قصيدة ( كل البنيتو عبث ) ،، كلمات : سمية هندوسة‎

روعه ياهندوسه

التحية لك أيتها المناضلة الشامخة … أحي شجاعتك وصبرك وعلو هامتك على هؤلاء الأقزام..

لأكن والله روعة
انتى بت بلدى أصالة ورمز سودانى

امبارح استهدفوك وعملو فيك ما عملوا واليوم قتلوا الطلاب العزل الابرياء ومين عارف بكره اللى يحصل شنو ارفعوا الاكف لله العزيز القدير ان يزيل هذا البلاء عنا وقفوا صفا واحدا مهما يلغ الجور قفوا ضد هذا العدو الغاشم وربنا كفيل بهم ليريهم سوء افعالهم فى الدنيا قبل الاخره ………امييييييييين

روعة

شكرا الاخت سمية هندوسة على روحك الثورية وعلى كلماتك المؤثرة فى زمن خفت فيه صوت الرجال

جيتي وفيك ملامحنا.. ينصر دينك يا مناضلة يا واعية..!

كلام جميل واجمل منه كلام الراحل حميد:
نحن وصبرنا قدر قدر
نصبر صبر
نستحمل اصوات القعو
والليل غناوي نولعو
يا يمة تفرحي من طرف
عاد والمسافرين يرجعو
ده كأنو لا دمع إنذرف
لا خيوط قلوب اتقطعو
يختونا يمشو يودعو
فقراً علينا إتربعو
ديل لا بيخافو من الحساب
لا بيختشو لا بيشبعو
حقاً تحرسو ولا بجي
حقك تقاوي وتقلعو
امسك شباطينك صراع
الما بتلحقو فلعو
امسك لي بالك لا يلين
انقح ترابك وازرعو
عقبان ابو الانسان حنين
ما شق حنكاً ضيعو

التحية لهذه الصامدة الشامخة !

يا مَنْ له التاريخُ يشهدُ أنه
إن هبَّ يوماً كان كالبركانَ
هبُّوا جميعاً أشعلوها ثورةً
ليكون ما قد كان في نيسانِ
هبُّوا بني السودانِ طال سباتكم
وتسلحوا بالعزم والإيمانِ
إن ترهبون الموتَ في إقدامكم
فالموتُ بئس الموت للمتواني
والمرءُ مهما عاش ليس مخلداً
والذكرُ بعد الموتِ عمرٌ ثاني
والعزُّ يرفع رأس كل مناضلٍ
والذلُّ يقصمُ ظهرَ كلِّ جبانِ
والحرُّ إما أن يعيش مكرماً
أو أن يموت مضرج الأكفانِ

صدقوني ايام قليلة ويتعافى الوطن
من احفاد مسيلمة وفرعون
وشكرا هندوسة احي فيك روح النضال

الدخان أسلوب يستخدمه النحالون لدفع النحل للتغذية ونسيان ما حوله مما يتيح للنحال فحص الخلية
هذا الاسلوب طبق على بنى البشر فى مصر أبان حكم المخلوع حسنى مبارك ولكن النحل كمل عسل الخلية وثار على جلاده وقامت الثورة ولكن …… نحن مازالت الخلية فيها الكثير من العسل جلب غالبيته ذويهم من
بلاد الغربة يعنى يا نحال لا نيرانك ولا دخانك بتصحينا…. هو عسلنا بكمل لازم نريح كمان سجانك…نحن
شرابنا الكدر والطين بأيدينا لا من كيزانك….وأديناك ظهرنا كمان أجلد ساكت ما دايرنو حنانك….تعرف الفول ده الربانا زمان من بدرى وقمنا عليه كمان…..

هندوسة يا هندوسة
كلمات تمام مدروسة
بس كانت وين محبوسة
زي كرامتنا المديوسة
ولازم نبدا نكوسا

قصيدة جميلة لدرجة انا الما بعرف عربي اشعرت

لماذا كل القصائد صارت تشاؤمية؟؟؟. لابد من قصائد تعبر عن قوتنا وليس ضعفنا. هذه الحكومة حاولت ان تدمر معنوياتنا وتسلب ارادتنا لكن الارادة باقية والتصميم على ازالتها اقوى. فقط نحتاج الى التفاؤل. ويا هندوسة نحن لم نكن مستعبدين لأحد ولن نكون فنحن عبيد للرحمن فقط . أرجو منك اختى الكريمة أن تتجاوزى محنتك هذه بقوة والا تكون قد اثرت على مشاعرك لإنك بطلة فى نظر الآخرين.

(ستكون حراًإذا لم يكن ليلك مليئاً بالأحزان.. ستجد نفسك ناهضاً .. شامخاً .. متسامياً عليها .. منطلقاً .. متحرراً من أغلالها .. فأنت عند ذلك .. ستكون أكثر حرية)

تعجبني شجاعتك ياهندوسه

هندوسة انت أمرأة الزمان الجاي القصيدة والذي عملوه فيك القصاص آتي قريب مادام البلد وصلت للعنصرية والله قريب لم ولن تهان امرأة في شبر من هذا الوطن العزيز لك التحية يا بطلة ولك مني كل التقدير والتجلي وواصلي في هذا يوماً سيكون لك شأن في هذا الوطن ذي ماالباتيل تحرك جحافل المقاتلين والشجعان من ابناء بلدك فانت حركت في كل القبيلة شجون بطعم الدم. انت قتلتينا احياء اموات ولك العتبي نحن قصرنا في حقك ولكن سيشنق الذي قام بالعملة يوما انشاءالله.

مشكورة يا بطلة علي الكلمات والابيات الرائعة والي الامام لتعرية تجار الدين وحبا في السودان الافريقي حتي النخاع

التحية لك ، السودان يستحق ان يحمل بداخله أمثالك ، نعم المراءة يحفظك الله من كل سؤ

اختى … لا حياة لمن تنادى فى وطن ارتدى فيه الرجال صفة الجبن والخوف من الموت ، فلتخرج النساء عن بكرة أبيها وليتركن الرجال للطبيخ .