حالة من التذمر والسخط في أوساط قيادات الشرطة السودانية‎

خلاص نرجاهم في بيوتنا لمن يزعلو ويقلبوها لينا … ياخ ده حل جميل خلاص

اي شخص ملم بالقانون يعلم تماما ان الشرطة تتقيد بضوابط معينة ينص عليها القانون الجنائي في التعامل مع التجمهر الغير مشروع منهاوجود قاضي او وكيل نيابة ليصدر التعليمات اللازمة لكيفية التعامل مع التجمع الغير مشروع ايا كان نوعه شغب اومظاهرات اواعتصامات و لنأخذ مثلا في حالة المظاهرت تبدأ الشرطة بتحذير المتظاهرين بالتفرق و الا انها ستلجألاستعمال القوة المدنية في تفريقهم فان لم ينصاعوا فان تقوم باستخدام مسيل الدموع فان لم يتفرقوا تلجأ لاستعمال العصى فان لم تنفع كل تلك الوسائل في تفريق المتظاهرين و اخذت المظاهرات منحنا خطيرا و اصبحت مهددا للسلامة العامة و عنصرا مخربا للممتلكات العامة و الخاصة وحياة المواطنين او مهددا لقوة الشرطة التي تتعامل معها فانها تلجأ لاستعمال السلاح الناري بأمر من القاضي او وكيل النيابة فيصدر امر لشرطي معين يكون من الماهرين في اصابة الهدف لاصابة شخص معين يكون من اكثر المتظاهرين نشاطا و تأليبا للمتظاهرين فيطلق النار عليه ليصيبه بقدر الممكن في غير مقتل كاصابته في يده او رجله دون التسبب في مقتله قدر الممكن. ومعلوم ان القوة ترتدي الزي الخاص بالشرطةعند فض الشغب من خوذة و درقه و عصا و عدد قليل من هذه القوة يحمل السلاح الناري لاسوأ الظروف و تركب عربات عليها لوحات المرور الشرطية و هي عربات خاصة بالشغب تستخدمها الشرطة في العالم كله تقريبا و يكون على رأس هذه القوة ضابط او اكثر .الا انه من المؤسف رغم ان الشرطة احترافية في هذا المجال يتم تهميشها عمدا لتتولى جهات اخرى التعامل مع مثل هذه المظاهرات و هي جهات لا تتقيد بالقانون و تجهل تماما كيفية التعامل المدني مع مثل هذه المظاهرات و تتسبب للاسف في مقتل العديد و اعتقد انها سياسة ممنهجة لتخويف الجماهير من الخروج على السلطة.قصدت من ذلك التوضيح و ليس تبرئة اي جهة كانت ففي ظل الوضع الحالي لا اظن ان قادة الشرطة يملكون قرارهم القانوني في رفض اي توجيهات غير قانونية تصدر اليهم من الجهات العليافسيف الاحالة للصالح العام و المعاش مسلط على رقابهم الا ان ذلك لا ينفي وجود البعض منهم لا يعجبه الحال الا ان ذلك من اضعف الايمان .

كيدهم في نحرهم ان شاء الله .

وزير الداخلية آل ..!!

هذه دعوة لكل فرد سودانى كل انسان سودانى كل اسرة سودانيه كل عائلة سودانيه كل قبيلة سودانيه ان تعد العدة وتكون قوات خاصة بها لتشعل الارض نارا وخرابا ويكون السودان فى خبر كان

