بيان مخجل من شرطة الخرطوم بخصوص اغتيال عوضية : شرطة أمن المجتمع تتعرض لمحاولة تهجم بالديم

سبحان الله وهل كانت المرحومة تطير في الهواء لتصاب بالرصاصة؟ رحمها الله

يعنى اعيره ناريه فى الهوا دى كيييييييييييف دى يعنى عوضيه دى كانت طايره فى الجو ولاشنو

اقتباس :حيث قام بعض المواطنين بالتهجم على القوة مستخدمين العصي والسيخ والمواسير والحجارة . والله لو كان البلد فيها رجال بتهاجمكم بالسيخ والعصي يا حثالة البشر يا اندال دة ما كان بيكون حالنا واصلكم معروفين يا عساكر بانكم فاقد تربوي واسركم مفككه اباء وامهات الا قلة قليلة بل وقليلة جداً من الاخيار مما ادي لحقدكم علي المجتمع واولاد الناس .اذا كان ده بيان شرطة الخرطوم فماذا تتوقعون من افرادها..حثالة.. وكفي .

هاهو المتوقع العزر الاقبح من الذنب هؤلاء مجرمون / ضابط شرطه يغتصب طفل / ضابط شرطه يروج المخدرات / ضابط شرطه يقتل عوضيه / وما خفى اعظم وبعدبن وزير الداخليه ما سودانى وهو ارترى كأن السودان لم ينجب احد الثوره ياشباب

اطلاق اعيره ناريه فى الهواء ادت الى اصابه المرحومه—هل المرحومه كانت طايره فى الجو—عليها رحمه الله وتعازينا لاسرتها —عجل فرجك يارب—عجل فرجك يارب—–عجل فرجك يارب

الثورة الثورة ياناس الحقارة فاتت الحد والله والله

لا والله يا البعشوم ويا أبو دمكم خفيف وضحكتونا بس من الخفه أوعى تطيروا فى الهواء عشان ما تلهفكم رصاصات القناص حامد وما تلقوا بعدها أللى يبكى عليكم.

الظلم فاااااض

الظلم فاااااض

القصاص … القصاص ….. القصاص

بإذن الله سوف تكون هذه الحادثة هي القشة التي سوف تقصم ظهر حكومة المؤتمر الوطني ،ما أعرفه عن مواطني الديم أنهم لايتركون مثل هذه الأحداث أن تمر مرور الكرام .
أناشد كل مواطني الديم بالتكاتف والتعاضد للوقوف ضد قوي البغي والظلم ، إلي إن يكون لهم الشرف في إسقاط هذا النظام المتهالك .

عاش عاش الظالم عمر البشير
تحيا عصابة الجبهة الاسلامية
داون داون USA
داون داون الاحزاب السودانية
داون داون الشعب الجعان الجبان
عاشت الشرطة السودانية الجاثمة على صدر الشعب السوداني
عاش جهاز الامن الوطني الذي بسجونه الرجال
واخيرا الرجال ماتو في كرري والشعب السوداني مافيهو رجال وانا اللي بكتب دا ذاتي ما راجل واختي احسن مني وبعد دا يا أخوان أحسن نلبس طرح .

انا لله وانا الية راجعون حسبي الله ونعما الوكيل في كل من سكت عن كلمة حق حسبي الله ونعما الوكيل في كل من سقط حق الابرياء والمساكين اللهم نشكو لك ضعنا وقلت حيلتنا فانت قوتنا في من تقوي علينا يااااااااارب اللهم لا تسلط علينا من لا يخافك ولايرحمنا الي كل السلطات العليا والي كل مسئول دا استهتار بالشعب وجريمة في حق اسرة كاملة والله ربنا ما يرحكم ولا بيرحم اسرتكم لو ضيعتو حق المسكينة دي قصاد ضابط منافق لا يعرف الله نحنا من سكان المنطقة ومافي اي كلام بالشكل دا قالو حصل سيخ وضرب كذابين وما لاقين رقيب شغالين علي كيفهم يقتلو يضربو البلد فاكة عشان كدة الساعة 12 حسبي الله ونعما الوكيل والله ما فيهم ذول بخاف الله والما بيخاف الله خافو

السيد وزير الداخليه ارترى الجنسيه . والسيد مدير الشرطة القاتله .لماذا لا تستخدمون السلاح فى جبال تلشى وكاودا والوخايم وحلايب والفشقه و.. و.. .. لماذا تستعرضون قوتكم فى البؤساء العزل ؟ دم هذه السيده فى اعناقكم يوم الحساب الذى لا تؤمنون به .. اذن فليتسلح سكان الخرطوم لحماية اعراضهم واسرهم من كلاب وخنازير الجبهة الاسلاميه واجهزتها القمعيه .. ولماذا لا تتركوا الناس يسكرون ؟ فى دولة منحطة تتاجر بالدين . وليس بعد بيع الدين من ذنب .. يسقط رجال الدين المثليين الناعمين .. وتسقط حكومة الكهنوت الدينى البشع الظالم الحقير الاجير ..

