وزيرة الاتصالات: “ليست لدينا أوامر بقفل أي موقع سواء كان الراكوبة أو سودانيز أون لاين”

حلوة بالتقاطيع العربية الافريقية الفيكى دى

التهكير والعمل التقني يحتاج (صبر وتدقيق وهدوء) والمرض النفسي (توتر وضيق وقلق) وعشان نكون منصفين يجب ان نعمل استطلاع بين الهكر والنفسيين مع اني متأكد انو مافي هكر داخل السودان لانو مافي جو هكر في بلدنا

الهكرز انسان احسن منك لانو مثقف ومخو مفتح والحمدلله

غيرتى لهجتك
وين الهنجهيه
اوعى تبقى زى نافع البذىء
خليك تحت الحيطه
لاتستفزى الشعب السودانى نحن ما ناقصنك
بطلى جهل لان المواقع الالكترونيه لاانت ولا الجقر لن تستطيعوا قفلها خليك فى حالك

ياناس الراكوبة أنا عندى سؤال إنتوا بيل غيتس بقى كوز ولا شنو؟؟ نان الوزيرة المهبولة دى دايرة ترفع سماعة التلفون لمنو عشان يقفل ليها المواقع الإسفيرية حقتنا دى؟؟ ..
الجماعة ديل بعنطظزتهم الفارغة دى أهم ميزة فيهم بيبلعوا كلامهم البقولوهوا والشغلانةدى عندهم من كبيرأخوانه ..الليلة يشتم ويقول حشرات بكرة يبلع كلامه ويسافر لغاية عندالحشرات عشان يعمل معاهم مفاوضات ..يعنى البلع عندهم باقى عادة..
نسيت أقول ليكم حاجة والله أنا مافى شىء مفرحنى اليومين ديل قدر غيظتهم من المواقع البنكتب فيها دى ..إنتوا لو شفتوا كومار عزالدين فى لقاء فى قناة أنغام شدة ما زعلان ومغيوظ مننا زى ما بقولوا المصريين فى الوصف شدة ما مسخن أفاهو(قفاهو) يقمر عيش..قال كتاب المواقع الإلكترونية دى الواحد مابقدر يقاضيهم ولا يحاكمهم وكلهم عايشين خارج السودان ومعاهم جوازات أجنبية كان بقول فى الكلام ده بحسرة …خليهم يطرشقوا من الزعل ..منكدين علينا ربع قرن من الزمان خليهم يضوقوا النكد…والشىء الظريف قاعدين مكتوفى الأيدى وماعندهم غير شوية كم جدادة وسوسيو كدة ينقدوا فى المواقع…الله الله

شي عجيب في كلامك يا تهاني وزير
نقطة بس من مويه إتنقعت من زير
أنا يا وزيرة بخافلك من صلاح و بشير
أفكاري ما بتتكتف ما بنشفها البشكير
شي عجيب في كلامك يا تهاني وزير
العبرة ما في قرارك تقطعي الأسفير
العبرة إنو العالم ما عبيط و عوير
شي عجيب في كلامك يا تهاني وزير
نقطة بس من مويه إتنقعت من زير
يا وزيرة شمارك جانا في التغيير
ما تهددينا أخيرلك الكوز ملان و كبير

روحنا واحده و فيك إتقسمت لكتير

( عازه قومي كفاك عازه غطي قفاك )

الهاكرز:
هو مصمم برامج حماية وسد الثقرات في البرامج الكبيرة اي يقضي ليله ونهاره في خدمة التقنية وسد عيوبها بحلول يتعب من اجلها في مجال البرمجيات والشباكات وحماية السيرفرات ويمكنه إختراقها بكل سهولة .

طبيعه وصفات هذه الشخصية : هادي جدا وذكي ويحسب زمنه بالدقيقه في إنجاز مهمته .

أما الكراكر :
ده الشخص العظامي الذي يعيش على جهد وعظام غيره الهاكرز الحقيقي بمعنى آخر هو يطبق برامج جاهزة اعدها الهاكرز وحصل عليها بطريقه ما واصبح يستغلها بقصد او بالصدفه يعني شختك بختك يجرب البرامج الجاهزة الى ان يصل لمراده ويحقق رغبته في الاختراق والتخريب .

