علاء الدين الدفينة …….. هذا دينكم يا كيزان…نرده إليكم آية آية… لطالما اقسمنا على قبور الشهداء وشواهد الرفاق وجحافل الثوار فصيلة فصيلة أن نضعكم في موازين العدالة (ولو طال الزمن). ……. بطرفكم ما يخص ميزانية منزل علي عثمان نبي الكيزان والحركة الاسلامية… تكلفة الأرض 1.3 مليون دولار تكلفة البناء مع الشركة الصينية 1.7 مليون دولار العفش مع التكييف وعدد 6 سيارات 2مليون دولار ماجملته 6 مليون دولار. ……. 6 مليون دولار من حر مالنا لمنزل زعيم الإسلاميين الذي لطالما كان يصرخ (لا لدنيا قد عملنا). 6 مليون دولار والشركة المنفذة شركة صينية . والعقد بإشراف جهاز الأمن. ……. بينما اهلنا يفتك بهم الفقر والجوع والمرض… ورصاص القتلة الماجورين. ……. مزيدا من المستندات….للمزيد من الجرائم والمجرمين. مهما اختلفنا على الواقع تبقى الحقيقة ماثلة للعيان حيث لا عودة للوراء… ولا أمل أمام الكيزان. مطلقا…
بالوثائق والمستندات… علي عثمان في الميزان. (العقد كاملا من سجلات جهاز الامن).
بالوثائق والمستندات… علي عثمان في الميزان. (العقد كاملا من سجلات جهاز الامن).
بالوثائق والمستندات… علي عثمان في الميزان. (العقد كاملا من سجلات جهاز الامن).
بالوثائق والمستندات… علي عثمان في الميزان. (العقد كاملا من سجلات جهاز الامن).
بالوثائق والمستندات… علي عثمان في الميزان. (العقد كاملا من سجلات جهاز الامن).
بالوثائق والمستندات… علي عثمان في الميزان. (العقد كاملا من سجلات جهاز الامن).
بالوثائق والمستندات… علي عثمان في الميزان. (العقد كاملا من سجلات جهاز الامن).
بالوثائق والمستندات… علي عثمان في الميزان. (العقد كاملا من سجلات جهاز الامن).
بالوثائق والمستندات… علي عثمان في الميزان. (العقد كاملا من سجلات جهاز الامن).
بالوثائق والمستندات… علي عثمان في الميزان. (العقد كاملا من سجلات جهاز الامن).
بالوثائق والمستندات… علي عثمان في الميزان. (العقد كاملا من سجلات جهاز الامن).
بالوثائق والمستندات… علي عثمان في الميزان. (العقد كاملا من سجلات جهاز الامن).
بالوثائق والمستندات… علي عثمان في الميزان. (العقد كاملا من سجلات جهاز الامن).
بالوثائق والمستندات… علي عثمان في الميزان. (العقد كاملا من سجلات جهاز الامن).
بالوثائق والمستندات… علي عثمان في الميزان. (العقد كاملا من سجلات جهاز الامن).
بالوثائق والمستندات… علي عثمان في الميزان. (العقد كاملا من سجلات جهاز الامن).
بالوثائق والمستندات… علي عثمان في الميزان. (العقد كاملا من سجلات جهاز الامن).
تانى فى كلام يا تجار الدين يا اوسخ خلق الله الله ينتقم منكم فى الدنيا قبل الاخرة
مليون مرة قلنا اعلان الكيزان الارهابيين الانجاس قتلة الانفس جماعة ارهابية مطلب الثورة الاول وامان للسودان من شر هؤلاء شذاذ الافاق الحركة الاسلامية وجميع واجهاتها جماعة ارهابية.
