قال نائب رئيس الحركة الشعبية لتحرير السودان (شمال) ياسر عرمان إن على قوى الثورة الحقيقية رفض استعداء الجبهة الثورية وتخريب العلاقات بينها وبين قوى الحرية والتغيير، مشيرا إلى أن ذلك الاستعداء يخدم الثورة المضادة،ودعا في الوقت ذاته قوى الحرية والتغيير إلى تكوين المجلس المركزي بالتوافق مع الجبهة الثورية.
وقال عرمان في منشور اليوم الأحد 8 سبتمبر 2019م :تعمل بعض الجهات في الخرطوم بشكل حثيث لاستعداء الجبهة الثورية لاخراجها من قوى الحرية والتغيير، لافتا إلى أن هذه الجهات هي نفس الجهات التي تنصلت عن اتفاق اديس أبابا الذي مهرته مع الجبهة الثورية. وأضاف الآن تخطو خطوة جديدة مستعجلة لتكوين المجلس المركزي لقوى الحرية والتغيير بالتنصل مرة أخرى عن الإتفاق الذي ابرم في أديس أبابا بصدد تكوين المجلس المركزى.
و أشار القيادي بالجبهة الثورية إلى أن تمتين العلاقات واحترام الاتفاقيات بين الجبهة الثورية وبقية أطراف قوى الحرية والتغيير هو الذي يخدم الثورة، و أكد على أن وصول قوى الكفاح المسلح جميعها إلى اتفاق سلام شامل هو الذي سيعمل على أيجاد مناخ ملائم لتفكيك دولة التمكين. ولفت عرمان إلى أن الجبهة الثورية مكون أساسي من مكونات قوى الحرية والتغيير.
هذا الكلام جديد الجبنة الثورة سلكت طريقة صريحا مضادا الثورة وهو التى عزلت نفسها واستخدمت طرق اااستعلاء وكانها هو التى هزمت الانقاذ لابد الجبنة الثورة او غيرها من الحركات المسلحة يجب عليها ان تفهم ان الوقت كان الماء وطن بيع الجميع والحصة كما يردد البرهان الحصول وطن
يا اخ عرمان الفيكم اتعرفت ولم يتم الاتفاق معكم واعطاءكنم ولا اي وزارة فما رائك ان تتحدوا في تكوين جسم سياسي وليس قتالي وتدخلو الاتنخابات لانه ليس هنالك ف فق بينكم وبين المؤتمر الوطني تبحثون عن وزارة .ليس اكثر ،،سؤال بسيط كنتم في الحكومة بعد اتفاقية نيفاشا ماذا فعلتم للوطن ولاهل الهامش الذين تتحدثون عنهم
طيب لو مكون مالو داير اتميز ويكون ليهو خاصية كان فى المركز القيادى ولا الوثيقة الدستورية
مش كفاية انو ستة اشهر لمفاوضات السلام دايرين يعملو ليكم شنو يخلو ليكم قحت ويمشو
بعدين انتو حاولو اتوحدو واتنظمو اول عالجو مشكلة مبارك اردول واخرين واطلعو برة للحلو وامشو اوربا لعبدالةاحد
جبهة ثورية فيها التوم هجو والجاكومى دا لعب عيال ساكت
يا رفيق أنتم جزء أصيل في الثورة العظيمة و مهما حاولو زرع الفتن و فصل رأس الثورة عن جسدها لن يفلحو أبداً.
إنتو بس إستهدو بالله و أرض سلاح و معا نبني السودان الجديد.