أفادت تنسيقية لجان مقاومة كرري في أمدرمان بأن حالة الانفلات الأمني لا تزال مستمرة، حيث يتعرض المواطنون لعمليات نهب مسلح وسرقات من منازلهم دون أي تدخل من الجهات المختصة. وأشارت التنسيقية إلى أن الوضع الأمني المتدهور في المدينة قد ساهم في زيادة الجرائم، مما جعل السكان يشعرون بعدم الأمان في منازلهم.
في سياق متصل، تمكنت القوات المسلحة من استعادة السيطرة على مناطق واسعة في أمدرمان، حيث تواصل تقدمها في الأجزاء الجنوبية والغربية من المدينة. ورغم هذه الجهود، لا يزال المواطنون يعانون من غياب الأمن، مما يثير القلق بشأن فعالية الإجراءات المتخذة لحماية السكان من الاعتداءات المتكررة.
وأوضحت التنسيقية في بيانها الذي نشره راديو دبنقا، أن غياب الأمن في أحياء أمدرمان جعلها عرضة للعصابات، التي تنفذ عمليات نهب منظمة وتستخدم الأسلحة لتهديد السكان. كما أكدت أن أقسام الشرطة أصبحت تقتصر على تسجيل البلاغات دون أي متابعة أو تحقيق فعلي، مما يزيد من معاناة المواطنين ويعكس ضعف الاستجابة الأمنية في مواجهة هذه التحديات.
من جهة أخرى، أفاد أحد المواطنين بأن عصابة مسلحة اقتحمت منزل جاره، الذي يبعد 400 متر عن رئاسة شرطة محلية كرري و300 متر عن رئاسة قسم شرطة أمن المجتمع، وسرقت جميع ممتلكاتهم من أموال وهواتف ومجوهرات تحت تهديد السلاح. وتم إجبار رب الأسرة على مواجهة الحائط مع السلاح في ظهره وتقييده قبل مغادرة المنزل دون اعتراض.
وأشار المواطن إلى أن المنطقة شهدت في الآونة الأخيرة تكرارًا لجرائم النهب المسلح في الشوارع، واعتبر اقتحام المنازل مؤشرًا خطيرًا على انعدام الأمن بشكل كامل.
وطالبت تنسيقية لجان مقاومة كرري الجهات الأمنية بتوضيح موقفها من هذه الفوضى المستمرة، ووصفت غيابها بأنه غير مبرر ودعت جميع المؤسسات الشرطية والعسكرية إلى إعادة تفعيل دورها لحماية الأرواح والممتلكات.
وحذرت من أن استمرار هذا الوضع قد يؤدي إلى انهيار كامل للنسيج الاجتماعي، واللجوء إلى حلول فردية لحماية النفس، مما يهدد بمزيد من الفوضى والعنف.
وطالبت التنسيقية الشرطة بتحمل مسؤولياتها، وأضافت: “إما أن تتدخل الجهات المعنية وتقوم بدورها، أو تعلن بشكل صريح عدم قدرتها، ليعرف المواطن موقفها”.
في ظل انتشار السلاح خارج يد الدولة وخارج القانون لا يمكن السيطرة على النهب والعنف المسلح… وعلى لجان المقاومة بدلا من الشكوى والعويل ان تحمل السلاح لحماية الاحياء بواسطة ابناء الاحياء نفسهم.. واذا منتظرين حماية الشرطة فسيطول انتظاركم .. لان بعض المتفلتين من عساكر الشرطة هم من تعتدون وينهبون .
