يونس محمود يتأسف على المشروع الإسلامي : ظهور حالة الاعتداء، ونهب المال العام، أضحى لكل وزير ووالٍ حساب بنكي من دون أي محاسبة وضبط للرقابة.

الخرطوم: الهضيبي يس
تقاطر أكاديميون وإسلاميون أصحاب تجربة فكرية في الشرق الأوسط وإفريقيا، نواحي مركز دراسات المستقبل، يوم (الأربعاء) لمعرفة أين يقف المشروع الإسلامي، وآفاق التحديات التي تنتظره، في أعقاب زهاء الـ (28) عاماً قضوها في حكم البلاد.
صراحة تامة
احتفت المنصة باللواء (م) يونس محمود وتم تعريفه بالشخصية الشرسة، صاحبة المواقف الحاسمة والقوية، عندما كان يجار بصوته من علي الاذاعة السودانية بعبارة (أيها الشعب السوداني البطل).
يونس تدرج في الحديث عن تجربة المشروع الإسلامي من ناحية أمنية وفكرية وقال بوجود مجموعة تحديات في طريق المشروع الإسلامي ما تزال موجودة، ممثلة في أطراف مُعادية للسودان كدولة، ولنظام الإنقاذ منذ مجيئه، موضحاً أن السودان استطاع تجاوز الدعاية الإعلامية السوداء رغم أنها ممنهجة لأغراض استهداف الروح المعنوية للحكومة وتشويه صورة الدولة، واختزال فكرة المشروع الإسلامي في عمليات التطرف والإرهاب، ما دفع بدولة مثل الولايات المتحدة الأمريكية لأن تُصرّ على وضع السودان ضمن الدول الراعية للإرهاب.
وأكد يونس أن الإسلاميين جاءوا بمفهوم المشروع الدولة، الذي كان يحتاج إلى امتطاء سرج السلطة وصولاً لمجمل الأهداف (حد تعبيره)، وقال إن التجربة العملية تقول إن الإسلاميين دخلوا معارك عسكرية كثيرة استفادوا منها، مستدلاً بمعركة الجزيرة أبا ومحاولة تغيير نظام مايو في العام 1976 وما عرف وقتها بحركة المرتزقة، حتى تاريخ انقلاب الإنقاذ في العام 1989 والذي وظفت فيه الطاقات من أجل المشروع نفسه بالإضافة إلى وجود الإسلاميين داخل المؤسسة العسكرية، الأمر الذي أسهم هو الآخر في تأمين مصير المشروع جنباً لفكره العميق.
وتأسف يونس الذي تحدث باستفاضة عن الدور العسكري في ترسيخ مفاهيم وأهداف المشروع الإسلامي السوداني، بينما هو الآن يعيش مجموعة من التحديات منها ظهور حالة الاعتداء، ونهب المال العام، حيث أضحى لكل وزير ووالٍ حساب بنكي من دون أي محاسبة وضبط للرقابة. كذلك انتشار السلاح في أيدي مجموعات استعانت بهم الدولة في فترة من الفترات لإنهاء التفلتات الأمنية في مناطق الصراع المسلحة وتبرز مخاوف من استخدام هذه المجموعات للسلاح ضد الدولة، ومحذراً في الوقت نفسه من الأساليب التي تلجأ إليها الحركات المسلحة في التفاوض مع الحكومة في مقابل الحصول على الأموال، ومن ثم الانشقاق لتحقيق ذات المكاسب معرِّفاً المسألة بأنها ثقافة الحرب وابتزاز الدولة، مطالباً بضرورة إسناد العمليات العسكرية فقط لقوات النظامية بالدولة من القوات المسلحة والشرطة لضمان ضبط حركة العمل بالمؤسسة العسكرية.
تشيُّع
بنبرة مليئة بالحزن والتاسف تحدث أستاذ العلوم السياسة بالجامعة الإسلامية د. نوح عبد الرؤوف التكينة، عن الأوضاع التي آلت إليها الحركة الإسلامية والمشروع الاسلامي السوداني، وقال بتفشي العلل مُعدِّداً منها الرشوة والمحسوبية والمحاباة، ناهيك عن تمدد عمليات التنصير التي تجري بالبلاد على مرأى ومسمع من قيادات الدولة المنتمين للتيار والمشروع الإسلامي (حد تعبيره).
