(جمهوريون ) يتجهون لتأسيس حزب سياسي

الخرطوم ? صلاح حمد مضوي
كشفت القيادية الجمهورية “أسماء محمود محمد طه”، عن عزمهم تأسيس حزب سياسي يعتمد أفكار زعيم الجمهوريين “محمود محمد طه”. وأكدت حصولهم على موافقة مبدئية من مسجل الأحزاب، توطئة لعقد مؤتمرهم العام في غضون الأشهر القليلة المقبلة.
وقالت “أسماء” ، إن منهجية الحزب الجمهوري الجديد، الذي نادى له جمهوريون وشباب وأصدقاء للفكر الجمهوري، تقوم على منهجية الأستاذ “محمود محمد طه” ومؤلفاته وتسجيلاته الصوتية. وأضافت لدينا الإذن بالعمل ? حسب القانون ? كحزب تحت التأسيس، ونقوم الآن بالإعداد للمؤتمر العام .
ورجحت “أسماء” انعقاد المؤتمر العام للحزب في غضون الأشهر القليلة القادمة، وأشارت إلى أنه تم التوافق بين مجموعة المؤسسين، على قيام الحزب ودستوره ولوائحه. وذكرت أن من بين القيادات المؤسسة التي تعمل الآن على قيام الحزب الجمهوري كل من “حيدر الصافي”، د. “معتصم عبد الله محمود”، “عصام خضر” ،”أسماء محمود محمد طه”، “سعاد محمد بابكر”، “فتحية محمد سعيد” ، “عطيات عبد الرحمن البوشي”، “سلوى نجم الدين” وآخرون.
المجهر
نخاف بكره يطلع القراى مثلا ويعمل كمان حزب ( الجمهوريين الان ) لذا نرجو ان تكون بداية موحدة تجمع كل الجمهوريين حتى يكون حزب فعال ومؤثر
الاستاذ الشهيد احسن الله مثواه استطاع ان يخلق نوعا نادرا من البشر تتجسد فيه كل الاخلاق الفاضله من امانة وصدق ونكران ذات ولكن هل ترك ورائه فكرا قابل للبقاء والتطور في غيابه؟ اراؤه الفلسفية مستمدة من الفكر الفلسفى المتمثل في الحلول و وحدة الوجود وهى فلسفة ماتت بموت الحلاج وابن عربى وغيرهم من الفلاسفة العظام ولما حاول الاستاذ محمود احياءه بصورة اخرى انشغل الناس عن الفكر الفلسفى بصلاة الاستاذ او عدمها. اما افكار الاستاذ السياسية فلم تكن قط نتاج منهجية مؤسسية تسمح لها بالبقاء والتطور في غياب الاستاذ بل كانت بكل المعايير مسرح الرجل الواحد والنتيجة هو ما يحدث الان اذ لا يجد الاخوة الجمهوريون ما يفعلون سوى ترديد بعض المدائح النبوية. لقد حدثنى من اثق فيه من كبار الاخوة الجمهوريون انهم سالوا الاخ المرحوم سعيد الطيب شايب طيب الله ثراه عن مصير الفكر الجمهورى بعد استشهاد الاستاذ لانهم كانوا يظنون انه الخليفة المنتظر للاستاذ فرد عليهم بقوله ان الاستاذ لم يوصى لاحد بالخلافة وعلينا الانتظار حتى ياتى بمن يقوم بامر الدعوة سواء من الاحياء او الاموات.سالت محدثى اذا ما كان هذا يعنى ان الجمهوريون يؤمنون بعودة الاستاذ ؟ تبسم صاحبى ولم يقل شيئا. بكل اسف فان الفكر الجمهورى مات بموت الاستاذ محمودو لا مجال لعودته واخشى ان يكون الحزب المعزم انشاؤه مسخا قد يقتل الاستاذ للمرة الثانية .
******* ربنا يوفقكم ******** بس اوعي من الابالسة يبقوكم من احزاب الفكة *********
الفرق بين الكيزان (الاخوان المسلمون ) وبين (الجمهوريون ) هو ان الاخوان يستغلون الدين الاسلامي لمصالحهم الخاصة ويستغلونه في السياسة ولكن دون ان يتدخلوا في امور العقائد بالتغيير او التحريف او حتى لمسها بمعنى ان الدين لم يتأذى منهم ، اما بالنسبة للجمهوريين فهم على العكس تماما يدخلون باسم السياسة ولكن هدفهم الاسمى والاوحد هو الدين ، مع تغيير كامل وتحريف لكثير من العقائد والعبادات فيه وهنا تكمن المشكلة وهذا هو الدمار والهدم للدين .
