* إذا سقط النظام الحاكم في السودان غداً؛ فإنه سيصنع الفوضى وحده حتى لو جلس الشعب كله على الأرصفة والميادين مُربِّعاً أياديه (هذا مؤكد)؛ مثلما يصنعون الفوضى في أيام المظاهرات الشعبية بالتخريب المفتعل..! بأي ثمن سيحاول قتلة وحرامية السلطة الحاكمة البقاء في السلطة؛ لن يرتضوا بفقدان مميزاتهم ومخصصاتهم وترفهم الكاذب بين ليلة وضحاها.. لقد تعبوا وسهروا حتى بنوا قصورهم طوبة طوبة (من النهب العلني)؛ كدسوا خزائنهم بالدولارات والذهب والفضة قطعة قطعة؛ ليس من السهل عليهم زوال ما كنزوه بالحرام طيلة 28 سنة..! ففقدان دويلتهم الإخوانية يعني انقطاع نعيمهم وانتهاء (الفوضى) المحببة إلى قلوبهم المريضة.. مع ذلك يحذروننا من الفوضى إذا انهارت مملكة العفن التي شيدوها بالدماء و(القلع).. لكن مهما تطاولوا وتكبروا وتجبروا فإنهم في غدٍ ستدوسهم الجماهير كالفئران على مشارف صبح الحرية.. ولكل حالكٍ نهاية.
* هذه مقدمة متواضعة ربما متفق عليها بقراءة الواقع وما آلت إليه الأوضاع بصورة جلية عقب سقوط الدولة السودانية بأيدى معتادي الإجرام الذين تاجروا حتى باسم الله العظيم.. لكنني بصدد إجرام أتباع تنظيم البشير (الأمنجية ــ الذباب الالكتروني) الذين يتفقون على لغة واحدة مفككة عبر وسائل التواصل كلما ضاقت الدائرة على سلطتهم؛ يصرون على بقاء الحال البائس كما هو..! وهكذا أسلوبهم الذي يغشون به أنفسهم.. فكلما سرى في الشعب غضب تجاه سلطتهم وعبَّر عن رفضه لسياساتهم المُهلِكة تداعى الأتباع لتكرار الأسطوانات التالية في وجوه المعارضين؛ من هذه الأسطوانات على سبيل المثال:
1 ــ علينا التفريق بين الوطن و(الوطني).
* وهي جملة تأتي أحياناً كمفتتح للنفاق وتجيير سلطتهم؛ إنها جُملة باطل يراد بها باطل؛ لأن الوطن في وجود (الوطني) أو الحزب الحاكم لا يعني شيئاً.. هذه عقيدة الإخوان المتأسلمين وكفى.. قلت لكم مرة إن وطن الإخواني خزنته.
2 ــ (عاوزين الفوضى).
* هي أشهر جملة حمقاء مفارقة في وسائل التواصل يطلقها من يقودهم الهمجي عمر البشير.. وقد وصلتني رسالة من أحدهم تقول: (احترم فيك وطنيتك، لكن أنتم أيها المعارضون تريدون الفوضى بإزالة النظام وهذا ليس من مصلحة الوطن وعلينا الانتباه يا عزيزي ما بين الوطن والوطني)..! إنه يحدد مصلحة الوطن ببقاء نظام جاء لضرب الوطنية بتوجهاته.. قلت له: إنني ممتليء إيماناً بأن الفوضى التي حدثت خلال العقود الماضية لحكم الإخوان لن يحدث مثيلها لو ظل السودان لقرن بلا حكومة، فعلى الأقل عدم وجود حكومة ــ كهذه ــ سيضاعف نخوة المجتمع في التصدي للفساد بلا وَجَل أو موانِع.
3 ــ التخويف بما يحدث في سوريا.
