زعيم الأمة يرهن عودته بإعلان سياسي جديد قريباً

الخرطوم:كشف زعيم حزب الأمة القومي الصادق المهدي،أمس، عن تشكيل لجنة في الحزب لترتيب عودته وتحديد الزمان بالتشاور مع الحلفاء السياسيين، ورهن عودته بإعلان سياسي جديد سيتم الإعلان عنه قريباً، غير مرتبط بالحوار الوطني.
واستبعد المهدي الذي استضافه صحفيون سودانيون عبر تطبيق المحادثات الفورية “واتس آب” استجابتهم للضغوط من أجل التوقيع على خارطة الطريق المقدمة من الوساطة الأفريقية.
ورهن التراجع عن موقفهم الرافض للوثيقة بقبول التعديلات والإضافات المقدمة للوساطة الأفريقية من المعارضة، وقال: “التنازل الوارد في أمر خريطة الطريق متوقع من النظام السوداني، لأنه يتماشى مع القرار الأفريقي رقم (539) ولا مجال للتنازل من جانبنا، بل إن أية خطوة في هذا المجال ستكون مشتركة نقررها نحن وحلفاؤنا”.
وأكد رئيس حزب الأمة أن تدويل الملف هو سلوك حكومي، بدليل القرارات الصادرة من قبل، وأضاف: “حال تصعيد المواقف الأخيرة أمام مجلس الأمن سيعود ذلك بالضرر على النظام وليس المعارضة”، وزاد “تجاوز المعارضة لن يحقق سلاماً، ولن يحقق وفاقاً حول الحكم، ولن يجد قبولاً دولياً”.
ورأى أن هناك حرصا أفريقيا ودوليا على السلام والاستقرار في السودان وتوقع أن تتم اتصالات مع المعارضة في هذا الشأن، لكنه قطع بأن النظام هو الأولى بالضغط “ليتخلى عن الدكتاتورية والخرق الكبير لحقوق الإنسان التي سجلها المجتمع الدولي في 62 قراراً دولياً تحت الفصل السابع”.
وتابع “نحن لم نستخدم العنف لتحقيق أهداف سياسية، ونوافق على سلام يقوم إلى عدالة ونحترم حقوق الإنسان كما في المواثيق الدولية، ولكن النظام الحاكم هو الذي لا يوافق عليها وهو الأولى بالضغط الدولي عليه”.
ورفض المهدي دمغ أمبيكي بالتواطوء مع الحكومة في خارطة الطريق، أو اتهامه بالسمسار، وقال “لا أنكر حقه في أنه أحد القادة الأفارقة، فهو خليفة نيلسون مانديلا وهو الذي لم يتآمر على الديمقراطية في بلاده بل حافظ على التناوب السلمي على السلطة.. لكن هذا لا يمنع نقد إدارته للوساطة خاصة في الموقف الأخير بأنه تعجل وأوقع نفسه في خطأ”.
وتوقع المهدي أن يفاجئ الشعب السوداني الجميع ويندفع إلى الشارع في انتفاضة ثالثة، بسبب الإحتقان السياسي الذي تعيشة البلاد، وقال “النظام نفسه أكبر دافع نحو الانتفاضة بسياساته الظالمة الخاطئة”، لافتاً إلى أن حزبه بدأ فيما اسماه بـ “الانتفاضة التراكمية”.
وكشف المهدي عن اتصالات أجراها مع قيادات المؤتمر الشعبي عقب رحيل زعيمه حسن الترابي طالبهم فيها بالعمل على عقد مؤتمر للنقد الذاتي للإحاطة بنجاحات التجربة الجزئية في بعض البلدان كما في تونس والمغرب، والإحاطة بإخفاقاتها في بعض البلدان كما في السودان ومصر، والخروج بمشروع دور الإسلام في الحياة العامة في الحياة المعاصرة ما يستوجب حواراً إسلاميا داخلياً وحواراً مع الفكر المعاصر الداخلي والدولي.
