طالب عبد الباسط سبدرات محامي الرئيس السوداني المعزول عمر البشير بتسريع نقل موكله إلى مستشفى خاص، إثر تعرضه لوعكة صحية منعته من حضور جلسة المحكمة في قضية انقلاب 1989.
وقال سبدرات، إن “الترجيحات تشير إلى احتمال إصابة البشير بفيروس كورونا، وأن الأمر يستدعي تدخلا عاجلا بنقله للتقرير بشأن حالته وإجراء الفحوصات اللازمة”.
وحذر من بقاء موكله في السجن العمومي وهو بالوضع الصحي الراهن.
وتغيب البشير عن جلسة المحكمة التي عقدت الثلاثاء، حيث أبلغت إدارة السجن المركزي المحكمة أنه يعاني آلام في الحلق وسعال ويحتاج إلى راحة طبية بما يتعذر معه حضور الجلسة.
من جهته، قال القاضي إن “المحكمة ستتابع مع إدارة السجن الوضع الصحي للبشير الذي يمثل في بلاغ الانقلاب كمتهم ثالث، للتقرير بشأن حاجته للنقل إلى مستشفى خاص”.
واعترض ممثلو الدفاع على طلب الاتهام مثول 3 من المتهمين المرضى أمام المحكمة لحضور لحظات عرض مستندات ومقاطع فيديو ذات صلة بالبلاغ، وأكد المحامون أن “العرض لا يستلزم وجود المتهمين”، لكن المحامي كمال عمر قال، إنه “يطلب حضور موكله لعرض المستندات”.
آر تي
الكرونا الكيزانيه تبحث جديا للتخلص المجرم الرقاص الصندوق الاسود لملفات الاجرام واللصوصيه لمعرفتهم الجيده ان الرقاص لسانه خفيف ولفيف في حاله الزنقه ليتم طي الكثير من الجرائم البشعه اللانسانيه
يا سبدرات …كم تبقى من العمر يا رجل ؟ تدافع عن البشير ؟
ياخي اتق الله …بكرة بتنزل التراب دا زي شيخكم وزي الطيب مصطفى ….
المليارات الدفعا ليك الرقاص …مافي وكت ذاتو عشان تنفقا ….
اتق الله يا رجل
الشء المحير ان المسجون يكون في مامن من الاوباة لانه محبوس ولا يخالط الاخرين والحاصل الان عدد لايستهان به من الكيزان في سجن كوبر اصابتهم الكرونا وربعضهم مات وهناك سجون اخرى مثل الهدا وغيره وفيه مساجين من عامة المواطنين لم نسمع باصابتهم بكرونا! اتمنى ان لا يكون هناك مخطط للتخلص من الكيزان لبعضهم البعض حتى تطمس اىحقايق و تشطب القضية بالوفاة كما حدث لبعضهم مثل الشريف بدر و الامين العام الزبير و غيرهم. الكيزان خطرين للغاية وممكن يسلكوا هذا الطريق اذا دعت الحاجة ويتم القتل بهذه الطريقة ويدرج الغتيل مع الشهداء
عرضت إحدى القنوات جلسة محاكمة المخلوع وشرزمته وتبين لي أن المحكمة هزلية القاضي ضعيييييييييييييييييييييييييف جداً جداً محامي الكيزان يقاطعون الإتهام مليار مره والقاضي يكتفي فقط بكلمة أقعد ي أستاذ ؟؟؟؟؟ لم يجرأ القاضي لإتخاذ أي قرار في حقهم وأخيراً لما إختشى القاضي قام بتمثيلية هزيلة بطرد المحامي ورجع محامي الكيزان وقدموا إعتذارهم ورجع القاضي عن قراره بعودة المحامي المطرود … أقترح إذا كانت المحكمة هكذا فليطلق سراحهم فوراً لأن الجواب باين من عنوانو وعرض مثل هذه محاكمة فضيحة للقضاة السوداني المكوزن … نسمع تهليل وتكبير من الدواعش داخل المحكمة كانهم في ندوة سياسية وليست محاكمة .. أين القضاء وأين الجهات المعنية بمراقبة آداء القضاة وبدون مقدمات ننصح بإقالة هذا القاضي والنائب العام المكلف وغربلة ملف العدالة بإزاحة الكيزان وتزويده بكوادر وطنية مؤهلة !!!!
صدقت يانور لم اري اضعف من هذا القاضي يترجي في محامي الدفاع اين هيبة القاضي اين هيبة المحكمه هذا القاضي اضعف من الضعف زاتو