سودانيون بالمهجر يطالبون بسياسات تشجيعية وينتقدون (الحافز)

الخرطوم: نادية محمد علي
طالب سودانيون عاملون بالخارج بسياسات تشجيعية حقيقية، وانتقدوا سياسة الحافز التي اطلقتها الحكومة مؤخراً واستندوا على الفارق بين السعر الرسمي وما هو في السوق الموازي.
وقال سودانيون بالمملكة العربية السعودية لـ (الجريدة) امس، ان الحافز الذي اتخذته السلطات غير كافٍ، ونوهوا الى ان سعر الريال في السوق الموازي يزيد عن السعر الرسمي، وأبانوا ان السعر الرسمي يوم الخميس المنصرم بلغ في بنك الخرطوم بالرياض 4,250 جنيهات، ونبهوا الى اغلاق البنك ابوابه يومي الجمعة والسبت، بينما كان في السوق الموازي 4,450 جنيهات.
ولفت اولئك المواطنين الى ارتباك حركة التحويلات في الاسبوع الماضي نتيجة الحملات على المتعاملين في العملة، غير انهم نوهوا في الوقت ذاته الى ابتداع بدائل مكنتهم من التحويل.
وأرجع المواطنون المقيمون بالمملكة اسباب عدم نجاح سياسة استقطاب تحويلات المغتربين الى الفرق بين السعر الرسمي والموازي، وصعوبة الوصول للسفارة لاجراء التحويلات ورسوم التحويل، ودعوا الدولة لتقديم حوافز حقيقية قالوا انهم ظلوا يطالبون بها باستمرار ومنها تمكين كل سوداني بالخارج من ادخال سيارة للإستعمال الشخصي او التجاري.
الجريدة
لا سعر موازى ولا سعر رسمى
ليس لدينا الثقة فى الحكومه
وأى مغترب يحول بالطرق الرسمية فليعلم بأنه خان الوطن وخان شباب الأعتصام
لا سعر موازى ولا سعر رسمى
ليس لدينا الثقة فى الحكومه
وأى مغترب يحول بالطرق الرسمية فليعلم بأنه خان الوطن وخان شباب الأعتصام
لا سعر موازى ولا سعر رسمى
ليس لدينا الثقة فى الحكومه
وأى مغترب يحول بالطرق الرسمية فليعلم بأنه خان الوطن وخان شباب الأعتصام
لا سعر موازى ولا سعر رسمى
ليس لدينا الثقة فى الحكومه
وأى مغترب يحول بالطرق الرسمية فليعلم بأنه خان الوطن وخان شباب الأعتصام
عدم تجاوب المغتربين مع السعر المعلن للحكومة، ليس فرق السعر فقط، ولكن لأسباب عدة أهما عدم الثقة، وعدم رغبة المغتربين في دعم حكومة تستخدم أمولهم ضدهم! والأهم هو دعم الشعب الذي ينفذ الآن العصيان المدني. ويستمر الجهاد حتي زوال هذه الحكومة بإذن الله.
تعليم ابناءنا اهم من السيارات
على مدى السنوات الماضية لم تتغير سياسة الحكومة تجاه المغتربين ولم تبحث عن أي حلول لمشاكلهم في داخل السودان وخارجه
خارج السودان توجد أسر تقاعد عائلهم لتقدمه في السن ولا يستطيعون العودة للسودان لا منزل ولا تأمين طبي وصعوبة حصوله على عمل لكبر سنه وتوجد أسر توفى عائلهم ولم تتدخل الحكومة ممثلة في السفارات بالخارج بمساعدتهم في تأمين المعيشة لهم في بلدهم مما يضطرهم للبقاء في الغربة والإعتماد على ما تقدمه لهم الجمعيات الخيرية والخيرين .
داخل السودان يعاني المغترب الأمرين في كل تعاملاته وبالأخص تأشيرة الخروج والتى لم تجد الحكومة لها أي حلول كبقية دول العالم وإتخذتها الحكومة وسيلة لأخذ أموال المغترب عنوةً بمسميات الضرائب والزكاه والرسوم التى تفننو في وضع الأسماء لها ( ترعة كنانة والجهاد ودمغة الشهيد ووو …. )
ولكم أن تشاهدو العدد الهائل من الموظفين الذين يعملون في جهاز شئون المغتربين بالعاصمة والأقاليم وتجد المغترب يهرول وسط الزحام من شباك إلى آخر ويقفون في طوابير وصفوف طويلة لا آخر لها لإنهاء إجراءآت التأشيرة مثل ذلك لا يحدث في أي دوله غير السودان كل رعايا الدول الذين زاملونا في الغربة يحصلون على التأشيرة عند مغادرتهم من المطارات لماذا نحن لسنا كبقية الدول ولماذا لاتوفر الحكومة المصاريف التى تصرف على جهاز شئون المغتربين ومنسوبيه وتضع آليه متحضرة للجباية وأخذ أموال هؤلاء المساكين عنوةً .