كاشفاً عن تشيُّع المئات من المواطنين بكل من (كسلا، أبوزبد) إضافة إلى ظهور مجموعات إلكترونية كمجموعة ما يعرف (بشباب ضد الحجاب)، و(ملحدون من أجل السودان) واصفاً القائمين على أمر هذه الصفحات بأنهم خرجوا من الملة جملة وتفصيلاً.
وقال نوح: “بينما نحن نتحدث في أمور وقضايا السياسة التي جرفتنا عن الفكرة والمشروع في ظل مجموعة متغيرات سياسية واجتماعية واقتصادية تعصف بالعالم”. محذراً من سيطرة الجماعات السلفية على المشهد السوداني، واحتلال مواقعهم بالدولة من خلال بعض البرامج التي يعكفون على تنفيذها من وقت لآخر.
تنصير
قالت أستاذة علم الاجتماع وعضو شورى الحركة الإسلامية د. مها عبد العال: “إن التحدي الذي نقبل عليه متمثل في مجابهة عمليات التنصير التي تجتاح الدولة خاصة عقب تمدُّد الوجود الكنسي بالبلاد عن طريق ما يعرف بالمنظمات صاحبة الديباجة الإنسانية.
ونوّهت مها إلى إقبال الدولة والحكومة على تحدٍّ جديد متمثل في إقامة حكومة متزنة وصاحبة شراكة جامعة لكافة الأحزاب السياسية، بالرغم من التشكيك في نوايا بعضها، وفي كيفية المضي بالمشروع الإسلامي السوداني بعيداً عن حدود الجغرافيا والعوامل السياسية، عن طريق التوظيف الأسلم لحالة الانفتاح والتدفق الهائل للمعلومات عبر مواقع التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام الأخرى.
كفتان
بينما قال المحاضر بالجامعة الإسلامية وعضو الحركة بأمانة الفكر د. علي عيسى عبد الرحمن، إن العالم يمضي إلى صراع محموم ربما يُفضي إلى انقراض عدد من الحضارات، الأمر الذي يحتاج منا تكثيف المجهودات حال رغبنا في نشر مفاهيم ومقومات المشروع الإسلامي وتسخير جميع الموارد الموجودة (البشرية والمادية) من أجل خلق توازن لكافة الصراع حال حدوثه. مؤكداً أن الحضارة الغربية ما تزال تؤمن بضرورة سيادة الجهة الواحدة، وإعادة الأمجاد السابقة التي سقطت في حقبة ما، مسترشداً بمجموعة الحروب التي دخلت فيها أوروبا وصولاً إلى العصر الحديث ونشوب الحربين العالميتين، الأولى والثانية، وشعور عديد النخب في أرووبا بضياع موروث كبير لهم تم تحقيقه ولم تتم المحافظة عليه، ويستوجب البحث عن طرق ومسلك لإعادته، وقال إن ذلك متوقع أن يحدث بصدام كلا الحضارتين، وانتصار أحدهما على الأخرى مع زوال المهزوم.
الصيحة
بعد 28 عام من الفشل جاين يتحدث عن مشروع الا حضاري قورو بلد يخمكم وربنا ينتقم منكم من مقبوركم الترابي الي البشكير لعنة الله عليكم اجمعين
من أي جحر خرج يونس محمود هذا المأفون الذي كان ينبح بإسته؟؟؟
يا سبحان الله كنا نتهم الشيوعيين بالاحاد واتضح لنا بأن اكثر الناس العندهم دين واخلاق في السودان هم الشيوعيين، وللاسف الاسلاميين اتبعتهم شنين طوال وكلهم دون استنثاء يكرهون الناس في الدين ويدفعون الناس دفع للكفر والالحاد لعنة الله عليهم جميعا.