الله يديكم الصبر وربنا يرحمها ويتقبلها بس ليكن في علم الجميع ان عوضيه هي من ستنير الطريق وان الثار لها سيكون قريب جدا من هؤلاء المغفلين الذين يتحدثون عن القانون وهو منهم برااااء

والله الواحد منا أصبح يستحى أن يقول أنه من مثل هذه البلد التى تقتل الحرائر و تعتدى على أسرهن, إن كان فى هذه البلد قانون يحتكم أليه الناس فلابد من القصاص العادل من الضابط القاتل و الشرطى الذى كسر يد والدة عوضيه و الآخر الذى ضرب شقيقها
و أنا أكتب تعليقى هذا تذكرت ما كتبه الأستاذ محمد عبد القادر نائب رئيس تحرير صحيفة الرأى العام على الجندى السودانى عمنا عوض الذى قتل العسكرى الإنجليزى لأنه حاول الإعتداء على فتاه ليبيه أثناء الحرب العالميه الثانيه. كان جنودنا فى السابق يحمون عروض من تستغيث و اليوم أصبحوا يقتلوهن فقط لأنهن طالبن برفع الظلم و تحكيم القانون
إنا لله و إنا إليه راجعمو

رحم الله الفقيدة . المشكلة مافى ناس الشرطة الفاقد التربوى وصعليك البلاد الذين اطلقتهم الحكومة لظلم العباد دون رادع او ضمير فاذا كان كل شرطى يخطىء يجد العقاب المناسب لما تجراء احدهم فى مد يده على موطن وضربهم بكل اهانة هكذا وسط اهليهم . ولكنهم هولاء السفلة يعرفون انه لا يحاسبهم احد على افعالهم واصدق مثال على ذلك حادثة جلد فتاة الفيديو المشهورة حيث اصدر الطرطور الجاهل امره الى الشرطة والقضاء بوقف حتى التحقيق الصورى الذى زعمت ادارة الشرطة والقضاء عمله ليستر عوراتهم ونقول على القضاء السلام حيث شهد الواقعة قاضى وبذالك يحق للمحكمة الدولية القول ان القضاء السودانى عاجز وغير قادر على اداء مهامه والطرطور يديهم الدليل بكلامه الواضح وتعليماته المهببة وسوف يكتب التاريخ ما تقول ونعرضك فى محاكمة شفافة حرمت منها خصومك

(الذي حدا بقائد القوة لإطلاق اعيرة نارية في الهواء ادت الى إصابة احدى المواطنات والتى تم نقلها للمستشفي وتوفيت بعد ذلك .)
فقط نطالب باحترم عقولنا وهل الدى صاغ البيان بكامل قواه العقلية ام انه هو المخمور

أحسن شئ لهذه الحكومة وفوراً تقوم بالقصاص من هذا الضابط ابن الكلب وتحاكمو علناً إذا كانت تريد تبرئة ذمتها ( اي الحكومة ) وأرجو من أهل القتيلة أن لا يقبلو غير القصاص عشان تكون عبرة لأي أنسان ابن كلب ما تكون في رحمة في قلبو وبعدين ماعايزين الحكومة تقول لينا دي سيادة دولة ولا اي شئ من شاكلة هذه الشماعات الواهية أن الحكم إلا لله وأن الشعب السوداني الأبي هو الحكم والوكيل.

