جهاز أمن النظام يعتقل الناشطة في العمل الانساني (سلوى فهمى حجار)
لندن : عمار عوض
اعتقلت سلطات الامن السودانية منذ الساعه الثامنة مساء يوم الاربعاء الماضي الاستاذة سلوى فهمى حجار من منزلها والناشطة سلوى تعمل في منظمة OM الانسانية الطوعية، ولاسرتها الممتدة تاريخ طويل ومشهود في اوساط السودانيين في العمل الطوعي والانساني.
ولم تكشف السلطات السودانية حتى الآن عن سبب اعتقالها، ويشار الى ان الفترة الماضية شهدت حملة اعتقالات واسعه في اوساط معتنقي الديانة المسيحية في السودان وبشكل مكثف حيث تتذرع الحكومة السودانية بان هذه الحملات تاتي لمكافحة التنصير في الوقت الذي يقول فيه عدد من المحامين في الخرطوم ان هذه الاعتقالات بعيدة كل البعد عن ما تدعية الحكومة التى قامت بابعاد عدد كبير من الاجانب الذين يعملون في العمل الطوعي الانساني تحت نفس الذرائع لغرض اخر غير معلوم ولم يتكشف حتى الان لجماعات حقوق الانسان، ويقول المحامون الناشطون في الدفاع عن هذه القضايا في الخرطوم ان السلطات السودانية تقوم بحملة مضايقات واستدعاءت بواسطة الامن للمسيحيين ومؤسساتهم بصورة غير مسبوقة في تاريخ السودان الى جانب اغلاق عدد من المدارس الاجنبية تحت نفس الذرائع السابقة مثل مدرسة نايل فالي في العمارات التى تعمل في التدريس لاكثر من 8 سنوات بدعوى ان المدرسة لاتدرس مادة الدين الاسلامي وكانت جماعات سلفية ذات طابع ارهابي مرتبطة بالحكومة السودانية اصدرت فتاوى ضد المدارس الاجنبية قائلة ان من يرسل ابنائه لهذه المدارس يعد كافرا في مفارقة لكل شرائع الدين الاسلامي.
واشار المحامون الى ان حياة مسيحيو السودان اضحت في خطر كبير في ظل الترصد الذي تقوم به الاجهزة الامنية السودانية لحياتهم وعملهم ودعو المنظمات الدولية المدافعه عن حقوق الانسان للعمل بشكل جاد لفضح هذه الممارسات المضرة بالسلام الاهلي القائم في السودان لقرون طويلة بين كافة الديانات.
دى نتيجة احترام خنازير الجبهة الاسلاميه .. لاننا نلاحظ ان المسيحيين يدعون المشير الاعرج الشهير بلص كافورى سنويا الى فطور رمضان معهم .. هؤلاء الخنازير لا يحترمون الا العين ( الخضراء ) .. والكنيسه العالميه كلها عيون خضراء .. طيب لزوم العزومه شنو .. يفطروا السم الهارى هم بيصوموا ؟
طيب لما انتو خلاص قلبكم على الاسلام حسنوا صورة الاسلام واتعاملوا بصدق وعدل حسب تعاليم الاسلام حتى لا يرتد الاخرين
نطام عجيب وغريب وهو الآن بهذه التصرفات يحصار نفسه وهذه التصرفات من علامات الإنهيار……. شدو حيلك بس
الهدف تصفية البلد من المسيحين بعد أنفصال الجنوب وافتقار النظام الى سياسة رشيده تدار بها مفاصل الدولة و استسلاه الى الجماعات المتطرفه والسلفية والجهادية و اتكيفيرية و انصار السنه بحرية التنقل و التجمع و المشاركة فى الراى و الشورة والمشروع الحضارى ولضغوط من عدد من الجهات التى تدعى الاسلام وتطبيق الشريعه بما يتوافق وفكرهم الذى يكفر المسلم الذى لا ينتمى الى جماعتهم و كيف يكون المسيحى الذى يحمل الجنسيه السودانيه وغيرهم ممن طاب الاقامة و اسس لمشروع وساهم فى دعم الاقتصاد السودانى .