* وقد سبق نظام الإبادة الجماعية في السودان كل من سوريا واليمن وليبيا في إشاعة الخراب والفوضى.. بل ما يحدث من دمار اليوم في ليبيا تم بمساعدة إخوان الخرطوم الإرهابيين.. رغم هذا يصر الأتباع على إيراد النموذج السوري للتخويف من التغيير في السودان.. كأن التغيير الكارثي الذي أحدثه (لص كافوري) جاء بإرادة شعبية وليس عبر انقلاب قادته أحط جماعة عرفها تاريخ العالم.. فلو جلس اللص على الكرسي يومذاك بالإرادة الشعبية لالتمسنا للأتباع بعض العذر في استهبالهم الآن..!
* وبهذه المناسبة (السورية): أعجبني موجز بسيط ومهم للتوعية؛ كتبه أحد أصدقاء الفيسبوك على صفحتي؛ تفاعلاً مع مقال يفضح احتيال البشير وعصابته على الشعب لينال السند والتأييد؛ حين أوحى بوجود قوات معادية في حدودنا.. مع أن العدو المصري المحتل لمثلث حلايب (ليس متخيلاً) ولا هو دعاية أو إشاعة إذا أراد مرتزقة البشير دخول المثلث وتحريره.. لكن المرتزقة لن يحرروا ولن يبنوا وطناً..!
* كتب الصديق الهاشمي أبا أحمد سطوره بروح الفيسبوك قائلاً: (طرحتها فكرة لخروج النظام السورى من مأزقه بعد أزمته بعام تقريباً؛ وقلت ممكن إذا أراد النظام السورى التفاف الشعب حوله فليضرب اسرائيل وسيجد الميل القلبي التلقائي للشعب السورى معه.. فهل يمكن للنظام ــ في الخرطوم ــ أن يضرب القوات المصرية أم سنسيء الظن به فى أن يحرك جيوشه فقط تجاهها؟! ويضيف الصديق بلهجتنا العامية: (المحرش ما بقاتل.. والداير يقاتل ما داير ليهو سبب.. والداير يعمِّر بعمِّر من عدم.. والداير يهدم شفناهو بيان بالعمل).
* نعم.. الذي يود القتال دفاعاً عن الوطن ظلت أمامه الجبهة مفتوحة في حلايب منذ زمن طويل.. لكن البشير ودويلته الأمنية يتحايلون بدغدغة العواطف لالتفاف الشعب حولهم في معية موبقاتهم وفي معية الغلاء والغضب الشعبي الآن.. البشير ومليشياته الإخوانية يريدون استثمار حساسيتنا تجاه المصريين تحديداً لتقوية نسيج تنظيمهم الإجرامي في الخرطوم وصرفنا عن قتالهم الواجب بكافة الأسلحة؛ (يلقوها عند الغافل)..! نحن قضيتنا تحرير الخرطوم قبل غيرها كما أشرت عبر مقال سلف.. نحن أضعنا السودان كله بتأخر ثورتنا وتثبيت الخوازيق لمن قتلوا الشعب بلا رحمة وحطموا مستقبله بعقود جبروتهم.. لكن لا أحد من أتباع البشير يريد أن نتلاحم للثورة فينقطع (الحليب) عنهم.. إنهم أرخص مما نتصور؛ فلا بأس من تكرار فضح الهوام كلما كرروا المَلق.
أعوذ بالله
الجريدة الالكترونية
لافرق بينك وبين القارئ العادي المعارض
دمغ اي مخالف لأراءكم يعني انه كوز وجدادة إلكترونية
من حق المواطن السوداني ان يتخوف من مصير سوريا وليبيا واليمن فواقعهم الآن اسوأ مليون مرة من واقعنا رغم مااقترفه البشير وزمرته .
من حقنا ان نخشي ونخاف من الفوضي اذا افتعلها الكيزان ( كما تقول و تتوقع ) اوغيرهم فلايوجد شخص سوي يتمني الفوضي لوطنه ولايوجد احد عاقل يسعي للفوضي وينتظر نتائجها ليقارنها بحكم الكيزان .
