دار لغط كثيف حول البروفيسور انتصار الزين صغيرون، بعد أن رفعت قوى الحرية والتغيير قائمة مرشحيها لتولي المناصب الوزارية، وظهر أسم “صغيرون” ضمن المرشحين لوزارة السياحة.
وربط بعض المتابعين بين “صغيرون” والمؤتمر الوطني، ولتوضيح الصورة تود الراكوبة أن تشير إلى أن انتصار الزين صغيرون كانت من ضمن الـ426 مرشحاً للمؤتمر الوطني في انتخابات 2015 ويمكن الأطلاع على الخبر الذي نشرته الراكوبة في يناير 2015 نقلاً شبكة الشروق بهذا الخصوص.. وقد جاء كما يلي:
سمَّى حزب (المؤتمر الوطني) الحاكم في السودان، يوم الأربعاء، قوائم مرشحيه لمقاعد البرلمان تمهيداً لخوض الانتخابات المقررة في أبريل 2015م، وشملت 426 مرشحاً بواقع 213 مرشحاً للدوائر الجغرافية و85 مرشحاً للدوائر النسبية الحزبية، و128 لدوائر المرأة.
وقال نائب رئيس الحزب إبراهيم غندور، خلال مؤتمر صحفي، إن المرشحين للقوائم الحزبية وقوائم المرأة من الجامعيين وحملة الدرجات العليا بنسبة 100%، أي 213 مرشحاً من حملة درجات البكلاريوس والدرجات العليا.
وأبان أن القوائم تضم نسبة مقدرة من الشباب وذوي الخبرات، وأن تسعة فقط من الدستوريين ضمن قائمة الحزب لمقاعد البرلمان.
وأشار غندور إلى أن الدوائر الجغرافية وصل فيها حملة الدرجات الجامعية وما فوقها 70%، لافتاً لعدم وجود أي مرشحي أمي لأن الدستور يمنع ذلك وإلى وجود نسبة مقدرة من الشباب بلغت 53%.
قائمة المرشحين
وتلا غندور، قائمة مرشحي الحزب للدوائر الجغرافية التي خلت من المفاجآت وبرزت أسماء تسعة دستوريين أبرزهم نائب الرئيس حسبو محمد عبد الرحمن عن دائرة بحر العرب بشرق دارفور، ووزير الاستثمار مصطفى عثمان إسماعيل عن دائرة القولد بالشمالية، والخارجية علي أحمد كرتي عن دائرة شندي الجنوبية، ووزير الدولة بالإعلام ياسر يوسف عن دائرة القضارف الغربية، ووزير المالية بدر الدين محمود عن دائرة الكدرو.
وبرزت أسماء مرشحين سابقين ضمن قائمة مرشحي الحزب الحاكم في البرلمان على رأسهم صلاح عبد الله محمد صالح المعروف بـ “قوش” لمروي ، والزبير أحمد الحسن، عن دائرة الدامر الغربية، والفاتح عز الدين عن دائرة الأمير الثانية بأم درمان، وعوض أحمد الجاز عن دائرة الجيلي وريف السليت، والحاج آدم يوسف عن دائرة الخرطوم شمال، وعيسى بشري عن دائرة جبل أولياء.
الدوائر النسبية
أبرز مرشحي الدوائر النسبية غندور، بكري، طه، إبراهيم أحمد عمر، مهدي إبراهيم، الشريف بدر، الضو الماحي، أمين حسن عمر، الهد، عبد القادر سالم وجوزيف مكين
“وضمت الدوائر النسبية الحزبية 85 مرشحاً أبرزهم، إبراهيم غندور، بكري حسن صالح، باعتبارهم نواب رئيس الحزب، وعلي عثمان محمد طه، إبراهيم أحمد عمر، ومهدي إبراهيم، والشريف أحمد عمر بدر، والضو الماحي، وأمين حسن عمر، كما ضمت القائمة شخصيات قومية وفقاً لغندور من بينهم محمد عبد الكريم الهد، والمطرب عبد القادر سالم، وجوزيف مكين اسكندر.