الطعان اللعان الفاحش البذئ ( صفات غير المسلم ) مجتمعة فى يونس محمود ( ولم يعتذر ) .. ما خلى زول ما شتمه وﻻ دولة وﻻ شيخ وﻻ سياسى وﻻ كبير وﻻ عوير ….. وكحال كل كواويز البلد حينما يتم ركلهم ورميهم فى كوشة الشارع الورانى ﻻنهم قاموا بالدور الضعيف المرسوم ليهم .. يبدا البكا على اللبن .. كدايس بشرية
انتهت الحركة بتاعتكم الى ( جهوية وعنصرية ) .. انتهت الى قبائل واسناد دور مشروعكم للخزعبلات ﻻنه مشروع قائم على الهمبتة وما بنى على همبتة فهو باطل … حدكم البشير يموت او يسجن .. وعينكم ما تشوف اﻻ النور يا قتلة يا حراميين
اي الفريقين دنا عذابهما يايونس الانقاذيين أم الامريكان !!!!؟؟؟
كل سوءات الانقاذ طلعت من خلال تعليقك الاذاعي الصباحي ( ايها الشعب السوداني البطل) كثير من شباب الوطن لايعرفون ان هذا المدعو يونس لم يترك دولة على وجه الارض حتى السعودية الا والهب ظهرها بالشتائم ، ولذلك كل ماقدمه للوطن هو اسعداء كل الكرة الارضية وأولها سيدة العالم امريكا .. والان اصبحتم يايونس تقبلوا اقدام دولة الاستكبار العالمي تتوسلون طالبين رضاها .. يابؤسكم وفشلكم . كان الاولى بك يايونس ان تواري وجهك خجلا ولا تظهر فى الاعلام ابدا ..
ماذا يريد الأستاذ الهضيبي أن يوضح للقاريء هذه ليست أسرار بل وضحت الغرض من الإنقاذ وماهية المشروع الحضاري والهدف منه وهم أنفسهم يعترفون بالأخطاء والسرقة والفساد يلد يعترف فيها الفاسدون أمام الميكروفونات وقاعات المحاضرات ولا يوجد من يطبق القانون القضاء الباعت أين أين الأحكام على المفسدين والمقصرين من الذي يحكم على الفساد أدخل الإنقاذ في بداية حكمه الناس في السجون وبيوت الأشباح ولكن من الذي سيدخل الفاشلين والفاسدين للسجون ويصدر الحكم عليهم على أن هناك سؤال واحد لهم أين دولة السودان .
ما هذا المشروع الاسلامي لا يؤمن إلا بالسطو على السلطة في محاولاته المتعددة حتى وصل اليها في 1989 وعندما الى السلطة ظهرت حالات الاعتداء، ونهب المال العام، وأضحى لكل وزير ووالٍ حساب بنكي من دون أي محاسبة وضبط للرقابة……!!
اسلامكم ليس بالاسلامنا الذي نعرفه حيث ان اسلامنا يدعو الى عفة اليد واللسان وانت لسانك لم قد اوغر صدور الجيران وقذف كل من يختلف معكم يدكم لم تعف عن قتل النساء والرجال المسنين ولا الاطفال ولا قطع وحرق الاشجار الخضراء وقد حدث من قبل في الجنوب والان يحدث في دارفور والنيل الازرق والجبال كما ان اسلامنا يدعو الى المحافظة على دور العبادة اذا كانت مساجد لنا او كنائس للنصارى او كنس لليهود او صوامع للرهبان وفي عهدكم تعرضت الكنائس للحرق والقساوسة للسجن والتعذيب….!!
لكل تلك الاسباب انتهى مشروعكم الى مجرد عمل عصابي مجرم منظم يفعل كل ما نهى عنه الله وحرم وقد شهد شاهد من اهله!!!
مع احت احترامى لهذه الاسماء عدا يونس محمود لانى لم اسمع بهم قبل ذلك لكنهم بما فيهم يونس ساهموا مساهمة كبيرة فى ترسيخ القيم البالية والفساد الرسمى الذى يضرب اطناب البلاد من تطبيع وبيع للاراضى والزمم والقانون
يونس محمود يتحدث عن الدعاية الاعلامية السوداء …هزلت ..وماذا يسمي ما كان ينبح به ليل نهار من ساقط القول على الحكام والانظمة التي لا تتماشي مع توجهه وعادى به كل صديق سابق للسودان ! وضع السودان على قائمة الارهاب من أفعالهم وسياسة غيواء كل ارهابي مطرود من بلده في سنين حكمهم الأولى ولا جدال في ذلك.