ماذا تنتظروا من حكومة فاسدة حتى النخاع وتضرب شعبها بالطائرات ورئيسها ووزير دفاعه مطلوب للمحاكم الدولية بجرائم ضد الانسانية .هؤلاء المؤتمرجية لايخافون الله ولاَ يَرْقُبُواْ فِيكُمْ إِلاًّ وَلاَ ذِمَّةً يُرْضُونَكُم بِأَفْوَاهِهِمْ وَتَأْبَى قُلُوبُهُمْ وَأَكْثَرُهُمْ فَاسِقُونَ )
من معهم مسلم ولو مات فهو مجاهد وهو شريف وان سرق ومن عاداهم فهو عميل وكافر وان نطق بالشهادتين ، وهذه المرأة المسكينة التي تشهد ان لا اله الا الله دمها معصوم (كل المسلم على المسلم حرام ماله وعرضه ودمه ) وقد قتلت بايدي عملائهم (لزوال الدنيا أهون على الله من قتل رجل مسلم) وفي حجة الوداع قال (( فإنَّ دماءكم وأموالكم حرام، كحرمة يومكم هذا، في شهركم هذا، في بلدكم هذا، إلى يوم تلقون ربكم، ألا هل بلغت ؟)) قالوا: نعم، قال: (( اللهمَّ اشهد، ليبلغ الشاهد الغائب، فرب مبلغٍ أوعى من سامع، ألا فلا ترجعُن بعدي كفاراً يضرب بعضكم رقاب بعض))
روى ابن ماجه عن عبد الله بن عمر قال : ( رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يطوف بالكعبة ويقول : ما اطيبك واطيب ريحك ما اعظمك واعظم حرمتك والذي نفس محمد بيدة لحرمة المؤمن اعظم عند الله حرمة منك , ماله ودمه وان نظن به الا خيرا ).
أين رابطة علماء السودان مما يجري – كل ما يصدر عنهم تكفير وتفسيق – وقال اهل العلم وقال شيخ الاسلام بن تيمية – ولكنهم لا يتحدثون عن ممارسات النظام -فقط مسموح ليوسف عبدالحي والزاكي ومدثر احمد اسماعيل ان يتحدثوا عن سوريا ويكفروا بشار وابيه الأسد . نقول لهم الساكت عن الحق شيطان اخرس

ياناس الانقاذ اول مرة اعرف انة النسوان يمكن يطيرو فى الهواء

يسمونها عبطا شرطة امن المجتمع قارن بين الفعله الشنيعة واسم الشرطة الله علي الظالم الله علي الظالم والحق لايضيع وربنا ينتقم من المنافقين المتخذين الدين شماعة وايامهم دنت وسوف يعلمون اي منقلب ينقلبون هذا دليل علي رخص دماء المواطنين والتفرقة العنصرية لان المواطنين من اهل جبال النوبه محل الدواس محل الكوع الحامي ( المي حار مالعب قعونج)

اعتقد ان افراد الشرطة وضابطهم هم من كانوا مخمورين ، ومن صاغ البيان حالة سُكره بائنة ويبدو انه شرب كميات كبيرة من الويسكى المستورد من اثيوبيا ..

بيان كلو خارم بارم

اولا تعازينا لاهل الشيهدة وربنا يتقبلها في فسيح جناته ويلهم اهلها الصبر والسلوان.

ثانيا :
{قل تعالوا أتل ما حرم ربكم عليكم ألا تشركوا به شيئا وبالوالدين إحسانا ولا تقتلوا أولادكم من إملاق نحن نرزقكم وإياهم ولا تقربوا الفواحش ما ظهر منها وما بطن ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق ذلكم وصاكم به لعلكم تعقلون}
سورة الأنعام آية رقم 151
موضوع الآية:قتل النفس بغير حق: تحريمه

ثالثا : يا ملازم لا بارك الله فيك وفي عملك اقرا ما قاله نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
والنفس التي حرم الله هي نفس المسلم ونفس الكافر المعاهد والذمي والمستأمن قال صلى الله عليه وسلم: “من قتل معاهداً لم يرح رائحة الجنة”

حسبي الله ونعم الوكيل فيك وفي الفرقة والدورية الكانت معاك يمهل ولا يهمل وا اهو وقعتو في شر اعمالكم

رابعاً : اين دور الاعلام من قنوات فضائية وارضية ان وجدت واين المثقفين والمثقفات اهل الجرايد والمقالات نفسي ناس الشروق قناة الشروق انها تسلط الضوء على ما حدث ويمشوا يشيلوا الفاتحة لاهل الفقيدة ويبينوا حقيقة الناس ديل مهما كان الثمن مهما كانت العقبات وياريت الفديو الخاتينو يودوهو لوزير الداخليه عشام يشوف ويفرق ناس الحق والباطل وناس العصابات والحرامية وخاربي الديار .
اي حق يعطى لهذا الظابط بترويع الامنين من نساء واطفال انت لست في ساحة للحرب انت تمثل القانون وهل من يمثل القانون يفعل فعلتك التي فعلت الا اذا كان سكران او مهلوس او مجنون او رئيس عصابة .
في النهاية الكلام لا يودي ولا بيجيب غير اننا نرفع اكف الضراعه كلنا يوم الجمعه ندعي على الفرقة التي نشرت الرعب في ذلك اليوم المشؤمو بالاخص الملازم الأهبل الارعن . (حسبي الله ونعم الوكيل)

