في ظل عصيان مدني واسع برزت مبادرات لحل الازمة في السودان اثر انقلاب الخامس و العشرين من اوكتوبر، قال وزير المالية في الحكومة المنحلة جبريل ابراهيم لـ”أ ف ب” إن البرهان إذا خالف ما وعد به سيكون للشعب موقف- وفق قوله.
في خضم ذلك،قال وزير خارجية جنوب السودان، مييك دينق، لـ”الشرق”، إن القائد العام للجيش السوداني الفريق أول عبد الفتاح البرهان، وافق على إطلاق سراح المعتقلين السياسيين في السودان خلال 24 ساعة.
وكان عبد الله حمدوك اشترط إطلاق من تم اعتقالهم خلال وبعد إجراءات الجيش، للدخول في تفاوض مع القادة العسكريين.
وأضاف دينق، إن “اللجنة المكلفة بالتوسط بين الأطراف، (تضم وزير الخارجية والمستشار الأمني لرئيس جنوب السودان) ستواصل جهودها لحث الأطراف على التفاوض”.
نعم الشعب حا يقول كلمته وكلمته مهمة جدا و هي جبريل والبرهان لكوبر وحمدوك القصر – ايها الرويبضة
الشعب السوداني خلاص قال كلمته وانتهي – انت والبرهان للسجن ان شاء الله وقريبا
يا جبان ريل
الشعب موقفه واحد
مدنية بس
و الجيش مكانه الثكنات و الحدود
و مكانه ايضا حلايب
و انت و منقاوي مكانكم انجمنينا
انت ايها الكوز الدباب مكانك انجمينا ومن معك من حركات الارتزاق المنفلته
أنت اول شخص من المفترض اقالتك من وزارة المالية يا ارزقي
ياتو شعب البتكلم عنو الكوز ده! أوعى يكون قاصد شعب اعتصام الموز, فائدة الانقلاب ده الوحيدة أنو كشف ناس زى جبريل وقضى على على سمعتهم سياسيا تماما.
باتو شعب يا مرضان ،،، جهر بقتك و علي كوبر انت و ارزقني و عملاء اتفاقية جوبا ،،،،
جبريل خائن وعندما كان يقاتل اخيه الدكتور خليل الانقاذ هو كان فى الفنادق ولايستحق فى ان يكون فى اى حكومة