وأضاف أن رحيل الترابي سيؤثر على المشهد السياسي في السودان، محذراً من الذهاب خلف مساعية الرامية لإقامة “النظام الخالف” لجمع الصف الإسلامي، قائلاً “هذه المساعي إذا كتب لها النجاح ستعود بالتجربة السودانية للمربع الأول الذي ثبت فشله”، واعتبر التجاوب الذي قوبلت به من بعض الحركات ذات المرجعية الأخوانية في العالم الإسلامي هي محاولة للدفاع عن مواقفها بسبب النكسة التي أصابت التجربة في السودان ومصر.
وأكد المهدي انتهاء علاقة مبارك الفاضل بحزبه منذ العام 2002 رافضا حديثه تحت لافتة حزب الأمة القومي.
وقال: “المذكور ـ أي مبارك الفاضل ـ كون لنفسه حزباً منذ 2002 وبموجب دستور حزب الأمة لم يعد عضواً.. حزب الأمة القومي له دستور وبرنامج مجازان من مؤتمر عام وأجهزة منتخبة ولا يجوز لمن هو خارج هذه المؤسسة التحدث باسمه ولكن يمكن للسلطة أن تستخدم من يشاء من أساليب للتشويش كما هو عهدنا بها”.
الصيحة
و هلمجرا !!!
حقا النظام الخالف تهريج ورعيق ولن يجد قبولا حتى من بيت ال المرحوم
اعمل حسابك فإن القوم يأتمرون بك .. رجوعك ا لى السودان يعنى نهايتك وان هؤلاء القوم يتمنون عودتكم اليوم قبل الغد وذلك لانهم عندهم برنامج يطبقونه عليك .. لقد جربتهم اكثر منا ..فهم جاهزين وعندهم حزب امة اخر جاهز للأعلان عنه.. حزب امة من ال المهدي نفسه…انهم متخصصين في انشاء الاحزاب وتمزيق الاحزاب ..
الم تر انهم قطعوا:
1- الحركة الشعبية عملوا منها عدة حركات شعبية قطاع الشمال
2- وحزب الامة عملوا منه عدة احزاب امة ثم لم يشبع ذلك نهمتهم فأنهم يريدون الان تقطيع المقطع
3- حركة العدل والمساواة عملوا منها عدة حركات
4-
وقس على ذلك فهم بيدهم المال والسلطة والسطوة يجعلون اهلها شيعا واحزاب يستضعفون طائفة ويقطعون طائفة ويحيون طائفة .. عبود جابر واخوانه .. وفضل شعيب وجعمة واخرين ..
من عابش الوضع المزرى الذى اوصلا اليه هذا النظام الفاشستى وأنت ايها الامام معاصر لكل ما يدور فى الساحه السياسيه و ما أل اليه الوطن و المواطن الفاقد لابسط حقوقه الدستورية و التى كفلها الدستور و ميثاق الامم المتحده لحقوق الانسان و السودان موقع على كل الاتفاقيات الدولية و من حقنا التظاهر السلمى و فى ظل هذا النظام منعنا بقوة السلاح و كبت الحريات و التضييق على الصحف و حرمان اصحاب الفكر المعارض للنظام من الكتابه و نشر الفساد و توجيه الاتهام الى الساده أخوان الشواطين مهما ارتكبوا من جرم يخالف القانون و لا يرضى الله ولا رسوله و يعتبر من الكبائر شرعا ولكن للاسف الاسيف نتابع الخطب و ما يدورر فى الحواراتت التليفزيونية و عبر المواقع الاسفيرية من خطط و تحديد ساعة الصفر و انتفاض الشعب شيبا وشبابا و حرائر و تشتعل العاصمه و المدن القرى بالمتظاهرين للانقضاض على هذا النظام