ليوبار يهزم جولبيا ويحرز لقب كأس الاتحاد الافريقي لأول مرة ..ويواجه الأهلي في السوبر

© رويترز

أحرز ليوبار الكونجولي لقب كأس الاتحاد الافريقي لكرة القدم لأول مرة في تاريخه بعد فوزه على ضيفه جوليبا المالي 2-1 في إياب الدور النهائي للمسابقة اليوم الأحد.

وتقدم سيزار جاندزي بهدف لفريق ليوبار في منتصف الشوط الأول قبل أن يدرك ساليف كوليبالي التعادل لجوليبا بضربة رأس من مدى قريب.

لكن قبل نهاية الشوط الأول بدقيقة واحدة أعاد رودي بهيبي نيدي التقدم من جديد لفريق ليوبار.

وتفوق ليوبار بذلك 4-3 في مجموع المباراتين بعدما تعادل مع جوليبا في مالي بهدفين لكل منهما يوم الأحد الماضي.

وهذا اللقب القاري هو الثاني في تاريخ أندية الكونجو والأول منذ تتويج كارا برازافيل بكأس افريقيا للأندية أبطال الدوري في 1974 على حساب غزل المحلة المصري.

وبذلك سيلتقي ليوبار في كأس السوبر الافريقية مع الأهلي المصري الذي أحرز لقب دوري أبطال افريقيا على حساب الترجي التونسي.

تعليق واحد

  1. وا حسرتاه على فرقنا التي دخلت نصف النهائي بأكثر من فرصة لتبدد آمال الشعب الشعب السوداني

    و يبدو لي أن الحال من بعضه ( لعيبة كورة على سياسيين) !!!

    و ما فيش حد أحسن من حد !!!!

  2. – إمكانات عملاقي السودان لا تقارن بامكانات هذا الفريق الذي أخذ الكأس من براثننا ولكن الى جانب العوامل الفنية التدريبية والنفسية عنداللعبيين, فان الحظ وقف مرتين مع ليزبارد في ملعبه وملعبنا , في حين تخلى عناالحظ (الذي لا تستطيع أن تحقق نجاحا في كرة القدم بدونه مهما بغلت فنياً) مرتين (الحضري+السعودي) !!!

    – من بين أهم العوامل الفنية التيأدت الى فوزه بالكأس( ولاأستبعد أن يفوز على الأهلي في السوبر) , هو امتلاك ليوبارد لمدرب مكتمل وطوح بلا حدود أعتبره الأشطر الآن أفريقيا.. وأنصح المريخ بالتعاقد مع هذا المدرب والتخلي عنى الكوكي .. هذا المدرب هوالآن الأفضل والأشطر في أفريقيا..اذا كان الكزكي قد صعد بأهلي شندي لأول مرة في مشاركاته الأفريقية الى دور الثمانية , فان هذا الفريق قد حقق الكأس من أول مشاركة للفريق !!!

    – أتوقع فوز هذا الفريق بالسوبر وقديحقق كأس الأبطال العام القادم !!!

  3. الاخوة المعلقين لا تظلموا اللعيبة مشكلة كرة القدم فى السودان هى صورة من مشكلة المجتمع السودانى الذى يمزقة الاحباط والقلق والياس اقتصاديا وامنيا وسياسيا فما هو المجال الناجح فى السودان والنشاط الابداعى كله رهن بنخوة المجتمع والشعور بالعزة فكيف نطالب لاعب بالعطاء والبذل وتقدير المسولية وهو يعيش فى مجتمع لا يعطيه هذه المعانى حتى الاجانب يصيبهم هذا الداء لانهم يتاثرون بما هم فيه يجب ان نحل المشكلة من هذا المنطلق.

  4. لكل مجتهد نصيب طريق الكاسلت عاوز ادارات فاهمة ولعيبة على مستوي ومباريات ودية قوية ما زي ناس يلعبوا مع فرق مصرية من الليق ويفوزوا عليها عشرة ويقول ده اعداد

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..