عايز اخفف وزني واشتقل رقوشي. ما عندي متر واحد والحمدلله. القبر الا يدفعوا لي. :)
فأر الفحم حرامي من زمان ايام كان مستأجر بيت في حي إمتداد الدرجة الثالثة بالخرطوم و كان عنده صاحبين واحد منهم كان شغال في البنك الإجرامي (الكاتبين على يافطته إسلامي عشان لزوم الغشة) البنك ده بيسمو ابو البنوك الإجرامية و تموئهياً الإسلامية، صاحبو ده رحل من الحي ده، بعد ما طبعاً فار الفحم مع سيده الفطيسة الترابية النتنة النجسة قلبو السلطة في 89، وسكن في حتة من الحتات البيحلم اي كوز جعان إتربى في الحفر و الخيران و عانى من الفقر والجوع ايام طفولته انه يسكن فيها، و صاحبهم التالت لحدي حسي ساكن في حي الإمتداد ده لكن شكلو فأر الفحم ما اداهو فرصة عشان ياكل معاهو باسطة و جاتوه بعد ما كانو حرامية بيسرقو شوال شوالين سُكر في جُنح ظلام الليل و كانو بيمشو مخازن البنك ده راكبين تاكسي من تكاسي الخرطوم الصفراء اللون الزمان وبعد ما يسرقو يمشو يبيعو غنيمة السرقة من عائد بيع شواويل السُكر السارقينه في سوق اسمه سوق العُشرة (وهو سوق شعبي يقع غرب حي إمتداد الدرجة الثالثة بالخرطوم) و يتقاسمو مبلغ هذه الغنيمة المسروقة من مخازن البنك الإجرامي الهو اصلاً كان مُخزّن كل السلع الاستراتيجية و المُهمة و الضرورية لحياة الشعب السوداني (ومن وسائل الكيزان الرمم انهم دائماً بيخنقو الشعب السوداني عن طريق الأكل عشان يخلقو آزمات إقتصادية تخلي الشعب مُرهق وساخط حتى على الحكومات البتجي و ما يكون الكيزان راضين عنها)، عشان كده الكيزان اول شي في السودان عملو هو انهم جابو البنك بتاع عربان الخليج الكان وكرهم الأول المن خلاله سيطرو على المجال التجاري في السودان و شوية شوية زحزحو اي راسمالي وطني خاصة في ايام المتخلف نميري الوسوس له الفطيسة الترابية النتنة النجسة انه لازم تقيم الشريعة الإسلامية عشان انت الله تاب عليك من شراب الويسكي)، لأنه فار الفحم اصلاً معقد شديد من الماضي بتاعه الكان كلو فقر و جوع و خوف و خجل، فأر الفحم ده كان ضعيف الشخصية و خواف من النوع البيكون في المدرسة مدنقر راسه لانه كان شايف نفسه فقير وابوه غفير، فكانت عنده عقده من حياته، عشان كده فار الفحم بالنيابة عن سيده الفطيسة الترابية النتنة النجسة (الكان دايماً يستدرج الشباب الفقراء الخوافين الجعانين الما بيقدرو يقيفو قدامه و يتحدو و يكونو خطر عليه في المستقبل) دمر اي شي جميل في السودان و خاصة شردو الموظفين و العمال و الناس الكانت عندها قروش و جابو كل كوز جعان حاقد جبان و خلقو منهم طبقات جديدة في المجتمع السوداني من موظفين ورجال أعمال، بعد ما عملو من السودان كوووووووشة كبيرة، عشان كده الفطيسة الترابية النتنة النجسة مات من الحسرة و الزعل و الغضب، لانه فار الفحم و المانافع (الكان لما عيّنو في جهاز الامن و كان بيجي فترة التدريب كل يوم بقميص و بنطلون واحد من كترة الغسيل البقو زي قماش الشاش، فقام مديره اداهو مبلغ عشان يشتري هدوم و يكون بمنظر كويس، رغم انه بيشبه الضبع الجربان) و ابو الجازلوين الجاي معقد من المنطقة الجبلية القاحلة الاتولد واتربى فيها كلهم