انتقادات لتصريحات وزير الإعلام عن إقالة مدير التلفزيون
طالبوا بإلغاء القوانين التي سُنت في العهد البائد
الخرطوم: سيد أحمد إبراهيم
تعرض وزير الإعلام فيصل محمد صالح، لانتقادات حادة بسبب تصريحاته عن عدم إمكانية إقالة مدير التلفزيون في الوقت الحالي.
وانتقد ناشطون تصريحات فيصل التي أدلى بها في اليومين الماضيين على عدة منصات صحفية، ووصفوها بالهزيلة وغير المتوقعة من وزير يحظى بدعم الشارع وتأييده، وهاجموا تبرير فيصل عجزه بسبب القوانين التي قضت بتبعية الإذعة والتلفزيون لرئاسة الجمهورية، وقالوا إنها قوانين الإنقاذ ويجب إلغاءها.
واستنكر متابعون تأخر قرار إقالة مدير التلفزيون الذي أشرف على بث أفلام مسيئة للثورة والثوار، فيما طالبوا بضرورة محاسبته لا إقالته فقط، وشددوا على سن قوانين تعيد الأجهزة الإعلامية والهيئات لوزارة الإعلام، ووصلت الانتقادات لفيصل إلى حد وصفه بأنه أقل من المهمة الموكلة إليه.
وفي السياق، دافع مراقبون عن تصريحات الوزير، وقالوا إن الصلاحية المتاحة لوزارة الإعلام ليست كبيرة بسبب قرارات النظام البائد، وأوضحوا أن الإقالة والتعيين في الوقت الراهن من صلاحيات مجلس الوزراء مجتمعاً، واعتبروا تصريحات فيصل منطقية لكنها غير موفقة في اختيار الصيغة المناسبة للتعبير عن المشكلة.
الراكوبة
صياغة مرتبكة للحد الذي لم نفهم منه هل التعيين والإقالة من اختصاصات الرئاسة (مجلس السيادة يعني) ام مجلس الوزراء
بطلعو قرار الإقالة موقع من برهان او حمدوك فورا
حاجة فعلا غريبة. الوثيقة الدستورية تلغي كل القوانين وتقول بصريح العبارة من اختصاصات الوزير التعيين والعزل.
على فيصل ان يقذف بقوانين البشير فى سلة القاذورات ويعمل بقوانين الثوره ولا احد يحاسبه لانه مفوض من الشعب صاحب السلطه الدستوريه. فيصل يتصرف بعقلية الكيزان وقد بدا يسقط فى نظر الكثيرين مالم يتبنى الاصلاح الثورى ويطرد جحافل المرتزقه فى التلفزيون الحكومى وكذلك الصحفيين امثال الهندى والرزيقى والبلال وعبدالماجد الكوز وغيرهم وغيرهم لتكون البئئه صحيه ونظيفه !!!
كلام فطير جدا يا فيصل
ياخي لو حدث انقلاب اول حاجة
بستلموا الإذاعة و التلفزيون
بعدين انت داير تمشي بقرارات
المؤتمر الوطني يعني
لماذا قبلت الوزارة وانت تعلم ذلك
الثورة لغت النظام السابق
يبقى يا تشتغل يا تمشي
لقد خلتنا يا فيصل
يعني انت داير مجلس الوزراء
يشتغل ليك شغلك ولا شنو
اذا انت بهذا الضعف فلا تلزمنا
فالتذهب فهناك متسع في مقاعد
المتفرجين
هل هذه كفاءاتك يا حمدوك
كلام فطير جدا يا فيصل
ياخي لو حدث انقلاب اول حاجة
بستلموا الإذاعة و التلفزيون
بعدين انت داير تمشي بقرارات
المؤتمر الوطني يعني
لماذا قبلت الوزارة وانت تعلم ذلك
الثورة لغت النظام السابق
يبقى يا تشتغل يا تمشي
لقد خذلتنا يا فيصل
يعني انت داير مجلس الوزراء
يشتغل ليك شغلك ولا شنو
اذا انت بهذا الضعف فلا تلزمنا
فالتذهب فهناك متسع في مقاعد
المتفرجين
هل هذه كفاءاتك يا حمدوك
