دعوة نادرة من مصر إلى بكري حسن صالح تعيد الحديث حول أجندة سرية لزيارة السيسي

انهم يحاولون ايقاع الفتنة بين البشير وبكري هذه هي عقلية بني كوز كما فعلوها مع رفيقهم نافع علي نافع من صاحب مصنع الملح

يعنى الفرق بين البشير وبكرى شنو؟ ما طره وكتابة

ولم يستعبد محللون سياسيون وإعلاميون مقرّبون من الحكومة السودانية، أن يكون السيسي قد اقترح ? أيضاً – تنحي الرئيس عمر البشير من السلطة لتسوية أزمات السودان بصورة كلية. ورجّحت تحليلات ? وقتها ? أن يكون البديل بكري حسن صالح.

صراحة كده المصريين ديل عندهم صنف نضيف

البشير لايسعي الي الاقامة في القاهرة ديل بسلموه في اول لفة البشير داير السعودية محل الجاة والعوارة لا قانون لا اخلاق لا دين مع عمك زين العابدين تشيل وداد الخزينة معاها ويخلينا للدموي الاهبل المسطول وهو اضرط من ظرط في تاريخ السياسة والجيش السوداني وما ارتكبه من جرائم ايام الانقاذ الاولي يشرح نوعية تفاهة هذا البكري

من رقاص لي ابو سطلة، محن

يعني البشير بقى زي “الديك””البعوعي” وبصلته تتحمر في النار😂😁😀
مهما كان نوع الحل إلا أن مصيره المحاكمة ولو طالب أهالي الضحايا فردا فردا بمحاكمته…
لا تستطيع مصر او غيرها من الدول أن تمنع أهالي الضحايا حقهم في المطالبة بمحاكمة البشير، كما أن هروبه من السودان إلى أي دولة أيضا لا يحصنه من المحاكمة.
مايدور الٱن إن صدق فهو إشفاقا للبشير وليس لأهالي الضحايا….والذي يدور الٱن أطرافه البشير وحزبه فقط وأجهزة دولته مع دول أجنبية بعيدا عن أسر الضحايا.
“سيك سيك معلق فيك يا البشير”

هنالك قطعا ( اشاعات ) كثيرة ملأت الفضاء السودانى صاحبت مجئ الرئيس المصرى للسودان إن كان الزيارة معلنه او كانت ( سريه ) كما اشيع انها قد تمت بعد المعلنه بأيام قليله وأن الرئيس المصرى قد حمل ( اوامر ) دول فى الجوار العربى عدو الاخوان المسلمين ( محور مقاطعة قطر ..!! ) تتعلق بان يبعد النظام السودانى عن المحور التركى القطرى والذى يرتبط زواجا كاثلوكيا ب( الكيزان ) والذى يحظى بعين الرضاء الايرانى ان لم تكن شراكه عديل .. ولاداعى للذهاب أكثر من ذلك و ( أخير نسكت ..!! ) وقيل ان الرئيس المصرى حمل معه تهديدا بعدم اللعب بالنار فى ( أمن البحر الأحمر )وأن أمريكا على بعد خطوات من السواحل السودانيه ( جيبوتى وباب المندب ..!!) وقيل ايضا ان السيسى قد قدم مقترح تنحى البشير وإسناد الأمر لنائبه بكرى حسن صالح مع ضمان ايجاد مكان آمن للبشير تحت الضمان الأمريكى على أن يتخلص بكرى من ( الكيزان ) ولكن وقبل كل شئ هل يقبل تنظيم الاخوان المسلمين فى السودان وبالاجماع رئاسة بكرى ؟؟ وهل بكرى لديه القوة التى تمكنه من فعل ذلك ولو تم عن طريق التدخل المباشر للأيادى المصريه ؟؟ وماذا عن محاربة الفساد واظن ان الهطله عبدالرحيم محمد حسين قال لو حاربنا الفساد والمفسدين ماحيفضل فينا زول وكلنا ندخل السجن .. !! وعلينا أن نضع نصب أعيننا التغلل الكيزانى وإحتلال كل الرتب القياديه داخل كل المؤسسات الامنيه ان كانت داخل القوات المسلحه او الشرطه اوجهاز الأمن ؟؟ وهل يستطيع التنظيم العالمى للإخوان المسلمين تقبل هذا الأمر والذى يعتبر رصاصة الرحمه الأخيرة ( أن تمت ) لمحو هذا التنظيم السرطانى من الوجود ام ان هنالك امور تجرى وعلى وعلى اعدائى وتنقد الرهيفه ..؟؟
مايسمى المؤتمر الوطنى ( بشرنا ببشريات ..؟؟ ) على لسان عبدالرحمن الخضر ..وإن كنا على يقين ان لا خيرا يأت منهم ولكن نسال الله ان يجعل كيدهم فى نحرهم وينتقم الله لهذا الشعب الصابر .