تربية فقر و جوع وعقد طفولة وحقد ومرض نفسي، اتفقو ضده و قلبو عليه و طردو زي الكلب الجربان، طبعاً بعد ما اتفقو مع ود هدية اللص جعان و فقير كوبر تربية سيدهم القادم مع المُستعمر من قرية ال كفوري في لبنان الذي منحه المُستعمر ارض تعادل نص لبنان، وابو ود هدية كان بيشيل باقي الاكل بتاع اسياده بيودي لاولاده الجعانين البقو حرامية و سكنو في نفس الحتة العاملة ليهم عقدة طفولة زي كل كوز. سياسة الكيزان عامة و الفطيسة الترابية النتنة النجسة خاصة بتاعة إستدراج الكوادر من زماااااان كانت مرّكزة حول انه الاولاد الصغار البيكونو مساكين و اهلهم فقراء ديل حيكونو اكثر الكوادر الممكن تعتمد عليهم عصابة الكيزان، لانه الكلب (مع احترامي الشديد و تقديري الكبير للكلاب) لما تربي و تأكّله و تشبّعه، خاصة نوع الكلاب البتكون لقيتها مجدوعة في الكوشة و بتكون كلها قراد و طين و ضعيفة ترجف من الجوع، حيكون كلب مطيع جداً و ممكن يقاتل معاك لانك بتضمن له الأكل و النعيم بعد الجوع العاش فيه، و الكوز الكان من النوع الضعيف الشخصية الما بيقدر يرفع راسه ده بيكون مطيع و ممكن تحركه زي ما عايز، و دي كانت متعة الفطيسة الترابية النتنة النجسة في النظر في حدقات عيون امثال فأر الفحم تربية الجوع والفقر ويشوف فيها نفسه تنتفخ و يحس بنشوة كبيرة جعلته يعتقد انه ممكن يكون رسول أو نبي، وده المرض المُصاب به كل كوز، و هو مرض الكِبر و الغرور و التعالي، لانه اي كوز قايل نفسه الله مرسله يعلم الناس الدين!!! ده مرض كيزاني خطير اسمه (المُتلازمة الترابية) نسبة لشيطانهم الفطيسة الترابية النتنة النجسة.
وين الدولار يا كضابين يا حرامية كل بالجنيه تضكوا علي القطيع وبيت عادى خلي لجنة وجدى عنقريب توضح اين دخل عفراء مول ومجمع النور ومزارع القارص وكل ما تم مصادرته حيث قال جبريل ومن قبله هبة ولا مليم واحد دخل خزينة الدولة انتهي زمن السواقة والكذب game over باي قحط
انا ما شايف في العقد المبرم مبلغ غير 1897133 جنيه سوداني …. اين المبالغ بالدولارات في صدر مقال الدفينة ؟.. ربما تكون صحيحة ولكن اين هي ؟ اما اذا كانت غير صحيحة فعلامة استفهام لماذا نشرها …؟ هل لإعطاء المتعاطفين سبب ؟ فهمونا بالله عليكم
الراكوبة تستخف بعقول القراء ويت التكلفة الدولارية
يااخي ماكنا منتظرين عقد او اثبات فهم استحلو الحرام والثراء علي حساب اموال الشعب السوداني من راسهم الي اصغر واحد فيهم ولذلك تجدهم يحاربون ثورة التغير وما كشف عن فسادهم قليل من الكثير الذي لايمكن لعقل ان يصدقه هؤلاء عملو علي تدمير البلد من جميع النواحي ونهب ثروات البلد وافقار مواطنيه دون اكتراث لمرضهم او موتهم حتي…وبلد كالسودان لو لا ان به خيرات كثيرة وطبيعية لتلاشا عن الدنيا 30 عام من السرقة والتدمير وتغليب مصالحهم الشخصية علي مصلحة الوطن ومواطنيه وكان الوطن ورثوه من ابائهم والنتيجة اورثونا وطن مثقل بالجراح في كل شبر في جسمه ولذلك لن نستغرب اي شئ من تحت راسهم الاستغراب يكون في انهم عملو في اي وقت من ال30 عام مدة حكمهم المشؤم لمصلحة الوطن ومواطنيه ولذلك لا تعاطف مع القتلة والحرامية الذين نهبو وشردو وقتلو واذلو واهانو الشعب السوداني ودمرو الوطن.