تنفي قيادات الشرطة للامر وتعتقد أن هناك جهات عليا هي من أقدمت على توزيع ملابس لبعض العناصر من خارج الشرطة وأمرتها باغتيال المتظاهرين.
نعم جهاز الامن يمتلك عدة ازياء للقوات النظامية خاصة الشرطة زيها اصبح يرتديها كل فرد تجد شرطة تتبع للسفارات والمنظمات الاجنبية وشرطة المرافق العامة في حين يوجد موظفين وعمال في الوزارت يطلق عليهم الحماية الزاتية هم يلبسون لبس الشرطة لماذا لا يخصص لهم زي معين نرجع للزي كنت شاهد ا عندما تم محاصرة حي سوبا للقبض علي الذين هاجموا قسم الشرطة وقتل من فية شهادته احد اقاربي وهو يتبع لجهاز الامن ويرتدي زي الشرطة فيما بعد علمت منه الغالبية العظمي من الجهاز وحين سؤلوا من بعض افراد الشرطه يتبعون الي اي جهة قالوا لهم انهم شرطة ولايات نمسك مراسم الشرطة التشريفات كنا نشاهد سائقي المواتر تفتح الطريق اما م الشخصيات المهمة سفراء اجانب او رؤساء دول وعرباتها تتبع للدولة اليوم نشاهدهم حتي المستثمرون ولوحات سيارتهم اسثمار يفتحون لهم الطريق كان علي قيادات تلك الشرطة وتفاديا للمسؤلية الجنائية مستقبلا الاستقالة لكنهم ركنوا للراحات تم ازالة قشلاقات البوليس وتحويلها شقق لسكن الضباط غير السيارات والحراسة قلبوبهم ماتت مثلما ذقتم حلوها سوف تذوقون مرارتها الراحات نور ونار ما اراد نورها فليتحمل نارها جهاز الشرطة اليوم للاسف الانضمام له مخجل الفرد ضابط او جندي عبارة عن الة تعبا اليا بالمال لتنفيذ الاغراض القذرة وغير استغلال الوظيفة للرشوة وتسهيل مهامة الشخصية فليسقط ويتحلل هذا الجهاز المعيب في حقهم اولا حليل زمن الوظيفة التي تتشرف بة اولا قبل ان يتشرف بها

ياسيدى الكل مهمش فى هذه البلاد الهامله التى آلت لهذه الشرزمه التى جاءت من قيعان المدن وفرضوا سيطرتهم التامه على مقدرات البلاد وأنا إتحدى اى كائن من كان أن يثبت لى إن كانت أى مؤسسه فى الدوله غير مهمشه وواهم من يعتقد أن ترتيب المؤسسات بقيت على حالها خلال الربع قرن الاخير ، النظام بذل كل الجهد لتهميش كافة المؤسسات وبإراده خالصه وقبول تام من المنتمين إليها وتركت لهم الابواب مشرعه لكى ينهبوا كيف شاءوا وسبق لى أن كتبت أكثر من مره أن النظام شجع المنتسبين للدوله وجعلتهم يرتشون عيانا بيانا وبعلم من بيدهم الامر!! فمثلا عندما تخصص المرافق التى ينتمى اليها الموظف نسبه من الجبايات (كعموله) رغم أن القوانين التى تنظم عمليات التحصيل لا تجيز ذلك طالما خصص له مرتب ثابت ومعلوم نظير أدائه لواجبه حسب المؤهل..وأما القوات المسلحه فرشوتهم تتم على أعلى المستويات فالضباط تخصص لهم قطعة اراضى فى مواقع مميزه ثم يدفعون لهم قيمة المبانى بواسطة البنك العقارى التابع لضباط الجيش فضلا عن ملايين ومليارات الجنيهات التى يتقاضونها حسب الرتب التى يحالون بها للمعاش وأما الجنود وصف الضباط (فلهم الله)ومحسوبون مع عامة الشعب!! وكذلك الحال فى الشرطه فالضابط مهما كبر شأنه فنصيبه (الفتافيت) ولن تجد وجه مقارنه بينه وضابط الجيش ومطلوب منه أن (يتقوت) من الاموال التى تجبى قسرا وقهرا من المواطنين وهى عباره عن عائد رسوم الجنسيه والجوازات والتأشيرات والدعم المرافق لكل المعاملات ويطلق عليها (دعم الشرطه) والغرامات التى تجبى من المخالفات المروريه ورسوم ترخيص السيارات ورخص القياده الفلكيه التى جعلت المواطنين لايهتمون بالحصول على رخص القياده او ترخيص سياراتهم!! والدول المحترمه تعلم بأن الحصول على الجنسيه والجواز والبطاقه الشخصيه ورخصة القياده ورخصة السياره التى تطمئن من خلالها الدوله على سلامة المواطن والمركبه نفسها إنما هى حق من حقوق المواطن تلزمهم بها الدوله ولو كان الامر عائد للمواطن لما طلبها أصلا!! وكان على الدوله وهى تفرض هذه (الاتاوات ) ولا أقول الرسوم النظر بعين المراقب لربه ومراعاة حال كل المواطين فقيرهم وغنيهم!! الرسوم التى تفرض والتى تزاد بشكل مضطرد تجعل القله القليله هى التى فى إمكانها الحصول على ماهى فى الاساس خدمات يجب أن تقدمها لهم الدوله بشكل متساوى وبالضروره فالذى تعجزه الدوله الحصول على حقه فهو مهمش بعلم الدوله!! والخلاصه ليس فى العالم نظام يتعامل مع مواطنيه بأنهم مجرد رعايا ويجعل منهم مجرد (نمل فى عالم الملكات)!!وسؤالنا موجه لكل الفئات الذين ذكرتهم هل ترضون لانفسكم هذا الهوان الذى يعيشه شعبكم؟ وهل فكرتم للحظه واحده إنكم تطعمون عيالكم وأنفسكم بآموال السحت والمال الحرام وأنتم تعلمون ذلك يقينا؟!!وهل أنتم مستعدون لتحمل أوزار هذا الشعب المأزوم أمام خالقكم فى يوم ترونه بعيد ورب الخلائق أقسم بأنه قريب ولا مفر منه.