وأوضح غندور، أن دوائر المرأة تتألف من 128 مرشحة بنسبة 30% من مقاعد البرلمان.
ومن أبرز المرشحات هن زينب أحمد الطيب إبراهيم أمينة المرأة بالحزب الحاكم، وسامية أحمد محمد، ورجاء حسن خليفة، وانتصار أبو ناجمة، وبدرية سليمان عباس، وأميرة الفاضل، وحليمة حسب الله، ومريم عبد الرحمن تكس، وانتصار الزين صغيرون، وأمينة المرأة باتحاد الصحفيين السودانيين الصحافية آمنة السيدح ضمن الشخصيات القومية.
http://www.ashorooq.net/index.php?option=com_content&view=article&id=45200&fbclid=IwAR0v_uCb1KSuIWHOhUSl9cBvJQ_jLABAtFdV8HAXAXrw-rsqc_myCJqtYSg
كانت ضمن الشخصيات القومية…لكن كان عدت من قحت ماحتعدي من (التفتيحة)حمدوك
دي قبضوها بالثابتة…
كانت حا تكون غلطة كبيرة
وبرافو يا ناس الراكوبة
وتحيا الديمقراطية
وتحيا ديسمبر المجيدة
دي قبضوها بالثابتة…
كانت حا تكون غلطة كبيرة
وبرافو يا ناس الراكوبة
وتحيا الديمقراطية
وتحيا ديسمبر المجيدة
معناها ناس قحت ديل قاعدين في السهله ساكت والأحزاب النعام نايمين.. لا تجري ولا مصداقيه.. ده غير ياسر ميرغني تاجر البندقية وصاحب المواقف المايله وحماية المستهلك اللبشر بتهلك. وتاجر الأدوية والمواقف الرماديه… عليك الله اسه جادين ده برضو كفاءه بس اسألو اي طالب من العراق وعن بعثيي العراق واجرامهم… وده برضو تاريخ منشور في الصحف. ربك يستر وتضييع قحت الكفاءات وفرصه الخروج من الفشل المزمن بتدوير الفشل بمحاصصه الأحزاب.
قبل سقوط النظام بسنوات طويلة كنا نكتب كثيرا في الراكوبة ان اعضاء المعارضة وخاصة النخب السياسية لا يملكون ابسط المعلومات وليست لديهم صحافة ولا اعلام يعتد به ولا حتي موقع الكتروني جد اخبار البلد دون تلفيق او نشر المهاترات التي لا تتقدم وبل تأخر كثيرا وكنا نقول دائما نريد ان نبني السودان الجديد علي معلومات صادقة مستندة للمعرفة والعلم وكفي الاستخفاف بالعقول وحتي هذه اللحظة نجد من يستمر في تلك الضلالات اذكر قبل عدة ايام ان احد منسوبي مجلس السيادة من الشق المدني قال ان لديه مفاجئات سارة وكذا وكذا وهنالك من يتحدث انهم وجدوا كذا مليار دولار وليس جنيه في منزل فلان وعلان
كنت اتوقع من المعارضة ان تكون لديها قاعدة بيانات عن منسوبي المؤتمر الوطني وخاصة كبار الشخصيات ومعلومات كاملة مثل السكن وافراد اسرته وممتلكاتهم ولا اعتقد ان الوصول لقاعدة بيانات سجلات الاراضي بالأمر الصعب يعني ممكن دفع مليار جنيه لموظفين في الاراضي والحصول علي كل المعلومات وكذلك سجل الشركات وليس صعبا في بلد كالسودان الدخول للحسابات المصرفية اذا كانت اصلا هنالك شغل منظم للمعارضة السياسية واتضحت الان انهم لا يعرفون حتي من كان في المؤتمر الوطني 2015م يعني لو كان القصة في الثمانينات او بداية التسعينات قد نجد لهم العذر ولكن ان يكونوا بهذه السذاجة علي الدنيا السلام
واخيرا حضرت لقاءا مع الفكي عضو مجلس السيادة في السودانية 24 وفي برنامج كالاتي وعند سؤاله عن العربات الانفينتي قعد يلف ويدور وكلام كثير ولف دوران لا داعي اصلا غير ما اثبت عدم كفاءته لهذا المنصب
طيب بنفس المنطق حمدوك ذاتو كان مرشح لوزارة المالية. علي حسب علمنا انتصار رفضت الترشيح.