* (الفرق بين الجاهل والامي ) ان الامي لا يقرأ ولا يكتب وهذا ليس عيبا ولكن الجاهل هو الذي يقرأ ويكتب وقد يكون من حملة الشهادات ومع ذلك لا يفهم ، (والغريب ان معتنقي الفكرة الجمهورية كلهم من حملة شهادات التخرج ولكن مع جهالة ) .
ان الهالك محمود محمد طه هو التلميذ النجيب (لأئمة الكفر والزندقة والضلال كالحلاج وابن عربي) وهو وقبل كل شيء ليس من اهل العلم الشرعي الذين درسوا العلوم الدينية (كالقرآن وتفاسيره والحديث وعلومه …الخ وهو خريج هندسة ليس الا ولكنه نشأ كصوفي يتبع احد غلاة الصوفية التي تعتنق افكار الحلاج وابن عربي (التي تبرأ منها حتى الصوفية انفسهم ) لما عرفوا بأن هذه الافكار دخيلة على الدين بل غير جائزة شرعا .
* وطبعا محمود بعد ان اخذ بتلك الافكار اخذ يدعو لها اولا بإسم السياسة والمساواة والاشتراكية ..الخ الى ذلك من حلو الحديث حتى يجتذب بعض الجهلاء اليه ثم يدرجهم (كعادة اهل الملل الضالة ) ثم يدخلهم في افكاره الدينية ، ولكن لو فكر أي شخص ممن يعتنقون ذلك الفكر الهدام هل محمود محمد طه اعلم من الرسول عليه الصلاة والسلام ؟ حتى يعلمنا ما لا نعلمه عن (الصلاة وانواعها كما يدعي ، والزكاة والجهاد ..الخ ) لذا دعونا نستعرض بعضا مما قاله والفه الهالك :
* قول زعيمهم بوحدة الوجود حيث دندن حول هذا المعنى في كثير من مؤلفاته، وهو في ذلك سارق لأفكار من قبله من الغلاة من أمثال محيي الدين بن عربي في (فصوص الحكم)، يقول محمود في كتابه (أسئلة وأجوبة) ج2 ص44: (هذا استطراد قصير أردت به إلى تقرير حقيقة علمية دقيقة يقوم عليها التوحيد، وهي أن الخلق ليسوا غير الخالق، ولا هم إياه، وإنما هم وجه الحكمة العملية، عليه دلائل وإليه رموز) ويقول في كتابه (الرسالة الثانية) ص 164ـ165: فهو حين يدخل من مدخل شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله يجاهد ليرقى بإتقان هذا التقليد حتى يرقى بشهادة التوحيد إلى مرتبة يتخلى فيها عن الشهادة، ولا يرى إلا أن الشاهد هو المشهود، وعندئذ يقف على الأعتاب ويخاطب كفاحاً بغير حجاب قل الله ثم ذرهم في خوضهم يلعبون وفي ص90 يقول: (ويومئذ لا يكون العبد مسيَّراً، إنما هو مخيَّر قد أطاع الله حتى أطاعه الله معارضة لفعله، فيكون حياً حياة الله، وقادراً قدرة الله، ومريداً إرادة الله ويكون الله). ويقول في كتابه (أدب السالك في طريق محمد) ص8: فالله تعالى إنما يعرف بخلقه، وخلقه ليسوا غيره، وإنما هم هو في تنزل، هم فعله ليس غيره وقمة الخلق وأكملهم في الولاية هو الله وهو الإنسان الكامل وهو صاحب مقام الاسم الأعظم (الله) فالله اسم علم على الإنسان الكامل.أ.هـ تعالى الله عما يقول الظالمون علواً كبيراً. (اين عقولكم ايها الاخوة الجمهوريون)؟
* ثانياً: تفسيره للواجبات الشرعية بغير المعاني التي أجمع عليها المسلمون وعرفوها منذ أيام رسول الله صلى الله عليه وسلم وإلى يومنا هذا، فالصلاة عند محمود بالمعنى القريب: هي الصلاة الشرعية ذات الحركات المعروفة، والصلاة بالمعنى البعيد: هي الصلة مع الله بلا واسطة، أو هي صلاة الأصالة كتاب (الصلاة) ص70، وقد ظهر نفاقه على أيام رواج الشيوعية فقال في كتابه (الرسالة الثانية) ص145: وبنفس هذا القدر الزكاة ذات المقادير ليست اشتراكية، وإنما هي رأسمالية.. وآيتها (خذ من أموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها وصل عليهم إن صلاتك سكن لهم) ليست أصلاً وإنما هي فرع، والغرض وراءها إعداد الناس نفسياً ومادياً ليكونوا اشتراكيين، وحين يجيء أوان الاشتراكية) إلى أن يقول في ص147:فالشيوعية تختلف عن الاشتراكية اختلاف مقدار فكأن الاشتراكية إنما هي طور مرحلي نحو الشيوعية، ولقد عاش المعصوم الشيوعية في قمتها). (هل هذا شخص يجب اتباعه ؟ افيقوا يااخوانا ).