ولابد من استرجاع كل المسروقات و كل جنيه منهم ومحاسبتهم علي قتل شهدائنا وقتل اي مواطن سوداني وكله بما اقترفت اياديهم وصورته لهم عقولهم المريضة الخبيثة الفاسدة ومايحزن له بان كل ذلك تم باسم الدين الاسلامي الحنيف والدين برئ منهم…. من ابكي الناس ظلما ابكاه الله ذلا وقهرا لقد حرم الله الظلم علي نفسه فكيف يحلله الظالم وينزله علي البشر اللهم لاتجعلنا من القوم الظالمين ولاتجعلنا وجع لاحد ولاتسلط علينا من الظالمين احد واكفنا شرهم ياواحد يااحد…ندعو المولي عز وجل بان ينهض الوطن ويعيش فيه الناس حياة كريمة الحياة التي يستحقها الشعب السوداني الصابر علي المحن وقهر ابنائه وعقوقهم وان يبعد عنا الفتن ماظهر منها ومابطن ويولي فينا من يصلح ويخاف الله فينا.. انه نعم المولي ونعم النصير.
صدقني يا رحاله انت اسعد من فار الفحم
هذا العقد يقول أن جهاز الأمن ناب عن فار الفحم في عقد البناء مما يعني أنه قد دفع قيمة العقد نيابة عنه للشركة! والأسئلة التي تثور هي هل سدد جهاز الأمن قيمة العقد من حساباته ثم دفع فار الفحم تلك القيمة لجهاز الأمن أم تك تطبيق اجراءات الوكالة المعتادة بين الوكيل جهاز الأمن والموكِّل فار الفحم بأن سلم الموكِّل المال للوكيل ليسلمها نيابة عنه لطرف الآخر؟ وهذه العمليات يجب أن تكون هناك مستندات دالة عليها، حيث لا يمكن أن يسلم الموكِّل هذا المبلغ الضخم دون وصل استلام واقرار بالاستلام من الشركة الصينية ولو على مراحل تنفيذ العقد ن لم يكن بالطريقة التقليدية فبتحويلات المبالغ وأرقام الحسابات التي تمت بينها! فهل يوجد ما يثبت أن فار الفحم دفع للجهاز في حالة سداد الجهاز للشركة أم دفاع فار الفحم للشركة مباشرة؟ من حساباته طبعاً! وهل توجد مطالبات له من الجهاز بسداد المبلغ؟ طبعاً في حال ثبوت السداد للشركة من حساب جهاز الأمن فعلى فار الفحم يقع عبء اثبات سداده لجهاز الأمن المبلغ الذي دفعه الأخير للشركة وإلا فإن موقف اللجنة وقرارها صحيح بأن الفيلا أرضاً ومبنى تحصل عليها فار الفحم بالمال العام مال الشعب الذي كان في يد النظام البائد! لابد من التأكد من هل أرض الفطعة كذلك اشتراها الجهاز تبراً بها أم لفار الفحم أم نيابة ووكالة عنه؟ وفي هذا الصدد يقول فار الفحم في بيانه أن تحصل على قطعة الرياض في 1989عندما كان محامياً، وهذا التاريخ مشبوه كما تلاحظون وعليه أن يبين هل اشتراها أو أهديت له أو أعطيت له مقابل أعمال محاماة قبل يونيو 1989 أم بعده ولاو بشهر أو شهرين فكير من بيوت الناس قد صودرت منهم ومنها التي صودرت بحجة كونها كانت مؤجرة لأنشطة الحركة الشعبية لتحرير السودان بقيادة قرنق ابان الديمقراطية كمقرات ومكاتب صحف مثلاً وذلك قبل انقلاب الأنجاس قي 30 يونيو 1989م. والغريب في هذا العقد أن يكون جهاز الأمن وكيلاً لفار الفحم في مشروع خاص واستشارياً له في ذات الوقت مما يعني استحقاق الجهاز لاتعاب الاشراف بالاضافة لاتعاب الوكالة، فهل قام الجهاز بهذه الأعباء مجاناً وكمان دفع قيمة العقد متبرعاً بالمال العام؟
الحاكمين الآن أكثر اجراما و حراميه.