الفاشستى الذى احكم قبضته و نتف الريوشات الى تعينكم على التحليق فى سماء هذا الوطن بالكلمه و استقطاب كوادركم فى لمحمة البصر ليقفوا وقفة رجل واحد فى وجه العسكر و اذناب النظام اللشيطانى و مليشياته التى تتضرع و تسفك الدماء دون وازع دينى و لا قانون يلزم هؤلاء الاشرار الفاقد التربوى بالعقاب والمحاسبه لكل من يعتدى على الابرياء و المسالمين و حمابتهم لحين تفرقهم دون المساس بالاملاك الخاصه او الدولة او التعدى على البشر من شرطه او أمن ؟
كانت سبتمبر وهاج الشارع و ماج و خرج الشباب و الشابابت و كانوا شعلة اضاءت طريق الانتفاضة و للاسف سفكت دماء و المعارض فى اجتماع مغلق و حوار و نقاش و دراسة و ترشيح و تعين من يكون رئيسا و من يكون وزيرا و حدث الخلاف و انفض و اجتمعتم ولم تصلوا الى مسودة اجندة لادارة الدولة بعد سقوط النظام ؟
و فى هذه الاثناء كانت تسيل الدماء و من المعارضة من طلب من كوادره عدم المشاركة و الشعبى أحدهم و كيف لنا أن نصل الى جادة الطريق و من يقود هذه الامه بعيدا عن الشرع الذى التهب ؟
التخوف من حدوث الصومله او يكون السودان عبارة عن دولة صراعات بين الجماعات و احياء القبليه و الاثنية مخاوف لا تشبهنا و لن نكون حملة سلاح لنقاتل بعضنا البعض و الدليل على ذلك ما نعانيه مدعاة الى أن نحمل السلاح و نقاتل النظام فى عقر داره لما نعانيه و هذا لم يحدث ؟
الحركات المسلحه لديها شرووط مالب متى ما توفرة هذا المطالب عادوا الى اهلهم منتصرين بأذن الله ؟
النظام الشيطانى لن يقدمم تنازلات و سوف يتمسك بموقفه و هم فى صراع داخلى بين الفصيلين و المنشقين و لهذا يسعون الى توحيد اخوان الشواطين باى وسيلة كان لحماية كل من اجرم و ارتكب جريمه تمس الوطن و المواطن و الخوف من المحاكم التى سوف تقام لمحاكتهم عاجلا ام اجلا و هذا هو المصير الحتمى النهاية السعيدة لأن شاء الله ….
ألا تري يا السيد الإمام إن ما قلته هنا كله كلام هام ،ولكن ألاحظ في كثير من المناسبات التي تصرح فيها ليس هناك تعليقات هامة وكثيرة علي ما تدلي به مع أهميته وهذا دليل واضح أن الكثيرين بأوا لا يهتمون بما تصرحون به وحتي أعضاء حزبكم لا نري لهم مداخلات ملموسة تؤيد ما تصرحون به خوفا أو هم والآخرون أصبحوا لا يثقون إنكم(شايتين وين) والدرب دخل ليهم في المويه، وذلك لأن ما أتيعتموه من سياسات خلال ال27 سنة لم يأت بأي فائدة إن لم يكن قد عقد المشهد السياسي السوداني أكثر ، فأنتم لم تعارضوا معارضة تقدم فيها التضحيات اللازمة حتي تستقطبوا فيها آخرين يقون من مواقفكم التفاوضية مع النظام من أجل حلول تصب في مصلحة السواد الأعظم من السودانيين، ولا انتم فاوضتم النظام ودخلتم معه في شراكات تحد من إنفراده بالسلطة وذلك في ظل إستراتيجية مدروسة تؤتي أكلها بعد حين .