افتكر من صلاحياتك يا سيد فيصل
بتعيين مدير جديد ليحل محل عيساوي
ومن صلاحياتك بان تعين من تريد من الموظفين
بحكم وظيفتك
والقانون يكفل لك ذلك
حيث انه لا يوجد عقد
وهي ثوره وحكومه موقته
افتكر من صلاحياتك يا سيد فيصل
بتعيين مدير جديد ليحل محل عيساوي
ومن صلاحياتك بان تعين من تريد من الموظفين
بحكم وظيفتك
والقانون يكفل لك ذلك
حيث انه لا يوجد عقد
وأوضحوا أن الإقالة والتعيين في الوقت الراهن من صلاحيات مجلس الوزراء مجتمعاً،
والله ما كان العشم يا السيد الوزير،،،بالجد لقد خذلتناااااااا
هههههههه…اليوم اقال وزير العدل وكيل وزارة العدل الكوز وكلف وكيل موقت..وفيصل صالح يقول ليك الفصل والتعين من اختصاصات مجلس الوزراء ..يا فيصل ترجل من كرسي الوزارة لياتي رجل كفء وقدر المرحلة لقد رسبت في اول واسهل اختبار
اذا كان فيصل محمد صالح بعزله مدير الاذاعة و التلفزيون يخشى ان تتكرر سياسة التمكين فأقول له ان هذا ليس تمكيناً لان تمكين الكيزان كان احالة مسؤول ناجح في عمله و استبداله بكوز لا يفقه شيئاً في مجال الوظيفة وهنا يحدث العكس تماماً فأنت تقوم بعزل موظف فاشل بشخص مؤهل وليس من الضرورة ان يكون من حزبك.
عزيزي فيصل: ياخوفي عليك من السقوط كما سقط الكاذب الجبان احمد بلال عثمان
انت ثوري ناضج وشجاع ، مابك والقانون معك ! لماذا ترتجف وتنكسر والشارع يدعمك ؟؟!!
لقد سقط نظام الكيزان سقوطاً مدوياً، ومعه يجب أن تسقط كل قوانينه التي فصلها علي مقاسه، لتحل محلها شرعية الثورة، ولا شيئ غيرها….
أين هي رئاسة الجمهورية التي تتذرع بها ؟؟؟؟
لا وجود لها، وإنما هنالك مجلس سيادي يتخذ قراراته وفقاً الوثيقة الدستورية …..
كلامك غلط، وألف غلط، يا فيصل !!!!!
ملیونیه لنظافة الاعلام من هذه الشراذم ومحاسبتهم ابتداء من الطیب مصطفی الذی مسح ارشیف التلفزیون .. الکوز یاخد فی راسه ومافی مجامله .. سیدهم الکبیر وقع واصبح سجینا مجرما سارق وتسول وضیع لایسوی شي اکتر من سجین ینتظر حبل المشنقه له ولاعوانه .. عبد القادر وحافظ وییییین
من سخريات الاقدار ان يسكت العقلاء وينطق السفهاء والمنحطين والفوضويين وفاقدي الأخلاق وليس كأننا في دولة قانون وعدالة يريد البعض بين ليلة وضحاها ان يشرد أغلب الموظفين والعاملين في مؤسسات في موسساتنا الوطنية وبجرة قلم ينقل هذا ويفصل هذا ويتم تصفية الحسابات طيب لماذا استبدلنا طاغية ومستبد اهو من أجل طاغية ومستبد بآخر يالمهزلة البعض الذي يريد من الوزير ان يفصل مدير التلفزيون أوليس هذه سفاهة جديدة
مدير التلفزيون عداوته للثورة ( الشعب ) واضحة للبيان واقالته واجب وطني
وإن لم تكن لك الجرأء في إقالته فترجل لمن يجروء
قرأت في مكان ما أن مدير التلفزيون قال أنّ جميدتي هو الشخص الوحيد الذي يمكن أن يقيله من إدارة التلفزيون. وفي الحقيقة التلفزيون بشكله الحالي ملك حر لحميدتي وقد تصرف فيه كما يشاء وما يزال التلفزيون يمثل البوق الإعلامي لحميدتي،
