أخبار السودان

وزير النفط السوداني: تدني الإنتاج النفطي إلى 72 ألف برميل يومياً

كشف وزير النفط والغاز السوداني أزهري عبدالقادر عبدالله عن تدني الإنتاج النفطي في بلاده إلى (72) ألف برميل فقط في اليوم في الوقت الذي كانت تنتج فيه البلاد (125) ألف برميل يومياً بعد الإنفصال و(500) ألف برميل قبل الإنفصال، وأرجع الوزير لدى طوافه على عدد من شركات النفط الأسباب إلى الحصار الأمريكي وانفصال جنوب السودان وتدني أسعار النفط عالمياً، وأكد الوزير السوداني أن زيارته إلى تركيا كانت فيها بشريات كبيرة للبلاد ? وفق قوله – لا سيما في قطاع النفط، موضحاً أن تركيا تسعى لاتخاذ أول رخصة لمربعات نفطية خارج تركيا من السودان، وستبدأ أعمالها بشرق البلاد قريباً، كما أكد الوصول إلى تفاهمات وتعاون كبير مع دولة جنوب السودان في قطاع النفط الجنوبي يعود بالفائدة والمصلحة للبلدين.

تعليق واحد

  1. الناس دي لمتين شغاله بسياسة نوم يا حمار لما تقوم النجيلة والشعب كله في سبات عميق وعميق جداً فيقوا وتحركوا وشدوا الهمة حنموت ونحنا بنحلم بالحرية الأفعال يا هووووو الأفعال الكلام انتهي والأحلام كفانا وآلي السحت كل يرم عندهم مشاريع وهمية للتخدير اليومي

  2. وين الشركات من كل العالم الابدت استعدادها تدخل في مجال النفط علي حسب تصريحاتكم في ال ٥ سنين الفاتت ؟
    انت ياوزير النفط الحالي كنت متواجد كل المده في الوزارة باين عليكم في كورسات بعلموكم الكضب ويفكوكم علي الهواء
    كلكم كضابين والله ما نصدق كلمه مما تقولون

  3. تافهين ومنحطين مازالوا يحسبون بترولهم مع بترول الجنوب،إنت مالك ومال قبل الإنفصال..بعدين قال تدني اسعار البترول عالميا وهو لا يعرف ان أسعار البترول حاليا هي الأفضل رغم أنها إنخفضت قليلا بسبب أمريكا والصين،،،،،
    لما يتكلموا عن الإنتاج يقولون الأسعار منخفضة….ولما يزيدوا أسعار الوقود يقولون السعر العالمي مرتفع….

  4. مازلنا محتفظين بشماعة الحصار رغم أننا تفشخرنا برفعه وكونك يا عبد القادر تعترف بتدنى الأسعار عالميا فهذا يدل على أنكم تحأصروا الشعب السودانى بزيادة أسعار الوقود. أخيرا هو اصلا عندنا نفط ينتج داخليا؟

  5. انتاج البترول لم يتدنى كما يعلم الجميع ، كما ان سعر البترول المرتفع يغطى اى فاقد للانتاجية ، لكن الخدر الاصيلون يعلمون زنقة الحركة الاسلامية و مصابها الجلل الذى تتعرض له ، لذا لابد من تعويض رجالات الحركة و شركاتها الاسلامية التى فقدت الكثير من اموالها بالبورصات العالمية و الاقليمية
    و الشعب بغباشته يتفهم ذلك من اجل اشواقه الخدراء السمحة و اعلاء شأن شيوخه

  6. انتو قلتو طلعنا البترول في عام 1998م بالرغم من الحصار الأمريكي وضرب مصنع الشفاء عن طريق الشركات الصينية الصديقة والكل يعلم بأن الشركات الصينية لم تكتشف البترول انما استفادت من الحقول الجاهزة من زمن شركة شيفرون الأمريكية وكما قال الوزير بأن الانتاج كان 500 الف برميل يوميا قبل انفصال الجنوب مع أن الحكومة كانت تعلن بأن الانتاج كان 300 الف برميل وفي ذلك حتى المعلومات متضاربة وفيها غش وخداع وتخدير ولا أدري سبب انخفاض الانتاج من 125 الف برميل الى 72 الف برميل بالرغم من الاعلام الكاذب بأن شركات ماليزية وهندية وكندية دخلت في استخراج البترول … بترولنا هو الزراعة وأحسن نستورد البترول ونركز على الزراعة بتقنيات متطورة وبدون ضرائب وجبايات وهذا هو الحل

  7. اي شافع لو كان في محل فار الفحم كان استفاد من استخراج البترول في الجنوب, لكن ما دام هم كدسو ملايين الدولارات من عائد البترول في ماليزيا وغيرها من البلاد, حريقة في السودان حسب فهمم.

