أخبار السودان
قوى الإجماع الوطني: مع اقتراب الذكرى الرابعة لانتفاضة الشهداء، جهاز الأمن يعود للمراقبة الثابتة والمتحركة

مع إقتراب الذكرى الرابعة لانتفاضة الشهداء في سبتمبر، قام جهاز الأمن ومنذ البارحة للعودة إلى المراقبة الأمنية الثابتة والمتحركة لعدد من أعضاء الهيئة العامه لقوى الإجماع الوطني وبعض من كوادر الأحزاب والناشطين من الشباب.
لم تعد إدانة هذا السلوك الارهابي مجدية، عليه ما نود تأكيده من جديد بأن هذه الإجراءات لن تمنع قوي الإجماع الوطني من المضي قدما في نشاطها التنظيمي والسياسي، وأن الإرهاب والاعتقالات لن تثنينا ولن تمنع الناشطين من الشباب ولا جماهير شعبنا من مواصلة النضال حتى إسقاط النظام.
وأن المراقبة والاعتقالات لا تعبر إلا عن عجز النظام المتهالك وهلعه وبؤس معالجاته الامنية.
التحية لذكرى سبتمبر ولشهدائها الابرار
الخزي والعار لنظام الفقر والجوع والإرهاب.
قوي الإجماع الوطني
الخرطوم 8 سبتمبر 2017
من أواخر أغسطس والاستعداد 100 في المية داخل البلاد وخارجها ويشمل الاستعداد البشري والشيطاني وما بينهما سبتمبر لك التحية وأنت تميز بقية الشهور في حياة الظلاميين غصة في حلوقهم وجن جنونهم وقاموا بكل عاداتهم من التجسس والتحسس والتضييق والتعسير والتعطيل والتأخير والإلهاء والفبركات والاشاعات والمسرحيات الاستعراضية والهزلية والتراجيدية وكل ما هو يمكن ان يطمس معالم الشهر من الذاكرة ان استطاعوا ولا يعلمون انهم بذلك يحيون الذكرى ويذكرون من نسى
أعوذ بالله من أشر خلق الله.
يا هيئة قوى الاجماع الوطنى …..عاوزين برنامج عمل واضح …مسيرات سلمية للمحامين ( موضوع عاصم) مسيرات سلمية للاطباء (موضوع الكوليرا) مسيرات سلمية من اجل المواصلات والخبز …مسيرات سلمية من جامع السيد عبدالرحمن الى المجلس الوطنى او الولاية مسيرات من المواطنين من اجل الخدمات …وتعبئة الناس للعصيان ….استفيدوا من تجربة المؤتمر السودانى الناجة فى المخاطبات الجماهرية…..حسنى مبارك والفزافى ووزين العابدين على لقد سقطوا فى اقل من شهر …..الشعب عاوز قيادة لان بدون القيادة حا تكون الفوضى…..الاعتقال والتعزيب لا يخيف صاحب القضية ….الحمدلله جزء كبير من الجيش والشرطة معناكلنا راينا ذالك فى سبتمبر 2013 لقد كان عدونا ناس الامن….يالله يا اخوانا نبدء انشاءالله انشاءالله قبل مارس القادم حا نخلص
من أواخر أغسطس والاستعداد 100 في المية داخل البلاد وخارجها ويشمل الاستعداد البشري والشيطاني وما بينهما سبتمبر لك التحية وأنت تميز بقية الشهور في حياة الظلاميين غصة في حلوقهم وجن جنونهم وقاموا بكل عاداتهم من التجسس والتحسس والتضييق والتعسير والتعطيل والتأخير والإلهاء والفبركات والاشاعات والمسرحيات الاستعراضية والهزلية والتراجيدية وكل ما هو يمكن ان يطمس معالم الشهر من الذاكرة ان استطاعوا ولا يعلمون انهم بذلك يحيون الذكرى ويذكرون من نسى
أعوذ بالله من أشر خلق الله.