جبناء التمرد و الجنجويد يقتلون بلا حساب.
انتبهوا للحاكمين الآن و سيبو الكيزان و سبهم.
الجاي أخطر و أفظع
الجيوش اللي في الخرطوم اجرم و خطر داهم
اى كووووووووووووز…….ندوسووووووا…دووووووس
لا للجنجويدى
لا للكوووووز جبريل
مدنية و ديموقراطية ،حرية،عدالة،مساواة
والله حرب اهلية….
الارض من المساحات الشاسعة التى تروى مطريغ و المليئة بالحشائش منذ فترة زمنية طويلة ان اردت اعادة الخصوبة اليها…..اشعل فيه الحريق( يامطر فى عز الحريق) …ستموت الحشرات ( المليشيات) وغيرها من الكائناع الحية اللى ماليها لازمة….ومن ثم ستؤتى الارض من بعد انتاج جديد جيد وارف
والسلام……
ياللجنة الموقرة، كل دا متوقع ومنتظر، لكن عايزين فساد المزرعة وبقية الاملاك…، بالاضافة لاملاك الاولاد وابناء العمومة والاصدقاء (مقارنة دخلهم الكلي مع قيمة العقارات..) في انتظار بقية العصابة..، نافع واخيه برعي الاحوص بتاع الدكان..! تخصيص نسبة تشجيعية للمبلغين ضد الفاسدين. موضوع وزير المالية الكوز بخصوص لم تستلم وزارة المالية اي شي من طرفكم، محتاج توضيح. فساد القضائية، فساد المالية، والاعلامية، والعسكر وبقية القوات النظامية، بالاضافة للحركات المسلحة. من الافضل والاسهل ان تحلوا كل المؤسسات، وتشكل وترسم مؤسسات جديدة، كلها فاسدة.
المعلقون الذين لم يروا الدولارات في هذا العقد ذلك لأنه عقد مصنعية فقط وتسليم مفتاح كما تبين المادة منه (قيمة وطبيعة العقد)، ما يعني أن مواد البناء من طوب وأخشاب وسيخ وأسمنت ومعدات وأثاث إلخ كلها على جهاز الأمن نيابة عن فار الفحم وربما اللجنة تكون قد اطلعت على فواتير شراء واستيراد تلك المواد في ملفات جهاز الأمن أو مه فار الفحم إن دفع قيمتها لجهاز الأمن !
والله هذا النشر يزيد التشكيك وواضح ان الموضوع فيه تلفيق يا ناس الفساد موجود وعلى قفا من يشيل وما في داعي للتلفيق أو عدم احترام عقول الناس ما معقول لجنة التمكين تطلع بيان تقول تم استرداده لانه بناه جهاز الامن والاستخبارات بمبلغ 6 مليون دولار على حساب حكومة السودان فيما يتضح فيما بعد وكما يؤكد الكاتبأن جهاز الامن اشرف عليه فقط!!!!!! طيب ليه اللجنة تكذب وهل هي بحاجة للكذب؟ بعدين اللجنة أشارت ان تكلفة البناء 6 مليون دولار الان لما ظهر العقد بالسوداني نحاول نفبرك ما عارف عربات ب 2 مليون دولار وتكييف بي كم وارض بي كم.. هل جهاز المخابرات ايضا اشترى الارض؟؟ يا جماعة والله ووالله ووالله ما محتاجين للكذب ابدا وهذا يهز المصداقية ويجعل الواحد يشك في اي شي!!!!! ما في داعي للمقال ولا للمستندات اصلا!!!