هذا ماخدعكم فيه الشيخ العميل علي عثمان انتم كنتم في اتجاه وهو يخطط في اتجاه اخر لهذا البلد المسكين حتي اورده مورد المهالك وكانت لكم التبعية العمياء ويادوبك صحيت يايونس ان شاء نوم اهل الكهف
اسكت يا معرض .. يا ديك الصباح .. كنت بتمجد فيهم والليلة جابي بتشتكي .. اخرس.
بعد 28 عام من الفشل جاين يتحدث عن مشروع الا حضاري قورو بلد يخمكم وربنا ينتقم منكم من مقبوركم الترابي الي البشكير لعنة الله عليكم اجمعين
من أي جحر خرج يونس محمود هذا المأفون الذي كان ينبح بإسته؟؟؟
يا سبحان الله كنا نتهم الشيوعيين بالاحاد واتضح لنا بأن اكثر الناس العندهم دين واخلاق في السودان هم الشيوعيين، وللاسف الاسلاميين اتبعتهم شنين طوال وكلهم دون استنثاء يكرهون الناس في الدين ويدفعون الناس دفع للكفر والالحاد لعنة الله عليهم جميعا.
الطعان اللعان الفاحش البذئ ( صفات غير المسلم ) مجتمعة فى يونس محمود ( ولم يعتذر ) .. ما خلى زول ما شتمه وﻻ دولة وﻻ شيخ وﻻ سياسى وﻻ كبير وﻻ عوير ….. وكحال كل كواويز البلد حينما يتم ركلهم ورميهم فى كوشة الشارع الورانى ﻻنهم قاموا بالدور الضعيف المرسوم ليهم .. يبدا البكا على اللبن .. كدايس بشرية
انتهت الحركة بتاعتكم الى ( جهوية وعنصرية ) .. انتهت الى قبائل واسناد دور مشروعكم للخزعبلات ﻻنه مشروع قائم على الهمبتة وما بنى على همبتة فهو باطل … حدكم البشير يموت او يسجن .. وعينكم ما تشوف اﻻ النور يا قتلة يا حراميين
اي الفريقين دنا عذابهما يايونس الانقاذيين أم الامريكان !!!!؟؟؟
كل سوءات الانقاذ طلعت من خلال تعليقك الاذاعي الصباحي ( ايها الشعب السوداني البطل) كثير من شباب الوطن لايعرفون ان هذا المدعو يونس لم يترك دولة على وجه الارض حتى السعودية الا والهب ظهرها بالشتائم ، ولذلك كل ماقدمه للوطن هو اسعداء كل الكرة الارضية وأولها سيدة العالم امريكا .. والان اصبحتم يايونس تقبلوا اقدام دولة الاستكبار العالمي تتوسلون طالبين رضاها .. يابؤسكم وفشلكم . كان الاولى بك يايونس ان تواري وجهك خجلا ولا تظهر فى الاعلام ابدا ..
ماذا يريد الأستاذ الهضيبي أن يوضح للقاريء هذه ليست أسرار بل وضحت الغرض من الإنقاذ وماهية المشروع الحضاري والهدف منه وهم أنفسهم يعترفون بالأخطاء والسرقة والفساد يلد يعترف فيها الفاسدون أمام الميكروفونات وقاعات المحاضرات ولا يوجد من يطبق القانون القضاء الباعت أين أين الأحكام على المفسدين والمقصرين من الذي يحكم على الفساد أدخل الإنقاذ في بداية حكمه الناس في السجون وبيوت الأشباح ولكن من الذي سيدخل الفاشلين والفاسدين للسجون ويصدر الحكم عليهم على أن هناك سؤال واحد لهم أين دولة السودان .
ما هذا المشروع الاسلامي لا يؤمن إلا بالسطو على السلطة في محاولاته المتعددة حتى وصل اليها في 1989 وعندما الى السلطة ظهرت حالات الاعتداء، ونهب المال العام، وأضحى لكل وزير ووالٍ حساب بنكي من دون أي محاسبة وضبط للرقابة……!!