** ثالثاً: إنكاره لأمور قد عُلمت من دين الإسلام بالضرورة كوجوب الحجاب على المرأة ووجوب الزكاة وإباحة تعدد الزوجات والطلاق، وقد ألف منشوراً جعل عنوانه (الجهاد ليس أصلاً في الإسلام) وآخر (الزكاة ليست أصلاً في الإسلام) وثالث (الطلاق ليس أصلاً في الإسلام) عليه من الله ما يستحق .
* رابعاً: سوء أدبه مع الله وأنبيائه ورسله ودينه وقد طفحت بذلك منشوراته ومؤلفاته، حيث وصف رب العالمين جل جلاله بالحقد حين يخلِّد الكفار في النار فقال في كتابه الرسالة الثانية ص87: (وما من نفس إلا خارجة من العذاب في النار وداخلة الجنة حين تستوفي كتابها من النار وقد يطول هذا الكتاب وقد يقصر حسب حاجة كل نفس إلى التجربة ولكن لكل قدر أجل ولكل أجل نفاد، والخطأ كل الخطأ في ظن أن العقاب في النار لا ينتهي إطلاقاً فجعل بذلك الشر أصلاً من أصول الوجود، وما هو بذلك، وحين يصبح العقاب سرمدياً يصبح انتقام نفس حاقدة) يعني بعد تعديه على النبي تعدى الان على الله سبحانه وتعالى ومع ذلك تجد من يدعو لفكره ؟!!! نسأل الله السلامة .
** وأحسن تصوير لفكر الرجل ما قاله الشيخ العلامة محمد نجيب المطيعي رحمه الله تعالى في كتابه (حقيقة محمود محمد طه)ص27: والحقيقة التي استخلصناها من دعوة هذا الرجل هي أنها مزبلة تاريخية إذ تراكمت فيها كل جيف الفكر القديم والدعوات الهدامة على مدى التاريخ، وهي مزبلة عصرية إذ تراكمت فيها كل أفانين الفكر الهابط من دهرية ووجودية وشيوعية وفرويدية ولا معقولية وهيبزية) فعلا كل جيف الفكر القديم والحديث .
واخيرا اود ان اؤكد للجميع انه رغم كرهنا للكيزان ولكن الحق يقال انهم كذبوا وسرقوا بإسم الدين ولكنهم لم يلمسوه واليكم ماقاله الشيخ المرحوم الامام المحدث الالباني في الاخوان المفسدون (الاخوان المسلمون ) : http://www.youtube.com/watch?v=gl5sA8yn-2U
*اما الذين حمكوا بردة الهالك محمود محمد طه فهم علماء (مصر والسودان والسعودية : يعني علماء الامة ) :
فصدرت فتوى المجلس التأسيسي لرابطة العالم الإسلامي في 5/ربيع أول 1395هـ بردته وأنه يجب على المسلمين أن يعاملوه معاملة المرتدين، وصدرت كذلك فتوى مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف بتاريخ 5/6/1972م بأن كلام محمود كفر صراح لا يصح السكوت عليه، وصدر الحكم بردة محمود من المحكمة الشرعية يوم 27/شعبان/ 1388هـ الموافق 18/11/1968م ثم صدر حكم آخر من المحكمة الجنائية رقم 4 بأم درمان بتاريخ 8/1/1985م ثم قرار محكمة الاستئناف الجنائية بالخرطوم الصادر في 15/1/1985م وقد أراح الله العباد والبلاد من شره بعدما نُفذ فيه حكم الإعدام في يوم الجمعة 27/ربيع الثاني/1405هـ (فقطع دابر القوم الذين ظلموا والحمد لله رب العالمين).
