باستبيان طرحته منظمة رصد الرأي العام السودانية حول الخيارات المفضلة بين الناس لرئاسة الوزراء، أظهر استطلاع للرأي تأييدا كبيرا لعودة رئيس الوزراء السابق عبدالله حمدوك لمنصبه للمرة الثالثة في حال توصلت الأطراف السودانية إلى اتفاق سياسي.
فقد أعلنت المنصة، السبت، أن عبد الله حمدوك نال تأييد 1379 مشاركا بنسبة بلغت 66.78% تلاه رئيس حزب المؤتمر السوداني عمر الدقير الذي دعمه 140 مشاركا بنسبة 6.69%، وذلك بحسب موقع “سودان تريبيون”.
واقترحت المنصة عبد الله حمدوك، ووزراء في عهده، وهم: ياسر عباس، وهبة محمد، ومدني عباس مدني، ونصر الدين عبد الباري، إضافة إلى رئيس حزب المؤتمر السوداني عمر الدقير، ورئيس الجبهة الثورية وعضو مجلس السيادة الهادي إدريس.
وشملت الأسماء القيادي في حزب الأمة صديق الصادق المهدي ونائب رئيس الحركة الشعبية ــ شمال ياسر عرمان والقيادي في الحزب الشيوعي صدقي كبلو ومدير شركة الموارد المعدنية مبارك اردول، فضلا عن عضو لجنة التفكيك ــ المجمدة طه إسحق عثمان والسياسي المعروف الشفيع خضر بجانب الناشط الحقوقي مضوي إبراهيم.
استقالة حمدوك وعودته
يذكر أن حمدوك كان توّلى منصب رئيس الوزراء في الـ21 من آب/ أغسطس 2019، بعد اتفاق بين ائتلاف الحرية والتغيير وقادة الجيش بتقاسم السلطة في فترة الانتقال.
واستقال حمدوك فجر الثالث من يناير/كانون الثاني، محذرا من خطر انزلاق البلاد إلى الهاوية.
وأتت استقالته بعد أشهر من الاحتجاجات دخل فيها السودان منذ 25 أكتوبر العام الماضي، تضمنت انتقادات وتظاهرات رافضة للإجراءات الاستثنائية التي فرضتها القوات المسلحة، حينها وحلت بموجبها الحكومة والمجلس السيادي، ورفضا أيضا للاتفاق الموقع بين البرهان وحمدوك في 21 نوفمبر، والذي ثبت الشراكة في حكم البلاد مع المكون العسكري، وأفقد في الوقت عينه رئيس الحكومة حاضنته السياسية بعدما عاد إلى منصبه بعد أقل من شهر، بموجب الاتفاق مع البرهان.
العربية نت
حمدوك ليس برجل هذه المرحلة ولا داعي لتجربة المجرب مع احترمنا للرجل فهو مرتعش الايادة هذه المرحلة تحتاج لرجل وطني شريف وشجاع يصدر قرارات مصيرية باعلان الكيزان منظمة ارهابية واعادة لجنة ازالة التمكين لممارسة عملها بكل حرية وعدالة نأسف ي حمدوك خليك بعيد
انت هطله مثل رأيك لا يتقدم السودان به… دائما انت الاسوأ مما ممكن تكونو طيببن يتعافي منكم الوطن… مالم تتطلع البقعه السودادء في قلبكم اصلو ما بنمشي لقدام
رشح لينا زول … اصلو مافي مشكلة .. انا شخصيا احاول احمي حمدوك من المشاركة في اي حكومة توافقية … فلينتظر الانتخابات ويتقدم مستقلا.. وسنرى … مثل حمدوك لم تلده حواء السودانية بعد.
حمدوك خليتو يشتغل ما تحالف العسكر وترك والفول وقطع الطريق والميناء وخلق أزمات الدقيق والتهريب ووووو. الرجل افضل من مرعلس تاريخ السودان القديم والحديث.. لم يسيء لاحد ولم يتشفي احد…
الاخ سودان فيشن اتفق معك تماما ود.حمدوك وطني شريف وشجاع ولكن هذه المرحلة تحتاج الى مواصفات اخرى لعل اهمها التجربة السياسية الطويلة.
نعم لحمدوك لو اعطي الصلاحيات الكاملة و بدون أي تدخلات من الأحزاب أو الجيش ..و هذا للاسف لن يحدث فالاحزاب ادمنت السياسة و ليست علي قلب رجل واحد و همها المكاسب السياسية الرخيصة بدون وجود أي برنامج واضح ..الأحزاب و الحركات المسلحة هي أساس البلاء و لن ترضىي بالديمقراطية
( مرشحو رئاسة الحكومة.. حمدوك بالمقدّمة )
حمدوك حمدوك حمدوك: هدا الحدوك افشل شخصية تمر فى منصب رئيس الوزراء بالسودان. هده واحدة: اتنين: المثل السودانى يقول ( ما تجرب المجرب ), لقد جربنا حمدوك وكان ضعيف للغاية فى وجه الصمود للعواصف السياسية. علية المرحلة القادمة للسودان هى مرحلة ان يكون هنالك سودان او لا يكون, علية حمدوك ليس برجل المرحلة القادمة, لمخاوفة وكثير تردده وعدم اتخاد القرار الصعب للمرحلة بالاضافة الى ان حمدوك كان رهين فئة لم يستطيع الوقوف فى وجهها, فكيف يقف فى وجه المرحلة الصعبة للغاية للسودان, علية كل المؤشرات وكل الدلائل والمعطيات تشير ان حمدوك ليس ولم ولن يكون رجل المرحلة القادمة, علية حمدوك مرفوض جملا وتفصيلا.
( مرشحو رئاسة الحكومة.. حمدوك بالمقدّمة )
حمدوك حمدوك حمدوك: هدا الحدوك افشل شخصية تمر فى منصب رئيس الوزراء بالسودان. هده واحدة: اتنين: المثل السودانى يقول ( ما تجرب المجرب ), لقد جربنا حمدوك وكان ضعيف للغاية فى وجه الصمود للعواصف السياسية. علية المرحلة القادمة للسودان هى مرحلة ان يكون هنالك سودان او لا يكون, علية حمدوك ليس برجل المرحلة القادمة, لمخاوفة وكثير تردده وعدم اتخاد القرار الصعب للمرحلة بالاضافة الى ان حمدوك كان رهين فئة لم يستطيع الوقوف فى وجهها, فكيف يقف فى وجه المرحلة الصعبة للغاية للسودان, علية كل المؤشرات وكل الدلائل والمعطيات تشير ان حمدوك ليس ولم ولن يكون رجل المرحلة القادمة, علية حمدوك مرفوض جملا وتفصيلا.
لا ولم يسبق لى التعليق هدا من قبل
د. حمدوك بعد الله … امل الامه السودانى
جميع من جاء ذكرهم، لا أؤيد أحدا منهم .. لماذا لا تتقدم كنداكة .. على قدر عال من النضج السياسي .. لديها المام، ووعي تام بحال البلد ريفا وحضرا .. جسورة .. غير مترددة .. قراراتها نافذة .. لا تنتمي لأي جهة .. تتقدم الصفوف انجازا وأملا لغد مشرق نتطلع اليه.
الرجل ليس له علاقة بالسياسة و تم اقحامه في مجال غير مجاله