اسلامكم ليس بالاسلامنا الذي نعرفه حيث ان اسلامنا يدعو الى عفة اليد واللسان وانت لسانك لم قد اوغر صدور الجيران وقذف كل من يختلف معكم يدكم لم تعف عن قتل النساء والرجال المسنين ولا الاطفال ولا قطع وحرق الاشجار الخضراء وقد حدث من قبل في الجنوب والان يحدث في دارفور والنيل الازرق والجبال كما ان اسلامنا يدعو الى المحافظة على دور العبادة اذا كانت مساجد لنا او كنائس للنصارى او كنس لليهود او صوامع للرهبان وفي عهدكم تعرضت الكنائس للحرق والقساوسة للسجن والتعذيب….!!
لكل تلك الاسباب انتهى مشروعكم الى مجرد عمل عصابي مجرم منظم يفعل كل ما نهى عنه الله وحرم وقد شهد شاهد من اهله!!!
مع احت احترامى لهذه الاسماء عدا يونس محمود لانى لم اسمع بهم قبل ذلك لكنهم بما فيهم يونس ساهموا مساهمة كبيرة فى ترسيخ القيم البالية والفساد الرسمى الذى يضرب اطناب البلاد من تطبيع وبيع للاراضى والزمم والقانون
يونس محمود يتحدث عن الدعاية الاعلامية السوداء …هزلت ..وماذا يسمي ما كان ينبح به ليل نهار من ساقط القول على الحكام والانظمة التي لا تتماشي مع توجهه وعادى به كل صديق سابق للسودان ! وضع السودان على قائمة الارهاب من أفعالهم وسياسة غيواء كل ارهابي مطرود من بلده في سنين حكمهم الأولى ولا جدال في ذلك.
هذا ماخدعكم فيه الشيخ العميل علي عثمان انتم كنتم في اتجاه وهو يخطط في اتجاه اخر لهذا البلد المسكين حتي اورده مورد المهالك وكانت لكم التبعية العمياء ويادوبك صحيت يايونس ان شاء نوم اهل الكهف
اسكت يا معرض .. يا ديك الصباح .. كنت بتمجد فيهم والليلة جابي بتشتكي .. اخرس.
الكلب النباح ظهر تاني
يمكن ما لقى عضمة ياكلها
نحمد الله حمدًا كثيرًا إننا كنا مسلمين قبل مجيئ التتار المتنطعين تجار الدين.. اصحاب المشروخ المعطوب ..من وين ظهر يونس ردحى ..غايتو الشعب السودانى مصيبته يعزوا فيها ..اللهم نسالك أن تخسف بهم وبمشروعهم اللصوص سارقى قوت الشعب السودانى …لعنة الله عليهم فى كل الكتب حتى كتب المطالعة..
هذا الكلب هو كفرة السودان ولابد من تعليقه فى ميدان عام بالمقلوب وفىه عشره أعواد لتركه يعوى كالكلب ويترك الى الكلاب الشرسه لتأكل جسده الفاسد وذالك بع قطع لسانه
“الإسلاميين جاءوا بمفهوم المشروع الدولة، الذي كان يحتاج إلى امتطاء سرج السلطة وصولاً لمجمل الأهداف”.
———-
إنت كنت راكب معاهم في سرج واحد يا يونس، حتى لفظوك في العراء وأنت سقيم.!!!
أليس هذا صحيح سعادتك؟؟!!
************
“بينما هو الآن يعيش مجموعة من التحديات منها ظهور حالة الاعتداء، ونهب المال العام، حيث أضحى لكل وزير ووالٍ حساب بنكي من دون أي محاسبة وضبط للرقابة”.
———-
الله أكبر .. شهد شاهد من أهلها. الكل ينكر هذه الحقيقة ويزعم أنها مكائد المعارضين، وشذاذ الآفاق.!!! كما يطلقون عليهم.!!!
سؤال لسعادة اللواء الموقر يونس:
هل لديك الشجاعة الكافية في أن تضع يدك على الجرح الذي ظل ينزف لأكثر من عقدين ونصف من عمر السودان باغتصابكم للحكم من حكومة انتخبها الشعب عام 1986 وأبهرت العالم أجمع بنزاهتها وكانت حينها شهادة لعظمة الشعب السوداني.
