعة أو البنوك أو الأراضي وخلافه!! ماذا تظن ان أثبت لكم أن بعض قضايانا لازالت قيد المراجعة منذ أكثر من 20 عاما؟؟ أين؟ في المحاكم والدواوين الحكومية بسبب (القانون) .. في كل بلاد العالم تجد المساعدة من الموظف أو المسئول الحكومي يقوم بخدمتك .. ولكن المؤسف في السودان تفاجأ أن الموظف الحكومي تصيبه فرحة عارمة ودون مقدمات عندما يكتشف فجأة ما يستطيع به تعطيل أمرك ويحيل حياتك الى شخص ذليل لتقوم بمراجعته أو مراجعة دائرته حتى وان أدى ذلك الى هلاكك. عفوا لما تم سرد جزء منه ودوما نتابع أمر هذا السودان العجيب!!! ولكن بعد كل هذا هل هناك من أمل؟؟ فيجب ألا ننظر الى قضية صاحبنا من جانب واحد فقط ولكن كم من قرار ظالم سلب منه كل الحلم والسعادة التي كان يرسم لها وأصبح في نظر الآخرين الى مجرد شحاذ بعد أن كان يرفل في العز ولكن في السودان هناك من يقيمك بمجرد أن تقف أمامه أو يسترجع صورة من يمقته لتبدأ في جحيم التقييم غير المنطقي ؟؟؟ في السودان يمكن لأي شء أن يحدث ولا غرابة في أن يحدث!! الرجل عاد من الغربة وضاع البيت الذي بناه والمصنع الذي عمره وفقد أبناءه التعليم والفضيحة أن أسكن أسرته عالة على آخرين والمحكمة تتمطط أمام ناظريه والقانون لا يسانده وبكى أمامكم .. أي قهر هذا لرجل كان ينشد الكرامة والرفعة لآهله .. ولا تنسى الشماتة والشامتين لما لحقه هو شخصيا وكذلك زوجته وأبناءه و.. و.. هل ينفع البكاء؟؟
ياراجل محاكم شنو امشي انضم للحبهة الثورية وخلص حقك بسلاحك.
قول ليهو يصبر شوية الجبهة الثورية على الابواب سوف ترجع له حقه ممن ظلمه باذن الله.
وبعد كل هذا صلاح الشيخ هذا عامل صحفي وطبعا يدعي انه يدافع عن حقوق الناس لعنة الله عليك الاتحاسب ضميرك ياصلاح وكم شخص لظلمته وانت في وظيفتك وكم وكم وكم من الاعمال التي مرت من تحت يدك لناس التظالم انا اشهد انت عاديت هذا الاخ لانه من الجزيرة ابا فقط وكم من شخص في هذا النظام هرب السكر والمحروقات لم سالة بل وفرت له الحماية اتقي الله قبل الموت وتوب اليه
الغلط من علي الما عنده مخ كيف يمشي يستثمر في ظل نظام كله حرامية ولصوص ومنحرفين وشاذين جنسيا بدأ من كبيرهم الخنزير الرقاص كيف له أن يأمن العيش بجانب هذا المستنقع الآثن الذي تمارس فيه كل أنوع الفحشاء والرزيلة وترتكب فيه كل أنواع المنكرات والمحرمات
نوصيك ياعلي قم اليليل واعوا الله ان يعوضك واطلب ربنا ان يوريك عجائب قدرته في الذين ظلموك وصلي صلاة الحاجة وانشاء الله مابتخيب ، وهو بالله عليك ماقراء الكلام ده كلو وشايف الناس يدعو عليهو ولا هو يتحدي ربنا حتي مجرد اعتزار مايقولوا حسب الله ونعم الوكيل ولاحولا ولاقوة الابالله العلي العظيم الهم ان كان هو السبب دمره وخذه اخذ عزيز مقتدر
* لو إستدعيت يا ساتى كل صحف السودان و تشاد و الصومال لما إستطعت يا اخى تغطية حالات الظلم و القهر المتفشى بين المواطنين.