هل تهيا الأجواء في مصر بالاتفاق مع الكبار بانتقال البشير واهل بيته للجوء في مصر بعد.طرد الصادق منها الي أن ينظر في امره؟

‎… ‎ليس أمام البشير غير خيارين لا ثالث لهما إما خياره الأول: تسليم السلطة للشعب لإقامة البديل الوطني ‏الديمقراطي المتحرر وتتم محاكمته هو ونظامه أمام محكمة الشعب العادلة‎.‎‏ أما خياره الثاني: التمسك ‏بالسلطة والإصرار على تنفيذ أجندة ومطالب أعداء الوطن والإستمرار في سياسة الخنوع مقابل إعفائه من ‏المثول أمام محكمة الجنايات الدولية وإسقاط التهم ومساعدته للهروب من العقاب والإصرار على إرتكاب ‏المزيد من جرائمه ضد الإنسانية في حق شعبه وبلاده والتي ستضاف لجرائمه السابقة فالمراهنة على ‏‏(أحلام) إنتخابات 2020م وعدم مقدرة الشعب على الإنتفاضة وإسقاط نظامه الفاسد المتسلط يدل على ‏سطحية التفكير ونقص في القدرات الشخصية والمؤهلات القيادية والتحليلات السياسية وعجز في النظرة ‏المستقبلية لتطور الأحداث…‏

هل يلقى بكري نفس مصير الزبير محمد صالح؟
يقال ان الزبير قد زار مصر ووعد حسني مبارك بأن “يقرض” الجماعة المتأسلمة بعد أن يعود من رحلة إلى جنوب السودان. ولكن الجماعة ركبوه التونسية بتاعة أعالي النيل، يشهد على ذلك المجنون الطيب سيخة.

فهل يتغذى إخوان الشيطان ببكري قبل أن يتعشى بهم؟

اميركا ما عـنـدهـا مانع تـرفع اسم السودان من قائمة الدول الراعـية للأرهـاب عـلى شريطة ان يـبـتـعـد الـبـشـيـر عـن الحـكـم ولا اعـتراض لـديها عـلى اى شـخص يـخـتاره الـسـودانيـون . واكـبـر مـثال عـلى ذلك فى مؤتـمر الـسـعـودية عـندما رفض ترامـب ان يـراس الـبـشـيـر وفـد الـسـودان وحـلا للمـشكلة تم تـكلـيف سـكرتيـره آنـذاك ” طه ” بأن يـمثل الـسـودان . وكونه ترمب وافـق عـلى سـكرتيــر جـربوع ان يجـلـس معـهـم , يوضح مـدى كـراهـية اميركا للـبـشـير وانها لا تريـد ان تراه فى اى مكان فى العالم. لـذلك لا حـل لمشاكل الـسـودان الا بابـتـعـاد الـبـشـيـر عـن الـسلـطة . ونصيحـة للـبـشـير الذى يعـيـش أوهـام الـسـلـطة وانه باقـى فـيها الى ان يمـوت , نـقـول له : ارجع الى التاريخ الـقـريب جـدا جـدا والذى انت شخصيا عـشـتـه ولم تـقـرأه فى كـتب التاريخ . كـيـف انـتـهـى شـاوسـيـسكـو وزوجـته ؟ كـيف انـتهى الـقـذافى؟ كـيف انتهى صدام حـسين ؟ كـيف انتهى نورويجا ” حاكم بنما ؟ وكيف انتهى صمويل داو حاكم لـيـبـريـا ؟ كيف انتهى شاه ايران ؟ كيف انتهى السادات ؟ كيف انتهى حـسنى مبارك ؟ لذلك خـذ الـعظات من نهاية هـؤلاء واترك الحكم فـورا فـالـمـوت واحـد وهـو مصـير كل حـى ولا افـتـكـرت ان المـوت حا يـتركك . احـسن واشـرف لك ان تـمـوت واقـفا ولـيس كما مات هـؤلاء الحكام الذين ذكـرتهـم لك .

البشير جاء بإنقلاب عسكري وفرض نفسه وحزبه لحكم البلاد والآن يقال أن مصر وحلفائها يريدون فرض بكري ليحكم السودان ( أين دور الشعب السوداني )

مجيء بكري للحكم بداية تصدع
حقيقي لنظام الانقاذ
فمهما كان التزامه للبشير كبيرا
فهو لن يطيق طفيلية و تفاهة اخوته

طبعا هذا لن يسقط الانقاذ لكن
سيمهد الطريق لسقوطها خلال 2-3 سنوات
مثلما حدث في الاتحاد السوفييتي

من تشيرنينكو و زملائه من العجائز

نفس السيناريو الذي لعبه الرئيس حسني مبارك عندما دعا الزبير محمد صالح لزيارة القاهرة بغرض دعم وصوله للرئاسة عن طريق الجيش بشرط التخلص من الاسلاميين الذين لم يكن الزبير ينتمي لهم بل كان في خلاف دائم مع الهالك الترابي ولكن كما يقول المصريين الحلو ما يكملش فقد قامت عصابة الكيزان بالتغدي به قبل ان يتعشى بهم واعلنت موته وكل قادة الافرع العسكرية بالقيادة العامة في حادثة طائرة نهر السوباط التي دار حولها الكثير . والآن يتكرر نفس السيناريو عبر بكري حسن صالح لقيام حكومة عسكرية انتقالية لحين قيام الانتخابات وان يتنازل البشير مقابل ضمان عدم مثوله امام المحكمة الجنائية الدولية . وسينجح السناريو هذه المرة لأن الكيزان غير متفقين وتفرقوا ايدي سبأ بسبب الخلافات والمصالح الشخصية وايضا بسبب حالة الفشل الاقتصادي التي يعيشها البشير وحكومته