الله استر واجيب العواقب سليمه .
قبل كم اسبوع كدا جاء فى الأخبار ان زعيم العلاقات الخارجيه صرح ان روسيا (التى سبق ان قيل ان عذابها وعذاب اختها امريكا قد دنا وما عليك “ان لاقيتها” الاّ ضرابها) ان هى الا حليف استراتيجى للسودان .. روسيا الملحده اللى كانت الدّ ألأعداء اصبحت حليف استراتيحى.. ولما يزال السعى مستمرا ومحموما ومستعرا فى تمنّى ان تصبح كوووولللو الدول اللى كانت فى مصفوفة الدول الأستكباريه ألأستعماريه دولا حليفة استتراتيجيا…
ولله فى خلقه شؤون
على المسيحين الالتزام بقوانيين البلد
الحاجة والفاقه تدفع ضعاف الأيمان للارتداد,,
يعنى المسيحيين السودانيين يمشوا وين؟؟.. ضيقتوا الدنيا واضطهدوا وصادرتوا ممتلكات و زرعتوا الخوف والرعب فى قلب اى واحد غير مسلم فى اكتر بلد متعدد الديانات والثقافات فى المنطقة..
يعنى كده انتصرتوا للاسلام بمحاربة المسيحية؟؟.. والكراهية المتشبعة فى نفوس المسلمين المتزمتين تجاه المسيحيين تفتكروا بتحسن صورة الدين الاسلامى الموصوف واقعياً بالحقد والازدراء والارهاب لما غيره من الاديان؟؟.. بالعكس انتو بتثبتوا ما يقوله غير المسلمين..
كل واحد افتكر حر وراي عن اسرتة, انا بدرس ابني في واحدة من هذه المدارس, لانها تعطي الدروس فقط بعيدة عن الهوس الديني اين كان. وبعديين انتو اولادكم بتدرسوهم في الغرب, هل بتفرضوا علي هذه الدول بتدريس الدين الاسلامي. والله جنس هوس وقصر نظر . الله ينعلكم. وبعدين الواحد حر يعتنق ما يشاء. انتو ورونا كيف احسن من الاخريين!!؟؟؟ هل بالسرقة والفساد؟؟؟؟ ملعون ابو حكم زي دا.
المعروف ان معظم المسيحين الموجودين في السودان هم من اقباط مصر الذين وجدوا الملاذ الآمن في هذا البلد الطيب على مر الازمان والعصور. اقول لهؤلاء ان اقباط مصر هم اهل ماريا القبطية زوج سيدي رسول الله والذي ورد عنه قوله استوصوا باقباط مصر خيراًً فما بالكم يا هؤلاء تخالفون رسول الله. والنصاري كما جاء في القرآن هم اقرب مودة للذين آمنواً فمابالكم يا هؤلاء لا يقرأون القرأن ام على قلوبكم اقفالها.
المسيحين في السودان لهم رب يحميهم من هولا .. لقد انفصل جنوب السودان لنلك ممارسات غير اخلاقي وهم يدعي اخلاق يا تسامح الدين يا اهل الشريعية .
المسيحين في السودان لهم رب يحميهم من هولا .. لقد انفصل جنوب السودان لنلك ممارسات غير اخلاقي وهم يدعي اخلاق يا تسامح الدين يا اهل الشريعية .