طبيعة وصفات الكراكر:
له شهية متقده في التحدي وقبول التحدي دائما يكون شراني وعصبي لا يحمل اي استفزاز والا لجاء للتحايل على الضحية او فضوله الزائد في الاختراق لجهات حوكمية او جهات عامة لاستعراض امكانياته .

يمكن السودان بطوله وعرضه يوجد هاكرز واحد من بين ملايين المختصين في الشبكات والبرمجيات ، اما البقيه حتى المحترفين هما مجرد ( كراكرز ) مطبقين فقط .

واعمارهم ما بين 17 إلى 32 سن الشباب والعنفوان والتحدي وبعد هذه السنين بكون عندهم فكرة طبعا لكن ما حابين يدخلوا في متاهات اغلبيتهم دخلوا معارك الحاية والمعيشة لكنهم فقط بحموا انفسهم

هذا والله أعلم………

اقتباس من كلام الوزيرة الحلوة ( الهكرز شخص يعاني من اضطرابات نفسية ولا يمثل أي دولة أو جهة حتى إن كان منتميا لها.)
خلاص يا ست الكل بقيتي دكتورة في التشخيص ووصف الحالات المرضية؟؟؟؟؟؟؟؟ الهكرز انسان ذكي وكيس فطن
خترق السرية كفاحاً ويفتح المغلق ويكشف المستور !!!!! عجبي هل هذا مريض ؟؟؟من المريض الآن: عديم الفهم
ام الفاهم؟؟؟؟ من أين جاءت هذه الوزيرة؟؟؟؟ وفي أي جامعة تخرجت؟؟؟؟؟؟ كفاية لعب بالبلاد يا ناس..

اسمعي يا الحليوة انتي لو عندكم 50 هكرز تبع الجداد الالكتروني في الخارج ما اقل من 500 هكرز بعدين جماعتكم تعبانين ممكن نصلهم لي اجهزتهم بكل سهولة ويسر ولي مكتبك انتي يا الحلوة كان عندك صور شيليها ولا خطابات ويكليكسية سودانية زي عايزة لانكروزر وسايق خاص طلباتكم الشخصية الملخطة بالفساد كلها اسحبيها من الكمبيوتر تبعك .

واحذرك انتي والمعاك حملتنا الجاية بتكون في مكاتبكم وكبار المواقع الحكومية … زي ما اصغر هكرز مننا هكر ليكم موقع من المواقع الهامة عندك قبل سنة العبو بعيد وخلو الناس تقرا فشلكم وتعرف تعالج مشكلة البلد …

يا هلا بالوزيرةعاوز اسال سؤال كلامك ده تعريف جديد للهكرز:
——————————————————-
“ونوهت إلى أن الهكرز شخص يعاني من اضطرابات نفسية ولا يمثل أي دولة أو جهة حتى إن كان منتميا لها.. ”

التعريف ده بحثت عنه في عدة مراجع لم اجد تعريف واحد يشير مجرد اشارة الي ربط “الهكرز” ب “الاضرابات النفسية” التعريف ده جديد يا حاجة تهاني ولا شنو؟؟؟؟
الهكرز هو مبرمج ماهر وضليع وذكي وملم بفنون البرمجة في اختراق المواقع الالكترونية على صفحات الويب والاختراق هنا يعني الدخول الي المواقع بدون اذن من صاحبه واجراء تعديلات على هذا الموقع اما بحذف او اضافة شئ جديد او التعديل في المحتويات الموجودة اصلا، وليس هنالك علاقة بالنفسيات بتاعت الحاجة تهاني!!!!!؟؟؟؟
والهكرز لعلمك يا وزيرة هنالك جهات تتبناهم وجهات اخري تدفع لهم مبالغ مالية نظير القيام بالاعمال التخريبية على صفحات موقع معين لوزارة مثلا او موقع حيوي حكومي…. وفي شركات برمجة تتحدي الهكرز ديل في اختراق مواقعها وذلك بغرض التعرف على الثغرات والاماكن التي يمكن اختراق هذا النظام بغرض معالجتها…….. وبعد ده كلو تقولي عنه مريض نفسي يا جماعة الخير الواحد قبل ما يقول تعريف يتاكد منه في الاول وبعدين يتكلم بيه خصوصا ان الكلام ده صادر من شخصية مسئولة يفترض ان تكون الشخصية الاولي في قطاع المعلوماتية في السودان…..