  8. انشالله البترول يكمل ويعدم النقطة والاتراك ديل يجو مايلقو التكتح ..لانو مابنشوفو الا فى جيوب مستجدين النعمة اكلى السحت

  9. أتمنى أن أسمع ولو مرة واحد وزير يصدق في أقواله . يعني حكومة البشير كأنها حرمت الصدق على نفسها. كما أتمنى أن يسلم الشعب السوداني الأبي من شتائم الوزراء النابئة. كما أتمنى أن اجد وزير واحد يتصف بالأمانة ، كأنما كبيرهم أوصاهم ، بأن مال الشعب هو مالكم ، فخذوه أنى شئتم. ونحن نشاهد الوزير يؤدي القسم قبل أن يبدأ في النهب. وكبيرهم يحج كل عام ، وخلال العام يؤدي كذا عمرة. فيا تري هل ذهبت عقولهم ، أم كالذي يتخبطه الشيطان من المس.

  10. الناس دي لمتين شغاله بسياسة نوم يا حمار لما تقوم النجيلة والشعب كله في سبات عميق وعميق جداً فيقوا وتحركوا وشدوا الهمة حنموت ونحنا بنحلم بالحرية الأفعال يا هووووو الأفعال الكلام انتهي والأحلام كفانا وآلي السحت كل يرم عندهم مشاريع وهمية للتخدير اليومي

  11. وين الشركات من كل العالم الابدت استعدادها تدخل في مجال النفط علي حسب تصريحاتكم في ال ٥ سنين الفاتت ؟
    انت ياوزير النفط الحالي كنت متواجد كل المده في الوزارة باين عليكم في كورسات بعلموكم الكضب ويفكوكم علي الهواء
    كلكم كضابين والله ما نصدق كلمه مما تقولون

  12. تافهين ومنحطين مازالوا يحسبون بترولهم مع بترول الجنوب،إنت مالك ومال قبل الإنفصال..بعدين قال تدني اسعار البترول عالميا وهو لا يعرف ان أسعار البترول حاليا هي الأفضل رغم أنها إنخفضت قليلا بسبب أمريكا والصين،،،،،
    لما يتكلموا عن الإنتاج يقولون الأسعار منخفضة….ولما يزيدوا أسعار الوقود يقولون السعر العالمي مرتفع….

  13. مازلنا محتفظين بشماعة الحصار رغم أننا تفشخرنا برفعه وكونك يا عبد القادر تعترف بتدنى الأسعار عالميا فهذا يدل على أنكم تحأصروا الشعب السودانى بزيادة أسعار الوقود. أخيرا هو اصلا عندنا نفط ينتج داخليا؟

  14. انتاج البترول لم يتدنى كما يعلم الجميع ، كما ان سعر البترول المرتفع يغطى اى فاقد للانتاجية ، لكن الخدر الاصيلون يعلمون زنقة الحركة الاسلامية و مصابها الجلل الذى تتعرض له ، لذا لابد من تعويض رجالات الحركة و شركاتها الاسلامية التى فقدت الكثير من اموالها بالبورصات العالمية و الاقليمية
    و الشعب بغباشته يتفهم ذلك من اجل اشواقه الخدراء السمحة و اعلاء شأن شيوخه

  15. انتو قلتو طلعنا البترول في عام 1998م بالرغم من الحصار الأمريكي وضرب مصنع الشفاء عن طريق الشركات الصينية الصديقة والكل يعلم بأن الشركات الصينية لم تكتشف البترول انما استفادت من الحقول الجاهزة من زمن شركة شيفرون الأمريكية وكما قال الوزير بأن الانتاج كان 500 الف برميل يوميا قبل انفصال الجنوب مع أن الحكومة كانت تعلن بأن الانتاج كان 300 الف برميل وفي ذلك حتى المعلومات متضاربة وفيها غش وخداع وتخدير ولا أدري سبب انخفاض الانتاج من 125 الف برميل الى 72 الف برميل بالرغم من الاعلام الكاذب بأن شركات ماليزية وهندية وكندية دخلت في استخراج البترول … بترولنا هو الزراعة وأحسن نستورد البترول ونركز على الزراعة بتقنيات متطورة وبدون ضرائب وجبايات وهذا هو الحل

  16. اي شافع لو كان في محل فار الفحم كان استفاد من استخراج البترول في الجنوب, لكن ما دام هم كدسو ملايين الدولارات من عائد البترول في ماليزيا وغيرها من البلاد, حريقة في السودان حسب فهمم.

  17. انشالله البترول يكمل ويعدم النقطة والاتراك ديل يجو مايلقو التكتح ..لانو مابنشوفو الا فى جيوب مستجدين النعمة اكلى السحت

  18. أتمنى أن أسمع ولو مرة واحد وزير يصدق في أقواله . يعني حكومة البشير كأنها حرمت الصدق على نفسها. كما أتمنى أن يسلم الشعب السوداني الأبي من شتائم الوزراء النابئة. كما أتمنى أن اجد وزير واحد يتصف بالأمانة ، كأنما كبيرهم أوصاهم ، بأن مال الشعب هو مالكم ، فخذوه أنى شئتم. ونحن نشاهد الوزير يؤدي القسم قبل أن يبدأ في النهب. وكبيرهم يحج كل عام ، وخلال العام يؤدي كذا عمرة. فيا تري هل ذهبت عقولهم ، أم كالذي يتخبطه الشيطان من المس.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..