يا هيئة قوى الاجماع الوطنى …..عاوزين برنامج عمل واضح …مسيرات سلمية للمحامين ( موضوع عاصم) مسيرات سلمية للاطباء (موضوع الكوليرا) مسيرات سلمية من اجل المواصلات والخبز …مسيرات سلمية من جامع السيد عبدالرحمن الى المجلس الوطنى او الولاية مسيرات من المواطنين من اجل الخدمات …وتعبئة الناس للعصيان ….استفيدوا من تجربة المؤتمر السودانى الناجة فى المخاطبات الجماهرية…..حسنى مبارك والفزافى ووزين العابدين على لقد سقطوا فى اقل من شهر …..الشعب عاوز قيادة لان بدون القيادة حا تكون الفوضى…..الاعتقال والتعزيب لا يخيف صاحب القضية ….الحمدلله جزء كبير من الجيش والشرطة معناكلنا راينا ذالك فى سبتمبر 2013 لقد كان عدونا ناس الامن….يالله يا اخوانا نبدء انشاءالله انشاءالله قبل مارس القادم حا نخلص
هذه هي الدولة الرسالية التي بنتها الحركة الاسلامية السودانية بعد انقلابها الكارثة علي الحريات و الديمقراطية —- اقامت دولة بوليسية فاشية عنصرية غارقة في الفساد بكلياتها و ترتيبها ثالث افسد دولة في العالم — دولة منبوذة و محاصرة و ترزح تحت العقوبات الدولية — دولة ضمن قائمة الدول الاجرامية و الراعية للارهاب الدولي — دولة قادتها مطلوبون للعدالة الدولية لارتكابهم جرائم ابادة جماعية ضد المواطنيين المدنيين العزل — دولة فاشلة و نستبدة – تستأسد علي شعبها و دول الجوار تحتل اراضيها و لم تستطع ان تحرك ساكنا و كان الاجدى لها ان تصوب بنادقها للمحتليين الاجانب بدلا عن المواطنيين المدنيين العزل يا للجبن و يا الخزي و يا للعار —
وزير الصحة في الدولة الرسالية قال : ( المخدرات و الخمور دخلت في كل بيت في السودان ) و لما لا اذا كانت دولة نفسها تتاجر في المخدرات و تستجلبها بالحاويات — حقا انها ( دين الدقن الشيطانية ) —
و من انجازاتها تدمير الاقتصاد و افقار العباد و تقسيم البلاد و انتشار الامراض و سرقة اموال الدواء — و الخرتيت الاعرج لا زال قابعا في كافوري —
هذه هي الدولة الرسالية التي بنتها الحركة الاسلامية السودانية بعد انقلابها الكارثة علي الحريات و الديمقراطية —- اقامت دولة بوليسية فاشية عنصرية غارقة في الفساد بكلياتها و ترتيبها ثالث افسد دولة في العالم — دولة منبوذة و محاصرة و ترزح تحت العقوبات الدولية — دولة ضمن قائمة الدول الاجرامية و الراعية للارهاب الدولي — دولة قادتها مطلوبون للعدالة الدولية لارتكابهم جرائم ابادة جماعية ضد المواطنيين المدنيين العزل — دولة فاشلة و نستبدة – تستأسد علي شعبها و دول الجوار تحتل اراضيها و لم تستطع ان تحرك ساكنا و كان الاجدى لها ان تصوب بنادقها للمحتليين الاجانب بدلا عن المواطنيين المدنيين العزل يا للجبن و يا الخزي و يا للعار —
وزير الصحة في الدولة الرسالية قال : ( المخدرات و الخمور دخلت في كل بيت في السودان ) و لما لا اذا كانت دولة نفسها تتاجر في المخدرات و تستجلبها بالحاويات — حقا انها ( دين الدقن الشيطانية ) —
و من انجازاتها تدمير الاقتصاد و افقار العباد و تقسيم البلاد و انتشار الامراض و سرقة اموال الدواء — و الخرتيت الاعرج لا زال قابعا في كافوري —