جركاس جرررر لو انت شجاع اعمل تسجيل بنفس نباحك لما قلت الفهد مخلوع الانياب و الاظافر و كرر الكلام عن البشير و جماعتو و ممكن ننظر فى ندمك
كدي اول حاجه ورونا مشروع اسلامي يعني شنو .، عندكم حاجه تانيه غير النظام العام وفرض الحجاب ويافطات البنوك السميتوها اسلاميه؟؟
يا حراميه يا دراويش
قال هنالك (أطراف مُعادية للسودان كدولة، ولنظام الإنقاذ منذ مجيئه)
قلنا:
ما في اي اطراف معادية للسودان والمعادين للسودان هم فقط الاخوان المسلمين وانتم الذين استعديتم الناس الأخرين ومعادين كل العالمين عربي ومسلم وشيوعي وغربي وتحملون في قلوبكم مرض الحقد الاسود والكراهية ضد الآخر..
عندما تخرجوا ما في بطونكم من الغل والحقد والحسد على الآخرين وتتوشحوا بثقاقة التسامح والحب للآخرين في ذلك الوقت لن ترون اي عداوة لا من قريب ولا من بعيد.. وكما قال المتنبي :
اذا ساء فعل المرء ساء ظنه
وصدّق ما يعتاده من توهـــم
انتم الآن عايشين في وهم المؤامرة والعداوة لدرجة انكم معادين الشعب السوداني بأكمله وتقومون يومياً بممارسة الظلم والتمكين وقتل الانفس البرئية.
يا أيّها الفقراء الرعيّة
لقد سال لعاب طبقة الشموليّة الحراميّة
إلى فلسفة حركة الإخوان وعنتريّاتها البهلوانيّة
ومشرعاتها هي أنّها حركات براجماتيّة ماسونيّة وتمكينيّة
تقوم على سيطرتها التدريجيّة والتجريبيّة على المقوّمات الإنتاجيّة
بدأوا ذلك بتجاربهم العمليّة وسيطرتهم التدريجيّة على المال عبر البنوك الإسلاميّة
وظّفوا المصالحة الوطنيّة وحوّلوا مايو من الإشتراكيّة إلى إخوانيّة
جرّبوا نظريّة تبديل صناديق إنتخابات الإتّحادات الطلاّبيّة
لينقلبوا ويبدّلوا صناديق الإنتخابات السودانيّة
ثمّ أدمنوا ربا والميسر وخمرة الحراميّة
فأثروا وأفقروا الرعيّة
احتفت المنصة باللواء (م) يونس محمود وتم تعريفه بالشخصية الشرسة
***************************************************************
ههاى يا ود يا شرس إنت….طيب ممكن تحكى لينا قصتك مع الأستخبارات السعوديه وفيلم اللمبه المكسوره الحائز على السعفه الذهبيه فى الاخراج.؟؟
اللعلاع اللّعان بذيء اللسان يونس محمود. أشوف فيك يوم انت وكل مجرمي عصابة ما يسمى الانقاذ
(اكاديميون، واسلاميون، اصحاب تجربة فكرية)!! منو ديل؟ ناس يونس، سبحان الله الحي الدائم.
ديل كلاب الفطيسة الترابي، بعد ما سيدهم قلبه وقف من الزعل لما التور البشكير شتل منه قطعة الحلاوه (السودان)، كلابه جاعت واتشردت في اصقاع السودان، وكل مره تشتاق لايام اللحوم الهشة اللذيدة الطازجة التي كانت تلتهمها كل يوم
الكلب النباح ظهر تاني
يمكن ما لقى عضمة ياكلها
نحمد الله حمدًا كثيرًا إننا كنا مسلمين قبل مجيئ التتار المتنطعين تجار الدين.. اصحاب المشروخ المعطوب ..من وين ظهر يونس ردحى ..غايتو الشعب السودانى مصيبته يعزوا فيها ..اللهم نسالك أن تخسف بهم وبمشروعهم اللصوص سارقى قوت الشعب السودانى …لعنة الله عليهم فى كل الكتب حتى كتب المطالعة..
