أنباء عن حالة وفاة في ولاية الجزيرة بأمراض سببتها الجنادب

2 ديسمبر، 2013

الجزيرة ? عزمي عبد الرازق
راجت أنباء عن وفيات ببعض محليات ولاية الجزيرة نتجت من أمراض تسببت فيها حشرات الجنادب المنتشرة بكثرة. وكشفت جولة ببعض المحليات عن انتشار كثيف للحشرة نتجت عنه إصابة بعض المواطنين بأمراض الحساسية ولاحظت الصحيفة أن كافة المواطنين لا يسمعون بسبب حشو آذانهم بالقطن تفاديا لإفراز الجنادب مادة سامة بها كما سمعوا واستغنت معظم الأسر عن التيار الكهربائي واشتكت من الغياب التام لحكومة الولاية.

اليوم التالي

2 ديسمبر، 2013

تعليق واحد

  1. علي الحكومة تصدير الجنادب الي المطاعم الصينية لجلب العملة الصعبة لخزية الدولة و تمويل المشروع الحضاري الذي ا~ل الي السقوط…

    رد

  3. ( فأرسلنا عليهم الطوفان والجراد والقمل والضفادع والدم آيات مفصلات فاستكبروا وكانوا قوما مجرمين . ولما وقع عليهم الرجز قالوا يا موسى ادع لنا ربك بما عهد عندك لئن كشفت عنا الرجز لنؤمنن لك ولنرسلن معك بني إسرائيل . فلما كشفنا عنهم الرجز إلى أجل هم بالغوه إذا هم ينكثون ) [ الأعراف : 133 – 135 ] .

    انتشار التعامل بالسحر ومع السحرة
    انتشار الفساد
    تحليل الحرام
    انتشار القتل

    النفاق والكذب باسم الدين

    فساد الراعي والرعية

    كلها توجب العذاب

    سكوت الصالحين عن ظلم الحكام والفاسدين يشملهم بالعذاب

    رد

  5. ههههههههه مصيبه والله موت المواطن بالجنادب يوجعكم
    وموته بسلاح الجبه الثوريه يفرحكم هذا زمانك يامهازل
    فــــــــــــــــمرحى

    رد

  6. {وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعاً أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ } [ النور : 31 ].

    اذا تاجر هؤلاء بالدين لا يعني تعطيل الدين و العقيدة

    نحن قوما نسوا الله فانساهم أنفسهم

    انتبهوا

    ادعوا الله لتفريج الكربات

    و ادعوا الله لتغير الانقاذ

    رد

  7. للأسف لم نعد نسمع عن السودان إلا الأخبار السيئة، فإما كوارث طبيعية و إما كوارث من صنع النظام الحاكم. ربنا لا تؤاخذنا بمافعل السفهاْ منا و أغفر لنا و أرحمنا.

    رد
جميع الحقوق محفوظة، لصحيفة الراكوبة© 2025 .. تعبر المقالات المنشورة عن رأي أصحابها، ولا تمثل بالضرورة وجهة نظر إدارة الراكوبة
زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..