(الوطن في وجود (الوطني) أو الحزب الحاكم لا يعني شيئاً ) راجع نفسك في العبارة دي فالوطن باق ومتجذر في قلوبنا إلي ان يرث الله الارض ومن عليها سواء حكمنا حزب المؤتمر الوطني او الليكود او الشيطان .
اقنعني انا كمواطن انو الفوضي ومصير سوريا افضل لنا وأكرم من حكم الكيزان , اريد منك منطقا واقناع وليس اللجوء لأسلوب تخوين وتكويز من يقول بهذا , ولا اريد منك ماهو محفوظ ومكرر بأن اي شئ يأتي سيكون افضل من الكيزان , أو اعطني ضمانات انه لن تكون هنالك فوضي او علي الاقل ان وضع بلدي سيكون افضل .
اقولها للمرة المليون انه لاسبيل للتغيير الا بتنظيم الصفوف والعمل السياسي رغم المضايقات والاعتقالات وهزيمة الكيزان في صناديق الانتخابات رغم أنف التزوير وقد قالها مولانا حمدنا الله عقب انتخابات المحامين ( افتقاد المعارضة للولاء التنظيمي بعكس الكيزان )
يلا يا أسود إلكترونية اردمو الجدادة دي .
الصورة أعلاه تقول ان الرعاه يرفعون العصا لقطيع الماشية
الله عليك يافارس الحوبة ياود شبونة.كلامك عين الحقيقة فلعبة الخوازيق مكشوفة والخوف من الغزو الوهمى أنكشفت الحيلة والشعب الان غير عابىء بتور العدة و(فنجطته) ولو هم بحق حماية وطن وتراب فحلايب المحتلة ليست بعيدة والفشقة ليست بعيدة ولكنها فرفرة مذبوح.هل تعلم ياود شبونة الأغلبية من هذا الشسعب لو سألتهم عن أستعمار بريطانى من جديد لفرحوا به لأنه سيزيل كابوس الكيزان الذين دمروا الوطن فى حين أن المستعمر عمر الوطن وترك لنا أثرا باقى غيربعيد (الخدمة المدنية)ومشروع الجزيرة والسكة حديد وغيرها من المآثر.حان الآن أزالة هذا النظام البغيض لنبدأ من جديد بنيانه طوبةطوبة ومونة مونة.
تجار الدين اللذين يحكمون السودان يريدون ان يلهو الشعب بحرب خارجيه مع مصر حتى ينسى الشعب خيبتهم القويه فى اداره شئون البلاد .. اذا كانت مصر تريد ان تحارب السودان هل تذهب الى اريتريا وتحارب السودان من هناك بعيدا عن خطوط الامداد لها .. مصر لها حدود1000 كيلو متر مع السودان .. لو كانت مصر تريد الحرب مع السودان كانت حاربتها من هنا من مصر وليس من دوله اخرى .. كفايه عبط بقه .. البشير وعصابته بيضحكوا عليكو .. بقالهم 30 سنه بيسرقوا خيرات السودان .. تجار الدين لا يهمهم وطن او غيره .. كل ما يهم تجار الدين هو جمع الاموال نهارا والنوم مع النساء ليلا .. والشعب عبيد لهم ولاولادهم
يا استاذ / شبونة : شكلك ما سمعت آخر خبر — قال ليك القوات المتمركزة في كسلا كلها تحركت نحو حلايب و شلاتين يومين بس و حا تسمع : دخلوها و صقيرا حام
شبونه يا اشجع الرجال
الكديس يقبل تراب رجليك ويصدر امرا بتعيينك وزير إعلام
في حكومه اعاده البناء
الكديس متواجد حاليا داخل الحدود الارتريه وفي عمقها
ولا يوجد اَي شيء غير عادي وسوف يدخل الحدود السودانيه
بعد ساعتين ولا اَي اثر لحشود عسكريه بل حياه عاديه جدا
هيا الي الثوره
اللعنه علي الترابي في قبره النجس
نظفوا البلاد من خره الترابي
الثورة الحقيقية ترفع برنامج
الديمقراطية
الجيش
الاقاليم
دولة جنوب السودان
عبر اتفاقية نيفاشا ودستور 2005 وليس الخروج الغوغائي والهتافات الجوفاء
انتهت ولاية البشير دستوريا من 2015 بالمادة 57..هذه هي المادة التي تصنع ثورة حقيقية يحترمها العالم ,يحاصر النظام مع الشعب الواعي
الركوبة من اجمل المنتديات
لافرق بينك وبين القارئ العادي المعارض
دمغ اي مخالف لأراءكم يعني انه كوز وجدادة إلكترونية
من حق المواطن السوداني ان يتخوف من مصير سوريا وليبيا واليمن فواقعهم الآن اسوأ مليون مرة من واقعنا رغم مااقترفه البشير وزمرته .