كما أن سياستكم المتبعة في التنظيم والمحافظة علي عضويتكم القديمة وإستيعاب عضوية جديدة هي سياسة فاشلة ،فسياستكم وقولكم لكل من أدلي برأي مخالف لرأيكم(إن الباب يفوت جمل) هي سياسة العاجز بلا شك? فالأحزاب الناجحة هي الأحزاب التي تستطيع المحافظة علي عضويتها القديمة بجميع السبل وتسعي بكل جد لإستقطاب عضوية جديدة بإستمرار، فهل سألتم نفسكم كم إستقطبتم وفقدتم من العضوية خلال ال27 سنة الماضية؟؟؟
ورفض المهدي دمغ أمبيكي بالتواطوء مع الحكومة في خارطة الطريق، أو اتهامه بالسمسار، وقال “لا أنكر حقه في أنه أحد القادة الأفارقة، فهو خليفة نيلسون مانديلا وهو الذي لم يتآمر على الديمقراطية في بلاده بل حافظ على التناوب السلمي على السلطة.. لكن هذا لا يمنع نقد إدارته للوساطة خاصة في الموقف الأخير بأنه تعجل وأوقع نفسه في خطأ”.
يا سيدي الإمام، يبدو أنك لا تعرف أمبيكي جيداً!!.
امبيكي سعى لتعديل الدستور ليحصل على ولاية ثالثة، ولكن إرث مانديلا، ووجود دولة مؤسسات، حالا دون طموحه.
هل تعلم بأن المُعارضة في ساحل العاج رفضت وساطته لإنحيازه إلى الرئيس الطاغية/لوران جباجبو، الذي يقبع في السجن حاليا (بعد أن أطاحت به قوات الأمم المتحدة التي تدخلت بموجب الفصل السابع) منتظراً محاكمته في لاهاي (المحكمة الجنائية الدولية) على جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية؟
هل تعرف فشل دبلوماسيته الصامتة في علاج مُشكلة زيمبابوي ,انحيازه السافر لروبرت موجابي؟
هل تعلم علاقة امبيكي برجل المافيا الأول في جنوب إفريقيا (اجليوتي)؟
هل تعرف علاقته بصديقه (الذي أهداه حذاء مقاس سبعة) رئيس الشُرطة السابق (جاكي سيليبي) الذي حوكم بتهم الفساد ومات في السجن العام الماضي أثناء قضائه فترة محكوميته البالغة عشرة أعوام؟
هل تعلم كيف ولماذاأقال امبيكي النائب العام خلال فترة رئاسته؟
هل تعلم كيف ولماذا طلب حزب المؤتمر من من امبيكي تقديم إستقالته؟
أفلح إن صدق
لقد بدأ الأخوان المسلمون بالتحرك لإزالة البشير من سدة الحكم ليستولوا علي الحكم لفترة ثانية تحت شعار التغير!!!!! والصادق المهدي ينتظر أن يفاجئ الشعب السوداني الحكومة بالمظاهرات و الإضراب ؟؟؟ وفي ذات الوقت قال ~
ورهن التراجع عن موقفهم الرافض للوثيقة بقبول التعديلات والإضافات.
مما يعني بالضرورة أن يوقع علي الوثيقة في حالة قبول التعديلات وهذا لعمري كل ما يرغب به النظام وهو التوقيع
لا توجد الي الأن قيادة شعبية متفق عليها ليتم خروج الشعب للشارع لإسقاط النظام وهذه هي النقطة الرئيسية في إسقاط النظام ونقول للصادق لا أحد يرغب به كرئيس للسودان ونحتاج لأجندة و اضحة كشرط شعبي لكي نناضل من أجل التحرر من القبضة الكيزانية وضماننا لهذا التغير سيكون دمائنا و أرواحنا فقط نريد التأكد من أنه لن نموت فطايس ليستولي البعض علي الكرسي دون إحداث تغير؟؟؟؟؟ ولقد وجهنا نداء للصادق قبل عدة سنوات في هبة سبتمبر و لكنه لم يستجيب . و الأدهي و الأمر من ذلك إنه لم يجري أي تغير عندما كان رئيس بل سارع إلي تسليم الحكومة لعمر البشير عندما كان الشعب في الشارع رافضاً لسياساته ولا أعتقد إن ذات الشعب سيثق في الصادق مرة أخري .