من الطرائف أنك إذا حضرت السودان بسيارة إفراج مؤقت يكون التأمين إلزامي على السيارة مدة الإجازة ولا يوجد تأمين طبي إلزامي على سائق السيارة وأسرته مدة الإجازة هل السيارة أهم من قائدها ؟؟؟
وأخيراً يجب على الحكومة وضع سياسات وآليات مدروسة ترضي المغتربين وتدفعهم طواعية للتحويل عبر القنوات الرسميه فالمغترب ليس بحاجة لحلول مؤقته فمن يتحدثون عن التحفيز بإعفاءات جمركية للسيارات هذا ليس حلا السيارات من حق أي مواطن أن يستورد سيارة هذا ليس تحفيز هذا حق هناك مشاكل كثيرة أهم من ذلك لا يسع المكان لذكرها يعانيها المغتربين وأسرهم كالتعليم لأبنائهم والسكن الميسر .
سؤال أخير ماهي مهام وواجبات رئيس جهاز شئون المغتربين العاملين بالخارج ؟؟؟؟
على مدى السنوات الماضية لم تتغير سياسة الحكومة تجاه المغتربين ولم تبحث عن أي حلول لمشاكلهم في داخل السودان وخارجه
خارج السودان توجد أسر تقاعد عائلهم لتقدمه في السن ولا يستطيعون العودة للسودان لا منزل ولا تأمين طبي وصعوبة حصوله على عمل لكبر سنه وتوجد أسر توفى عائلهم ولم تتدخل الحكومة ممثلة في السفارات بالخارج بمساعدتهم في تأمين المعيشة لهم في بلدهم مما يضطرهم للبقاء في الغربة والإعتماد على ما تقدمه لهم الجمعيات الخيرية والخيرين .
داخل السودان يعاني المغترب الأمرين في كل تعاملاته وبالأخص تأشيرة الخروج والتى لم تجد الحكومة لها أي حلول كبقية دول العالم وإتخذتها الحكومة وسيلة لأخذ أموال المغترب عنوةً بمسميات الضرائب والزكاه والرسوم التى تفننو في وضع الأسماء لها ( ترعة كنانة والجهاد ودمغة الشهيد ووو …. )
ولكم أن تشاهدو العدد الهائل من الموظفين الذين يعملون في جهاز شئون المغتربين بالعاصمة والأقاليم وتجد المغترب يهرول وسط الزحام من شباك إلى آخر ويقفون في طوابير وصفوف طويلة لا آخر لها لإنهاء إجراءآت التأشيرة مثل ذلك لا يحدث في أي دوله غير السودان كل رعايا الدول الذين زاملونا في الغربة يحصلون على التأشيرة عند مغادرتهم من المطارات لماذا نحن لسنا كبقية الدول ولماذا لاتوفر الحكومة المصاريف التى تصرف على جهاز شئون المغتربين ومنسوبيه وتضع آليه متحضرة للجباية وأخذ أموال هؤلاء المساكين عنوةً .
من الطرائف أنك إذا حضرت السودان بسيارة إفراج مؤقت يكون التأمين إلزامي على السيارة مدة الإجازة ولا يوجد تأمين طبي إلزامي على سائق السيارة وأسرته مدة الإجازة هل السيارة أهم من قائدها ؟؟؟
وأخيراً يجب على الحكومة وضع سياسات وآليات مدروسة ترضي المغتربين وتدفعهم طواعية للتحويل عبر القنوات الرسميه فالمغترب ليس بحاجة لحلول مؤقته فمن يتحدثون عن التحفيز بإعفاءات جمركية للسيارات هذا ليس حلا السيارات من حق أي مواطن أن يستورد سيارة هذا ليس تحفيز هذا حق هناك مشاكل كثيرة أهم من ذلك لا يسع المكان لذكرها يعانيها المغتربين وأسرهم كالتعليم لأبنائهم والسكن الميسر .
سؤال أخير ماهي مهام وواجبات رئيس جهاز شئون المغتربين العاملين بالخارج ؟؟؟؟
عدم تجاوب المغتربين مع السعر المعلن للحكومة، ليس فرق السعر فقط، ولكن لأسباب عدة أهما عدم الثقة، وعدم رغبة المغتربين في دعم حكومة تستخدم أمولهم ضدهم! والأهم هو دعم الشعب الذي ينفذ الآن العصيان المدني. ويستمر الجهاد حتي زوال هذه الحكومة بإذن الله.
تعليم ابناءنا اهم من السيارات
على مدى السنوات الماضية لم تتغير سياسة الحكومة تجاه المغتربين ولم تبحث عن أي حلول لمشاكلهم في داخل السودان وخارجه
خارج السودان توجد أسر تقاعد عائلهم لتقدمه في السن ولا يستطيعون العودة للسودان لا منزل ولا تأمين طبي وصعوبة حصوله على عمل لكبر سنه وتوجد أسر توفى عائلهم ولم تتدخل الحكومة ممثلة في السفارات بالخارج بمساعدتهم في تأمين المعيشة لهم في بلدهم مما يضطرهم للبقاء في الغربة والإعتماد على ما تقدمه لهم الجمعيات الخيرية والخيرين .