هذا الكلب هو كفرة السودان ولابد من تعليقه فى ميدان عام بالمقلوب وفىه عشره أعواد لتركه يعوى كالكلب ويترك الى الكلاب الشرسه لتأكل جسده الفاسد وذالك بع قطع لسانه
“الإسلاميين جاءوا بمفهوم المشروع الدولة، الذي كان يحتاج إلى امتطاء سرج السلطة وصولاً لمجمل الأهداف”.
———-
إنت كنت راكب معاهم في سرج واحد يا يونس، حتى لفظوك في العراء وأنت سقيم.!!!
أليس هذا صحيح سعادتك؟؟!!
************
“بينما هو الآن يعيش مجموعة من التحديات منها ظهور حالة الاعتداء، ونهب المال العام، حيث أضحى لكل وزير ووالٍ حساب بنكي من دون أي محاسبة وضبط للرقابة”.
———-
الله أكبر .. شهد شاهد من أهلها. الكل ينكر هذه الحقيقة ويزعم أنها مكائد المعارضين، وشذاذ الآفاق.!!! كما يطلقون عليهم.!!!
سؤال لسعادة اللواء الموقر يونس:
هل لديك الشجاعة الكافية في أن تضع يدك على الجرح الذي ظل ينزف لأكثر من عقدين ونصف من عمر السودان باغتصابكم للحكم من حكومة انتخبها الشعب عام 1986 وأبهرت العالم أجمع بنزاهتها وكانت حينها شهادة لعظمة الشعب السوداني.
جركاس جرررر لو انت شجاع اعمل تسجيل بنفس نباحك لما قلت الفهد مخلوع الانياب و الاظافر و كرر الكلام عن البشير و جماعتو و ممكن ننظر فى ندمك
كدي اول حاجه ورونا مشروع اسلامي يعني شنو .، عندكم حاجه تانيه غير النظام العام وفرض الحجاب ويافطات البنوك السميتوها اسلاميه؟؟
يا حراميه يا دراويش
قال هنالك (أطراف مُعادية للسودان كدولة، ولنظام الإنقاذ منذ مجيئه)
قلنا:
ما في اي اطراف معادية للسودان والمعادين للسودان هم فقط الاخوان المسلمين وانتم الذين استعديتم الناس الأخرين ومعادين كل العالمين عربي ومسلم وشيوعي وغربي وتحملون في قلوبكم مرض الحقد الاسود والكراهية ضد الآخر..
عندما تخرجوا ما في بطونكم من الغل والحقد والحسد على الآخرين وتتوشحوا بثقاقة التسامح والحب للآخرين في ذلك الوقت لن ترون اي عداوة لا من قريب ولا من بعيد.. وكما قال المتنبي :
اذا ساء فعل المرء ساء ظنه
وصدّق ما يعتاده من توهـــم
انتم الآن عايشين في وهم المؤامرة والعداوة لدرجة انكم معادين الشعب السوداني بأكمله وتقومون يومياً بممارسة الظلم والتمكين وقتل الانفس البرئية.
يا أيّها الفقراء الرعيّة
لقد سال لعاب طبقة الشموليّة الحراميّة
إلى فلسفة حركة الإخوان وعنتريّاتها البهلوانيّة
ومشرعاتها هي أنّها حركات براجماتيّة ماسونيّة وتمكينيّة
تقوم على سيطرتها التدريجيّة والتجريبيّة على المقوّمات الإنتاجيّة
بدأوا ذلك بتجاربهم العمليّة وسيطرتهم التدريجيّة على المال عبر البنوك الإسلاميّة
وظّفوا المصالحة الوطنيّة وحوّلوا مايو من الإشتراكيّة إلى إخوانيّة
جرّبوا نظريّة تبديل صناديق إنتخابات الإتّحادات الطلاّبيّة
لينقلبوا ويبدّلوا صناديق الإنتخابات السودانيّة
ثمّ أدمنوا ربا والميسر وخمرة الحراميّة
فأثروا وأفقروا الرعيّة
احتفت المنصة باللواء (م) يونس محمود وتم تعريفه بالشخصية الشرسة
***************************************************************
ههاى يا ود يا شرس إنت….طيب ممكن تحكى لينا قصتك مع الأستخبارات السعوديه وفيلم اللمبه المكسوره الحائز على السعفه الذهبيه فى الاخراج.؟؟
اللعلاع اللّعان بذيء اللسان يونس محمود. أشوف فيك يوم انت وكل مجرمي عصابة ما يسمى الانقاذ
(اكاديميون، واسلاميون، اصحاب تجربة فكرية)!! منو ديل؟ ناس يونس، سبحان الله الحي الدائم.