المعلق ملوك النيل
أولا تكشف من خلال تعليقك على مدى سطحيتك ومعرفتك للاخبار وكيف تقرأ الخبر ناهيك عن أن تعرف ما وراء الخبر حسب روايات الشهود والضحايا :
الاتهام سكر ونيقن بأن الشاب سكران ونحن في دولة الشريعة ما هو حكم السكران ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وأين يحاكم ؟؟؟؟ هل يحاكمه الشرطي وينفذ الاحكام فيس الشارع ؟؟؟؟ وهل حكم السكران الرمي بالرصاص ؟؟؟ ثم ما هي تهمة القتيلة ؟؟؟؟ وما هي تهمة العجوز .. كلها اسئلة في حاجة إلى اجابة
أما ما وراء الخبر وهذا الذي غاب عنك فهذه الاسرة من قبيلة النوبة يعني من جماعة عبد العزيز الحلو الذي هزم مليشيات الحكومة في جبال النوبة ثم هذه القتيلة ناشطة وكانت مرشحة في آخر انتخابات … هذا يعني أن الغتيلة مطلوب تصفيتها بأي سبب وهذا ما وجدوه زريعة حتى عندما تشاجروا مع أخوها وليد لم يستعملوا الرصاص بل بعد أن غادرت الدورية وأتت قوة جديدة وذلك خطة قصدوا بها استدراج عوضية من داخل البيت لذا غادروا المان وعادوا سريعا ليجدوها خارج البيت أفهم هذا السيناريوا

حكومتنا عنصرية وفي داخلها توجه عنصري بغيض لذا لابد من النظر للاحداث من زاوية كيف تتصرف الحكومة وليس المواطن

ربنا يرحمها-اتمنى من المولى عز وجل يختص لها من الحكومه ومن الضابط-بجد فى بلدنا رجال الشرطه والجيش اغلبهم فاقد تربوى وصعاليك وناس لايفقهو شيئا-وفى دواخلهم حقد للشعب السودانى الله ينتقم منهم والغلط من حكومه السرور لانها بتسمح لمثل هولاء الاشخاص للدخول للشرطه او الجيش ممارسه افعالهم القزره البتشبهم ومافاضيه تعاقبهم-ياويلك لو وقعت فى يد عسكرى اوضابط الله قال بقولك رغم غالبيه الضباط والعساكر من السكارى ويفعلون الفواحش ويجى يعملو فيها انهم من اشرف الناس تتلقى الضابط زاتو سكران ولا مسطول الله ينتقم منهم ويجعل كيدهم فى نحرهم-لو اصلا ضابط فاهم ويفقه فى القانون كان يمسكهم وديهم لمركز الشرطه بدل مايطلق الرصاص على الحريم

نسأل الله ان يتقبل الشهيدة في احسن المثوى.
هناك تناقض واضح بين البيان الذي اصدرته الشرطةوالشهادةالتي أدلى بها اخ القتيلة، واميل ان الى تصديق روايته حيث يتضح ذلك من خلال الثقة الواضحة في طريقة السرد.
عليه فإنني أرى أ افراد الدورية استخدموا القوة المفرطة تجاه المواطنين فحسب بيان الشرطة ان المواطنين ارنكبوا جريمة السكر وتصنيع الخمور وهما جنايتان لا تستحقأى منهما القتل أو الضرب فما هو القانون الذي يعطي الحق للشرطة ان تضرب أو تستعمل القوة المفرطة تجاه المواطن، وهل هناك سلطة لها حق انزال العقوبة غير السلطة القضائية؟. ثم ان ما الذي يجعل الشرطة تستخدم الذخيرة الحية ضد مواطن أعزل؟وهل يعدخذا جزء من الفوبيا التي يعيشها نظام الانقاذ الفاسد؟ وهل فعلا هذه الحداثة مؤشر استهداف للعنصر الزنجي في ظل موجة العروبة المتصاعدة من هذا النظام العنصري الفاشي؟ وما هو دورنا نحن رواد هذا الملتقى في راكوبة السودان في وقفجملة الاربتايد هذه؟
ان وطننا السودان وطن الزنوج والعرب ينادينا فيا ايها الاخوة من شتى اصقاعه لا بد من تلبية هذا النداء بشتي موروثاتنا العرقية والدينية والثقافية، فهيا نلبي نداءوطننا بأن نقتلع هذا الكابوس( الانقاذ) الذي جثم في صدورنا، من هنا اناشدكم برفع الصوت عاليا لنقول الشعب يريد خلاص الوطن.
وهيا رددوامعي:
ماذا لو جعلنا الكلب عسكر
وحشدناهم كتائب في معسكر
ثم هتفوا الله اكبر

