كمال عمر : لا سبيل لدخول القصر الجمهوري عن طريق حمل السلاح وانتفاء شرعية أي عمل مسلح

اقتباس : من جهته قال نائب رئيس لجنة السلام والوحدة البروفيسر إبراهيم الأمين حجر، إن أهم توصيات لجنته تركز على بناء الثقة ووقف الحرب ودرء النزاعات الأهلية في كل السودان مقرونة بمقترحات إعلان العفو العام وإطلاق سراح الأفراد العسكريين والمدنيين والوقف الفوري لإطلاق النار والعدائيات وتنفيذ الترتيبات الأمنية وحل المليشيات وأن يكون السلاح فقط في أيدي القوات النظامية وبسط هيبة الدولة.

كل هذا لن يتأتى الا بالجلوس مع المعارض المسلحة والغير مشاركة في الحوار المدغمس ,, كيف وقف العدائيات والحرب بدون الحراكات المسلحة مثل الحركة الشعبية وحركات دارفور واحزاب نداء السودان الاخرى وكذلك بقية المعارضة بالداخل والخارجة ..

ياكمال عمر هل عام89 دخلتم القصر بالورقة الديمقراطية؟ المحاصصة ستظل موجودة ولن تنتهى أبدا طالما البشير موجود على دفة الحكم. حكاية أستحداث منصب رئيس وزراء لن تأتى بخير طالما يتم تعيينه من رئيس الجمهورية بل يحق له بطرده وتعيين غيره.الشعب يريد أن يعرف مهام رئيس الجمهورية ومهام رئيس الوزراء وهل مهامهم سوف تتضارب ويهيمن من جديد رئيس الجمهورية على كل شىء.ماذا عن قوات حميدتى وحملها للسلاح وهى قوات معروفة للدانى والقاصى مهامها القذرة وماذا عن أمن الدولة وأمن الحزب الأسلامى وسلاحه.الشعب يريد أن يعرف كل شىء.

عفو عن شنو؟ منو المفروض يعفوا عنه؟ ياكمال حسن عمر، انت فاكر الناس نسيت الحكومة دي جات كيف؟ مفروض كل الكيزان يطلبوا العفو من الشعب السوداني، وما اظن في واحد حيعفي عنهم.

ياكمال مادوغرى قت لى لسه ساكن
فى بيت ايجار ? لكن ما احترموك
بعد لصاصتك وسمسرتك دى ما ادوك
بيت!!شيخك مات بالسكتة لمان عرف
حتى انت مزروع ليهو من المؤتمر الوطنى.

ما يغضبني الى مستوي الغليان ليس مواقف هذا الكوز الجديد المتجدد. ما يغضبني حقاهو هذاالتنطع والتبجح الذي يتحدث به ساسة ومنافقين الإنقاذ وأولهم كمال.

إقتباس:
“وشدد – كمال – على أن عهد المحاصصات السياسية انتهى وأنه لا سبيل لدخول القصر الجمهوري عن طريق حمل السلاح وانتفاء شرعية أي عمل مسلح بعد تاريخ العاشر من أكتوبر المقبل موعد عمومية الحوار الوطني”.

ما شاء الله تبارك الله يا ظل الله فى الأرض. لاحظوا التسلط والعنجهية والتنطع فى هذا القول. بالله من إنتخبك أو فوضوك أو إنتدبك للتحدث بأسم 30 مليون مواطن؟؟؟؟؟
ثم من أنت لتحدد هذا العهد أو سواه أو كيف تأتي الناس الى الحكم ومن انت بالله لتحدد أن تاريخ إنتهاء “الخواء الوطني” بتاعكم يا منتفعين تنتهي به الدنيا!!

حقيقة هناك خلل هائل فى الشخصية السودانية وهو الإعتقاد لأي “نكرة” يجد فرصه في الإعلام يتحدث كأن الكون “يلف حوله” وأن الخالق الأحد لم يلد سواه هو وحده بس.!!

لماذا أخواتي وأخوتي دائما نعطي أنفسنا بكل سهولة الحق أن نحدد ما يجب ينشده الناس بل نعطي أنفسنا الحق المطلق أن “نفرض مايجب أن يريده الآخرون” أي نحدد لهم نحنا ما يجب وما لا يجب. ليس صدفة أننا أكثر شعب بالعالم يستخدم “مفروض”!!

لماذا هذا التسلط الذي لا يسندها أي سند أو أساس.!!!!!!

هل لاحظتم أننا الشئ الوحيد فى العالم أجمع الذي يستخد كلمة “المفوض” عندما نتحدث عن شئون آخرين أي أننا لا نملك الحق فى أن نفترض لهم ما يجد عملة…. تسلط!!!

يا كلب انت ورينا كيف دخلتو انت وجماعتك الحراميه يعنى حرام على غيركم وحلال عليكم انتو تفو عليك يامنحط يا سافل انتظر بس عودك جاهز

يا كلب انت ورينا كيف دخلتو انت وجماعتك الحراميه يعنى حرام على غيركم وحلال عليكم انتو تفو عليك يامنحط يا سافل انتظر بس عودك جاهز