فاشلين في كل شي. الزول دا اتحداكم بطريقة وقحة وقال ليكم طلعوا مستنداتكم ولما تطلعوا المستندات تطلعوا المستندات البتدينكم ,وتؤيد كلامه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ والله سقطتوا في نظرنا وتاني البصدقكم الا تور الان فقط عرفت ليه مولانا سيف الدولة وعبدالقادر ونبيل اديب واخرهم النائب العام المستقيل قالوا انو ما تقوم به اللجنة غير قانوني ولما تتشكل المحكمة الدستورية ستشطب كل قرارات اللجنة في دقائق.. طيب بعدين لما يكون فيها تعويضات وغرامات مين يدفعها، دافع الضرايب؟ دي مصيبة شنو الوقعنا فيها دي يا جماعة؟ لا حولة ولا قوة الا بالله
صادق الوعد يا عمك، خفف علي نفسك
2011 امشي شوف ف بنك السودان سعر الدولار مقابل الجنيه السوداني
وزير المالية قال حتى الان ولا مليم واحد دخل للوزارة من لجنة التمكين، يا لهوي طيب القروش دي كلها قاعدة تمشي وين؟ وين عائدات المصانع وعائدات المزارع ودخول الايجارات وووووووو وين دا قاعد يمشي اذا ما قاعد يمشي المالية؟ مع هذه الازمة الطاحنة التي نعيشها من حقنا نعرف، الناس قاعدة تموت ممن الجوع، مين ماسك القروش دي مين البشرف عليها هل هناك مراجع طيب هل هذه الارصدة توضع في البنوك أم في حسابات خاصة هل جايبين موظفين للاشراف على هذه الاموال من وين جايبنهم هل تم توظيفهم عبر القنوات المعروفة أم مسأبة زولي وزولك نحتاج اجابة واضحة لأن الفساد في نهاية المطاف فساد سواء من كوز أو من قحاتي
شايف الدجاج الالكترونى الكيزانى الممعوط والمزعوط بفعل الثورة خرج من تحت التراب والزبالة ليدافع عن الارهابي اللص علي عثمان رىيس الارهابيين في السودان وناهب اموالنا بالفهلوة والاونطة يا ايها الدجاج الالكترونى الكيزانى المنكوح بفعل الثورة تبا لكم كل الفواتير بتاعت التكلفة موجودة بطرف لجنة تفكيك نظامكم الارهابي الدموي موووووتووووووو بغيظكم ي وهم اسفوخس عليكم ياكيزان اتفوو
فار الفحم القاتل المجرم الحاقد الحرامي الكوز الني
على لجنة إزالة التمكين مساءلة المستشارعمروالطاهرعبدالقيوم الذي اعتمد هذا العقد المعيب شكلا ومضمونا لسبب بسيط حيث يخلومن اي صفة قانونية لعلي عثمان توءهله للتعاقد باسم جهاز الأمن والمخابرات، اوعن طريقه وكان يمكن ان العقد مقبولا لو ان طرفه الاول مسئول في جهاز الأمن والمخابرات.
السؤال عن اين تذهب فلوس التمكين أخذ يكبر ويتضخم ويثير علامات استفهام خطيرة وكبيرة.. لا زال لنا أمل أن يكون هناك اجابة تقنع وتشفي الغليل غير كدا الأمور ستنقلب ضد هذه اللجنة. الله يجيب العواقب سليمة
الجماعه البقولو وينو الدولار اها قول بالجنيه يعني مافي سرقة كان بقى بالجنيه السوداني . . نحن في موضوع انو البيت ما من حر مالو وانما من قروش الشعب السوداني . . لانو لو بقى من مالو تبقى المصيبة اكبر لانو بي نفسو اعترف قدام البرلمان انو دخلو ضعيف ولا يساوي اكتر من 11 الف جنيه
للكيزان السفلة المفنكريننا على راسنا قمبور باي حق اصلا جهاز الأمن يتعاقد مع علىَ عثمان محمد طه ويجهز كل ده؟؟ بتغشوا في منو انتو؟؟
اعتبريني تورك يا البقرة علوية فوزي
فعلا المستشار الذي وثق العقد تجب مساءلته من وزارة العدل ليس فقط عن علاقة الجهاز بصاحب الفلا الخاصة حتى ولو كان قيادياً فيه – كذلك لم يبين صفة صاحب الفيلا المراد تشييدها بقطعة الأرض 135مطري الجريف غرب وهل هو مالكها أم المالك هو جهاز الأمن أو الحكومة ممثلة فيه؟ إذ لو أن الفرضية الأخيرة صحيحة تكون العملية برمتها بما فيها عقد التشييد هذا هي عملية تمليك فيلا جاهزة أرضاً ومبنى تسليم مفتاح لفار الفحم حسب توجيه المخلوع لجهاز الأمن فهو الذي يحدد ميزانية الجهاز ويقرر ما يصرف منها. فالموثق يجب أن يتحقق من ملكية المتصرف في العقار موضوع التصرف أو من تفويض المالك له بذلك، وعليه لا يكون توثيقه سليماً إلا على افتراض أن القطعة ملك للدولة ويمثلها جهاز الأمن الذي لا يُسأل عن تفويض الدولة له لكي يسجلها في اسم أي شخص!