ناس النظام العام سكرانين ويقتلوا فى الناس

http://www.youtube.com/watch?v=miJ48wDkBns&feature=youtu.be

الله يرحمه ويقفرليه والصبر للسرة ان شا الله و لكين ارجكم يا اخوني استمعو كويس اوخوهة بقولو العسكري بقول لينة ارجو للوراة يعني هم كانوه مشين علي العسكري لماذا يمكن لتحدث معاه اما لماذا 2 اخوهةا بقول العسكري اطلق النار في الهوا و في الواط و هدا يعني المحرمة ما كنت مستدف مبشرة و الله واعلم بس لازم العدالا تتحقق

هؤلاء هم ابناء الطيب مصطفي العنصريون الخنازيرو اصحاب المصالح الضيقة هؤلاء القردة من اذلال النظام يجب محاسبتهم و هذا يسير جدا من من الذي سيذوقوه الامة السودانية اذا آذر السكوت ستدفعون الثمن واحدا تلو الاخري او الموت جوعا او حياة الاذلة و الاعياذ بالله حان الاوان ان تقولوا للبشير و الطيب مصطفي ونافع كفي.
يا شباب السودان قد سكتم علي الانقلاب العسكري ثم اعدام جرجس و مجدي و الدكتور علي فضل و شهداء 28 رمضان قبل يومين من عيد رمضان ثم الملاين في جنوبنا الحبيب و مئات الالاف في دارفور و كجبار ايضا و تقسيم السودان و اصبح في عهد الانقاذ كما قال الدكتور حيدر ما يعرف بتطبيع الفساد حيث تجد لصوص المال العام بالعمم السويسرية في المناسبات العامة دون استيحاء.
ان الجريمة التي ارتكبت في حق هذه الاسرة الكريمة يجب ان لاتمر دون محاسبة و ان لا ينكسر الناس امام الارهاب الفكري الشرس (الخمرة وما الخمرة) انا اتحدي هيئة علماء البشير ليفتي ايهما بلاء علي الشعب السوداني ان يحتسي شاب متهور الخمرة (بافتراض انها صحيحة) ام ان يدفع الدولة و بعلم البشير 350 الف دولار سنويا لمدير البورصة في بلد 95% من مواطنيها يعيشون باقل من دولار في اليوم الواحد عليكم الله ايهم يا تجار الدين كم مريض كان سيتعالج بهذا المبلغ استحوا ايها الخنازير.
هل اطلاق الرصاص لمن هو يشرب الخمر ما جاء في الكتاب و السنة ام قتل من يقاوم الاعتقال علي الشرطة ان يكون مدربا في التعامل مع مثل هذه الامور اذا كانت اصلا شرطة هؤلاء هم زبانية البشير و الطيب مصطفي ونافع.
و اخيرا ايها الاسرة السودانية العظيمة و العزيزة علي قلبي و بل كل السودانين انشاء الله ادعوا الله ان تقبل اختناابنتكم شهيدا انشاء الله و اياكم ان تدخلوا مع هؤلاء في اي شكل من اشكال التسوية و تفضحوا محاكم البشير واله معكم انشاء الله.

للذين حاولوا تعويم المسألة , و محاولة اقناع الناس بحدوث شد و جذب , و أن الشرطة يمكن أن تكون لجأت للدفاع عن النفس ,نقول : قضي الأمر.
وزير الداخلية ذهب للأسرة بالأمس , و ذكر أن الشرطة ستسحب البيان (الفضيحة , و هذه من عندي), و ستصدر بيانا اخر (أقل فداحة و فضاحة !). و يقيني أن ما دفع هؤلاء الظلمة للتفكير مرتين , و التضحية بالضابط و بضعة عساكر , هو الحرب الدائرة في جنوب كردفان , و الخوف من تأجيج مشاعر النوبة الأشداء ضدهم , لا لاحترام الإنسان و غيره ! خرج البشير مبتسما ليعترف بوجود بيوت الأشباح في أول العهد , فهل حاكم من تسببوا بذلك ؟؟؟
و الله ان هذه اساءة كبيرة للشرطة السودانية , و تاريخها المشرف ! و الله أنا لو كنت ضابط شرطة سوداني , و أعتز بقيمها و اخلاقها المجيدة , لتقدمت باستقالتي فورا ! رحم الله السيدة الفاضلة عوضية عجبنا , و اسكنها فسيح جناته و رفع درجتها في المهديين و بارك في خلفها في الغابرين.