يا مواطن أحمي نفسك وأسرتك من الحرامية
والبموت دفاعا عن نفسه واسرته وماله شهيد
وكان ما داير تدافع فأنجو بنفسك
ما أظن في شرطة ممكن تحمي ليها مواطن
ياخ دي شرطة من أول طلقة كلهم طفشوا
كانت فلاحتهم في شباب الثوار العزل
دي شرطة تستحق أن نقول عنها
خزاهم الله الجبناء
ويعود السبب لان والى الولاية لم يقوم بعملية غربل لمن بقى فى امدرمان فهؤلاء نسبة كبيرة جدا منهم تابع لمليشيا ال دقلو الإرهابية واخرين من المجرمين الذين أطلقت المليشيا الإرهابية لال دقلو سراحهم من سجون ولاية الخرطوم
قلنا على السيد الوالى فحص كل من يوجد داخل ولاية الخرطوم خاصة سكان المناطق الطرفية والسكن العشوائى
من يملك شهادة بحث ملك حر او حكر او عقد إيجار ساري يبقى فى منزله بضمانة جيرانه ان فلان هذا كان جارنا قبل الحرب
من لايملك شهادة ملكية سكن او عقد إيجار ينظر فى أمره لو كان لديه ما يثبت انه سودانى يرحل للقرية او البلدة او المدينة التى جاء منها ويسلم فى كشف رسمى الوالى الولاية وتأخذ الادلة الجنائية بوزارة الداخلية الفيش التشبيه له ولو حاول دخلوا ولاية الخرطوم يتم كشفه
اما الذى لم يثبت انه سودانى تخطر الخارجية السودانية عبر سفارة بلده ويتم ترحيله
اظن ان هذه المهام تتطلب من الاستاذ احمد عثمان حمزة والى الخرطوم تغيير ملف الطيبة بملف لا يخلو من الشدة مع العدالة حتى لا يظلم احد
وربنا يعين السودان وأهل السودان
حديثى هذا لن يسر الأجانب الموجودين داخل ولايات السودان ولن يعجب سودانيون يسكنون فى السودان سكن عشوائى او فى بيوت مع معارف او أقارب او من تربطهم مصالح ضارة بمجتمع ولاية الخرطوم كان تمنح مجرم غرفة فى بيتك ينام بالنهار وبالليل يشفشف والعائد يقسم بينكما
مواضيع كثيرة تحتاج احد اضافى من جميع الولاة فى السودان وانا شايف ان على مدير عام الشرطة مسئولية التخريج دفعات من جنود شرطة جدد يوكل لهم هذه المهام ولكن ليس من نوعية الشرطة الذين انتسبوا للعمل بها لشىء فى نفسهم واذكر كانت تسكن أسرة فى سكن عشوائى عمارة تحت التشييد وتمارس صناعة الخمور البلدية وأشياء أخرى ولديها ابن شرط بالقسم عندما تكون هنالك حملة يركب ابنها عحلته ليبلغ أسرته
فيا استاذ احمد عثمان حمزة حين تختاروا محمد للعمل كشرطى عليكم بزيارة اسرته
لو كانت امى تصنع الخمور وتمارس اشياء أخرى ومنذ ان ولدت لم أرى رجلا اقول له يا ابى
فماذا تنتظرون منى لامنكم
اطالب بفحص كامل لجميع رجال الشرطة وحتى الجنود بالقوات المسلحة السودانية ومن لا يثبت انه من أسرة ملتزمة يتم الاستغناء عنه وان يتم هذا الإجراء فى سرية تامة حتى لا يسبب له اشانة سمعة
امر اخر فى غاية الأهمية. أخى القائد العام اخوتى ولاة الولايات انا اطالب بأن يكون أعلى راتب فى السودان لرجال الشرطة ومنسوبى أفرع القوات المسلحة
كيف تطلب منى ان احرس لك بنك ملىء بالاموال ابنائى باتوا دون عشاء كيف تطلب منك ان احرس الحدود وامنع التهريب للذهب والصمغ وابنى طرد من المدرسة لانى لا أملك رسوم الدراسة
التعليم والعلاج لجميع أفراد أسرة الضباط
و الجنود بالقوات المسلحة السودانية والشرطة السودانية مجانا وان يضم مجموعة العدل والمساواة ومجموعة مناوى وتمبور وكيكل للقوات المسلحة السودانية والشرطة لمن بجتاز منهم الفحص الجنائى أضف إلى ذلك اى رجل شرطة او جيش يجب كل فترة من فحص قواه العقلية والنفسية بواسطة الطب النفسي
وربنا يحفظ السودان من كل شر
اعلموا ان العالم تجاوز عدد سكانه ثمانية مليار نسمة والمساحات الصالحة للزراعة من تربة خصبة ومياه ومناخ لإنتاج الحبوب فى تناقص والسودان هو الرقم ٢ فى العالم من ثلاثة دول
يعنى هذه الحرب ليست ضد انسان السودان ولكنها للسيطرة على تراب السودان ولكى نحافظ على التراب السودانى يجب أن نعد له رجال امن وجند يتقاضون المرتب الأعلى وتكون الجندية والشرطة جاذبة لابناء الأسرة المستقيمة مش امه بتبيع العرقى يا اخى والى ولايات السودان ملخا