توعّد عضو «مجلس السيادة» نائب القائد العام للجيش السوداني، الفريق أول شمس الدين كباشي، بمواصلة العمليات القتالية حتى «تطهير كل شبر من أرض الوطن من دنس (الدعم السريع) الإرهابية، وتحقيق النصر الكبير»، وذلك بعد يوم واحد من استرداد الجيش لمنطقة بوسط البلاد.
وقال الكباشي في خطاب تعبوي للجنود في «جبل موية» التي وصلها الاثنين، إن «الجيش حقّق انتصارات كبيرة، ونحن مبسوطين (فرحين)، والشعب مبسوط»، وأضاف: «إن الانتصار الذي تحقّق سيجلب الاستقرار للمواطنين في ولايات النيل الأبيض والنيل الأزرق وسنار».
واستطاع الجيش استرداد منطقة «جبل موية» الاستراتيجية، بعد معارك طاحنة مع «قوات الدعم السريع» التي سيطرت على المنطقة التي تربط 3 ولايات في 25 يونيو (حزيران) الماضي.
ونقلت تقارير إعلامية أن الكباشي أشرف على العملية العسكرية من داخل منطقة النيل الأبيض العسكرية، وشاركت فيها قوات قادمة من ولاية سنار، وأخرى قادمة من ولاية النيل الأبيض.
وفور الإعلان عن طرد «قوات الدعم»، سارع الكباشي، الأحد، إلى زيارة القوات الموجودة في محلية المناقل، واستطاع الاثنين الوصول إلى «جبل موية»، ومخاطبة القوات من هناك.
وتنبع أهمية منطقة «جبل موية» من كونها تربط بين ولايات النيل الأبيض والجزيرة بولاية سنار، وأدّت سيطرة «الدعم السريع» عليها إلى عزل الولايات الثلاث عن بعضها، وإلى قطع الطريق البري الرابط بين «ربك» حاضرة النيل الأبيض وولاية سنار، والطريق الترابي الذي يربط سنار بشمال ولاية الجزيرة عند منطقة المناقل.
وقبل استعادة المنطقة عاشت قوات الجيش في جزر معزولة عن بعضها البعض، فهناك قوات كبيرة في محلية «المناقل» غير مرتبطة بأنحاء ولاية الجزيرة الأخرى، بما فيها العاصمة ود مدني، بينما ظلت القوات الموجودة في مدينة سنار تخضع لحصار مُحكَم من كل الاتجاهات، بينما لا تستطيع القوات الموجودة في ولاية النيل الأبيض الاتصال بها، في حين يسيطر «الدعم السريع» على الأجزاء الشمالية منها.
وباستعادة «جبل موية» أصبحت قوات «الدعم» التي تسيطر على جنوب ولاية سنار بما في ذلك عاصمتها «سنجة»، وعدد من البلدات المحيطة بها، مهدَّدة بطوق من الشمال والغرب والجنوب، بينما يسدّ نهر النيل الأزرق الجهة الشرقية.
الشرق الأوسط
عبد الكيزان وخادمهم المطيع عدو الثورة المجرم دا مافي زول يريحنا منو ومن خلقتو دى؟
لعنة الله تغشي الكيزان الارهابيين وعبيدهم الانجاس كوز كوز وعبد عبد.
ما عجبني الا ان مليشيات وكتاىب الكيزان الارهابية شغالين قتل وتعذيب وذبح في الدعامة وفي حواضنهم الاجتماعية، في حين ان مخانيث الدعم السريع محتفطين بارهابيي الكيزان وبياكلوا فيهم ويعالجوهم وبيسالوهم السؤال العبيط المنكسر (اها لقيت المعاملة كيف؟؟)
لو تعامل الدعامة مع رباطة وارهابيي ومجرميي مليشيات الكيزان الارهابية بنفس طريقة الكيزان كان الحرب انتهت زماااان وفر المجرم البرهان وبقية الملاعين الكيزان الارهابيين امثال عبد الكيزان هذا.
غايتو اى واحد يتحمل نتائج خياراتو وطريقة تعامله مع اعدائه خاصة لو كانو مجرمين وقتلة امثال اسري الكيزان الارهابيين.
يا الدايس وداعس، يا انت امرأة متخفية بصفة راجل يا انت من الجماعة المثليين. مافي راجل بيكتب غايتو، غايتو دي كلمة استعمال نساء بحته.
هذا المجرم المدعو بالدايس وداعس علي رأس الكوز هو أكبر ارهابي وعنصري جنجويدي قحاتي فهو يريد قتل الأبرياء بدم بارد بحجة أنهم كيزان
يجب التحقق من شخصيت هذا المجرم والقبض عليه و تقديمه للمحاكمة العاجله في عطبره واعدامه في ميدان عام
شخصية هذا المجرم
عزرا لهذا الخطا المطبعي
وين الكمشة يا شايقي انت لا تتحدث عن الخيانه لقد بدأ تها مع حملة محمد علي باشا ١٨٢١ حينما استقبلتمونه بالدفوف وب…….. وما اللون الأبيض الذي يطغي عليك إلا لانك قدمت……. بملاءة من الحرير ورافقتم حملته حتى ديار جعل وحينما توقف التاريخ في المتمه وشندي واقتصت قبائل الجعليين واوردوا اسماعيل باشا مورد الهلاك حرقا وقصاصا وانتقام لبنات وحرائر الشوايه وغسل عار مرافقة المحتل الذي اغترفته انت واجدادك. وتقول المك هرب لا لم يهرب المك من قتال بل انسحب من معركة بعد أن خزله ابن جلدته الشايقي واختاران ينحاز الي المحتل.
التاريخ لا يغبشه انصاف الرحال المهادن للمحل .
هذا المدعو البلال رجل عنصري بغيط يريد إثارة الفتن بين قبائل السودان المختلفه ويريد اشاعة الفاحشه يبن المسلمين
الرجاء عدم نشر تعليقاته في الراكوبه
قاتله الله
“إنما الأمُم الأخلاق مابقيت.. فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا”
فلا يعمل كأمنجي إلا كوز يعاني من إضطراب أخلاقي ناتج عن عدم التربية وسوء السلوك، فوظيفة “مغتصب” في جهاز أمن الكيزان لايشغلها الا كائن بلا اخلاق ولا وازع ديني او إجتماعي!!! باختصار لا يمكن ان يشغلها غير!!!
الكوز المجرم غراب الشؤم الكذاب عديم الدين والأخلاق سئ السلوك ظهر تاني؟
فلنقاي الكيزان وقتل شباب الثورة
الحاقد كضباشي
الله عليك به ارنا فيه عجائب قدرتك
هو وملشيته الدعم السريع وكتائب ظله ودواعشه وبراؤه وفلنقيات الحركات
عبدة الدرهم والدينار والنساء
اللهم دمرهم يارب جميعا
نجئ شعب السودان منهم