مصر والترابي ..قرارات من حزب الترابي ضد توقيف السنوسي
الهجوم العنيف الذي شنه د. حسن عبد الله الترابي الامين العام لحزب المؤتمر الشعبي على مقترح الكونفدرالية الذي طرحته مصر على الشريكين، اعقب إبعاد القاهرة لمساعده إبراهيم السنوسي بعد احتجازه «14» ساعة في المطار قبل إعادته للسودان، بعض المراقبين ربطوا بين هجوم الترابي بإجراء السلطات المصرية التي يبدو أن العلاقات بينها وزعيم الشعبي لم تغادر بعد مساحات من التوتر خلّفها تراكم المواجهة في النصف الاول من تسعينات القرن الماضي وحتى لحظة المفاصلة الشهيرة بين الإسلاميين.
[COLOR=blue]قرارات من الشعبي ضد توقيف السنوسي [/COLOR]أكد إبراهيم السنوسي مساعد الأمين العام للمؤتمر الشعبي، نية المكتب السياسي لحزبه في اتخاذ قرارات قوية ضد قرار تَوقيفه من قِبل الجهات المصرية بمطار القاهرة نهايات الأسبوع الماضي، ومطالبة الجارة الشمالية بتقديم توضيحات عن أسباب الاعتقال الذي وصفه بـ (المهين).
الرأي العام
اللهم لا شماته في من يدافع عن عبقرية الترابي هل هذه تصرفات رجل مفكر وعلامه طوال السنوات السابقه كنا نؤمن بنبوغ هذا الرجل ولكن بمرور الايام اثبت الرجل عكس ذلك وتمخض الجبل وولد فارا هل ياتري تأثرت عقلية الترابي بحادثة كندا حسنا والذين معه في المؤتمر الشعبي هل اصيبوا ايضا في ادمغتهم ياهؤلاء دولة مؤسسات مثل مصر لا تعمل بردود الافعال بل تعمل وفق استراتيجيات ممنهجه وتضع المصلحه القوميه فوق كل اعتبار وفي النهايه لا يسعنا الا ان ندعو الخالق عز وجل ان يخلصنا من الكيزان بجميع انواعهم الظاهر منها والمستتر امين يارب العالمين
مش دي نفس الرؤس المدبر لمحاولة اغتيال حسني مبارك في اديس ولا انا غلطان
تحياتي
على الرغم من تحفظاتي على د- الترابي ولكنني اظن انه افضل من يرد لنا اعتبارنا من مراهقي السياسة امثال وزير خارجية مصر ولا اظن ان هناك احد قد تجرأ ان يوقف هذا التبجح من وزير خارجية مصر (نمر من ورق) وهو يظن ان مصر تملكت مفاتيح حلول مشاكل الشرق الاوسط واثبت لهم بانهم اجهل الناس بامور السودان وهم اكثر السطحيين في السياسة الخارجية باستثناء إملاءآت اسرائيل
لا فض الله فوهك حينما افحمت أغبياء الساسة من امثال ابو الغيط و إسمه يدل على فكره (يبدو أنه تغوط حينما طرح حل الكونفدرالية بجهالة)
ودمتم
يا أخي الشيخ إبراهيم السنوسي كان توقيفه مخطط مسبق من جهز الأمن السوداني
بالتعاون مع جهاز الأمن المصري والهدف منه مصالح شخصية متضمنة في تقسيم مياه النيل وأراضي حلايب السودانية التي تم بيعها ومساواتها بمحاولة اغتيال حسني مبارك وكل قادة المؤتمر الشعبي الحالية ليس لديها صلة بالإغتيال بل الذين نفزوه العسكر وهم الن موجودون في السلطة وتحداهم الشيخ العارف بالله حسن الترابي بزكر تفاصيل الإغتيال إن دعة الحاجة وفقا لمحكمة يحترف بها الجميع وليس محكمة النظام التي تحكم بغير علم والدليل علي ذلك اعتقال الاخ أبازر والاخوة في راي الشعب حتي الان لم يقدموا لمحكة (حسبنا الله ونعم الوكيل)
(وتحداهم الشيخ العرف بالله حسن الترابي)!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
السيد هشام ود الشيخ : انت فاكر( الله) ده استاذ في السوربون ؟ تعالي الله العظيم عما يقول الظالمون علوا كبيرا….
الترابي ضـــــقــــــــل بمصر وقيادتها السياسية أول أيام الانقلاب
لدرجة أنه كان بيرسل مندوب من الجيش ليبلغ السفير المصري بمواعيد ساعة الصفر
وبأن الحكاية هي تنظيم للضباط الأحرار
لدرجة أن قيادة مصر السياسية (حسني مبارك) سرحت بخيالها مع غنم أبليس وبقت تتأمل في عودة جعفر نميري للحكم مجدداً
كيتاً في الصادق المهدي
عشان كدا حسني مبارك كان كل إسبوع ناطي في الخرطوم أول أيام الانقلاب
وكان أول من إعترف بشرعية الانقلاب وعمل على تسويق شرعية الانقلاب لدى الدول العربية والغرب
مصر واجعها الحكاية دي أويييي
دا خلاف تصريحات الترابي المستفزة لمصر إبان فترة ما قبل المفاصلة والتي كان فيها عمر البشير مجرد سكرتير لا حول له ولا قوة
اللهم إلا الرقيص
حسب كلام حسني مبارك نفسه
الاخ الشمالي اولا الحكومه المصريه علمت بالاتجاه السياسي للانقلابيين من الاسبوع الثاني وقامت باقالة السفير المصري تقي الله الشربيني ثانيا من المستحيل ان تجتمع ايدولوجيا الترابي مع النظام المصري حتي لو كانت مصلحة المصريين تقتضي ذلك ثالثا لكي يخفي الانقلابيون اتجاههم ادخلوا الترابي السجن وطعموا الانقلاب بضابط جنوبي مثل بيوبوكوان وضباط غير اسلاميين مثل سليمان محمد سليمان رابعا نميري كان لاجئ بمصر وهو ادري باتجاهات ضباط الجيش السوداني ……………………………………………………………………………الاخ عمر عابدين بالفعل مصر دوله محوريه وصاحبة ثقل في المنطقه وابوالغيط لايقارن بمصطفي اسماعيل او كرتي ………الاخ هشام ود الشيخ لو سمع الترابي وصفك له بالعارف بالله لاستلقي علي ظهره من الضحك علي ما يبدو انك لست من الكيزان والا لما قلت هذا الكلام
أهم ما فى الشيخ الترابى أنه من القلائل الذين بإمكانهم وضع هؤلأء الفراعنة قوالبهم الطلبعبة؛وهذا ما يزعجهم فعلأً فى أن يكون لجنوب الوادى من يقارعهم الحجة بالحجة وفيها حبة مسخرة كمان
لا ننكر علي الترابي تعليمه وعلمه العالي ,ولكن نلومه لانه اتي "بسفاحين" من طلبته ليحكموا السودان ,,سيظل هذا الفعل طوقا في رقبته يجتر هو شخصيا "مراراته" والسودانين عموما الي اخر عمره ,,وننكر عليه انه عندما كان في الحكم لم يرحم السودانين من "بطش" طلابه اللذي فتك حتي بمعلمهم اللذي اتي بهم الي الحكم ومن لا (يرحم لا يرحم )