داخل السودان يعاني المغترب الأمرين في كل تعاملاته وبالأخص تأشيرة الخروج والتى لم تجد الحكومة لها أي حلول كبقية دول العالم وإتخذتها الحكومة وسيلة لأخذ أموال المغترب عنوةً بمسميات الضرائب والزكاه والرسوم التى تفننو في وضع الأسماء لها ( ترعة كنانة والجهاد ودمغة الشهيد ووو …. )
ولكم أن تشاهدو العدد الهائل من الموظفين الذين يعملون في جهاز شئون المغتربين بالعاصمة والأقاليم وتجد المغترب يهرول وسط الزحام من شباك إلى آخر ويقفون في طوابير وصفوف طويلة لا آخر لها لإنهاء إجراءآت التأشيرة مثل ذلك لا يحدث في أي دوله غير السودان كل رعايا الدول الذين زاملونا في الغربة يحصلون على التأشيرة عند مغادرتهم من المطارات لماذا نحن لسنا كبقية الدول ولماذا لاتوفر الحكومة المصاريف التى تصرف على جهاز شئون المغتربين ومنسوبيه وتضع آليه متحضرة للجباية وأخذ أموال هؤلاء المساكين عنوةً .
من الطرائف أنك إذا حضرت السودان بسيارة إفراج مؤقت يكون التأمين إلزامي على السيارة مدة الإجازة ولا يوجد تأمين طبي إلزامي على سائق السيارة وأسرته مدة الإجازة هل السيارة أهم من قائدها ؟؟؟
وأخيراً يجب على الحكومة وضع سياسات وآليات مدروسة ترضي المغتربين وتدفعهم طواعية للتحويل عبر القنوات الرسميه فالمغترب ليس بحاجة لحلول مؤقته فمن يتحدثون عن التحفيز بإعفاءات جمركية للسيارات هذا ليس حلا السيارات من حق أي مواطن أن يستورد سيارة هذا ليس تحفيز هذا حق هناك مشاكل كثيرة أهم من ذلك لا يسع المكان لذكرها يعانيها المغتربين وأسرهم كالتعليم لأبنائهم والسكن الميسر .
سؤال أخير ماهي مهام وواجبات رئيس جهاز شئون المغتربين العاملين بالخارج ؟؟؟؟
على مدى السنوات الماضية لم تتغير سياسة الحكومة تجاه المغتربين ولم تبحث عن أي حلول لمشاكلهم في داخل السودان وخارجه
خارج السودان توجد أسر تقاعد عائلهم لتقدمه في السن ولا يستطيعون العودة للسودان لا منزل ولا تأمين طبي وصعوبة حصوله على عمل لكبر سنه وتوجد أسر توفى عائلهم ولم تتدخل الحكومة ممثلة في السفارات بالخارج بمساعدتهم في تأمين المعيشة لهم في بلدهم مما يضطرهم للبقاء في الغربة والإعتماد على ما تقدمه لهم الجمعيات الخيرية والخيرين .
داخل السودان يعاني المغترب الأمرين في كل تعاملاته وبالأخص تأشيرة الخروج والتى لم تجد الحكومة لها أي حلول كبقية دول العالم وإتخذتها الحكومة وسيلة لأخذ أموال المغترب عنوةً بمسميات الضرائب والزكاه والرسوم التى تفننو في وضع الأسماء لها ( ترعة كنانة والجهاد ودمغة الشهيد ووو …. )
ولكم أن تشاهدو العدد الهائل من الموظفين الذين يعملون في جهاز شئون المغتربين بالعاصمة والأقاليم وتجد المغترب يهرول وسط الزحام من شباك إلى آخر ويقفون في طوابير وصفوف طويلة لا آخر لها لإنهاء إجراءآت التأشيرة مثل ذلك لا يحدث في أي دوله غير السودان كل رعايا الدول الذين زاملونا في الغربة يحصلون على التأشيرة عند مغادرتهم من المطارات لماذا نحن لسنا كبقية الدول ولماذا لاتوفر الحكومة المصاريف التى تصرف على جهاز شئون المغتربين ومنسوبيه وتضع آليه متحضرة للجباية وأخذ أموال هؤلاء المساكين عنوةً .
من الطرائف أنك إذا حضرت السودان بسيارة إفراج مؤقت يكون التأمين إلزامي على السيارة مدة الإجازة ولا يوجد تأمين طبي إلزامي على سائق السيارة وأسرته مدة الإجازة هل السيارة أهم من قائدها ؟؟؟
وأخيراً يجب على الحكومة وضع سياسات وآليات مدروسة ترضي المغتربين وتدفعهم طواعية للتحويل عبر القنوات الرسميه فالمغترب ليس بحاجة لحلول مؤقته فمن يتحدثون عن التحفيز بإعفاءات جمركية للسيارات هذا ليس حلا السيارات من حق أي مواطن أن يستورد سيارة هذا ليس تحفيز هذا حق هناك مشاكل كثيرة أهم من ذلك لا يسع المكان لذكرها يعانيها المغتربين وأسرهم كالتعليم لأبنائهم والسكن الميسر .
سؤال أخير ماهي مهام وواجبات رئيس جهاز شئون المغتربين العاملين بالخارج ؟؟؟؟