من حقنا ان نخشي ونخاف من الفوضي اذا افتعلها الكيزان ( كما تقول و تتوقع ) اوغيرهم فلايوجد شخص سوي يتمني الفوضي لوطنه ولايوجد احد عاقل يسعي للفوضي وينتظر نتائجها ليقارنها بحكم الكيزان .
(الوطن في وجود (الوطني) أو الحزب الحاكم لا يعني شيئاً ) راجع نفسك في العبارة دي فالوطن باق ومتجذر في قلوبنا إلي ان يرث الله الارض ومن عليها سواء حكمنا حزب المؤتمر الوطني او الليكود او الشيطان .
اقنعني انا كمواطن انو الفوضي ومصير سوريا افضل لنا وأكرم من حكم الكيزان , اريد منك منطقا واقناع وليس اللجوء لأسلوب تخوين وتكويز من يقول بهذا , ولا اريد منك ماهو محفوظ ومكرر بأن اي شئ يأتي سيكون افضل من الكيزان , أو اعطني ضمانات انه لن تكون هنالك فوضي او علي الاقل ان وضع بلدي سيكون افضل .
اقولها للمرة المليون انه لاسبيل للتغيير الا بتنظيم الصفوف والعمل السياسي رغم المضايقات والاعتقالات وهزيمة الكيزان في صناديق الانتخابات رغم أنف التزوير وقد قالها مولانا حمدنا الله عقب انتخابات المحامين ( افتقاد المعارضة للولاء التنظيمي بعكس الكيزان )
يلا يا أسود إلكترونية اردمو الجدادة دي .
الصورة أعلاه تقول ان الرعاه يرفعون العصا لقطيع الماشية
الله عليك يافارس الحوبة ياود شبونة.كلامك عين الحقيقة فلعبة الخوازيق مكشوفة والخوف من الغزو الوهمى أنكشفت الحيلة والشعب الان غير عابىء بتور العدة و(فنجطته) ولو هم بحق حماية وطن وتراب فحلايب المحتلة ليست بعيدة والفشقة ليست بعيدة ولكنها فرفرة مذبوح.هل تعلم ياود شبونة الأغلبية من هذا الشسعب لو سألتهم عن أستعمار بريطانى من جديد لفرحوا به لأنه سيزيل كابوس الكيزان الذين دمروا الوطن فى حين أن المستعمر عمر الوطن وترك لنا أثرا باقى غيربعيد (الخدمة المدنية)ومشروع الجزيرة والسكة حديد وغيرها من المآثر.حان الآن أزالة هذا النظام البغيض لنبدأ من جديد بنيانه طوبةطوبة ومونة مونة.