اوعا داير تعلن العودة لمؤتمر الخوار تتم ال7+7 بعد ما كانت -7 لأنو ما في حلل لرجوعك إلا تتنازل وإلا كان جيت حيقبضوك أولاد عطا الما متربيين ويقعدوا يستجوبوك شهر وشهرين اسمك منو؟؟؟ وعمرك وقبيلتك وشغلتك وعنوانك!!!! لو داير دي تعال بدون تنازل!
يا سيدي الوقت وقت الانتفاضة حل علينا الان والظروف مواتية والنظام مشغزل بحربه في ج كردفان ا
اهيب بالشباب وكافة قطاعات المجتمع بالتحرك والجلوس في الشوارع الان يا حرطوم الان قبل ان تعود مليشيات النظام من ج كردفان فتحصد الارواح كما حدث في توقيت سبتمبر
التحية لإمام الأمة رئيس الوزراء الشرعى
و هلمجرا !!!
حقا النظام الخالف تهريج ورعيق ولن يجد قبولا حتى من بيت ال المرحوم
اعمل حسابك فإن القوم يأتمرون بك .. رجوعك ا لى السودان يعنى نهايتك وان هؤلاء القوم يتمنون عودتكم اليوم قبل الغد وذلك لانهم عندهم برنامج يطبقونه عليك .. لقد جربتهم اكثر منا ..فهم جاهزين وعندهم حزب امة اخر جاهز للأعلان عنه.. حزب امة من ال المهدي نفسه…انهم متخصصين في انشاء الاحزاب وتمزيق الاحزاب ..
الم تر انهم قطعوا:
1- الحركة الشعبية عملوا منها عدة حركات شعبية قطاع الشمال
2- وحزب الامة عملوا منه عدة احزاب امة ثم لم يشبع ذلك نهمتهم فأنهم يريدون الان تقطيع المقطع
3- حركة العدل والمساواة عملوا منها عدة حركات
4-
وقس على ذلك فهم بيدهم المال والسلطة والسطوة يجعلون اهلها شيعا واحزاب يستضعفون طائفة ويقطعون طائفة ويحيون طائفة .. عبود جابر واخوانه .. وفضل شعيب وجعمة واخرين ..
من عابش الوضع المزرى الذى اوصلا اليه هذا النظام الفاشستى وأنت ايها الامام معاصر لكل ما يدور فى الساحه السياسيه و ما أل اليه الوطن و المواطن الفاقد لابسط حقوقه الدستورية و التى كفلها الدستور و ميثاق الامم المتحده لحقوق الانسان و السودان موقع على كل الاتفاقيات الدولية و من حقنا التظاهر السلمى و فى ظل هذا النظام منعنا بقوة السلاح و كبت الحريات و التضييق على الصحف و حرمان اصحاب الفكر المعارض للنظام من الكتابه و نشر الفساد و توجيه الاتهام الى الساده أخوان الشواطين مهما ارتكبوا من جرم يخالف القانون و لا يرضى الله ولا رسوله و يعتبر من الكبائر شرعا ولكن للاسف الاسيف نتابع الخطب و ما يدورر فى الحواراتت التليفزيونية و عبر المواقع الاسفيرية من خطط و تحديد ساعة الصفر و انتفاض الشعب شيبا وشبابا و حرائر و تشتعل العاصمه و المدن القرى بالمتظاهرين للانقضاض على هذا النظام الفاشستى الذى احكم قبضته و نتف الريوشات الى تعينكم على التحليق فى سماء هذا الوطن بالكلمه و استقطاب كوادركم فى لمحمة البصر ليقفوا وقفة رجل واحد فى وجه العسكر و اذناب النظام اللشيطانى و مليشياته التى تتضرع و تسفك الدماء دون وازع دينى و لا قانون يلزم هؤلاء الاشرار الفاقد التربوى بالعقاب والمحاسبه لكل من يعتدى على الابرياء و المسالمين و حمابتهم لحين تفرقهم دون المساس بالاملاك الخاصه او الدولة او التعدى على البشر من شرطه او أمن ؟