نعم حمدوك أراد ان يحطم سمعته وخبرته الكيزاااان في اخر أيام ” إحتضارهم وخروج روحهم المجرمة” لكنه رفض
ولك المعلومة حمدوك كان يعمل بالدولة …..”بعث حمدوك حينما كان يعمل بوزارة المالية والتخطيط إلى بريطانيا لتحضير درجة الماجستير بتمويل من المجلس الثقافي البريطاني إلى الوزارة “. وبحسب صديقه كان الوحيد من المبتعثين من وزارة المالية وقتها الذي تلقى خطاب فصله من العمل وإحالته للصالح العام وهو مبتعث في بريطانيا.
خطاب الفصل متداول على الفيسبوك facebook وكان بتوقيع الوزير المرحوم البروفسور “احمد على قنيف”
وانتصار الزين صغيرون، وأمينة المرأة باتحاد الصحفيين السودانيين الصحافية آمنة السيدح ضمن الشخصيات القومية.هي شخصيه قوميه ليس لها اي انتما حزبي ذات افق وتطلع قومي وموهل علميا
وهذه كلمه حق مني مكي عثمان مكي
اى مخلووووق سودانى “ولغ” من كوز الوسخ الكيزاااااااااااان … ووقف على طولو ورفع سبابته ( أريتها بالقطع)
يدينا عرص أكتافووووووووو ويقطع وشووووووووووووو؟؟ فل ستوب نقطة
جب علينا ان لا نخلط الاوراق ونتحدث عين شي غير واقعي وحقيقي وهذه هي الحقيقه الواضحه والصادقه عن دكتوره انتصار الزين صغيرون
وانتصار الزين صغيرون، وأمينة المرأة باتحاد الصحفيين السودانيين الصحافية آمنة السيدح ضمن الشخصيات القومية.هي شخصيه قوميه ليس لها اي انتما حزبي ذات افق وتطلع قومي وموهل علميا
وهذه كلمه حق مني مكي عثمان مكي
“ضمن الشخصيات القومية”
إذا كانت هذه المرشحة هي الأكثر تأهيلا من بين المرشحين , فأرجو ألا تكون هذه الحجة سبباً في إبعادها , ذلك لأن العمل تحت لافتة المؤتمر الوطني لم يكن يعني على الدوام التعبير عن فكره وسياساته , فقد سعى ذلك الحزب لبعض الرموز ليتزين بها و فرض نفسه عليها . و اضطر البعض للعمل تحت لافتته حتى لا يغيبوا عن ميدان غير سياسي ارتبط نشاطهم العام به , مثل الدكتور كمال شداد , الذي يعلم السودان كله أنه غير سياسي , لكن ما كان ليستطيع أن يواصل نشاطه في العمل الرياضي لو لم يعمل تحت لافتة الحزب الحاكم الذي ترصد شداد وقصد إبعاده منذ أيام الوزير إبراهيم نايل ايدام . فهل نعتبر شداد منتميا للمؤتمر الوطني . و من ثم , غير مؤهل لوزارة الرياضة لو رشحته جهة لهذه الوزارة ؟
فلا تفقدوا البروف انتصار صغيرون .