تجار الدين اللذين يحكمون السودان يريدون ان يلهو الشعب بحرب خارجيه مع مصر حتى ينسى الشعب خيبتهم القويه فى اداره شئون البلاد .. اذا كانت مصر تريد ان تحارب السودان هل تذهب الى اريتريا وتحارب السودان من هناك بعيدا عن خطوط الامداد لها .. مصر لها حدود1000 كيلو متر مع السودان .. لو كانت مصر تريد الحرب مع السودان كانت حاربتها من هنا من مصر وليس من دوله اخرى .. كفايه عبط بقه .. البشير وعصابته بيضحكوا عليكو .. بقالهم 30 سنه بيسرقوا خيرات السودان .. تجار الدين لا يهمهم وطن او غيره .. كل ما يهم تجار الدين هو جمع الاموال نهارا والنوم مع النساء ليلا .. والشعب عبيد لهم ولاولادهم
يا استاذ / شبونة : شكلك ما سمعت آخر خبر — قال ليك القوات المتمركزة في كسلا كلها تحركت نحو حلايب و شلاتين يومين بس و حا تسمع : دخلوها و صقيرا حام
شبونه يا اشجع الرجال
الكديس يقبل تراب رجليك ويصدر امرا بتعيينك وزير إعلام
في حكومه اعاده البناء
الكديس متواجد حاليا داخل الحدود الارتريه وفي عمقها
ولا يوجد اَي شيء غير عادي وسوف يدخل الحدود السودانيه
بعد ساعتين ولا اَي اثر لحشود عسكريه بل حياه عاديه جدا
هيا الي الثوره
اللعنه علي الترابي في قبره النجس
نظفوا البلاد من خره الترابي
الثورة الحقيقية ترفع برنامج
الديمقراطية
الجيش
الاقاليم
دولة جنوب السودان
عبر اتفاقية نيفاشا ودستور 2005 وليس الخروج الغوغائي والهتافات الجوفاء
انتهت ولاية البشير دستوريا من 2015 بالمادة 57..هذه هي المادة التي تصنع ثورة حقيقية يحترمها العالم ,يحاصر النظام مع الشعب الواعي
الركوبة من اجمل المنتديات
يا استاذ نسيت عبارة انت شيوعى او ديل الشيوعيين عايزين يخربو البلد.اول ما تزنق الواحد وتحاصروا بالفشل والفساد يقولك انت شيوعى .سبحان كهم على نفس الفهم
رد على عمر مستصحباً تعليقات جميع الأخوة القراء:
نستفيد من تجاربنا السابقة و تجارب الدول التي يهددوننا بمصيرها ، و نضع خطوط عريضة (حد أدنى من التوافق) ، لبرنامج ما بعد الثورة (برنامج الحكم البديل) ، و يكون برنامج عمل و مشروعات (وليس توزيع مناصب) ، و وضع معايير و نظم لإختيار القياديين (معايير فنية) ، و برنامج العمل يجب أن يحقق مطالب و طموحات الشعب.
بتحقيق هذه البادرة ، سنوجد الأمل عملياً للشعب السوداني لتصعيد ثورته يومياً حتى النصر بإذن الله.
عمر تعليقك جانبه الصواب تماما
اول شيء اعنرفت ان الكيزان لن يتركوها طوعا لذلك وجب قتالهم ومواجهتهم بالانتفاضات والمظاهرات
تانيا استشهادك بالصادق المهدي ليس سليما فالرجل مستفيد من هذا النظام يتم دفع اموال كاش له واولاده بالحكومة
تالتا سوريا ووو السودان ضمير الامة العربية والافريقية وبه عقول وبشر محترمة لايمكن ان تنزلق لمستوي القتل العشوائي علي غراررواندا او سوريا في عز حرب الجنوب الجنوبيين بالعاصمة والمدن الشمالية محترمين وحتي بعد إنفاصلهم ودولة عدوة بممارساتها المعروفة ولكن الشعب بحسه الواعي تقبل الجنوبيين.