* أؤكد لك يا اخى ان هناك اكثر من 30 مليون حاله مظلوم و مقهور فى السودان، بعدد قاطنيه، بسبب التمكين و تفشى الفساد: فى المعاش، فى العمل، فى السكن، فى الصحه، فى التعليم، فى الحقوق، فى الخدمات…فى كل شئ، حتى الحياة الإجتماعيه و السياسيه. لقد دمروا السودان بما فيه من بشر و زرع و ضرع. و تحدثنا الآن عن حاله او حالات فرديه من الظلم؟
* لكن الله يمهل و لا يهمل، و نسال الله سبحانه و تعالى ان يرينا فيهم جميعا” و قريبا يوما عبوسا قمطريرا، يا الله يا رب العالمين.
01- لم يكن صلاح الشيخ ( مايويّاً ) فحسب … إنّما كان من ( سدنة مايو ) … عندما كانت مايو شيوعيّة … وعندما تصالحت مايو مع الأحزاب الوطنيّة … وعندما تحوّلت مايو إلى إسلاميّة … وعندما تحوّلت النميريّة العسكريّة إلى سواريّة عسكريّة … وعندما مهّدت السواريّة العسكريّة إلى البشيريّة العسكريّة … وعندما شاركت الجبهة القوميّة الإسلاميّة في الحكومة البرلمانيّة …. إلى أن إقتسمت الإنقاذ الإخوانيّة والحركة الشعبيّة الماركسيّة اللينينيّة … كلّ السلطات والثروات والأطيان السودانيّة … بموجب الإتّفاقيّة التآمريّة الفوقيّة الإستفزازيّة … ذات الأغلبيّات الميكانيكيّة المايويّة الإنقاذيّة … من ذوي العقليّات والفلسفات الدكتاتوريّة الشموليّة الحراميّة الإجراميّة الفهلوانيّة البهلوانيّة البلاطجيّة الأمنيّة الديراويّة الغبيّة … الماردة على دولة الخرّيجين السودانيّين … ( الواحدة الشامخة الحرّة الأبيّة العبقريّة المدنيّة الديمقراطيّة الحديثة … ذات الكوادر المهنيّة الذكيّة المُتنوّعة المُتجدّدة أتوماتيكيّاً … التي لا تعتمد على تبديل الصناديق الإقتراعيّة ولا على تأبّط البندقيّة التمرّديّة للوصول إلى السلطة والثروة والأطيان السودانيّة … ) … و التي تحترم الخصوصيّات الإداريّة السودانيّة المجّانيّة … ( ذات الكوادر الحكيمة الخبيرة الذكيّة المُحسنة بالإنتخابات الطبيعيّة … المُتنوّعة المُتجدّدة أتوماتيكيّاً … الكثيفة الظلال الإداريّة … والتي لا يُمكن تغييرها …. إلاّ إذا ما قسّمنا السودان إلى ولايات بعدد القبائل السودانيّة … يعني إلى أكثر من 500 ولاية إداريّة حكوميّة سوانيّة غير مجّانيّة …. لها سلطات تشريعيّة وتنفيذيّة وقضائيّة … جبائيّة …. حراميّة ) …. ؟؟؟
02- لكنّ أسوأ ما في الأمر … هو أنّ صلاح الشيخ وإخوانه ورفاقه الشموليّين … لم يتركوا المُنتجين السودانيّين الوارثين أو العصاميّين وشأنهم … ثمّ يفكّروا في مشاريع إنتاجيّة تنافسيّة حقيقيّة أخرى … تخص كوادرهم … و تخصّ إقتساماتهم الفوقيّة … ببساطة لأنّهم مُجرّد همباتة وربابيط وحراميّة … ليست لديهم عقول وخبرات وفلسفات إنتاجيّة حقيقيّة …. ؟؟؟