خليتوه المسلمين قبلتوه علي أخوانا المسيحيين ؟؟ ديل ما أهل كتاب ..وله أهل الكتاب لأزم يكونوا مسلميين ؟ هذا هو الكفر بالله.. بقيتوه تحاربوه حتي الديانات السماوية.. معظم السودانيين درسوا في مدارس الكنائس.. كمبوني .. واليونتي بنات ..والرهبات..وحتي كان عندها فروع في أقاليم السودان المختلفة .. إمكن ناس الزعيم الأزهري والعبقري محمد أحمد محجوب وعبد الرحمن المهدي وعلي الميرغني ماكانوا مسلمين.. غلبكم البتسوه.. أرحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء..لعنة الله عليكم !!
the journalis needs flogging in a big sequare, because he has bad intention towards Muslims
هؤلا الاغبياء يعتقدون أن العالم الذى أصبح قرية صغيرة , لن يعلم بتعدياتهم و تحرشاتهم و ارعابهم للاقليات المستوطنة فى هذا الوطن منذ دهور من الزمن و محاولاتهم المستنكرة أخلاقيا فيما يسمونه التطهير الدينى.
الهدف الحقيقى هو ضرب الاقباط وطردهم بعد استنزاف ثرواتهم وتصفية استثماراتهم لصالح الطفيلية الاسلاموية المافوية تحت مسميات مكافحة التنصير !! هولاء الفاسدين تتجه عيونهم الان للاقباط وما يمثلونه من ثقل اقتصادى لتجفيفهم بعد ان جففوا من قبل كل الراسمالية الوطنية!
هذه صورة من الصور التى تأكد ان البلد الذي يقوم فيها جهازالامن بالاعتقالات هي دولة ليس للقانون صفة ولا سيادة. لان من المبادئ الاساسية ان جهاز الامن مهمته فقط جمع المعلومات وتحليلها ورفعها الى جهات الاختصاص.
هووووووي يا كيزان الزفت الاقباط ديل والله نحنا عايشين معاهم عمرنا كلو حرررم زول غلط علينا ساي
مافي .. لا في واحد منهم حاول ينصر لي زول و لا بخش في حتة زي دي ( غالبا المنصرين ديل اوروبيين )
انتو كدي اول شي كافحوا الملاريا مكافحة التنصير دا الشعب السوداني واعي بقدر عليهو
هذه الهجمة من كيزان الشيطان على أخوانا المسيحيين كانت متوقعة منذ خطاب الرئيس بالقضارف عندما قال بعد إنقصال الجنوب وذهاب مسيحييه قال حيعمل شريعة اسلامية فى البلد من دون دغمسة لان السودان بقى كله مسلمين !!!
البلد أصبح يحكمها الهوس الدينى والجماعات الجهادية المتطرفة وبقايا تنظيم القاعدة , عن أى إسلام وشريعة يتحدث هؤلاء الإرهابيين ؟؟
هؤلاء الاقباط سكنو السودان من قبل مئات السنين وهم مواطنين سودانيين أكثر من هؤلاء الملاقيط الاسلاموويين .. وفيهم من يعمل بتعاليم الاسلام بصورة أحسن من كيزان الشؤم (على الرغم من انهم مسيحيين ) .. إنهم أمناء لا يكذبون ولا يغُشُون يخافون الله فى ابناء ملتهم ولا يأكلون مال الآخرين ولا يقتلون النفس التى حرم الله قتلها .. فمن أنتم يا متشدقى الإسلام يا تجار الدين ؟ لعنة الله تغشاكم فى قبلاته الأربعة . وحسبنا الله ونعم الوكيل منكم ومن افعالكم بهذا البلد وبمواطنيه ..
واشار المحامون الى ان حياة مسيحيو السودان اضحت في خطر كبير في ظل الترصد الذي تقوم به الاجهزة الامنية السودانية لحياتهم وعملهم ودعو المنظمات الدولية المدافعه عن حقوق الانسان للعمل بشكل جاد لفضح هذه الممارسات المضرة بالسلام الاهلي القائم في السودان لقرون طويلة بين كافة الديانات.