اما مسالة غلق المواقع وحجبها : اقول ليك زماااااااان في بعض الدول الاسلامية لما طلع الدش الهو الطبق الهوائي بتاع التلفزيون قامت الدنيا وقعدت والناس حاربته بشتي الوسائل ومن فوق المنابر وصرفوا فلوس من اجل توقيفه والان اصبحت الاطباق الهوائية موجودة في كل مكان خاصة بعد تصغير حجمها بل واصبح البيت الواحد فيه اكثر من واحد وبعد ما جابو (ال ام بي) مذدوج خفف القصه والان ظهر (ال ام بي) فيه اربع منافذ!!!!!!! والناس الحاربوه زماااان الان مركبينه بمزاااااااج !!!

أذن مما سبق يتضح لنا جليا ان عملية المحاربة لن تكون مجدية خاصة ان سهولة انشاء المواقع وسرعتها اصبح “اسرع من صنع كوب من القهوة” وممكن تقفل موقع اباحي بعد دقيقة واحدة حا تظهر عشرة مواقع اخري بعد ما سعادتكم تكتشفوه بيكونوا الشباب ديل “دخلوا وحملو” كل الملفات الفيديوة والصورية ورسلوها بالوتساب او بغيره!!!!!!!!!!!!!!!! وهكذا دواليك يا “دلاليك” جمع دلوكة….

الجهد المبزول والاموال التي تصرف في عملية المنع والحجب من الافضل في راي الشخصي صرفها على ندوات وورش عمل للتعرف على كيفية قضاء اوقات الفراغ للشباب والطرق المثالية لمحاربة ظاهرة الفراغ القاتل لهم وبناء مسابح وملاعب لهم وتشجيع ممارسة الرياضة في الجامعات والمدارس لصرف الطلاب عن الالكترونيات وتبصيرهم بما قد يتعرضون من جراء ذلك ……

ودمتم

تحياتي
نصيحة حتي لو كان هناك فكرة إغلاق حقو تلغوها..
الافضل إيجاد بديل منافس لجذب القراء..
خلو الناس تذهب لما تشاء وبالمناسبة القارئ السوداني ذكي يأخذ المفيد ويترك غيره.
والله الموفق

يوجد قضاء لاى منتهك لاعراض الناس!!!
لكن انتو بتصادروا جرايد وتمنعوا كتاب من الكتابة واعنى حكومتك وجهاز امنك ماذا تقولين عن هذا؟؟؟
انتو بتفتكروا معارضة الانقاذ او الحركة الاسلاموية فيه انتهاك لامن الوطن؟؟؟؟
بالعكس تمكنكم ايها الاسلامويون وفرض حكمكم وفكركم على اهل السودان الشرفاء الما حركة اسلاموية هو انتهاك صريح لامن وسلامة الوطن وليس العكس!!!
من تكونون بحق الله حتى تفرضوا انفسكم على السودان وشعبه ومن انتم حتى تعطوا الحرية لهذا وتمنعوها من ذاك ؟؟؟
لكن الفيكم اتعرف من خلال حكمكم للسودان طيلة 25 عام انكم عار على الوطن والدين والله على ما اقول شهيد!!!!كلكم مؤتمر وطنى وشعبى الله لا تبارك فى اى واحد فيكم وبدون فرز!!!!!!!!!!!!

علاقة اله باء بالمواصلات شنو شكش

الظاهر الوزيرة الامورة نائمة في “الدرة” …

في الشهر الماضي كنت أتابع تجربة مشروع ” لون ” لشركة قوقل عن إطلاق مناطيد لتوصيل خدمة الانترنت لما يقارب 4 مليار نسمة يقطنون في مناطق نائية لا تصلها خدمات النت، ويكفي للمتلقي تركيب جهاز استقبال في حجم كرة البيسبول لاستقبال الخدمة. وتحلق المناطيد بارتفاعات ضعف ارتفاع الطيران التجاري …

يا وزيرة يا عفريته اطلعي من ” الدرة ” …

الا لعنة علي كلاب المشروع الدعاري، لما اقترفوه في حق الشعب السوداني، والتحية لعالمنا الجليل سمير قبريال

والجدد الالكتروني حقك دا ما عنده اضطرابات نفسه!
يا بت يا نكتة يمين الله انتمي ما تفهمي في اى حاجة
طيرة و مبالية السيرة
كلامك يدل على الياس
قفلتوا الصحف الورقية وعناوين تجاردوا الاسفيريةىا دون كيخوتة!
جني