كانت سبتمبر وهاج الشارع و ماج و خرج الشباب و الشابابت و كانوا شعلة اضاءت طريق الانتفاضة و للاسف سفكت دماء و المعارض فى اجتماع مغلق و حوار و نقاش و دراسة و ترشيح و تعين من يكون رئيسا و من يكون وزيرا و حدث الخلاف و انفض و اجتمعتم ولم تصلوا الى مسودة اجندة لادارة الدولة بعد سقوط النظام ؟
و فى هذه الاثناء كانت تسيل الدماء و من المعارضة من طلب من كوادره عدم المشاركة و الشعبى أحدهم و كيف لنا أن نصل الى جادة الطريق و من يقود هذه الامه بعيدا عن الشرع الذى التهب ؟
التخوف من حدوث الصومله او يكون السودان عبارة عن دولة صراعات بين الجماعات و احياء القبليه و الاثنية مخاوف لا تشبهنا و لن نكون حملة سلاح لنقاتل بعضنا البعض و الدليل على ذلك ما نعانيه مدعاة الى أن نحمل السلاح و نقاتل النظام فى عقر داره لما نعانيه و هذا لم يحدث ؟
الحركات المسلحه لديها شرووط مالب متى ما توفرة هذا المطالب عادوا الى اهلهم منتصرين بأذن الله ؟
النظام الشيطانى لن يقدمم تنازلات و سوف يتمسك بموقفه و هم فى صراع داخلى بين الفصيلين و المنشقين و لهذا يسعون الى توحيد اخوان الشواطين باى وسيلة كان لحماية كل من اجرم و ارتكب جريمه تمس الوطن و المواطن و الخوف من المحاكم التى سوف تقام لمحاكتهم عاجلا ام اجلا و هذا هو المصير الحتمى النهاية السعيدة لأن شاء الله ….
ألا تري يا السيد الإمام إن ما قلته هنا كله كلام هام ،ولكن ألاحظ في كثير من المناسبات التي تصرح فيها ليس هناك تعليقات هامة وكثيرة علي ما تدلي به مع أهميته وهذا دليل واضح أن الكثيرين بأوا لا يهتمون بما تصرحون به وحتي أعضاء حزبكم لا نري لهم مداخلات ملموسة تؤيد ما تصرحون به خوفا أو هم والآخرون أصبحوا لا يثقون إنكم(شايتين وين) والدرب دخل ليهم في المويه، وذلك لأن ما أتيعتموه من سياسات خلال ال27 سنة لم يأت بأي فائدة إن لم يكن قد عقد المشهد السياسي السوداني أكثر ، فأنتم لم تعارضوا معارضة تقدم فيها التضحيات اللازمة حتي تستقطبوا فيها آخرين يقون من مواقفكم التفاوضية مع النظام من أجل حلول تصب في مصلحة السواد الأعظم من السودانيين، ولا انتم فاوضتم النظام ودخلتم معه في شراكات تحد من إنفراده بالسلطة وذلك في ظل إستراتيجية مدروسة تؤتي أكلها بعد حين .