الأهم من ذلك انت اشرت للإنتفاضة المسلحة وهذه لم يتطرق اليها احد ولاحتي مسيرة 16/1 لم تدعو لذلك ولا احد يقرها والاهم انها غير ممكنةعمليا فلايمكن عمليا إنشاء ميلشيات مسلحة وتتظاهر بسلاحها وهو مايبحث عنه النظام للقمع والقتل
تتحدث عن معارضة ناعمة ونضال سياسي وهو غير ممكن في ظل نظام يمنع الندوات
اتفهم قلقك وخوفك علي الوطن والخوف من فوضي سقوط النظام البلد بها زعماء علي مستوي من الوعي وبها جيش سنحاز للشعب اذا سقط النظام تجنبا للفوضي.
اقتنع ان هذا النظام لن يسقط الا بانتفاضة وباضرورة سقوط شهداء
التحية للحزب الشيوعي وهو يعلق الجرس علي رقبة النظام القمعي وازال رهبة الخروج نتمني مزيدا من المسيرات السلمية وصولا للعصيان المدني الشامل
يا سلام علي قلمك يا شبونه
والله بكرة كلهم يفوتوا البلد
لمن يهددوا الناس بمصير سوريا واليمن
الوضع في السودان أسوأ بكثير
ما فائدة الامن والامان أذا كان بطعم الذل والمهانة
والتدمير الممنهج للبلد هو نهايته
لابد من الموت ليحي الوطن والاجيال القادمة
ثورة ثورة
ولابد من قوة تحمي الثوار
يا استاذ نسيت عبارة انت شيوعى او ديل الشيوعيين عايزين يخربو البلد.اول ما تزنق الواحد وتحاصروا بالفشل والفساد يقولك انت شيوعى .سبحان كهم على نفس الفهم
رد على عمر مستصحباً تعليقات جميع الأخوة القراء:
نستفيد من تجاربنا السابقة و تجارب الدول التي يهددوننا بمصيرها ، و نضع خطوط عريضة (حد أدنى من التوافق) ، لبرنامج ما بعد الثورة (برنامج الحكم البديل) ، و يكون برنامج عمل و مشروعات (وليس توزيع مناصب) ، و وضع معايير و نظم لإختيار القياديين (معايير فنية) ، و برنامج العمل يجب أن يحقق مطالب و طموحات الشعب.
بتحقيق هذه البادرة ، سنوجد الأمل عملياً للشعب السوداني لتصعيد ثورته يومياً حتى النصر بإذن الله.
عمر تعليقك جانبه الصواب تماما
اول شيء اعنرفت ان الكيزان لن يتركوها طوعا لذلك وجب قتالهم ومواجهتهم بالانتفاضات والمظاهرات
تانيا استشهادك بالصادق المهدي ليس سليما فالرجل مستفيد من هذا النظام يتم دفع اموال كاش له واولاده بالحكومة
تالتا سوريا ووو السودان ضمير الامة العربية والافريقية وبه عقول وبشر محترمة لايمكن ان تنزلق لمستوي القتل العشوائي علي غراررواندا او سوريا في عز حرب الجنوب الجنوبيين بالعاصمة والمدن الشمالية محترمين وحتي بعد إنفاصلهم ودولة عدوة بممارساتها المعروفة ولكن الشعب بحسه الواعي تقبل الجنوبيين.
الأهم من ذلك انت اشرت للإنتفاضة المسلحة وهذه لم يتطرق اليها احد ولاحتي مسيرة 16/1 لم تدعو لذلك ولا احد يقرها والاهم انها غير ممكنةعمليا فلايمكن عمليا إنشاء ميلشيات مسلحة وتتظاهر بسلاحها وهو مايبحث عنه النظام للقمع والقتل
تتحدث عن معارضة ناعمة ونضال سياسي وهو غير ممكن في ظل نظام يمنع الندوات
اتفهم قلقك وخوفك علي الوطن والخوف من فوضي سقوط النظام البلد بها زعماء علي مستوي من الوعي وبها جيش سنحاز للشعب اذا سقط النظام تجنبا للفوضي.
