أخبار السودان
المؤتمر الشعبي يصدر بياناً حول مقتل سامر الجعلي بنيران الشرطة

ندد حزب المؤتمر الشعبي بحادثة مقتل سامر الجعلي ابن القيادية في حزب الأمة الإصلاح والتجديد نهى النقر، بنيران دورية تتبع لشرطة النظام العام في شارع النيل بأم درمان، وشدد على أن الحادثة أصابت كل الشعب السوداني بالألم والصدمة. مطالباً وزارة الداخلية بكشف ملابسات الحادث بكل شفافية وأمانة وتقديم الجناة لمحاكمة عادلة.
وقال المؤتمر الشعبي في بيان صحفي، تلقت (الراكوبة) نسخة منه، إن ما قام به أفراد الشرطة في هذه الحادثة يُعد مخالفة صريحة لواجبهم في حماية المواطنين، لأنهم تعاملوا مع مواطن أعزل بقوة مفرطة لا ترقى إلى ما ارتكبه من مخالفة قانونية.
وصوّب المؤتمر الشعبي انتقادات حادة للبيان الذي أصدرته الشرطة، ووصفه بأنه بيان هزيل يسئ للشرطة قبل أن يجرِّم الفقيد.
اللهم اجعل بأسهم بينهم شديد
And where you have been when many others were killed and tortured ,
By you and others in your F– organization , all the crimes will neither be tolerated , nor forgotten
اين الاعور بتاع الامن
اذا لم يلغى أو يراجع ويصوب قانون شرطة النظام العام ستظل مثل هذه الحوادث المذلة لكرامة المواطنين حاضرة دائما وهذا من شأنه يفقد مصداقية الشرطة عموما ويولد الكراهية والغبن والتوجس والخوف من أفرادها .
هل تذكرون ماذا فعلت صحف الجبهة الصفراء، أيام الديمقرطية، في حادثة أميرة الحكيم؟حقا “إن المنافقين في الدرك الأسفل من النار”.
الكحة ولا صمة الخشم
حول مقتل سامر الجعلي (رحمه الله رحمة واسعة واهلهم اهل وذويه الصبر والسلوان وان يجب كسرهم في مصيبتهم) التي هي مصيبة للوطن باجمعه.
كتبت قبل يوميا تعليقاً وقلت ان ابناء الحركة الاسلامية واحزابها وقادتها هم الذين هيئوا الاجواء لحدوث مثل هذه الاشياء في السودان
وقلت كدليل على كلامي هذا انه لن نسمع من الحركة الاسلامية ولا قادتها بكل تقسيماتهم وتفريعاتهم مثل المؤتمر الشعبي والاصلاح الان ومنبر السلام او كبار قيادي من يسمون انفسهم بالحركة الاسلامية ولا حتى مجلس الفقه او لجنة علماء السودان لن يدينوا مثل هذه الاعمال او القتل الذي حرمه الله في كل الشرائع الاسلامية ولن يدينوا الظلم او التعذيب او التمكين لانهم جميعا مستفيدين من السلطة ويرضعون من ثديها بطريقة او اخرى.
قلت ان هؤلاء الفئة من الناس والذين هم مخرجات تربية الترابي واعمال الترابي منذ 1964م همهم السلطة لا الاخلاق وهمهم التمكين والسلطة والسوق وبالتالي لن يقفوا مع الحق والعدل اطلاقاً ولن نسمع منهم كلمة حق اطلاقا لانهم هم مستفيدين من هذا النظام سرا وجهراً وان معارضتهم لبعض هي معارضة صورية وتنحصر حول الغنائم والانفال اذا اعطوا منها رضوا واذا لم يعطوا منها اذا هم يسخطون مثل الحاج ادم الذي تنقل ما بين الشعبي والوطني وان الكثير من الشعبيين جاهزين للأنضمام للمؤتمر الوطني والحكاية كلها مغنم وسلطة.
ولكن حزب المؤتمر الشعبي كذب تحليلي واصدر بيانه المذكور اعلاه واعتبره الكحة ولا صمة الخشم وسوف ترون في الايام القادمة الاحزاب الاسلامية ستفعل مثل ذلك .
اللهم اجعل بأسهم بينهم شديد
And where you have been when many others were killed and tortured ,
By you and others in your F– organization , all the crimes will neither be tolerated , nor forgotten
اين الاعور بتاع الامن
اذا لم يلغى أو يراجع ويصوب قانون شرطة النظام العام ستظل مثل هذه الحوادث المذلة لكرامة المواطنين حاضرة دائما وهذا من شأنه يفقد مصداقية الشرطة عموما ويولد الكراهية والغبن والتوجس والخوف من أفرادها .
هل تذكرون ماذا فعلت صحف الجبهة الصفراء، أيام الديمقرطية، في حادثة أميرة الحكيم؟حقا “إن المنافقين في الدرك الأسفل من النار”.
الكحة ولا صمة الخشم
حول مقتل سامر الجعلي (رحمه الله رحمة واسعة واهلهم اهل وذويه الصبر والسلوان وان يجب كسرهم في مصيبتهم) التي هي مصيبة للوطن باجمعه.
كتبت قبل يوميا تعليقاً وقلت ان ابناء الحركة الاسلامية واحزابها وقادتها هم الذين هيئوا الاجواء لحدوث مثل هذه الاشياء في السودان
وقلت كدليل على كلامي هذا انه لن نسمع من الحركة الاسلامية ولا قادتها بكل تقسيماتهم وتفريعاتهم مثل المؤتمر الشعبي والاصلاح الان ومنبر السلام او كبار قيادي من يسمون انفسهم بالحركة الاسلامية ولا حتى مجلس الفقه او لجنة علماء السودان لن يدينوا مثل هذه الاعمال او القتل الذي حرمه الله في كل الشرائع الاسلامية ولن يدينوا الظلم او التعذيب او التمكين لانهم جميعا مستفيدين من السلطة ويرضعون من ثديها بطريقة او اخرى.
قلت ان هؤلاء الفئة من الناس والذين هم مخرجات تربية الترابي واعمال الترابي منذ 1964م همهم السلطة لا الاخلاق وهمهم التمكين والسلطة والسوق وبالتالي لن يقفوا مع الحق والعدل اطلاقاً ولن نسمع منهم كلمة حق اطلاقا لانهم هم مستفيدين من هذا النظام سرا وجهراً وان معارضتهم لبعض هي معارضة صورية وتنحصر حول الغنائم والانفال اذا اعطوا منها رضوا واذا لم يعطوا منها اذا هم يسخطون مثل الحاج ادم الذي تنقل ما بين الشعبي والوطني وان الكثير من الشعبيين جاهزين للأنضمام للمؤتمر الوطني والحكاية كلها مغنم وسلطة.
ولكن حزب المؤتمر الشعبي كذب تحليلي واصدر بيانه المذكور اعلاه واعتبره الكحة ولا صمة الخشم وسوف ترون في الايام القادمة الاحزاب الاسلامية ستفعل مثل ذلك .