عن قريب سوف نسمع البيان الأول من خلال شاشة تلفزيون السودان يعلن استيلاء الجيش على السلطة مبرراً ذلك بالفشل السياسي وانسداد أفق العمل الديمقراطي أمام الحكومة المدنية وانتشار الفوضى والتلاعب بمعاش الناس. (هذه حالة الفوضى والفشل وانسداد الأفق أمام الحكومة المدنية له علاقة وثيقة وإرتباط بمدى إصرار المجتمع المدني والشارع والثوار على تحقيق العدالة والقصاص لشهداء الثورة والمجزرة والجرحى وبقية الجرائم) ويتم الإعلان في هذا البيان عن انتخابات حرة ونزيهة في خلال ستة أشهر، وسيجد هذا البيان مباشرة التأييد من الصادق المهدي وخايب الرجاء الطالح الآخر من طائفة الختمية ويتم الإعتراف بالسلطة الجديدة من جانب كلٍ من مصر والسعودية والإمارات والبحرين وبقية الحكومات الفاشلة ومؤيداً بصمت أمريكي. على نفس النهج في مصر تقام انتخابات حرة! ونزيهة! تأتي بحميدتي أو في أفضل الأحوال ولو مرحلياً بالبرهان رئيساً للسودان، وما بعيد يُنتخب الصادق المهدي – لو ظل على قيد الحياة الى ذلك الحين- رئيساً للوزراء لأنه لا يقبل منصباً إلّا عن طريق الإنتخاب! وفي حالة وفاته “الأعمار بيد الله” فسوف يكون خليفته الإمام عبدالرحمن الصادق المهدي الرجل المناسب في المكان المناسب في الزمن المناسب
فيصل جبان، ثورجي يقول ما عندي صلاحيات افعل كذا وكذا! يا خي افعل ما بدا لك بحسك الثوري وخلي القيامة تقوم! أنت في موقع الفعل فافعل ولا تتردد فإن المترددين ليسوا اخوان الثورجيين وليه وايه عامل حساب لقوانين النظام البائد ما نحن لو بنعترف ما كان تحديناها وثرنا وجبناك! جبناك عشان تقول لينا دي ما بقدر عليها ودي ما من اختصاصي ولا أنا جيت عشان أعمل كيت وكيت! ألا تعلم بحسك الثوري أن أن شباب الثورة وقواها لا يريدون كذا وكذا وعينوك لإزاحتهم؟ مالك ومال القوانين التنظيمية لمؤسسات النظام البائد؟ أليست الثورة نظام جديد بالكامل قام على أنقاض النظام البائد وقوانينه؟ أم هل تنتظرون البرهان وحميدتي يقولون لكم أن هذا القانون ملغي أو هذه اللائحة قد عدلت؟ فافهموا إن كنتم فعلاً تمثلون الثورة ولا خليك في صحافتك يا فيصل فأنت قد تكون أهلا لذاك ولكن مما بدر منك فيكفي للقول بأنك لم تكن تصلح يوما وزيراً في الثورة ولا أي ثورة مطلقاً وربما كان الأنسب أن تنتظر حكومة االإنتخابات الدين فتلك هي التي مطلوب فيها التقيد بالقوانين واللوائح التي يضعونها بأنفسهم بالاسلوب التشريعي التمثيلي المعروف. أما قوانين الثورة فهي الهدم والإحلال بالفعل الثوري وإزاحة كل العوائق دون النظر إلى من أتى بها أو وضعها أمام الثورة. ألم ترى كيف أزاح العسكر ما شاؤا من قوانين وأجهزة النظام الذي أزاحوه وعطلوا حتى الدستور وإنت ما قادر تزيح حتة مدير تلفزيون؟! هذا إن دل على شيء فإنما يدل على عدم تمتعكم بالروح الثورية بل بروح انهزامية، فاذهب ما أنت إلا أنت ذاك الصحفي ناقل الأخبار ومحللها ولست صانع أفعال فغيرك تعج بهم ساحات الثورة والثوار.