يا اخي المنصب الدستوري يختلف
الوزير عليه ان يتبني سياسة الحزب الحاكم وكان نظام الإنقاذ فريدا من نوعه حيث كانوا لا يسمحون للمؤلفة قلوبهم بالحركة الا في نطاق محدود جدا وكان الإنقاذ يستخدمهم كديكور
المنطق يقول اي شخص يتهافت وراء منصب دستوري تحت امرة دكتاتور مجرم قاتل لا يرجي من ورائه اي خير
يعني لازم ينكر وجود الفساد
واذا سئل عن شهداء ٣٠١٣ لازم يقول انهم قتلوا بواسطة الحركات المسلحة أو يقول ان المتظاهرين كانوا مخربين وكان هنالك مندسين
يعمي اذكر السيدة وداد يعقوب الوزيرة في اخر حكومة عندما سئل عن المادة ١٥٢ من قانون النظام العام الخاص بالزي الفاضح قالت لم تسمع بهذه المادة
فالعمل تحت الأنظمة الدكتاتورية يتطلب الإنكار والكذب والسكوت علي الفساد والهمبتة والاغتصاب والقتل وكل سلوك الأجهزة الأمنية
لدا كل من شارك أو فكر ان يشارك نحن ضده والسودان مليان بالرجال الاكفاء
وكما اشار البعض ” حمدوك زاتو ما كان مرشح لرئاسة الوزراء ” ولكن …. ” رفض” …
الخبر بتاع الراكوبة غير مكتمل … كان يورونا هل قبلت ضغيرون الترشيح ام لا ؟ فالمؤتمر الوطني كما رشح حمدوك ممكن يرشح إنتصار ….
شاهدت مقابلة مؤخرا مع إنتصار في سودانية 24 وهي تتكلم بإسهاب ومعرفة عن الآثار السودانية … ومن خلال تتبعي للمقابلة كنت على قناعة تامة بأن هذه
المرأة لا تملك اي ذرة فكر مع الكيزان بل العكس تماما هو الأرجح …
اعتراض علي ترشيحً د انتصار الزين صغيرونً تحت قايمة المرشحون لوزارةً
الاثار و السياحة:
كيف يتم تقديم اسم د انتصار الزين صغيرون و هي ناشطة كوزة من منسوبي حكومةً البشير و تعمل في المشروع السياحي القطري . و لقد كان للحاضرين في موتمر اللوفر في فرنسا العام الماضي تجربة محزنه معها حيث قدمت ورقةً دفع ثمنها المشروع القطري تحاول ان تلغي فيهً وجود الحضارة النوبية . لتعذر حضورها الي باريس القي الورقة بالإنابة عنها كوز مهندس لا علاقة له او فهم في تاريخ الحضارات . واجهت هذه الورقة نقدا من الحاضرين من دهاقنة التاريخ النوبي أمثال هيرمان بل و شارلس بونية و العالم الهولندي و محرر مجلة اللغة النوبية العالمية البرفسور الشاب Vincent van Cerven Ori. و عندما انتقد العالم الهولندي ورقة انتصار هدده منسوبي حكومة الكيزان بمنعه من دخول السودان. بعد نهاية الجلسة تحدثت مع البرفسور الهولندي مشيرا الي اعتراضي المكتوب له منذ اشهر عن عضوية د انتصار في هييةً تحرير مجلة اللغة النوبية فكان رده ان ادارةً المجلة في المملكة المتحدة و امريكا تواجه ضغوط شديدة من حكومة الكيزان بموجبها اشترط ادخال د .صغيرون و د .عبدالرحمن ( مدير المتحف القومي الذي اشرف علي سرقة محتوياته ) في هيئةً التحرير اذا كان للمجلة ان تستمر في الصدور
ارجو ان يكون ترشيح انتصار صغيرون هو الترشيح الوحيد الذي يضم منسوبي الكيزان في الحكومةًالانعاشية!!
