
682

Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
معااااااااااااااااااادة
اطفال المستقبل يتذوقون مرارة النيا منذ صباهم ، اهكذا الطفولة ايها … ؟
الفقر ينبت في اراجيح الصغار يورث الآتون فسق اللعنة الكبري وكفر الاولين
يلا أغرقوا كلكم
ذكرني هؤلاء الاطفال مرحلة الابتدائي في اوائل الستينات من القرن الماضي .. ونحن ابناء السابعة نعبر نذهب الي المدرسة والتي كانت تبعد من قريتنا ترعتين من ترع مشروع الجزيرة والتي يعرفها ابناء المشروع … عليه الرحمة والهم ذويه الصبر والسلوان … والمطالبة بالقصاص من القتلة … كنا نعبر الترعة الاولى بكبري متواضع لكنه يمشي الحال .. اما الاخري فابتكر المزارع … طريقة حيث وضعوا ساق غليظ لاحدى الاشجار وثبتوه من الاطراف … يعني الا تكون لاعب سيرك حتي تعدى هذه الترعة .. في الصيف مافي مشكلة اما الشتاء البرد وبرودة المياه … الذين يكبروننا يسبقوننا ويقطعوا للجهة الاخري والمضرين منهم يبلوا الساق بالماء مع الطحالب يعمل مزلقان … انا كنت حريص علي ملابسي اتحمل البرد واشمر واوض اما المجازفين … الحصة الاولى والطابور هم … مجال تمدر .. لا توجد كمرات ولا احهزة ذكية لاستعراض الامر للاعلام والتعليق عليه …مرت الايام وقام نفر من الذين عانوا بعمل كبري لانه دائما يتذكر المعاناة الى ان تم تشييد مدرسة بالعون الذاتي ايام ابعاج وانتهت معاناة الاطفال .. رجعتونا 50 سنه ويا لها من ذكريات
نحن راجعين لي وراء تخطيط مافيش من الكلية الحربيه لحدي سوبا عبور مشاة عدم خليك من المجاري.
الله يحفظهم ويرعاهم