من عجائب الزمان الانقاذي : مدير مدرسة ينسى التقديم لارقام جلوس طالبات بالدويم

يا جماعة الخير (1) انه ليس بشيء عجب لا فى جمادى او فى رجب!!! هذا المدير (الناظر) الهمام “طبعن” وبما لا يدع مجالا للشك (كما كان يقول “الرفاق” اللى كانوا ملاحدة كفره فى سوالف أزمان شركاء ألأنقاذ اليوم وحلفائها ألأستتراتيجيين فى القرن الحادى والعشرين) ان هذا المعلم ظل يتدهور ويتدهور ثم يتدهور مثنى وثلاث ويمكن رباع فى نظام تعليم رفع شعارا وسعى لتحقيقه “اعادة صياغة ألأنسان السودانى” وها هو ياتى اكله “بحمد الله سبحانه وتعالى”
الراجل دا بالله موش ليه حق وكل الحق يا اهل مدينة النور .. الم يسبق ان حدث منه ما حدث فى عدة اعوام خلت من قبل حسبما قال “كاشحكم”.. يعنى الراجل اعتاد على كدا!! الغلطه ما غلطتو لا فى المرّة التانيه او التالته طالما ماكانش فى حد قدر يشكمو او يقول ليهو تلت التلاته كم؟ بحسبان ان مدينة النور عندها سابقه اعفاء من عقوبه اوقعتها محكمة ذات صفة قانونية اعتبارية على من يفترض ان يكون على خلق ودين ( دين دى ماهياش بمعنى قرض حسن او استلاف دى صلة بالنظر الى ميسرة ان كان الحال فى معسرة
انطلاقا من هذا المفهوم لنسأل ونحن ادرى (وهل فى من هو اعلم من الحوكومه): هل لأى فرد من اهل الديم سبب للأعتقاد ان هذاالمدير فى معسرة مستدامه وانه فى حاجة الى دعم استراتيجى كل سنه فى نفس الزمان والمكان (ان صحت رواية تكرار وقوع الحدث او التعوّد عليه وألأندغام فى فعله “طبعن” مع غياب احساس “التقبّض” النفسى او الجسمانى خوفا من انكشاف امره ام كان يندغم مع تكرار العمل امل الأعفاء ؟
اها قروش البنات اللى دفعنّها على مر السنين بقت من نصيب منو فى اهل الدويم؟ رجعت لأولياء ألأمور؟ ولآ احتسبوها زكاة وصدقة جاريه..
اولياء امور بنات السنه اللى فاتت لوحهم وصل وين فى الموضوع ولآ كانوا من اهل فقه السترة والناظر لا يزال وما يفتأ من المتوضئين ألأطهار كما الشيخ الذى كانت الطالبة الجامعيه تأمل ان يهبها النجاح وجاءه العفو يسعى على امل ان ياتى النجاح على يديه عاجلا او آجلا لأخوات لها..
ياجماعة الخير ايه كان لزوم اثارة الموضوع . اكيد الناظر مؤمن وكيّس وفطن موش طلب من المتضررات والمتصررين من ألآباء احتساب ألأمر قضاءا وقدرا والقبول بالمقدر والمكتوب والجلوس للامتحان السنه الفادمه ان شاء الله سبحانه وتعالى وبرضو خير وبركه .. يجوّدن العلم ويحظين ب “كيل بعير منه” خلال هذا العام.. م وما ينسن قول ابن المهدى المجدوب وشدو سفير النوايا الحسنه: أيكون الخير فى الشر انطوى والقوى خرجت من بذرة هى حبلى بالعدم .. هى يعنى “الدنيا شن فيها !!!!!!

والله قمة اللامبالاة امثال هذا المدير ولا ينفع مساعد لورى خليك من ادارة مدرسة…يخس عليك

مدير جبهجى

زمان كان المعلم رمز المسؤلية وقدوة حسنه للجميع في المجتمع وكان يقوم بتربيه التﻻميذ ولكن يبدو ان معلمي ثوره التعليم العالي محتاجين تربية .المفروض اولياء امور الطلبه المتضررين يربطوا لهذا المدير في شارع السوق .واربعه يشيلو فرييه ويجلدوا جلد غرائب اﻻبل حتي يتربي ويتعلم المسؤولية

هي وينا وزارة التربية والتعليم عشان ترفض ولا ما ترفض.أدو البنات أرقام وخلاص ان شاء الله في آخر القائمة.في النهاية هن حيدخلن أي جامعة مضروبة ويتخرجن وما حيلقن شغل.وصويحباتهن اللا تي لا يفقهن شيئاً سيشتغلن في الشركات والبنوك بمئات الآلاف ويركبن العربات لأنهن من بنات ذوات المؤتمر الوطني.شايفين المسألة بسيطة كيف. ما تعقدوا الأمور. وبعدين الناظر ده يمكن يكون قريب الشيخ بلة الغائب وكل ما يرسل أرقام الطالبات يقوم الجن الأحمر يختطفها زي الطائرة الماليزية.شايفين العالم ده بقي قرية صغيرة كيف.وعقبال الماجستير والدكتوراة التي أصبحت أسهل من أكل البوش. آل وزارة التربية آل.

إذا كان هذا الخبر صحيح فيجب على الوزارة اتخاذ ما يلزم تجاه هذا المدير ، إذا كان هذا حال المدير فكيف يكون المعلمين ، يجب أن يأخذ جزاه ، والله من القسوة بما كان إعادة طالب سنة كاملة عشان خطأ ، كما يجب على الوزارة أن تحل مشكلة الطالبات دون تأجيل .

هم ديل شافوحاجه عندي اخواي ادرب وقالوليه انتاماتدربتاوسقطواسمو دي مامهزله ربنايعينهم