القال ليك منو متذمرين هسي الناس ديل فيهم واحد مقبل جاي عشان نشوف وشو

الله ينتقم منهم مر العيد علي الاسر كئيب قتلوا ابنائها هؤلاء المجرمين الضحية مسيخة بطعم الحنظل وكثير من الاسر لم تضحي ونقول لهم الله يمهل ولا يهمل يوم يسالكم الله يوم لا ينفع مال ولابنون ولا فلل ولا قصور كافوري .

والله مهمشين وزيرهم ما سودانى(حبشى أو شيىء من هذا القبيل). معروف ان المؤتمر الزفتى يعتمد كليا وبالترتيب على: الامن (أبوطيرة) ثم الدفاع الشعبى ثم حرس الحدود(الجنجويد) والشرطة الشعبية ثم القوات المالية الهاربة من موطنها و أخيرا المزروعين من الكيزان فى القوات المسلحة ومثالا لهم قائد المنطقة العسكرية بجنوب دارفور . مهمشين لأنهم يعانون نفس معاناة السواد العظم من الشعب السودانى وما علينا فالثورة انطلقت فمن احس الظلم فليلحق بالثوار والجبهة الثورية هى الأقرب , هذا والثورة مستمرة وعاش كفاح الشعب السودانى والى جنات الخلد شهداءنا الابرار والى الجحيم يا كيزان

الاغلبية العظمى الموجودة بالجيش والشرطة هي للديكور فقط وتعمد النظام اضعاف الجيش تحديدا وعدم الركون اليه في حماية البلد ولذلك ضاعت اراضي البلد لعدم وجود رجل او رجال يقولون لا

معظم الموجودين بالجيش من الضباط هم من ضعاف الشخصية لا يهشون ولا ينشوه وهم رتب ونياشين فاضية (دايرين ياكلوا عيش وبس) والا فكيف يقبلون بأن يكون وزير دفاعهم متخلف عقليا فاذا كان هذا اللمبي افهم واحد في الجيش فمعناها بقية الضباط ديل مرفوع منهم القلم عديل لانهم باختصار (لا عقل فيهم) والمتخلفين عقليا بالنسبة ليهم عاقلين

يعني ضباط الجيش الراقدين تحت البشكير وابوريالة ديل ما عندهم فرق من الحيوانات الاليفة التي تعيش في المنازل وشوارع الاحياء

اما الشرطة فكيف ترضى بأن يقوم الامن بأداء وظيفتها وان كانت شرطة فعلا كان يجب عليها امر الامن بالخروج من الصورة حتى لو ادى ذلك الى ضرب الامن

وحتى جهاز الامن او الذين قتلوا المتظاهرين ليسوا من جهاز الامن ولكنهم من كلاب ولصوص النظام وطبعا اسهل شي في هذه الايام الجايطة انك تحصل على لبس عسكري وتلبس اذا كانت البلد مليانة سيارات بدون لوحات (وتنسب لجهاز الأمن) فكيف تعرف ان هذه السيارة تابعة لجهاز الامن ام لعصابة بلطجية من مفصولي الشرطة او الامن او الجيش ؟ او من جهة اخرى؟

ولكن الفيصل هو انها تابعة لكلاب النظام من حثالة المجتمع ومن عبيد النظام الذين ولغوا في الحرام حتى وصولوا المرحلة التي يجزمون فيها بأن زوال النظام هو زوالهم من هذه الدنيا وثانيا ليس لأي طرف اخر خارج جهاز الامن وكلاب النظام مصلحة في قتل المتظاهرين لذلك الجريمة راكباهم من رؤوسهم الى اقدامهم

