محاكمة متهم نحر شقيقته وفصل رأسها عن جسدها

أم درمان: أميمة حسن:
شرعت محكمة جنايات دار السلام العامة برئاسة مولانا سليمان خالد أمس الاول في محاكمة رجل متهم بقتل شقيقته ونحر عنقها وفصل رأسها عن جسدها، وذلك بمنطقة دار السلام.
وكشف المتحري التفاصيل الكاملة للواقعة، حيث أفاد بأنه ورد إليهم بلاغ بقسم شرطة السلام يفيد في مضمونه قيام المتهم بقتل شقيقته فاصلاً رأسها عن جسدها مستخدماً ساطوراً في ارتكاب الجريمة، وذلك لأنها حملت سفاحاً دون رباط شرعي، فكانت إجراءات البلاغ بتحرير أورنيك (8) جنائي تم بموجبه إرسال الجثة إلى المشرحة التي أكدت أن أسباب الوفاة الفصل التام للرأس من الجسد والنزيف الحاد الشديد بسبب الإصابة بآلة حادة، كما تم القبض على المتهم وتم استجوابه في يومية التحري ودون اعتراف قضائي.
وأشار المتحري إلى أن المتهم كان يعاني وقت ارتكاب الجريمة من اضطرابات نفسية وعقلية وتعاوده نوبات هياج بعد ارتكابه الحادثة، وعند تقديمه للمحكمة وجدت المحكمة أنه لا يدرك ماهية أفعاله ولا يستطيع الدفاع عن نفسه وقررت إيداعه المصحة لحين التماثل للشفاء التي مكث بها قرابة (6) سنوات إلى أن تم شفاؤه لتتم إعادته بعد أن تم تقديم تقرير مفصل عن حالته الصحية وأودع للمحكمة بعد أن ثبت لها من خلال سؤاله بأنه يستطيع الدفاع عن نفسه بعد اعترافه بالواقعة، فاستأنفت إجراءات محاكمته بقتل شقيقته على خلفية خلاف أسري بينهما وحددت جلسة لاستجواب المتهم خلال الشهر الجاري.
آخر لحظة
وذلك لأنها حملت سفاحاً دون رباط شرعي،
وذلك لأنها حملت سفاحاً دون رباط شرعي،
وذلك لأنها حملت سفاحاً دون رباط شرعي،
لماذا .. لماذا … لماذا..؟؟؟ ايها الوحش البشري
انها اخت او بنت أو ام أو زوجة!!
تباً لهذة النزوة الشيطانية
اللهم احفظنا واحفظ محارمنا ونساء المسلمين يالله
عفوا تعف نساؤكم في المحرم وتجنبو ما لا يليق بمسلم
كان الاحرى به اولاً وبعد اخذ اعترافها بالجاني البحث عنه والاقتصاص منه بنفس الساطور ثم العودة والنظر في موضوعها. في الآونة الاخيرة كثرت الكلاب الضالة التي تعض بنات الناس وتنهش لحومهن بالغش والخداع بدعوى الزواج ثم الايقاع بهن في الرزيلة ليحملن سفاحاً وليس الجاني بأقل ذنب من المجنى عليها بل هو السبب في كل ما حصل فمن الاولى قتله هو اولاً ومن العيب تركة يتمتع بالدنيا بعد قتل البنت المسكينة المغرر بها…
يا جماعة متي تمت حادثة القتل لان حسب الكلام المكتوب ان المتهم كان يعاني من اضطرابات نفسية اثناء الحادثة و اودعته المحكمة مستشفى الامراض النفسية لمدة خمسة سنوات واظن يوجد خطأ في صياغة الخبر فاما ان الحادث قد وقع قبل خمسة سنوات وان المحكمة رأت حينها انه لا يستطيع الدفاع عن نفسه فاودعته مستشفى الامراض النفسية لمدة 5 سنوات والآن تم شفاءه و قدم للمحكمة اليوم لاعادة محاكمته و اذا كان كذلك فيجب ان اكون صحفياًً بدلاً عن هولاء المتصحيفين