03- ولذلك تجدهم يستعبدون المُنتجين السودانيّين والأجانب …. من خلال قوانين الضرائب والزكوات والجمارك والغرامات والرسوم العنقوديّات … … رسوم إستيراد و تخليص بضائع عربات …. وترخيص وتأمين السيّارات سنويّاً … رسوم العوائد والدمغات والنفيات ورسوم الخدمة الوطنيّة العسكريّة الإلزاميّة … ورسوم الدراسة بالمدارس والجامعات الحكوميّة … ورسوم العلاج بالمُستشفيات الحكوميّة … ورسوم الشوارع الآسفلتيّة والقناة الفضائيّة السودانيّة الحكوميّة … وضريبة العود على كلّ نخلة في الشماليّة … وضريبة الفدّان على كلّ فدّان في مشروع الجزيرة المرويّة … ورسوم المياه على كلّ حوّاشة في مشروع الجزيرة المرويّة إنسيابيّاً … إلى آخر التطبيقات لكلّ القوانين والفلسفات الإفقاريّات … الكفيلة بإفقار وإستعباد المواطن …. مُقابل إثراء و برجزة القيادات الشموليّات … ؟؟؟
04- كما تجدهم يمتلكون مصانع ومزارع ومتاجر ومساكن وترحيليّات …. مبنيّة بالجنيهات المطبوعات …. معفيّة من كلّ الجبايات … تُستغل كهراء السودان … و بترول السودان …وإتّصالات السودان … وكلّ أموال السودان وإمكانات السودان … في تشغيلها … وصيانتها … وتطويرها … وحراستها … وربطها بأسواقهم العالميّة والمحلّيّة … وهي بالتأكيد خاسرة … لكنّهم يبيعون ثروات السودان من خلالها … حيث يعود ريعها إلى خزائنهم الشخصيّة … والحزبيّة التي يشترون أو يصنّعون بها الدبابات والطائرات والآليّات والذخائر … لجماية نظامهم وتحصينه ضدّ التغيير …. بواسطة مُعارضيهم المُسلّحين وغير المُسلّحين ….. ومع ذلك يقولون لمعارضيهم … ما تستعينوا علينا بالأجنبي … ولا بالأموال الأجنبيّة … عشان تكون عندكم وطنيّة … يعني ما تبقوا أعداء السودان … أبقوا أعداء الوطني ساكت … فاوضوا الوطني حول المُشاركة ساكت … عشان الوطني يحكم السودان إلى آخر الزمان …. وإن تبعزق السودان … وأصبح في خبر كان … ؟؟؟
05- هذا النظام قد جنّد كوادره …. وكلّفها بشراء كُلّ المصانع والشركات القديمة … بأموال مطبوعة في مطبعة الخرطوم … ذات الأبواب الثمانيّة … لكيما تقوم تلك الكوادر بتعطيلها … وتأجيرها كمخازن … للمُورّدين الشموليّين …. طه الروبي وحده كانت لديه 14 شركة … أين هي الآن يا شيخنا الطاهر ساتي … ماذا حدث لشركات محمّد عبد ربّه والشيخ مصطفى الأمين … وغيرهم من المُنتجين المصدّرين المرحّلين المسوّقين الذين يوظّفون في شركاتهم ( مطلق السودانيّين ) … و المورّدين لمقوّمات الإنتاج التي يحتاج إليها ( مُطلق المُمنتجين السودانيّين ) … ؟؟؟
06- البشير ليس بإمكانه أن يغيّر هذه السياسات … لأنّ من حوله شموليّون … إخوان ورفاق صلاح الشيخ … وكذلك صاحبه سلفاكير … بتاع باقان أموم المايوي الشمولي حتّى النخاع … وكلّهم يستعبدون المواطن السوداني … ويلاحقونه بالجبايات داخل وخارج السودان … النميري الشمولي قال ذلك بكلّ الشفافيّة والوضوح … إنّه نشل طرّدة من جيب أيّ مواطن سوداني عندما طبع 25% من الأموال السودانيّة بدون تغطية … ثمّ أنا ما عاوز المهنيّين الصعاليق ديل يقعدوا لي هنا … أنا عاوزهم يمشوا الخليج … ويجيبوا لي العملات الحرّة …. عشان أنا ورجال أمن مايو نبني بيها السودان … ولكنّهم بنوا بها شاهقاتهم …. الواضحة للعيان …. و لقد حذا حذوه هؤلاء الشموليّين … الرفاق والإخوان … ؟؟؟