يتلاومون على أوضاعهم وأدوارهم وهم مؤسسات نبتت على عرق وضرائب الشعب المنهك وتميزو عليه فى الرواتب والمسكن والمواصلات والعلاج وبقية التسهيلات بل أدخلهم االانقاذ السوق ونافسوا رب نعمتهم وصار لهم مستشفيات خاصة وصيدليات وجامعات و-بل شركات خارج الدولة وعليه اصبحت المؤسسات العسكرية والشرطية والأمنية تمثل الحلم -السودانى – للشباب و أضحت وسيلة الرزق المتاحة للسودانين فى بلد الزراعة والرعى والصناعة والتعدين…آسف بلد العسكرتيريا والأمن والعسس والمرور والسجون وبقيةالقرف الشديد ..ومستنقع المرتزقة المستنكحين على حساب الشعب السودانى.. ولأهمية التوعية بالتعافى بعد إنتصار الانتفاضة وذلك بحل جميع أجهرة الامن والنيابة وجهاز المغتربين حلا نهائيا ومحاسبة منسوبيها حسابا عسيرا قد يؤدى بهم الى جهنم..وكذلك أهمية إعادة صياغة وتأهيل أجهزة الشرطة المتعددة وتنسيبها للمحليات وأكرر : فريق ولواء ورتب وجيش من نسل الطاؤوس ..كل الهؤلاء يمثلون عصر التكفير وعدم التفكير . وعل الشعب إن أراد تدوير عجلة إنتاجه تحويل الأجهزة الشرطية بمختلف مسمياتها إلى مدنية وبدون رتب ونياشين وأن تتبع المحليات ويتحكم فيها المجلس المحلى (المنتخب) فى موازناتهاوتحديد مهامها وخدماتها وتعييناتها وأنهاء خدمات منسوبيها وأن يكون الجهاز الاتحادى قاصرا على الشرطة الجنائية ومحدود العدد ومحدد المهام ..وأسوة بحل وإعادة تكوين وتشكيل المرور على أسس جديدة وبجهاز لديه قابلية للتفكير .. الشرطة الجنائيةتشكل قيادتها من خريجى القانون ويحرم الاميون من الانتساب بها .. والسجون مدنيون خريجى علم نفس واجتماع ومدربين مهنين وخفراء يتعاملون مع السجناء بانسانية..والمطافى فنين ومهنين مدنين بزى موحد–ابرول –وكذلك حرس الصيد..والجمارك … أماالرقم الوطنى والجنسية فجهاز مدنى -يتبع الاحصاء-..أما الجوازات فمدنيين يتبعون الخارجية( حيث أن عدد المغتربين فى تزايد وقد يفوق يوما ما المقيمين )…وحتى تأخذ الحياة السودانية الطابع المدنى وتتخلص من العسكرة .والاجهزة الطفيلية. ..وهما الدرن المزمن والعائق الكبير لنمو ومعافاة البلاد فعلى جماهيرالانتفاضة والامل إضاءة الضوء الاحمر لهذه المؤسسات الخربة وأن تدعو الى سياسة نظيفة من سياسيون نبتو من هذا الدرن.. وثورة حتى النصر لإنقشاع نظام الانقاذ وقبرالحقير عمر البشير ليصبح الصبح..على هذه الاجهزة.. بلا فريق ..وبلا لواء..وبلا عميد ..وبلا عقيد والى اخر القرف ..والى الشمال دور.. مباشرةالى مزبلة التاريخ .

ما تسمعوا هذا الكلام فكل المؤسسات الجيش والشرطة والامن تابعة للنظام ولاءا مابعده ولاء كل القيادات منتمون للمؤتمر الوطني اذ لا وجود لمعارض لانه تمت تصفية منذ دخول الكليات العسكرية مرورا بمن ادخلوا لهذه المؤسسات من الخارج برتب عسكرية رفيعة وامتيازات ضخمة لذلك نستبعد ونتحدى ان تكون هناك معارضة او احتجاج في المؤسسات العسكرية

You can see how they pay to their security compared to what they pay to a police or a solider or even an officer in the same rank. they are pretending that they are depending on Sudanese army but they have their own army (Security forces, Abu Tera and their Militia). Open your eyes you naïve, they are using you to kill your brothers and when they reach their aim they will return on you. See what happened to your brothers. They say the unlucky one sees on himself but the lucky sees on his brother. Learn the lesson from what has happened to your brothers. YOU LIVE IN THIS EARTH ONCE so FOLLOW ALLAH AND NOT THE DEVIL

يعني ابوطيرة الكان زاكي الناس ديله من وين!!!مش شرطة برضو!والبلقط القروش لاصحاب الكروش في الشارع ده مش شرطي برضو!!! الرماد كال حماد حتجوعوا ذي الشعب الفضيل!!!وفي الاخير تجدعوا لبسكم وتضربوا الشارع !!!!