بحث ترتيبات المؤتمر العربي للإعمار وإعادة التنمية في السودان

بحث البروفيسور أبراهيم غندور وزير الخارجية بمكتبه اليوم مع مساعد الامين العام للجامعة العربية د.كمال الدين حسن علي الترتيبات الجارية لعقد المؤتمر العربي للإعمار وإعادة التنمية في السودان
جاء ذلك خلال الاجتماع المشترك للجان المؤتمر العربي بحضور السيد / إدريس سليمان وزير التعاون الدولي والسيدة / مشاعر الدولب وزيرة الضمان والتنمية الإجتماعية والسيد / أسامة فيصل وزير الدولة بالاستثمار والسيد / أحمد محمد آدم المفوض العام للعون الانساني والسيد / الصافي سالم احمد المنسق العام لهيئة المقرريه والسكرتاريه.
كما وقف الإجتماع على سير عمل لجان المؤتمر والجهود التي بذلت والمشروعات التي قدمت من ولايات السودان المختلفة.
من جانبه ثمن مساعد الامين العام للجامعه العربية د. كمال الدين حسن المجهودات التي قدمت والتي ستسهم في إنجاح المؤتمر وأكد بان الجامعه العربية تولي إهتماماً كبيرا للمؤتمر خاصة في ظل أجواء ما بعد رفع العقوبات الإقتصادية عن السودان والإنفتاح الكبير في علاقات السودان مع الدول الأخرى .
“سونا”
مشروع نهب جديد بعد نفاد وشح الموارد المتوفرة محليا وتوقف المعونات والقروض والودائع الاجنبية ، والان يلهثون خلف ذلك المؤتمر للحصول على موارد جديدة ليتم نهبها ولكن فات عليهم ان العالم الخارجى اصبح مدركا وواعيا لاساليبهم فى السرقة والنهب
اجتماعات الونسة وقزقزة ما إذا وطاب والسلام
اعمار قال
بعد ٣٠ سنة يا انا
مشروع نهب جديد بعد نفاد وشح الموارد المتوفرة محليا وتوقف المعونات والقروض والودائع الاجنبية ، والان يلهثون خلف ذلك المؤتمر للحصول على موارد جديدة ليتم نهبها ولكن فات عليهم ان العالم الخارجى اصبح مدركا وواعيا لاساليبهم فى السرقة والنهب
اجتماعات الونسة وقزقزة ما إذا وطاب والسلام
اعمار قال
بعد ٣٠ سنة يا انا
ياحكومة ال الفساد الانقاذية بعد ما كنا بيوت الاخرين من حولنا في سالف الزمان وكانت يد السودان هي العليا لكل الدينا ، أصبحت يدنا سفلى أمام العالم اجمع ولمتى؟
البلد فيه خير كثير ولكن ليس فيه إدارة وهو سبب الخراب الحاصل الآن وترهل الحكومة سببا رئيسيا في تدهور الوضع الاقتصادي للدولة فهل من مخرج يا حكومة ؟
ياحكومة ال الفساد الانقاذية بعد ما كنا بيوت الاخرين من حولنا في سالف الزمان وكانت يد السودان هي العليا لكل الدينا ، أصبحت يدنا سفلى أمام العالم اجمع ولمتى؟
البلد فيه خير كثير ولكن ليس فيه إدارة وهو سبب الخراب الحاصل الآن وترهل الحكومة سببا رئيسيا في تدهور الوضع الاقتصادي للدولة فهل من مخرج يا حكومة ؟