كما أن سياستكم المتبعة في التنظيم والمحافظة علي عضويتكم القديمة وإستيعاب عضوية جديدة هي سياسة فاشلة ،فسياستكم وقولكم لكل من أدلي برأي مخالف لرأيكم(إن الباب يفوت جمل) هي سياسة العاجز بلا شك? فالأحزاب الناجحة هي الأحزاب التي تستطيع المحافظة علي عضويتها القديمة بجميع السبل وتسعي بكل جد لإستقطاب عضوية جديدة بإستمرار، فهل سألتم نفسكم كم إستقطبتم وفقدتم من العضوية خلال ال27 سنة الماضية؟؟؟
ورفض المهدي دمغ أمبيكي بالتواطوء مع الحكومة في خارطة الطريق، أو اتهامه بالسمسار، وقال “لا أنكر حقه في أنه أحد القادة الأفارقة، فهو خليفة نيلسون مانديلا وهو الذي لم يتآمر على الديمقراطية في بلاده بل حافظ على التناوب السلمي على السلطة.. لكن هذا لا يمنع نقد إدارته للوساطة خاصة في الموقف الأخير بأنه تعجل وأوقع نفسه في خطأ”.
يا سيدي الإمام، يبدو أنك لا تعرف أمبيكي جيداً!!.
امبيكي سعى لتعديل الدستور ليحصل على ولاية ثالثة، ولكن إرث مانديلا، ووجود دولة مؤسسات، حالا دون طموحه.
هل تعلم بأن المُعارضة في ساحل العاج رفضت وساطته لإنحيازه إلى الرئيس الطاغية/لوران جباجبو، الذي يقبع في السجن حاليا (بعد أن أطاحت به قوات الأمم المتحدة التي تدخلت بموجب الفصل السابع) منتظراً محاكمته في لاهاي (المحكمة الجنائية الدولية) على جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية؟
هل تعرف فشل دبلوماسيته الصامتة في علاج مُشكلة زيمبابوي ,انحيازه السافر لروبرت موجابي؟
هل تعلم علاقة امبيكي برجل المافيا الأول في جنوب إفريقيا (اجليوتي)؟
هل تعرف علاقته بصديقه (الذي أهداه حذاء مقاس سبعة) رئيس الشُرطة السابق (جاكي سيليبي) الذي حوكم بتهم الفساد ومات في السجن العام الماضي أثناء قضائه فترة محكوميته البالغة عشرة أعوام؟
هل تعلم كيف ولماذاأقال امبيكي النائب العام خلال فترة رئاسته؟
هل تعلم كيف ولماذا طلب حزب المؤتمر من من امبيكي تقديم إستقالته؟
أفلح إن صدق
لقد بدأ الأخوان المسلمون بالتحرك لإزالة البشير من سدة الحكم ليستولوا علي الحكم لفترة ثانية تحت شعار التغير!!!!! والصادق المهدي ينتظر أن يفاجئ الشعب السوداني الحكومة بالمظاهرات و الإضراب ؟؟؟ وفي ذات الوقت قال ~
ورهن التراجع عن موقفهم الرافض للوثيقة بقبول التعديلات والإضافات.
مما يعني بالضرورة أن يوقع علي الوثيقة في حالة قبول التعديلات وهذا لعمري كل ما يرغب به النظام وهو التوقيع
لا توجد الي الأن قيادة شعبية متفق عليها ليتم خروج الشعب للشارع لإسقاط النظام وهذه هي النقطة الرئيسية في إسقاط النظام ونقول للصادق لا أحد يرغب به كرئيس للسودان ونحتاج لأجندة و اضحة كشرط شعبي لكي نناضل من أجل التحرر من القبضة الكيزانية وضماننا لهذا التغير سيكون دمائنا و أرواحنا فقط نريد التأكد من أنه لن نموت فطايس ليستولي البعض علي الكرسي دون إحداث تغير؟؟؟؟؟ ولقد وجهنا نداء للصادق قبل عدة سنوات في هبة سبتمبر و لكنه لم يستجيب . و الأدهي و الأمر من ذلك إنه لم يجري أي تغير عندما كان رئيس بل سارع إلي تسليم الحكومة لعمر البشير عندما كان الشعب في الشارع رافضاً لسياساته ولا أعتقد إن ذات الشعب سيثق في الصادق مرة أخري .
