
أشاد رئيس مجلس السيادة الانتقالي بالسودان الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان بـ«مواقف مصر الداعمة للسودان في المحافل الإقليمية والدولية».
وأكد البرهان على «متانة العلاقات السودانية – المصرية». وقال إنها «علاقات ضاربة بجذورها في عمق التاريخ وذات خصوصية». جاء ذلك خلال لقاء البرهان مع وفد «المجتمع المدني المصري» برئاسة وزير الخارجية المصري الأسبق محمد العرابي، وبحضور سفير مصر لدى السودان حسام عيسى. ووفق ما أوردته بوابة «أخبار اليوم» الرسمية في مصر، مساء أول من أمس، فإن «البرهان رحب بزيارة الوفد للسودان»، لافتاً إلى أن «مثل هذه الزيارات تُسهم في توطيد العلاقات بين الشعبين الشقيقين».
وقدم البرهان خلال اللقاء شرحاً للوفد المصري حول الأوضاع الراهنة والجهود المبذولة لإنجاح الفترة الانتقالية من خلال «التأكيد على عدم الإقصاء، وتحقيق التوافق الذي يحظى بقبول الجميع، وصولاً لانتخابات حرة ونزيهة يختار فيها الشعب السوداني من يحكمه».
من جهته، أوضح العرابي في تصريح صحافي، أن «اللقاء كان مثمراً وإيجابياً، وتم فيه الاطلاع على تطورات الأوضاع في السودان»، لافتاً إلى أن «زيارة الوفد للسودان تأتي من منطلق وشائج الأخوة والصداقة التي تربط بين البلدين»، قائلاً: «كلنا أمل في أن يصل السودان لاستقرار كامل».
وأضاف العرابي أن الوفد «اطمأن على مجمل الأوضاع في السودان بعدما استمع إلى رئيس مجلس السيادة»، معرباً عن أمله في أن «يشهد السودان مرحلة جديدة من الوفاق»، موضحاً أن «الاستقرار في مصر لن يكتمل إلا بالاستقرار في السودان».
في السياق نفسه، قال العرابي إن «زيارات وفد المجتمع المدني بين البلدين سوف تتواصل»، مؤكداً أن «مثل هذه المبادرات تسهم في تدعيم مرتكزات الدبلوماسية الشعبية بين البلدين الشقيقين».
الشرق الأوسط
السودان تحت الاستعمار المصري مباشرة. الشعب المصري يعرف ان الكيزان ليسوا اخوان مسلمين بل هم مرتزقة خونة مجرمون لا دين لهم ولا وطن. البرهان عميل جاسوس بواب مصري انتحل صفة الجنسية السودانية وهو ليس سوداني. الجريمة ضد السودان تحدث منذ قبل استقلاله ولكنها زادت ظهورا وتسلطا بعد تكرار الانقلابات وظهور طوابير الخزي والتجسس والتامر علي البلد جيش كامل من العملاء والخونة المتجنسون لا يعرفون السودان الا بانه جزء من بلدهم مصر. الحل والطريق واضح فلماذا التخاذل والتسويف عن قتال المحتلين والعملاء
انتطفاده شعبيه ضد الاحتلال المصري وعملاءه واجب مقدس على كل السودانيين الذين يحملون زره من الغيره على بلدهم قبل فوات الأوان والسيطره التامه من أبناء فوزيه. الانقاذ فرطت وفنقست للمصاروه. والجبهجيه الممحونيين المخانيس الحاسدين ادخلو السودان في كل المصائب وجعلونه برطوش معفن لام المصائب
البرهان منصور باذن لله والموت والهلاك لأمثالك يام محمد كل العملاء والخونة .لولا الجيش والبرهان لكنت عبدة ومستباح عرضك اليوم يامافونة بلا يخمك انت ولا خلفوكى
كلب السيسي الوفي
عساكر ملاعين،العن من اللعنة نفسها
وكلاهما اجهزا علي اقتصاد بلديهما
السيسي اغرق مصر في ديون مهددا سيادتها
وكلبه وعبر انقلابه ينتظر دفن بلده بسبب الجوع
عساكر سفلة
اللهم احفظ الرءيس السيسي واجعله سندا للبرهان والسودان ضد الخونة والعملاء مهووسى السلطة والنفوز ..المجد والعز للسيسى والبرهان والمو ت والخسة والخزى والعار لعملاء اىاحباش الانجاس اعداء السودان