اقتنع ان هذا النظام لن يسقط الا بانتفاضة وباضرورة سقوط شهداء
التحية للحزب الشيوعي وهو يعلق الجرس علي رقبة النظام القمعي وازال رهبة الخروج نتمني مزيدا من المسيرات السلمية وصولا للعصيان المدني الشامل
يا سلام علي قلمك يا شبونه
والله بكرة كلهم يفوتوا البلد
لمن يهددوا الناس بمصير سوريا واليمن
الوضع في السودان أسوأ بكثير
ما فائدة الامن والامان أذا كان بطعم الذل والمهانة
والتدمير الممنهج للبلد هو نهايته
لابد من الموت ليحي الوطن والاجيال القادمة
ثورة ثورة
ولابد من قوة تحمي الثوار
هذا ردي لمن يقارن وضعنا وثورتنا بثورات ما يُسمَّى بالربيع العربي.
نحن في السودان نثور بهدف استعادة دمقراطيتنا المسروقة من الطغمة ، إذن نحن نبحث عن مسروقات نهدف إلى استردادها كاملة ، ما نريد استرداده هو نظام دميقراطي راسخ أصيل تأسس بوكوادر سودانية هي صفوة المجتمع الأكاديمي في أربعينيات القرن الماضي من خلال نظام حزبي متقدِّم جداً بمقاييس التقدُّم السياسي والفكري والإداري أشادت به بريطانيا قبل بقية دول العالم الكُبرى . السؤال أين كانت كل مِن مصر واليمن وليبيا وسوريا والعراق في ذلك الوقت؟ وأين وجه المقارنة بيننا بينهم ، وكيف سَمَحُ,ا لأانفسهم بتسمية ثوراتنا ( بالربيع العربي ، ولسنا حتى عرباً )
عما يبحث ثوار تلك الدول التي أسمت الجزيرة ( بوق الأخوان العالمي) الربيع العربي؟
الإجابة : هو يبحثون عن ديمقراطية لم يعرفوا عنها شيئاً ببساطة لأنهم يعيشوها أو مارسوها ولا أحزاب حقيقية لهم ولا برامج ولا دستور ولا برلمان حقيقي . فأين هم منا .
وعليه فبديلنا في كل ثورة ضد عساكرنا جاهز وهو ه1ه الأحزاب التي يصفها الكثيرون بالهرمة والعاجزة هي من يسند ظهر ثورتنا وهي الحامي والقضاي السياسي والإداري والتنظيمي وكل شيء لأنها لها برامجها وقواعدها وتجاربها السبقة مع علاتها . أين هؤلاء من كل ذلك .
مِن يريد تشبيهنا بغيرنا فأقرب الأطراف للتشابه بيننا وغيرنا هو ( الهند ،باكستان ، ونيجيرا ، والسودان ، تركيا ) كل الدول خرجت من الاستعمار بحرية وخلف الاستعمار نظام دميغراطي ناجح ، نجحت الهند بالمحافظة عليه وسدت باب العسكر تجاه قر الحكم ، ونجح العسكر في بقية الدول ، ثم دميقراطية ثم عسكر وهكذا استمرت سلسلة التواتر ، إن نجح أي طرف في إيجاد وسيلة سد بها زرائع الجيش من الحكم سيكون عمله سابقة يُحتزى بها.
وعليه نؤكد أن ثورتنا لن تصل لمرحلة حرب أهلية لأن ما يجمعنا كلنا هو المواطنة ، لا يجمعنا عرق ولا دين ولا لون ولا موقع جغرافي بل المواطنة والسودانوية ، بينما الأخرون الذي شبهونا بهم ما يفرقهم أكثر مما يجمعهم ( الدين ، المذهب ، العرق ، القبيلة ، الطبقة الاجتماعية ، الفساد ، حب الدنيا ……..أشياء لا تُعد ولا تُحصَى ، مهما كان الظلم الواقع علينا كافة فلن يجعلنا في يوم أن نقتل أخاً سودانيا من دمنا ولحمنا بسبب اختلافنا معه فكرياً ، بل سنعزله ونحاربه اجتماعياً ونقاطعه لنرى هل ينفعه فكره المتطرف ويفك عنه عزلته أم يؤيب إلى رشده ويرجع إلى حصنه الفطري؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هذا ردي لمن يقارن وضعنا وثورتنا بثورات ما يُسمَّى بالربيع العربي.