07- لكنّ التجارب الثوريّة الحديثة … كانت تهدف إلى تقويض الأنظمة الشموليّة … ولقد أثبتت أنّ الخوزقة واردة … ونقوال للبشير ولصاحبه سلفاكير … وللساكتين على جريمة التقسيم الآيديولوجي للسودان الكبير … نحن مازلنا نخشى أن يُقال : إنّ السودانيّين يخوزقون بعضهم البعض … ؟؟؟
08- التحيّة للجميع … مع إحترامنا للجميع … ؟؟؟
اللهم أنتقم من الظالم صلاح خروف وشل يمينه وشتت شمله وسلط عليه من يذله ويسقيه من كأس الذل والمهانة وأشغله بالمرض والسرطان أأمييييييين يارب العالمين
أنا علي يقين من أن علي محمد علي هذا ليس تابعاً للمؤتمر الوطني وإلا لما حدث له ما حدث وعليه أن يبحث عن أصحاب مصانع الطحنية التابعين للحكومة والمستفيدين من إغلاق مصنعه ليعرف الذي سلَّط عليه سلطة الجمارك الظالمة – (أو إنو في واحد نافذ كان عاوز من علي “عصْرة” ولمَّح ليهو – حقي وينو؟ – لكين علي ما أداهو!!) اللهم عليك بالظالم والظالمين أينما كانوا وكيفما كان مكرهم وخذهم أخذ عزيز مقتدر!!
صلاح الشيخ زمان كان موظفا صغيرا بمطار الخرطوم وجاء مغترب ومعه ابنته وفتح صلاح شنطه البت وبدون وعى اخد قطعه ملابس داخليه ورفعها وشمها فصفعه المغترب صفعة قويه اهتزت لها قاعه الاستقبال صائحا فيه خروف واصبح اسمو صلاح خروف
صبراُ يا إين الجزيرة أبا الصامدة في وجه كل الأنظمة الدكتاتورية القذرة من عبود إلى ثورة التدمير الحالية، سوف نقتص لك من هؤلاء الأوغاد، الجزيرة أبا الفتيل الذي أشعل الثورة من أجل التحرر والإنعتاق من الجبروت. الهلاك للمفسدين أين ما وجدوا.
صبراُ يا إين الجزيرة أبا الصامدة في وجه كل الأنظمة الدكتاتورية القذرة من عبود إلى ثورة التدمير الحالية، سوف نقتص لك من هؤلاء الأوغاد، الجزيرة أبا الفتيل الذي أشعل الثورة من أجل التحرر والإنعتاق من الجبروت والدكتاتورية. الهلاك للمفسدين أين ما وجدوا.
ربنا على الظالم
وين بشبش؟
لاتحزن باخ علي محمد علي وعليك بدعاء الرسول عليه الصلاة والسلام عند نزوله من الطائف بعد ان ظلمه اهل الطائف
“اللهم إنا نشكو إليك ضعف قوتنا، وقلة حيلتنا، وهواننا على الناس يا أرحم الراحمين أنت رب المستضعفين وأنت ربنا إلى من تكلنا الي ظالم ملكته امرنا إن لم يكن بك علينا غضبٌ فلا نبالي، ولكن عافيتك هي أوسع لنا، نعوذ بنور وجهك الذي أشرقت له الظلمات وصلح عليه أمر الدنيا والآخرة من أن يحل بنا غضبك أو ينزل بنا سخطك لك العتبى حتى ترضى ولا حول ولا قوة إلا بك”.
