أظهر تحقيق لـ(الانتباهة) تبديد النظام المباد مبلغ 5 مليارات و800 مليون دولار عبر ثمانية مشاريع، لم تحرك إجراءات قانونية بحق خمسة منها. وأوضح التحقيق، أن الأموال التي تم إهدارها أو اختلاسها تمثلت في طريق الإنقاذ الغربي “50 مليون” دولار، محطة كهرباء الفولة “630 مليون دولار”، بيع هيئة الاتصالات السلكية واللاسلكية ” 500 مليون دولار”. كما تم إهدار مبلغ 639 مليون دولار بشركة “سودابيت”، واثنين مليار دولار في النهضة الزراعية، بالإضافة إلى فساد في شركة الأقطان فقدت على إثره البلاد مليار دولار، عطفاً على مبلغ مليار دولار تم تبديدها في مشروعي توطين العلاج وزراعة القمح بالداخل، بالإضافة إلى قضية شركات الدواء.
ربنا يدمر اهلك يا مجرم يافاسد يا كذاب يا رقاص يا ديوث انت راجل بتمثل الإسلام معاك شله مقاطيع مجهولي الهويه وعديمي الأصل دمرتوا السودان ربنا يدمر أولادكم ونساءكم وبناتكم ويسكنكم قاع الجحيم يارب العالمين البشر ابن عاهره وابن حرام وابن زني وباطل
لا حول و لا قوة إلا بالله..و ما خفي اعظم
ما قصرت یالشاعر بس الرجل ممکن تکتب کتاب فی فساده
علي الهاج قال عاوز یمزق الوثیقه الدستوریه ملف الانقاذ الغربي جاک خلي الوثیقه قریبا حنشوفک مع راجلکم وقاهرکم البشیر الذی قهرکم وقهر شیخکم الهالک لو قعدت وانطمیت فب المانیا کان احسن لیک .. ولسه موضوع الانقلاب 89 .. کلم صاحبک ود عتباني الفراش الحایر مره مع شیخکم مره مع البشیر .. جاک الموت یاتارک الصلاة مفتکرین اختلافکم مع بشه بیشفع لیکم هعهعهعهع
أسأل الله العلي القدير ، جبار السموات و الأرض ، العزيز الذى تذل لجبروته السلاطين ..أسأله أن يأخذكم أخذ عزيز مقتدر ، و أن يسلط عليكم الأمرض و الآفات و أن يهين نساءكم ، و يذل ذرياتكم ، و يزلزل الأرض من تحت أقدامكم ..و أن يفسد عليكم آخرتكم كما أفسدتم علينا دنيانا ..يا حي يا قدير …
اللهم خذ البشير ، و إخوته ، و زوجته الفاسدة ، و الكلب علي عثمان ، و السافل الجاز ، و القذر نافع ..و كل هؤلاء الحثالة فإنهم لا يعجزونك ..
هل النظام القضائي الحالي بمكوناته وفراده وقوانيينه قادر على محاسبة هؤلاء….
لابد من البدء في المحكمات واسترداد الاموال المنهوبة من قبل سدنة النظام المباد
اتمني ان يكون الهم الان الانتهاء من تكوين الحكومة وانشاء جهاز قضائي مستقل وبعدها المحاكمات العادلة والنذيهة والشعب يعرف كل من افسد وسرق وهذا فساد 30 سنة لايوجد سبب للاستعجال انا تحديد الاولويات وتثبيت الحكومة المدنية مع حرية الاعلام وحينها سوف يلقي كل مذنب جزاءه الرادع .