نحن في السودان نثور بهدف استعادة دمقراطيتنا المسروقة من الطغمة ، إذن نحن نبحث عن مسروقات نهدف إلى استردادها كاملة ، ما نريد استرداده هو نظام دميقراطي راسخ أصيل تأسس بوكوادر سودانية هي صفوة المجتمع الأكاديمي في أربعينيات القرن الماضي من خلال نظام حزبي متقدِّم جداً بمقاييس التقدُّم السياسي والفكري والإداري أشادت به بريطانيا قبل بقية دول العالم الكُبرى . السؤال أين كانت كل مِن مصر واليمن وليبيا وسوريا والعراق في ذلك الوقت؟ وأين وجه المقارنة بيننا بينهم ، وكيف سَمَحُ,ا لأانفسهم بتسمية ثوراتنا ( بالربيع العربي ، ولسنا حتى عرباً )
عما يبحث ثوار تلك الدول التي أسمت الجزيرة ( بوق الأخوان العالمي) الربيع العربي؟
الإجابة : هو يبحثون عن ديمقراطية لم يعرفوا عنها شيئاً ببساطة لأنهم يعيشوها أو مارسوها ولا أحزاب حقيقية لهم ولا برامج ولا دستور ولا برلمان حقيقي . فأين هم منا .
وعليه فبديلنا في كل ثورة ضد عساكرنا جاهز وهو ه1ه الأحزاب التي يصفها الكثيرون بالهرمة والعاجزة هي من يسند ظهر ثورتنا وهي الحامي والقضاي السياسي والإداري والتنظيمي وكل شيء لأنها لها برامجها وقواعدها وتجاربها السبقة مع علاتها . أين هؤلاء من كل ذلك .
مِن يريد تشبيهنا بغيرنا فأقرب الأطراف للتشابه بيننا وغيرنا هو ( الهند ،باكستان ، ونيجيرا ، والسودان ، تركيا ) كل الدول خرجت من الاستعمار بحرية وخلف الاستعمار نظام دميغراطي ناجح ، نجحت الهند بالمحافظة عليه وسدت باب العسكر تجاه قر الحكم ، ونجح العسكر في بقية الدول ، ثم دميقراطية ثم عسكر وهكذا استمرت سلسلة التواتر ، إن نجح أي طرف في إيجاد وسيلة سد بها زرائع الجيش من الحكم سيكون عمله سابقة يُحتزى بها.
وعليه نؤكد أن ثورتنا لن تصل لمرحلة حرب أهلية لأن ما يجمعنا كلنا هو المواطنة ، لا يجمعنا عرق ولا دين ولا لون ولا موقع جغرافي بل المواطنة والسودانوية ، بينما الأخرون الذي شبهونا بهم ما يفرقهم أكثر مما يجمعهم ( الدين ، المذهب ، العرق ، القبيلة ، الطبقة الاجتماعية ، الفساد ، حب الدنيا ……..أشياء لا تُعد ولا تُحصَى ، مهما كان الظلم الواقع علينا كافة فلن يجعلنا في يوم أن نقتل أخاً سودانيا من دمنا ولحمنا بسبب اختلافنا معه فكرياً ، بل سنعزله ونحاربه اجتماعياً ونقاطعه لنرى هل ينفعه فكره المتطرف ويفك عنه عزلته أم يؤيب إلى رشده ويرجع إلى حصنه الفطري؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