وعليك دائما بقول حسبنا الله ونعم الوكيل بالذات اثناء السجود وان شاء الله سينصرك الله وينصر شعب السودان علي هذه العصابة الظالمة تجار الديناللهم لاتسلط علينا بذونبنا من لايخافك ولايرحمنا
خفف الكرش شوية
ياالطاهر ساتى لاوندى يعنى شنو واين تقع جمهورية لاوندا
طني
ذلك الحب الذي لايتوقف
وذلك العطاء
الذي لاينضب
أيها الوطن المترامي الأطراف
أيها الوطن المستطون في القلوب
أنت فقط من يبقى حبهُ
وأنت فقط من نحبُ
وطني
أيها الوطن الحاضنُ
للماضي والحاضر
أيها الوطن
يامن احببتهُ منذُ الصغر
وأنت من تغنى به العشاقِ
وأطربهُم ليلُك في السهرِ
أنت كـ أنشودة الحياة
وأنت كـ بسمة العمر
وطني
من لي بغيِرك عشقاًُ فـ أعشقهُ
ولمن أتغنى
ومن لي بغيرك
شوقًأ وأشتاقُ لهُ
وطني
أيها الحبُ الخالد
من لي بغيرك وطناً
أبـ الصحاري أم البحارِ
ابـ الجبال أم السهولِ
أبـ الهضابِ أم الوديانِ
فـ أحلُمُ بهِ
شمالٌ وجنوبٌ
شرقاً وغرباً
ستبقى الحب الأبدي
فهل تحبب لنا حكمتان وطننا كما قلت
اخى ساتى عندما كان والي كسلا المهندس ابراهيم محمود وزير الداخليه الحالي امر قوات مكافحة التهريب و الجمارك وكافة القوي الامنيه بكسلا بعدم التعرض لاي محل او بضاعه بعد دخول البضاعه للسوق اي حصر صلاحيات تلك القوات خارج المدينه بعد ان حصلت كثير من التجاوزات التى استفزت المواطن
صلاح الشيخ دا كائن ثقيل . على ما اظن خلق اولا وخلقت الثقالة اشتقاقا منه . شوفهو فى المحاورة دى قليل ادب وما مربى كيف؟
ناس الجمارك ديل حرامية انا بعرف مقدم من عندو بيوت وسياراة يسيل لها اللعاب ووووو معقولة بس
يا حبيبي يا ود ساتي د1 مشهور للجميع باسم صلاح حيوان وكان له موقف خائر في التلفزيون أيام مشكلة التفاح الأمريكي
هؤلا الجثالةدمرو عبد الرحمن عمر صاحب شركة الهدى الاسلا مية اكبر اسطول للنقل في السودان لانه من الجزيرة ابا ايضارجل الاعمال المهداوى للملابس الجاهزة لانه من الجزيرة ابا والقائمة تطول ونقول لكم كفى استهدافا لابناء الانصار فاذا كنت من الجزيرة ابا فان غير مخول لك العمل في الجمارك والسفارات والطيران والمالية بل انت متهم دائما الاان تثبت العكس
السؤال المهم اين الان صلاح الخروف وما هى الشركه الكيزانيه التى يعمل فيها الان وله فيها اسهم واين يسكن وكم يملك من المال والعقار وكيف علم ابنائه بالمجان فى كل الجامعات؟وهو عبد كيزانى , ولانه دون موهل فقد نفذ كل ما يطلبه الكيزان واجتهد ليمارس حقده وساديته على العباد والان فى نعيم الدنيا وجحيم الاخره والمدام عضوه فى كل جمعيات حرم الريس الحراميه اما خلفه الان فحدث ولاحرج ؟
? لا أعرف هل صاحب الصورة هو المدعو صلاح ام لا , لكن صاحب الصورة رايته في برنامج على النيل الازرق وبصراحة لم ارى في حياتي انسان قليل الادب مثله , اعترف بأن لدي حساسية ضد العسكر عموماً وانهم غير مؤهلين للحكم بطبيعة ما درسوه وما اعدوا له لكن لم اتصور أن يمثلهم شخص بهذه الاخلاق السيئة .
