* تعرضت صحيفتنا فى الاسبوع الماضى لمصادرات متتالية من جهاز الأمن بدون أى سبب معروف، منتهجا هذه المرة خطة جديدة فى المصادرة وهى حجز الصحيفة بالمطبعة حتى الثامنة صباحا قبل السماح لها بالخروج، مما يجعل من المستحيل توزيعها، لارتباط شركات ووكلاء التوزيع بوقت معين لا يتعدى الخامسة فجرا، لاستلام الصحف من المطابع والتحرك بها نحو الاسواق فى الخرطوم وبقية الولايات!!
* غير أن (الجريدة) كعادتها فى مقاومة الظلم والتمسك بالجسارة والريادة فى إبتداع الخطط البديلة، لم تستسلم للإجراء الظالم، وأبت إلا أن تخرج للاسواق بوسائلها الخاصة، وانتصرت على المستحيل، وقتلت الضحكات الصفراء على وجوه من ظنوا أنهم كبلوها واغلقوا فمها!!
* لقد ظلت صحيفة (الجريدة) هى الهدف المفضل لجهاز الأمن فى المصادرة من المطابع بعد الطبع، والاستدعاءات الأمنية لرئيس التحرير والصحفيين، ومنع الكتاب الصحفيين من الكتابة وحرمانهم من حرية التعبير التى كفلها لهم الدستور، فصادرها نظام الحكم الفاسد الذى لا يعترف حتى بالدستور الذى شارك فى كتابته .. وها هو يستعد لنحره بالسماح لرئيسه بالترشح لدورة رئاسية أخرى متجاوزا المدة التى يسمح بها الدستور، وكل الدساتير التى سبقته حتى وصلت الى الى سبع دورات رئاسية خلال ثلاثين عاما، لم يصنع فيها شئ غير الفشل والخراب!!
* بحلول هذا الشهر يكون قد مر على حرمانى وصديقى (عثمان شبونة) من الكتابة الصحفية بواسطة جهاز الامن قرابة العامين (وبالتحديد عام وثمانية أشهر)، بدون أن يخبرنا أو يخبر صحيفتنا بالسبب!!
* وهى ممارسة ظل جهاز الأمن يقوم بها نيابة عن السلطة منذ وقت طويل، ضد عدد من الكتاب بالصحف، كان شخصى الضعيف أكثرهم تضررا منها، فلقد بلغ عدد مرات إيقافى فى السبع سنوات الأخيرة سبع مرات، تراوحت مدتها بين اسبوع وعام ونصف!!
* وها هى المرة السابعة تصل الى قرابة العامين فى انتهاك بشع لحريتى فى التعبير التى يكفلها لى الدستور السودانى وكافة المواثيق والقوانين الدولية، ولكن متى كان هذا النظام يحترم أى دستور او قانون، او عرف او اخلاق، فهو يعتبر نفسه فوق كل شئ، بل يطأ بقدميه كل شئ، ويظن أنه السيِّد الذى لا سيد سواه، أما البقية فعبيدا له يسخرهم لخدمة مصالحه وأهدافه، واهم ومخدوع وغبى لا يدرك أن السلطة لا تدوم لأحد وإلا لدامت لغيره، ولما وصلت إليه، وكم فى التاريخ من دروس وعبر لا تعد ولا تحصى!!
* ولقد ظن من أوقفنا من الكتابة بالصحيفة أنه أسكت أصواتنا ونجح فى منعنا من التعبيرعن رأينا، وكأن الدنيا لا تزال على حالها الذى كانت عليه قبل نصف قرن عندما كانت الحكومات الظالمة الفاسدة تصادر الصحف من المطابع، أو تمنع الصحفيين من الكتابة، فتكتم الحريات، ولكن هيهات، فالزمن قد تغير، وأصبح الفضاء الواسع الذى لا تحده حدود، ولا تستطيع أى سلطة دنيوية مهما بلغ جبروتها أن تتحكم فيه، هو الصحيفة الاولى فى العالم التى يكتب فيها الجميع ويقرأها الجميع، بحرية كاملة لا تقيد ولا تكمم ولا تنتهك، ولكن متى يفهم الأغبياء هذا، ومتى تدرك عقولهم القاصرة هذه الحقيقة؟!
* وكما يعرف الجميع، فلقد أفردت لنا الصحيفة صفحة كاملة فى نسختها الإلكترونية، نكتب فيها ما نريد، تجاوز عدد قرائها حتى الآن (160 ألفا)، وهو عدد يفوق عشرات المرات عدد قراء النسخة الورقية التى مُنعنا من الكتابة فيها، ولقد توقف الزميل (شبونة) منذ فترة لظروف خاصة عن الكتابة، ارجو أن تزول فى اقرب وقت، ويعود للمساهمة معنا فى مقاومة الظلم وتعرية الظالمين، وإعلاء الكلمة الحرة !!