هل يلقى بكري نفس مصير الزبير محمد صالح؟
يقال ان الزبير قد زار مصر ووعد حسني مبارك بأن “يقرض” الجماعة المتأسلمة بعد أن يعود من رحلة إلى جنوب السودان. ولكن الجماعة ركبوه التونسية بتاعة أعالي النيل، يشهد على ذلك المجنون الطيب سيخة.

فهل يتغذى إخوان الشيطان ببكري قبل أن يتعشى بهم؟

اميركا ما عـنـدهـا مانع تـرفع اسم السودان من قائمة الدول الراعـية للأرهـاب عـلى شريطة ان يـبـتـعـد الـبـشـيـر عـن الحـكـم ولا اعـتراض لـديها عـلى اى شـخص يـخـتاره الـسـودانيـون . واكـبـر مـثال عـلى ذلك فى مؤتـمر الـسـعـودية عـندما رفض ترامـب ان يـراس الـبـشـيـر وفـد الـسـودان وحـلا للمـشكلة تم تـكلـيف سـكرتيـره آنـذاك ” طه ” بأن يـمثل الـسـودان . وكونه ترمب وافـق عـلى سـكرتيــر جـربوع ان يجـلـس معـهـم , يوضح مـدى كـراهـية اميركا للـبـشـير وانها لا تريـد ان تراه فى اى مكان فى العالم. لـذلك لا حـل لمشاكل الـسـودان الا بابـتـعـاد الـبـشـيـر عـن الـسلـطة . ونصيحـة للـبـشـير الذى يعـيـش أوهـام الـسـلـطة وانه باقـى فـيها الى ان يمـوت , نـقـول له : ارجع الى التاريخ الـقـريب جـدا جـدا والذى انت شخصيا عـشـتـه ولم تـقـرأه فى كـتب التاريخ . كـيـف انـتـهـى شـاوسـيـسكـو وزوجـته ؟ كـيف انـتهى الـقـذافى؟ كـيف انتهى صدام حـسين ؟ كـيف انتهى نورويجا ” حاكم بنما ؟ وكيف انتهى صمويل داو حاكم لـيـبـريـا ؟ كيف انتهى شاه ايران ؟ كيف انتهى السادات ؟ كيف انتهى حـسنى مبارك ؟ لذلك خـذ الـعظات من نهاية هـؤلاء واترك الحكم فـورا فـالـمـوت واحـد وهـو مصـير كل حـى ولا افـتـكـرت ان المـوت حا يـتركك . احـسن واشـرف لك ان تـمـوت واقـفا ولـيس كما مات هـؤلاء الحكام الذين ذكـرتهـم لك .

البشير جاء بإنقلاب عسكري وفرض نفسه وحزبه لحكم البلاد والآن يقال أن مصر وحلفائها يريدون فرض بكري ليحكم السودان ( أين دور الشعب السوداني )

مجيء بكري للحكم بداية تصدع
حقيقي لنظام الانقاذ
فمهما كان التزامه للبشير كبيرا
فهو لن يطيق طفيلية و تفاهة اخوته

طبعا هذا لن يسقط الانقاذ لكن
سيمهد الطريق لسقوطها خلال 2-3 سنوات
مثلما حدث في الاتحاد السوفييتي

من تشيرنينكو و زملائه من العجائز

نفس السيناريو الذي لعبه الرئيس حسني مبارك عندما دعا الزبير محمد صالح لزيارة القاهرة بغرض دعم وصوله للرئاسة عن طريق الجيش بشرط التخلص من الاسلاميين الذين لم يكن الزبير ينتمي لهم بل كان في خلاف دائم مع الهالك الترابي ولكن كما يقول المصريين الحلو ما يكملش فقد قامت عصابة الكيزان بالتغدي به قبل ان يتعشى بهم واعلنت موته وكل قادة الافرع العسكرية بالقيادة العامة في حادثة طائرة نهر السوباط التي دار حولها الكثير . والآن يتكرر نفس السيناريو عبر بكري حسن صالح لقيام حكومة عسكرية انتقالية لحين قيام الانتخابات وان يتنازل البشير مقابل ضمان عدم مثوله امام المحكمة الجنائية الدولية . وسينجح السناريو هذه المرة لأن الكيزان غير متفقين وتفرقوا ايدي سبأ بسبب الخلافات والمصالح الشخصية وايضا بسبب حالة الفشل الاقتصادي التي يعيشها البشير وحكومته