سامية هباني للحكومة: «التخويف ما بجيب فائدة»

بحري: ابتهال إدريس
أطلقت عضو المكتب القيادي بحركة الإصلاح الآن د. سامية هباني انتقادات حادة للحكومة محذرة في الوقت نفسه من سياسة تكميم الأفواه. ورأت هباني أن سياسة تكميم الأفواه والتخويف لا تأتي بنتائج، وقال: «أبعث برسالة للحكومة بأن سياسة التخويف ما بتجيب فائدة، وما حصل ثبتت حكومة، وسينفجر الناس يوماً من الأيام».
ولفتت هباني إلى ضرورة ما سمته الاعتراض من قبل الشارع السوداني لجهة تكميم الأفواه.وقدمت في ذات الأثناء نصائح للحكومة باتباع العدل للحفاظ على الحكم، وأضافت قائلة: «إذا عايز تحافظ على حكمك يجب أن تكون عادلاً وتسمع كلام الناس». ونوهت هباني بأن من متطلبات الحوار أن يكون حواراً حقيقياً وشاملاً وغير إقصائي، ورأت أن اهتمام الحكومة بحركة الإصلاح الآن مرده إلى أنها مهمة ولها وزن.
الانتباهة
انتبه..منفستوا حركة الاصلاح الان
(اذا عايز تحافز علي حكمك يجب ان
تكون عادلا وتسمع كلام الناس)
الدكتورة ساميه هبانى التقيت بك عبر التواصل كثيرا وكنا زملاء فى مرحلة الدراسه
والان انت ضمن كادر الانقاز لنتحدث تاريخ ساميه هبانى بنت الناظر يوسف هبانى
عزيزتى عندما تزوجتى كنت تسكنين فى بيت حكومة ونقول من اين لكم هذا ؟بيت فى شارع محمد نجيب بالدولارات مؤجر والثامنة بيت فى الصبابى على البحر الأثاث من الصين وذهبتى بنفسك لاختيار الأثاث من اين لكم هذا ؟ طبعا المتعافى بن شبشه التقيتوا كلكم لسرقة مال المساكين الغلابه
الان انت تحذرين الحكومة التى كنت ظهرها ووزيرة ومهندس الانقاز غازى اين الانقاز الان
هل هددوك الامنين هل انت فى مطب الان
هذا من أرشيف الكتاب الأسود
مازالوا يعولون على سياسة البطش والقمع
الشعب السوداني تجاوز ذلك تماما وقد فعل به الجوع والفقر والمرض مافعل
الشعب منذ الانتخابات الاخيره وحوار الوثبه لم يعد هو ذلك الشعب الذي يقمع ويخاف ويبطش فيهرب
لم يتبق الا معركه فاصله بين الشعب وحكومة المؤتمر الوطني
قتلى ثورة سبتمبر ارواحهم تحلق في رؤوس الشعب السوداني بانهم قدموا المهر للحريه
نعم الامر مختلف عما كان عليه تماما
ارادة الشعوب لا تقهر
فى انتخابات 2010 من أجل مصلحتك وقفت ضد أخوك وجميع أفراد قبيلتك وبعد ذلك أنت وزوجك دخلتوا البرلمان ولو فى طريقة ممكن تدخلى أولادك وأحفادك لتعطوا مثال رائع فى التقشف بالله عليك يا سامية انت وزوجك بطلوا التمثيلية البايخة لان باختصار أنتم جزء من المشكلة ومن المستحيل من يخلق المشكلة يكون هو الحل والعدو مهما لبس ثياب الصديق سيظل العدو وبالطبع المجرم لا يستحى ولا يشفق على الضحايا
بالله يادكتوره نحن الاميين في السياسه عارفين مافي عدل ومافي حوار وذا استهلاك زمن انت الحين بتصحي الحكومة
امان ربى امان
الاسياد الجدد