ديل كلاب الفطيسة الترابي، بعد ما سيدهم قلبه وقف من الزعل لما التور البشكير شتل منه قطعة الحلاوه (السودان)، كلابه جاعت واتشردت في اصقاع السودان، وكل مره تشتاق لايام اللحوم الهشة اللذيدة الطازجة التي كانت تلتهمها كل يوم
لو استقمتم على الطريقة لأسقيناكم ماءً قدقا.!!!
المؤسف كل ماذكر يعد جرائم فى حق الشعب السودانى والعلاج لن يكون بإعادة نفس التجربة وسيادة الجهة الواحدة وهذا هو نفس المنهج الذى حقق المفاسد المذكورة ونشر المحاباة وضعف الرقابة فى السابق وخرق المجتمع السودانى بفئات نفعية وطفيلية فتح لها الباب واسعاً فى منهج سيادة الجهة الواحدة فسدت وافسدت وضفعت رقابة حماية المجتمع بسياسة قض الطرف والمصالح والمنافع
والآن نحن فى مفترق طرق إذا رجع نظام الحكم للمربع الأول كأنكم تعيدون حالة الإفساد والفساد من جديد.
فالطريق واضح لحكم البلاد فى المشاركة والتصاهر والإنسجام
وأوربا بلغت ما بلغت من التطور والإزدهار عندما اكتشفت بعد عهود الظلام أن القانون هو الذى يحفظ المسافات وليست الأهواء والرغبات حيث كانت عصور انحطاطهم وحروبهم سببها حكم الجهة الواحدة والقائد الملهم.
عودا إلى رشدكم البلد اصبحت رماد
الإعتراف بالذنب فضيلة
إغستل سبع مرات إحداهن بالتراب ( بدنك و لسانك)
ثم أخرج من زمرة إخوان إبليس و أعلنها على الملأ
وتوب توبة نصوحة لله و أندم على ما فات و إستغفر
لذنوبك فإن الله يغفر الذنوب جميعا ، إنه تعالى بعباده
رؤف رحــــيـــم
أهم من كل ذلك ما هي العبرة التي خرجنا بها من حكم الانقاذ بعد 28 عاماً. لقد جربوا فينا تصوراتهم للاسلام والوطنية والاصلاح الاقتصادي والقانوني .. هل بعد كل هذه السنين لدينامشاريع بديلة لما أتتنا به الانقاذ؟ ومن عنده برنامج سياسي أو اقتصادي أو قانوني فليطرحه على الناس .. بدلاً من الشتيمة والعويل ..
قالت أستاذة علم الاجتماع وعضو شورى الحركة الإسلامية د. مها عبد العال: “إن التحدي الذي نقبل عليه متمثل في مجابهة عمليات التنصير التي تجتاح الدولة خاصة عقب تمدُّد الوجود الكنسي بالبلاد عن طريق ما يعرف بالمنظمات صاحبة الديباجة الإنسانية.
ونوّهت مها إلى إقبال الدولة والحكومة على تحدٍّ جديد متمثل في إقامة حكومة متزنة وصاحبة شراكة جامعة لكافة الأحزاب السياسية، بالرغم من التشكيك في نوايا بعضها، وفي كيفية المضي بالمشروع الإسلامي السوداني بعيداً عن حدود الجغرافيا والعوامل السياسية، عن طريق التوظيف الأسلم لحالة الانفتاح والتدفق الهائل للمعلومات عبر مواقع التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام الأخرى.
==================================================
دا كلامك ؟؟ ف . يو .