* كما اتاحت لنا معظم المواقع السودانية والعالمية الفرصة لمعانقة قرائها، فأجهضت كيد الكائدين، وأفسدت مكر الماكرين، فلهم منا كل الشكر والتقدير !
* غير أننا لن نتخلى عن حقنا الدستوري في التعبير عن رأينا عبر النسخة الورقية، ومقاومة قرار السلطة الجائر بمنعنا من الكتابة، وإتخاذ كافة الوسائل المشروعة لإستعادة حقنا الشرعي والانتصار لحرية التعبير والرأي مهما كلفنا ذلك من عنت ومشقة، وسننتصر بإذن الله مهما تطاول الزمن، فالحرية ناموس الكون وشريعة الخالق، ولن يستطيع أحد أن يئدها، أو يغتصبها، أو يسرقها!!
زهير السراج
الجريدة
شكراً يا صنديد .عام 79 ايام النميري كنا شباب يفع إبتدعنا فكرة منشورات (شريط الكاست) توزعت في البرينسات .
انت وشبونة وبقية عقد الجريدة الفريد، فخرا لنا وشوكة في حلوق اللصوص القتلة.
لن ينس لكم شعبنا تضحياتكم ووقوفكم معه فى الحارة. اما سدنة الباطل وحارقى البخور والمتخاذلين فمصيرهم مزبلة التاريخ.
يحبك كل السودان
في غباء يخوانا اكتر من كده؟؟؟
يعني شنو توقف جريده ورقيه من عشرين الف نسخه
وتجيب لي نفسك الكلام والشبهه وفي ميات الآلاف
بقرو نفس الكلام في النت
غباء مضحك
شكراً يا صنديد .عام 79 ايام النميري كنا شباب يفع إبتدعنا فكرة منشورات (شريط الكاست) توزعت في البرينسات .
انت وشبونة وبقية عقد الجريدة الفريد، فخرا لنا وشوكة في حلوق اللصوص القتلة.
لن ينس لكم شعبنا تضحياتكم ووقوفكم معه فى الحارة. اما سدنة الباطل وحارقى البخور والمتخاذلين فمصيرهم مزبلة التاريخ.
يحبك كل السودان
في غباء يخوانا اكتر من كده؟؟؟
يعني شنو توقف جريده ورقيه من عشرين الف نسخه
وتجيب لي نفسك الكلام والشبهه وفي ميات الآلاف
بقرو نفس الكلام في النت
غباء مضحك
لك التحيه والتجله والاحترام ولعثمان شبونه ولكل شرفاء بالدي الصابرين وباذن الله الفرج قريب وما ضاقت الا لتفرج ولا نامت اعين اي كوز حرامي فاسد مرتشي ..ولا بد يجي اليوم نرجع فيهو حقنا …كشعب …كامل وعلي داير مليم ونرمي بهؤلاء القتله واللصوص في غياهب السجون ومذابل التاريخ ونفرح وترجع السعاده لنا كما كانت زمان ويرقص الاطفال وتزغرد النساء …وما النصر الا صبر ساعه
كفوووووووووووووووووووو الله اكبرررر عليهم حكومة البشير يسقط الحكم الظالم القبيح اسأل الله أن اشوووف فيكم يووووم ياااا زبالة المجتمع حسبي الله عليكم
لا اسكت الله لك قلما وحسا وصوتا وأنت تجاهد بالمستطاع.
نسأل الله رحمة عاجلة للسودان وأن ينتقم من الظالمين … إنه القادر على ذلك.
التحية والاحترام لك يا استاذ زهير، وللاستاذ شبونة، وانتم تقاومون ظلم وبطش الارعن البشير، وخادمه قوش، ومن خلفهم لصوص الكيزان.مهما طال الزمن سينهار هذا النظام المتعفن، وباذن الله ستحاسب الجماهير كل مجرمي ما يسمى بجهاز الامن.
الشعب السوداني لن ينسي نضالكم من اجلة وفضح نظام الاخوان المجرمين القتلة انتم وسام علي صدورنا وكل صحفي عفيف شريف انحاز للشعب وعادي الديكتاتورية القمعية الكيزانية
بسم الله الرحمن الرحيم (يُرِيدُونَ أَن يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ)التوبة/32
لقد كفيت ووفيت يا دكتور زهير، نشهد لك شهادةً للتاريخ، أنت والمناضل عثمان شبونة وبقية نفرٍ من أهل الراكوبة مايزالون على جمرِ القضيةِ قابضين.