? أتمنى من الدكتور مصطفى عثمان اسماعيل وهو يتكلم عن الاستثمار أن يتذكر الجمارك وسيئاتها وحسبنا هذا المثال.
? اتمنى من هيئة الاستثمار والجهات العدلية أن تتحقق من هذه القصة وأن تعطيه التعويض المناسب ويتمثل ذلك في:
أ- الإيراد لطيلة فترة التوقف
ب- مصاريف المحاكم
ت- أي خسارات تعرض لها هذا المواطن من بيع لمنزله أو أي شئ اخر نتيجة لهذه المهزلة
ث- واخيرا تعويض مجزي عن الاذى النفسي الذي ترتب على هذه المهزلة
خوجلي
انا بعرف واحد صاحبى رجل عصامى اغترب فى السعودية عشرين سنة ورجع السودان اسس شركة تعمل فى الآليات الزراعية ولمن شغلوا نجح واشتهرت ماركاتو وعلاماتو التجارية ، المتعافن وزير الزراعة سافر ايطاليا وقلع منو كل تواكيلو التجارية لصالح محاسيبو رغم انو التوكيلات مسجلة قانونيا فى ديوان النائب العام.واحد من محاسيب المتعافى اسمو عبد الله سليمان من مرافيد كنانة
لا حول ولا قوة إلا بلله وأنا أقول شفت الزول ده وين القاعد لي وراء ده بافتراء فعلاً زي ما قال الأخ سم زعاف اتذكرته ده أيام مشكلة التفاح ورغم إنها سلعة استفزازية وما عندنا معاها كبير غرض إلا أنه أرهب التاجر بتاع التفاح وقال ليه بالمعنى الواضح (( يا أخ أنا بتكلم باللاوندي ولا شنو )) طبعاً التاجر خاف من اللفظ الرف والأسلوب الشرس الذي لا يليق بضابط ولا عسكري ولا ابن آدم عادي فما بالك من مسؤول كبير !! ولا داعي للدهشة فأنت في السودان ….
رد الله الظلم على الظالمين وربنا يجبر كسر أخونا وأولاده إنه القادر على ذلك ….
أعرف واحد أسمه حسن من القضارف مزارع بعد الحصاد جهز حوالي 20 شاحنة لتصدير الذرة لأثيوبيا وجهز كل الأوراق وموافقة ناس الأمن . ولما خلاص اصطفت الشاحنات بعد التفتيش جا قرار آخير من ناس الأمن بمنع التصدير. لأخ حسن خسر قرابة المليار ورجعت كل شيكاتو ودخل السجن لمدة سنتين ومكث في سجن الهدى سنة. الآن رافع دعوى بالتأكيد خسرانة ضد جهاز الأمن.ويصلي الليل كله ويدعو على هذه الحكومة دعاء لو سمعتو أنت الما عندل بالموضوع تخاف وتفحظ وتستغفر تقول هسى الناس ديل يجيهم عذاب ياخدنا معاهم. ياخي الراجل دموعو طوال 3 سنوات ما وقفت. أعوذ بالله من غضب الله.