نرجوا ممن يعتنق هذا الفكر ان يراجع نفسه ويعمل عقله قليلا فالدين الاسلامي ليس به ظاهر وباطن وامور خفية فهو دين بسيط وساهل فقط علينا اتباع رسولنا الكريم كما امرنا الله تعالى وبها نفوز بالجنة قال تعالى : ( وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ تَرَى الَّذِينَ كَذَبُوا عَلَى اللَّهِ وُجُوهُهُم مُّسْوَدَّةٌ ۚ أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى لِّلْمُتَكَبِّرِينَ (60) وَيُنَجِّي اللَّهُ الَّذِينَ اتَّقَوْا بِمَفَازَتِهِمْ لَا يَمَسُّهُمُ السُّوءُ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ (61) اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ ۖ وَهُوَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ (62) لَّهُ مَقَالِيدُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۗ وَالَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ اللَّهِ أُولَٰئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ (63) قُلْ أَفَغَيْرَ اللَّهِ تَأْمُرُونِّي أَعْبُدُ أَيُّهَا الْجَاهِلُونَ (64) وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ (65) بَلِ اللَّهَ فَاعْبُدْ وَكُن مِّنَ الشَّاكِرِينَ (66) وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّمَاوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ ۚ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَىٰ عَمَّا يُشْرِكُونَ (67) الزمر
ونرجو من الله العلي القدير ان يهدينا جميعا لصراطه المستقيم وهو علام الغيوب ويعلم مافي الصدور ، والله من وراء القصد .
إلى كل الذين يريدون أن ينشئوا حزبا جديدا و إلى كل المنشقين من أحزابهم السابقة ألم تجدوا افكاركم و اطروحاتكم مضمنة في أي من الأحزاب السابقة حتى تنشئوا حزبا جديدا. إذا كان كل أربعة أشخاص يؤمنوا بفكرة معينة، معتقدين أنها الصواب، كونوا حزبا خاصا بهم فعلى السودان السلام و الضياع بهذا التشرذم و التفكك و التمزق. و أصلا لماذا تتضارب و تتعدد الأفكار إذا كانت مصلحة السودان و مواطنيه هي الهدف.
مرحبا بالجمهوريين الذين يختلفون شكلا ومضمونا عن تجار الدين الدجالين القتلة السفلة الذين اذاقونا المرارات واحالوا البلد الى خراب وباعوا كل شئ وحولوه لمصالحهم
يا دوبك فهمتو محمود محمد طه و نيته في الوصول لحزب ينافس مع الجماعة اياهم بس في شى ما افوت عليكم ان الحزب الجمهوري لو اعلنه المرحوم في هذا التوقيت لاختلف عن الفكرة الاولى حيث اعتمد في بدايته مجارات الطوائف الثلاثة التى ما زالت حتى الان رغم انها بدات تفقد بريقها الطائفى بما انطبع في مفهوم الجيلى الحالى عن الاستقلال الطائفى الدينى لمصلحة شخصية دنيوية منفرة عن كل المعتقدات التى ظلت تدعو لها الثالوثية المدمرة لهذا الوطن الكبير .الجيلى الحالى جيل فقد التعليم و الصحة و الوظيفة و اتجه للتسكع و ممارسة الضجر هروبا نحو اللذة الرخيصة المدمرة و ذهبت الاخلاق مع حياة لا حياء بها كما قال جماع
تاني ..انتو ما تبتو
نص حديث الاستاذ عن سرمدية العذاب فى النار وكيف بتره ( الدكتور ) ( الشيخ ) عبدالحى يوسف ليخرج منه تهمة خطيرة – رجل بتهم ربه بالحقد- لتأليب عامة الناس على الاستاذ بالباطل ( يقول الاستاذ والخطأ كل الخطأ فى ظن أن العذاب فى النار لا ينتهى اطلاقا فجعل الشر أصلا من أصول الوجود وما هو بذلك وحين يصبح العقاب سرمديا يصبح انتقام نفس حاقدة تعالى الله عن علوا كبيرا فأورد الشيخ عبد الحى حديث الاستاذ وبتر منه عبارة ( تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا ) لينتهى الحديث بعبارة يصبح انتقام نفس حاقدة !!!؟ ليقول للناس محمود محمد طه يتهم ربه بالحقد !!1؟ حتى الان لم يأتى رجل دين يعارض الاستاذ بصدق وبدون بتر وبدون تحريف لكلامه وقد طلب نميرى من جميع رجال الدين فى السودان أن يناظروا الاستاذ حتى يتبين للناس الحق من الباطل ولكنهم اعتذروا خوفا من تعريتهم وكشف كذبهم وجهلهم لان كل حججهم قائمة على الكذب عليه وسؤء فهمهم وسؤء تخريجهم وبترهم لاحاديثه لاثبات التهم عليه