لا وبل ((الاسلام )) هو في خطر من افاعيلهم و كذلك المسلمين في السودان ايضا في خطر محدق هؤلاء الصفويين يسمون انفسهم بالاخوان يحللون فعل المنكرات ويصمون عن المعروف وهم شاربين الاسلام شراب والبقية جاهلة تعيش عيشة الجاهلية الاولي ولا حل لادخالهم في دينهم الجديد (السيف والكرباج) اما اخوتنا الاقباط عليهم بالجزية يدفعونها صاغرين واين ابوهم الاب فرج فيثاولس نام علي دخل الفندق وسيارات الاجار ونسي مهمة الكنيسة الله يرحم البابا شنودة بقدر ما قاتل استطاع نزع بعض من حقوق الاقباط هنا لا نعرف للاقباط شئ تجدهم في البنوك والوزارات والمصالح الحكومية والشرطة حاليا اين هم لا وزير ولا عضو لجنة في ولاية ولا نسمع الا بالنجم الكبير فرح
رفع قيود تحرك المنظمات الأجنبية وإلغاء إذن التحرك المسبق …
بتاريخ 2013/2/9 م
http://www.alrakoba.net/news-action-show-id-86675.htm
إستعيض عنه بإخطار لسلامة الموظفين
02-09-2013 07:18 AM
الخرطوم / مدنى : إبراهيم عربى
إتفقت الحكومة السودانية ولجنة تسيير المنظمات الدولية الطوعية غير الحكومية وتمثل (139) منظمة أجنبية فى ملتقى بمدنى أمس إتفقت على مزيد من التسهيلات فى شأن تقديم المساعدات الإنسانية تم بموجبها إلغاء كافة قيود التحرك لأى جهة فى السودان بإذن مسبق وإستعيض عنه بإخطار الحكومة قبل ثلاث أيام لتأكيد فقط من سلامة الموظفين إلى المنطقة المراد التحرك إليها .
وكشف لـ(الصحافة) المفوض العام للعون الإنسانى الدكتور سليمان عبد الرحمن سليمان أن الموظفين بإمكانهم التحرك ببطاقاتهم التى يحملونها ولا يحتاجون لتساريح ، مؤكدا أن الملتقى وضع الحكومة والمنظمات الأجنية وجها لوجه وبدون حواجز وتم نقاش مستفيض وبشفافية للموجهات التى تحكم العمل الإنسانى بالسودان للعام 2013 ووضع معالجة للتحديات ونقاط الضعف مع التأمين على نقاط القوة فيه لتسهيل عمل المنظمات .
من جانبه أكد أحمد نور رئيس لجنة تسيير المنظمات الدولية الطوعية غير الحكومية بالسودان والمدير القطرى لمنظمة (كونسيرن الدولية) أن الملتقى كان تفاكريا وتنسيقيا وخرج بموجهات إيجابية إتفق عليه لأجل تجويد العمل الإنسانى بالسودان .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كلام الليل يمحوه النهار .. و هكذا هي سياسة الحكومة لا تلزم بأي عهد تقطعه .
و المثل يقول ( من خلى عادتو قلت سعادتو ) !!!!
والله هذا ترويج لخلق الفتن في السودان فالأقباط سودانيين مثلهم مثل بقية الشعب معرضون للأعتقال ومثل هذا الخبر يأجج العداوات التي لا داعي لها والمسيحين سوى كانوا أقباط أو ملل أخرى فهم في تعايش سلمي جميل لا يوجد في أي بقعة في العالم فدعوا عنكم هذه الفتن
انا مستغرب,, هذا المعتوه يقول فلانة الفلانية.. يعنى واحدة ويجى يقول ليك المسيحيين؟؟يا اخى ان شاء الله يمسحوكم من الدنيا .. واحدة خالفت القانون يعنى يسيبوها عشان هى مسيحية؟؟والله ما فى مسيحي الا غيركم يا معقبين يا بجم
يا فرقتنا والله قرفتنا ما علاقة الذمة والضمير في هذا الموضوع وأنت من أهل الذمة أنا تحدثت عن رأيي الشخصي في تأجيج الفتن وخلق فراغات وصراعات بين الشعب السوداني بمختلف أطيافه ودياناته مسلمين ومسيحين وفي الأصل هي غير موجودة الم تكفكم جراحات السودان المثخنة والفتن الحالكة السواد إرجع لصوابك ورشدك