عجايب
صلاح خروف بقى كاتب صحفي.. !! دة قليل موهب، ومعطل إحساس ولص، وظالم وسادي ومعقد وجبان، متخلف فكرياً كأنة قندران فقد السيطرة ما غريبة عليه الظلم. لكن سيلقاه بلا غدنى شك، وربنا يخلف على المظلوم
كل الرسل والانبياء والاولياء وصالحي المؤمنين واهل الكتاب والمسلمين منذ ان خلق الله الارض يدعون علي ابليس واعوانه لكن ابليس لا يحدث له ضرر بل يزداد لددا وفجورا وكذلك اعوانه من امثال الخروف ورؤسائه . الدعاء يا استاذ الطاهر لا يؤثر في اولاد الحرام لكنه يصيب الاتقياء لذلك عندما قالت احدي زوجات النبي(ص)له ليلة الدخلة اعوذ بالله منك طلقها علي الفور وقال لها لقد عذت بعظيم الحقي باهلك وقالت مريم ابنة عمران للملك (اني اعوذ بالرحمن منك ان كنت تقيا)اي ان كنت تتقي الله . لا تضيعوا اعماركم في الدعاء علي ابليس واعوانه واولاد الحرام اللذين يجيدون الاضرار بعباد الرحمن لكن واجهوهم بالقتال والحرب .
دى من الامثله المابتحتاج محاكمات بعد انقشاع المثلين الاسلامين الصاطور يشق النافوخ الوسخ وكرشو القدامو دى ونشق بلعومو العفن . دى قيادات عصابات اولاد كوبر والكشامشا واللمه بتاعة كوش كافورى وحديقة البلدية واندايات المراسه والبروص الجابت صلاح خروف واشكاله وبابكر حنين وشغل القواده.
والله إن الله لا يضيع حق المظلوم فهو القائل (( وبعزتي لأنصرنك ولو بعد حين )) فالمولي يقف مع كل مظلوم ويرد له حقه … بات مظلوم ولا ظالم ولو وعى هذا الجالس وبطنه كالزير بلحظة او تذكر بأنه سيواجه سكرة من سكرات الموت لترك منصبه الذي جلب له دعوات في منتصف الليل من كل من ظلمهم هو وموظفيه وماله الذي آتي بالحرام والظلم ومأكله لأبنائه ((( النااااااار أولى به )))) _ أعوذ بالله من شدة سكرات الموت وربنا يعوض كل مظلوم ويرى حقه بعينه يسترد له
صلاح راس الخروف قصة عجيبة
نسيت يا صلاح تسمية الخروف؟
عندما قهرك ذلك الرجل ورمي بك كما ترمي البهيمة واستل سكينه ليجهز عليك كما الخروف وصرت تفرفر وتضرب برجليك الارض ومددت لسانك يا خروف لولا عناية الله لكنت خروفا مسلوخا وكمان تتفاصح مع عاشم فتح الله موظف التجارة وتقل في ادبك
يومك لسع ما جاء يا كلب الاخوان ومصيرك سيكون زي محمد طه محمد احمد ..الجماعة جاييييييييين جاييين سكين سنينة ما تستحقها يا(الدبل كاف ) كلب الكيزان
اخى الطاهر ان الكيزان الحسد يملا
قلوبهم ويتجسد فى أفعالهم
والحسود لا يسود
والله قد المني ما مررت به عليك بقول (وافوض امري الي الله ان الله بصي بالعباد) اللهم استجب الله وقية سيئات ما مكرو الله الحق بمن ظلمه سوء العزاب اللهم بحق عدلك يا اعدل من حكم ……..اسالني انا عن طعم الظلم مافي امر منه والله انا مظلومه زيك ولكن عمري ماقنعته من رحمة الله وعدالته الالهية …… اللهم ارنا عدالتك وقدرتك يا رب العالمين
والنعم
يا اخوي هوي ديل ما ناس الجمارك ده علي عثمان ود حديقة الحيوان , اللهم كما تسلط علي عثمان وناس الامن الغذائي = العيون الاربعه عبدالباسط وعبدالعزيز وعماد وع = علي التجار سلط عليهم غضبك
التمكين لم يكن في الخدمه المدنيه بس ..كان في التجارة برضو .
علي محمد علي بالتأكيد لم يكن كوزاً ، ولكن كان ينافسه كوز او طمع في ان يشاركه كوز او قال رأي يوماً دون ان يقصد في مظالم نظام الإباده الجماعيه الفاسد