استقرار طفيف في أسعار الخضر والفواكه

الخرطوم: سهام النور
توجست معظم الأسر من بعض الخضر مع انتشار ما يسمى بالإسهالات المائية بصورة مريعة مما دفع بالمواطنين لأخذ الحيطة والحذر إضافة لتجنب المواطنين من شراء الخضر تحسبا لأي طارئ.
وكشفت جولة بالسوق المركزي الخرطوم عن استقرار طفيف بأسعار الخضر والفواكه مع قلة بحجم المعروض من السلعة لتناقص كميات الوارد من مناطق الإنتاج لأسواق الاستهلاك بالخرطوم.
ويقول : التاجر الفاضل عبد الرحمن بأن هناك انخفاضاا طفيفا ببعض الخضروات يتوقع حدوث زيادات جديدة بالأسعار في غضون الأيام القليلة القادمة في حال عدم وصول وارد جديد للسوق.
بحيث سجل سعر كيلو الطماطم (10) جنيهات وكيلو البطاطس (13 ) جنيهاً فيما سجل سعر كيلو الباذنجان (10 ) جنيهات وسجل سعر كيلو البامية ( 20 ) جنيهاً و سجل سعر كيلو البامبي (6 ) جنيهات كيلو الليمون (20 ) جنيهاً فيما سجل سعر كيلو الكوسة (20 ) جنيهاً و حبة الملفوف (15 ) جنيهات و ربطة الملوخية (10 ) جنيهات وربطة الفجل (15 ) جنيهاً و ربع البصل الأبيض (80 ) جنيهاً وسجل سعر ربع البصل الأحمر (40 ) جنيهاً وسجل سعر العجور ثلاث قطع (10 ) جنيهات وبذات الجولة لحظت خلالها انخفاضاً بأسعار الفاكهة ويقول : عبدالله صالح صاحب محل فواكه أن الأسعار مستقرة وفي متناول الجميع حيث سجل سعر كيلو الموز (10 ) جنيهات وسجل سعر دستة البرتقال ( 50 ) جنيهاً و كيلو الجوافة ( 20 ) جنيهاً و كيلو العنب (70 ) جنيهاً و دستة المانجو (50 ) جنيهاً فيما سجل سعر قطعة البطيخ (30 ) جنيهاً و قطعة الشمام (10 ) جنيهات..
التيار
احذرو الخدار خاصة العجور والطماطم
الا هل بلغت اللهم فاشهد
معناه الأوساخ المصرية من الخضر والفواكه المروية بمياه الصرف الصحي و المخلفات البشرية المصرية الملوثة بأمراض وباء الكبد وجميع الأمراض المعدية
احذروا أيها الشعب الفضل فإن نظام العصابات الماسونية الإرهابية الإجرامية تنازلت عن مثلث حلايب وشلاتين ونتؤ حلفا وارقين واخيرا مثلث العوينات السودانية للمحتل المصري وتنازل عن قضية المنقبين السودانيين والتغول المصري علي الأراضي والمياه السودانية والتعدي المصري علي ثروات أجيال الشعب السوداني وتنازل النظام عن فرض تأشيرات للمصريين وبرر وزير خارجية نظام العصابات ذات الأصول المصرية ان فرض التأشيرات جاءت أثر إتهام مصر للسودان بايواء وفتح مجالها للإسلاميين المطالبين لدي مصر وليست من اجل استرداد الكرامة السودانية وإلغاء اتفاقية الطرف الواحد الاتفاقية المهينة اتفاقية ما يسمى بالحريات ال4 التي تتمتع بها المصريين من جانب واحد وفتح أبواب السودان للمنتجات المصرية الملوثة
احذروا وقاطعوا المنتجات الزراعية حتي يرضخ التجار والعصابات الماسونية من استيراد منتجات مصرية وحتي تنسحب مصر بمنتجاتها الملوثة صاغرا من الأسواق السودانية
احذرو الخدار خاصة العجور والطماطم
الا هل بلغت اللهم فاشهد
معناه الأوساخ المصرية من الخضر والفواكه المروية بمياه الصرف الصحي و المخلفات البشرية المصرية الملوثة بأمراض وباء الكبد وجميع الأمراض المعدية
احذروا أيها الشعب الفضل فإن نظام العصابات الماسونية الإرهابية الإجرامية تنازلت عن مثلث حلايب وشلاتين ونتؤ حلفا وارقين واخيرا مثلث العوينات السودانية للمحتل المصري وتنازل عن قضية المنقبين السودانيين والتغول المصري علي الأراضي والمياه السودانية والتعدي المصري علي ثروات أجيال الشعب السوداني وتنازل النظام عن فرض تأشيرات للمصريين وبرر وزير خارجية نظام العصابات ذات الأصول المصرية ان فرض التأشيرات جاءت أثر إتهام مصر للسودان بايواء وفتح مجالها للإسلاميين المطالبين لدي مصر وليست من اجل استرداد الكرامة السودانية وإلغاء اتفاقية الطرف الواحد الاتفاقية المهينة اتفاقية ما يسمى بالحريات ال4 التي تتمتع بها المصريين من جانب واحد وفتح أبواب السودان للمنتجات المصرية الملوثة
احذروا وقاطعوا المنتجات الزراعية حتي يرضخ التجار والعصابات الماسونية من استيراد منتجات مصرية وحتي تنسحب مصر بمنتجاتها الملوثة صاغرا من الأسواق السودانية
انتبهوا يااهلنا ,النافذين المستفيدين من دخول المنتجات المصرية حايدخلوها باسماء بلاد منسأ مختلفة فإنتوا عليكم مقاطعة اي منتج نباتي مستورد من اي منشأ كان وخلي ناس الحكومة ديل ياكلوها براهم
انتبهوا يااهلنا ,النافذين المستفيدين من دخول المنتجات المصرية حايدخلوها باسماء بلاد منسأ مختلفة فإنتوا عليكم مقاطعة اي منتج نباتي مستورد من اي منشأ كان وخلي ناس الحكومة ديل ياكلوها براهم