لقد أقضضتم مضجع القوم الذين ظلموا أنفسهم فما عادوا يدرون أيصادرون الجريدة أم يتركوها تصل لقراءها النبهاء، وهذان أمران أحلاهما مر.
توشك شمس الحرية أن تشرق وعندها يذهب الزبد جفاءً، الهندي والرزيقي والخال وبلال، ويبقى ما ينفع الناس حيث نراكم رؤساء تحرير “قد الدنيا” تكتبون ما تشاؤون ينتظركم جمهور يسد عين الشمس لكثرته ومهابته.
وعلى الباغي تدور الدوائر.
ليوقد كل منا شمعة بدﻻ عن لعن الظﻼم !
أنسخ هذا وأرسله الى دائرة معارفك في الواتساب
وأسالهم أن يمرروها لمعارفهم ? وهكذا ?
???????????????????
1. العصيان المدني المفتوح حتى سقوط النظام هو الحل
2. على المغتربين دعم العصيان ماديا بسلاح سوداني أصيل هو ” النفير ” ، وذلك بتوفير الضروريات الحياتية 1) للأسرة الممتدة و 2 ) لغير المقتدرين في الحي الذي يسكنونه . وللمقتدرين جدا منهم التبرع في صندوق قومي لتمويل العصيان المدني.
3. على كل أحزاب وقوى المعارضة الشريفة أصدار بيانات تتعهد فيها بان كل من يتم فصله بسبب مشاركته في عصيان السودان المدني المفتوح ستتم أعادته الى منصبه بأثر رجعي بمجرد سقوط نظام النازية المتأسلمة .
4. يجب أن نفعل كلنا كل ما نستطيع لهزيمة ذريعة ورهان النظام الذي يقول :” ديل عمرهم ما حيثوروا ﻻنهم خايفين من الرفد وقطع الرزق والجوع العطش والفلس !”
5. اﻷجدى للمبادرين بالمحاولة تلو اﻷخرى لتوحيد العمل المعارض اﻹنضمام الى مبادرات سابقة اكثر إحتوائية، آخرها ما ورد بتفصيل في معرض المداخلات على مقال عبد الواحد محمد نور هذا في الراكوبة قبل أسبوع
https://www.alrakoba.net/news-action-show-id-304648.htm
تجد تحت المقال أدناه خطوات التنفيذ المحكم للعصيان.
https://www.alrakoba.net/articles-action-show-id-89127.htm
لقد قاتلتم هذا النظام الفاسد والمفسد نيابة عنا بكل شجاعة وصلابة وعزيمة, اللهم يجيزكم خيراً فى الدنيا والآخرة والذلة والهوان لعصابة الكيزان.
شبونه شخص قليل الادب وهو يعتمد فى كتاباته على قلة الادب والسفاهه وما يتخيل لي فى دوله محترمه تسمح لمثل شبونه ان يكون له دور فى الكتابه وتى ايشى من هذا القبيل بل يجب ان يحاكم ولايسجن بل يجلد بسوط عنج
الف تحية لك دكتور السراج ولكل رفاقك في كوكبة الصدام والمنافحة عن العدل والحرية ومهما تكاثف الظلام فان الصبح سيصبح ويغمر الدنيا بالضياء وعندها سيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون
يسقط حنكم تبيعون الكلام وتسعون الفتنةباعينكم العمياء ملكية وهم
قال الله عز وجل: إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم
وقال تبارك وتعالي: وما الله بظلام للعبيد
وقال تعالى: وكيف تصبر على ما لم تحط به خبرا
فممن ما يعين على الصبر ان تعرف سبب البلاء
ومما يعين على التغيير أن تتغير وتتوب
فأنت ادرى الناس بذنوبك.. فتب منها ينصرك الله ان شاء الله
لك التحيه والتجله والاحترام ولعثمان شبونه ولكل شرفاء بالدي الصابرين وباذن الله الفرج قريب وما ضاقت الا لتفرج ولا نامت اعين اي كوز حرامي فاسد مرتشي ..ولا بد يجي اليوم نرجع فيهو حقنا …كشعب …كامل وعلي داير مليم ونرمي بهؤلاء القتله واللصوص في غياهب السجون ومذابل التاريخ ونفرح وترجع السعاده لنا كما كانت زمان ويرقص الاطفال وتزغرد النساء …وما النصر الا صبر ساعه
كفوووووووووووووووووووو الله اكبرررر عليهم حكومة البشير يسقط الحكم الظالم القبيح اسأل الله أن اشوووف فيكم يووووم ياااا زبالة المجتمع حسبي الله عليكم
لا اسكت الله لك قلما وحسا وصوتا وأنت تجاهد بالمستطاع.
نسأل الله رحمة عاجلة للسودان وأن ينتقم من الظالمين … إنه القادر على ذلك.