د.احمد التيجاني سيد احمد
اهم شي في الموضوع ده كله رفضت ام لم ترفض الترشح .؟؟؟؟؟؟ .. ثم هي مرشحة لاي وزارة المالية مثلا ؟ ؟؟ اذا وزارة السياحة كانت تؤكل انصار السنة .في وقت سابق اذن لابد ان نعطى الموضوع حسب حجمه لانها وزارة لا اعتقد تغير شي في الازمة التي نعيشها الان
هي بروفيسور وعميد كلية يعني اكاديمية بأمتياز .الفترة السابقة اضطر البعض للعمل مع الكيزان لتأمين لقمة العيش كثيرين لم يكن لهم اي توجه لكن انت في بلدك ومالاقي شغل حتعمل شنو لا يجب نصب المشانق للجميع البلد دي فيها علماء افذاذ ومستعدين يخدموا البلد دي. املنا في دكتور حمدوك كبير بس صفوا النية.
هي عالمة اثار وهي يرفيسور في علم الاثار بجامعة الخرطوم وهي مؤهالة لان تكون وزيرة للسياحة والاثار
لقد دخلت في بالوعة الكيزان و كنيفهم
لا بريدها في حكومة الثورة
و الا فاستعدوا لثورة أخرى
بلاش لعب و فهلوة
الموضوع ان العلاقات الاسربه اكبر مما تتوقع ويتوقع الاخرون ولابد من تحقيق حتي يتاكدوا من ذلك
اولا حين اتحدث عن د. انتصار صغيرون الزين لا ادافع ان تكون وزيرة ولكن احقاقا لما اراه حقا اريد ابراز النقاط الاتية وقد ساهمت بذلك فى عدة قروبات . باختصار 1- الورقة النى يقال ان انتصار قدمتها فى مؤتمر اللوفر و تعرضت لتقد من بعض النشطاء النوبين لا علاقة لها بهل انما قدمتها دكتورة اخرى و قرا ها احدهم بالنيابة عنها ، و اقتصرت مشاركة د. انتصار فى مجال تخصصها عن فن المعمار فى الاثار الاسلامية 2– يالتاكيد ليست انتصار عضوة فى النتظيم الاسلاموى….3- داب النظام على ترشيح اسماء للانخراط فى الانتخابات لاعطاء الانطباع بان النظام منفتح للجميع واعلم اسماء كثيرين وردت اسماؤهم فى القوائم… ولاسيما ان كانوا من اللاحزبيين. ورفض البعض الترشيح من الاساس ، وبعضهم قبل بحجة الدخول و تحجيم دور الاسلامويين 3- مع الوضع فى الاعتبار ان سوء الاسلامويين يفوق سوء الظن كما وصفهم شهيد الفكر محمود محمد طه.. فقد تماهى البعض مع النظام اما حبا فى المحاصصات والوظائف وكنز الاموال.. اما اداعاءات الهبوط الناعم وزعزعة سيطرة التنظيم الاسلاموى على مفاصل السلطة…و انماذج فى هذا الصدد كثييييرة !!! 4- على اى حال تجريم البرفسير انتصار بهذه الصورة المهينة غير لائق فهى..ابنة المهندس التكنوقراطى العلم الرلحل صغيرون الزين وحفيدة رجل العلم الجهبذ عبد الرحمن على طه.. اما ان يكون وزيرة او لا … فهذا لا يعنينى وفى رايى ان تستمر فى مجالها الاكاديمى خير لها وللعلم
لا تعليق
مؤسف جدا وبكده تأكدت تماما بأن حال السودان لن ينصلح.. القامه السامقه بروفيسر إنتصار صغيرون الزين تتزين بها المناصب وهي ليست كوزه ياأرزقيه و هي مؤهله وتمتلك خبره تراكميه علاوة علي معارضتها الصريحه و المعلنه للنظام الإسلامي السياسي البغيض والذي لم يسقط بعد! ولن يسقط طالما هذا مستوى مثقفينا! و يااااا أسفي على السودان.
السودان مليان كفاءات
فى زمن الكيزان شردوا أغلب الكفاءات فى كل المجلات ؛ والقعد معاهم عشان خايف على لقمه عيشه ماتنقطع ؛ دا بحب وخايف على نفسه مابنفع للمرحله الجديده
حواء وآلده ؛ شوف غيرهم