اوعا داير تعلن العودة لمؤتمر الخوار تتم ال7+7 بعد ما كانت -7 لأنو ما في حلل لرجوعك إلا تتنازل وإلا كان جيت حيقبضوك أولاد عطا الما متربيين ويقعدوا يستجوبوك شهر وشهرين اسمك منو؟؟؟ وعمرك وقبيلتك وشغلتك وعنوانك!!!! لو داير دي تعال بدون تنازل!
يا سيدي الوقت وقت الانتفاضة حل علينا الان والظروف مواتية والنظام مشغزل بحربه في ج كردفان ا
اهيب بالشباب وكافة قطاعات المجتمع بالتحرك والجلوس في الشوارع الان يا حرطوم الان قبل ان تعود مليشيات النظام من ج كردفان فتحصد الارواح كما حدث في توقيت سبتمبر
التحية لإمام الأمة رئيس الوزراء الشرعى
اذا كانت عودتك كما نخشى بترتيب مسبق مع ابنك مساعد الرقاص وغواصة الوطنى داخل حزب الامة صديق اسماعيل فهذه ام الكوارث لان النظام يريد ان يجعل منك درع بشرى وايضا يريد شق المعارضة وانت تعلم ذلك اما موضوع مبارك الفاضل فهذا كرت محروق بالنسبة لكل الناس ويريد حزب الرقاص تهديدك به عبر الغواصة القذر حسن اسماعيل ونحن شباب حزب الامة لاشان لنا برجل خان الامانة وشق الصفوف وهنيئا لحزب الرقاص بنكرات امثال الفريق صديق وابنك مساعد الرقاص وحسن اسماعيل وبقية الارزقيةونحن الان نخطط لعمل سيحدث دويا هائلا فى الحزب وفى السودان لاننا لانريد للوطن مزيد من التشظى والانقسام فالمطلوب من السيد الامام فقط البقاء بالخارج لفترة لاتتجاوز منتصف مايو القادم وباذن الله سيصوم الشعب السودانى بكامل حريته والحاضر يكلم الغايب .
اذا كنت مؤمل ان ينتفض السودانيين او اهل الخرطوم ليرجعوك الي كرسي الحكم فعشم ابليس في الجنه وبعد ان تري حلمه اضانك لانو الراجي منهم يثورو عارفين بيرك وغطاها وهم قرأو التاريخ اذا لم يعيشوه..فالاحسن لك جدو ان تدير تركة جدك وان تعتزل السياسه وتحفظ ماء وجهك
تكوين لجنة ووفد مقدمة وووووووووو اللة لاعادك اللة لا عادك
من المعروف انو نظام الحكم في السودان جمهوري لكن في ارض الواقع عسكري ،فبقول لابو سعادتو تجي ولا ما تجي حتغير شنو اول وظيفة ليك رئيس وزراء وفكت منك تاني ما بترجع ليك فاحسن تذهب غير ماسوف عليك وكفاية العملو نسيبكم في السودان ..
ينبغي ذلك يا امام
والله يا شيخنا كان جيت ولا ماجيت لن تغير في الوضع الحاصل واخشى ان تذهب مثلما ذهب صهرك دون ان تصل لاي حلول مع عصبة الإنقاذ سترحلوا جميعا بنفس تلك الطريقة، وقد رأينا الكثير من اهل الإنقاذ والمعارضين قد ذهبوا ورحلوا والحال في حالها والخراب في محله والفساد مستمر والدولة لا وجيع لديها وليس همها الإصلاح وتطبيق القانون على الجميع ،
نريد رئيسا مثل الحجاج بن يوسف لحكم السودان؟
Welcome Mr Almahdi your are the elected president of Sudan. Your leadership skill is vital in this difficult time.
النفخ في القربّة المقدودة لاينفع.