التحية والاحترام لك يا استاذ زهير، وللاستاذ شبونة، وانتم تقاومون ظلم وبطش الارعن البشير، وخادمه قوش، ومن خلفهم لصوص الكيزان.مهما طال الزمن سينهار هذا النظام المتعفن، وباذن الله ستحاسب الجماهير كل مجرمي ما يسمى بجهاز الامن.
الشعب السوداني لن ينسي نضالكم من اجلة وفضح نظام الاخوان المجرمين القتلة انتم وسام علي صدورنا وكل صحفي عفيف شريف انحاز للشعب وعادي الديكتاتورية القمعية الكيزانية
بسم الله الرحمن الرحيم (يُرِيدُونَ أَن يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ)التوبة/32
لقد كفيت ووفيت يا دكتور زهير، نشهد لك شهادةً للتاريخ، أنت والمناضل عثمان شبونة وبقية نفرٍ من أهل الراكوبة مايزالون على جمرِ القضيةِ قابضين.
لقد أقضضتم مضجع القوم الذين ظلموا أنفسهم فما عادوا يدرون أيصادرون الجريدة أم يتركوها تصل لقراءها النبهاء، وهذان أمران أحلاهما مر.
توشك شمس الحرية أن تشرق وعندها يذهب الزبد جفاءً، الهندي والرزيقي والخال وبلال، ويبقى ما ينفع الناس حيث نراكم رؤساء تحرير “قد الدنيا” تكتبون ما تشاؤون ينتظركم جمهور يسد عين الشمس لكثرته ومهابته.
وعلى الباغي تدور الدوائر.
ليوقد كل منا شمعة بدﻻ عن لعن الظﻼم !
أنسخ هذا وأرسله الى دائرة معارفك في الواتساب
وأسالهم أن يمرروها لمعارفهم ? وهكذا ?
???????????????????
1. العصيان المدني المفتوح حتى سقوط النظام هو الحل
2. على المغتربين دعم العصيان ماديا بسلاح سوداني أصيل هو ” النفير ” ، وذلك بتوفير الضروريات الحياتية 1) للأسرة الممتدة و 2 ) لغير المقتدرين في الحي الذي يسكنونه . وللمقتدرين جدا منهم التبرع في صندوق قومي لتمويل العصيان المدني.
3. على كل أحزاب وقوى المعارضة الشريفة أصدار بيانات تتعهد فيها بان كل من يتم فصله بسبب مشاركته في عصيان السودان المدني المفتوح ستتم أعادته الى منصبه بأثر رجعي بمجرد سقوط نظام النازية المتأسلمة .
4. يجب أن نفعل كلنا كل ما نستطيع لهزيمة ذريعة ورهان النظام الذي يقول :” ديل عمرهم ما حيثوروا ﻻنهم خايفين من الرفد وقطع الرزق والجوع العطش والفلس !”
5. اﻷجدى للمبادرين بالمحاولة تلو اﻷخرى لتوحيد العمل المعارض اﻹنضمام الى مبادرات سابقة اكثر إحتوائية، آخرها ما ورد بتفصيل في معرض المداخلات على مقال عبد الواحد محمد نور هذا في الراكوبة قبل أسبوع
https://www.alrakoba.net/news-action-show-id-304648.htm
تجد تحت المقال أدناه خطوات التنفيذ المحكم للعصيان.
https://www.alrakoba.net/articles-action-show-id-89127.htm
لقد قاتلتم هذا النظام الفاسد والمفسد نيابة عنا بكل شجاعة وصلابة وعزيمة, اللهم يجيزكم خيراً فى الدنيا والآخرة والذلة والهوان لعصابة الكيزان.
شبونه شخص قليل الادب وهو يعتمد فى كتاباته على قلة الادب والسفاهه وما يتخيل لي فى دوله محترمه تسمح لمثل شبونه ان يكون له دور فى الكتابه وتى ايشى من هذا القبيل بل يجب ان يحاكم ولايسجن بل يجلد بسوط عنج
الف تحية لك دكتور السراج ولكل رفاقك في كوكبة الصدام والمنافحة عن العدل والحرية ومهما تكاثف الظلام فان الصبح سيصبح ويغمر الدنيا بالضياء وعندها سيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون
يسقط حنكم تبيعون الكلام وتسعون الفتنةباعينكم العمياء ملكية وهم
قال الله عز وجل: إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم
وقال تبارك وتعالي: وما الله بظلام للعبيد
وقال تعالى: وكيف تصبر على ما لم تحط به خبرا
فممن ما يعين على الصبر ان تعرف سبب البلاء
ومما يعين على التغيير أن تتغير وتتوب
فأنت ادرى الناس بذنوبك.. فتب منها ينصرك الله ان شاء الله