كلو ده مابيفيدكم الراجل طالبكم بالمستندات فى المحكمه مش فى الاعلام عشان فى المحكمه لو كلامكم صحيح ياخذ عليهو عقوبه الحق العام كمان.
والله يا لجنة ازالة التمكين الفار بدأ يلعب في عبنا لو ما طلعتو وقلتو للناس اجابات شافيةعن اين تذهب هذه الاموال الشارع حا يقلب عليكم. الناس بدأوا يتساءلوا الجماعة البقولو ليك كيزان ما كيزان ديل قول ليهم العبوا غيرها انتو كيسار واليمين كيمين اثبتوا فشلكم وهذا الدفاع المخزي سيسقطكم اكثر في عين الجماهير، وزير المالية قالها على رؤوس الاشهاد وعلى مسمع ومرأى من اللجنة انو ما سلموهم ولا قرش، نجي نهاجم الوزير عشان قال كدا.. اقسم بالله العظيم اليساريين رغم انو الناس وثقت فيهم مع بداية الثورة اثبتوا انهم اسوأ الف مرة من الكيزان، وانهم على استعداد للدفاع عن الفساد اذا جاء من جانبهم. شئ مخزي
البكاؤون
طرد اي اسرة سودانية او من اي جنسية من اي بيت كان اجار او ملك ليس شي يفرح حتي لو كان وش المصايب ده استرو البيوت. الكيزان كانو بستقطبو اولاد الفقرا، ما دايرين يظهر جيل قادم يحمل الحقد ال كان جوا الكيزان ضد كل الشعب السوداني محاكمات عادلة هي الطريق الصحيح لمجتمع متعافي ده رايي الشخصي رغم اني دفنت كل احلامي في الاستقرار في وطني من سبتمر 1990 هايم في بلاد الله الواسعة ما زلت احمل حب لوطن و ناسو بكل اطيافو اين ما رحلت الرحمة صفة من صفات الخالق و صفة غاية في الانسانية يخص بها من يشا، من عباده الحمد لله الواحد متصافي مع نفسو و ادعو كل يوم ان يجعل الرحمة من صفاتي.
ما الذي ادي اليه المشروع الحضاري؟ فقد اوصلنا الي هذه المرحلة..وكشف سؤة…اصحاب المشروع..سلك الدين طريقا مع المساكين من اهل السودان والمظلومين..و ذهب مدعي حراس الدين في طريق اخر…رايت في قمة المشروع وفي احد بناياتهم خواجية بالمايوه…. وكانوا يمنعون زوارنا من الدخول بحجة الزي الفاضح… قرات بيان مولانا علي عثمان م.طه الذي اراد به تبرئة نفسه ،فادان مشروعه ..لم يجد مقاولا واحدا من السودانيين او للمسلمين الذين احضروهم لبلادنا من هو اهل لبناء منزله؟فيا لها من فضيحة!لا يوجد مقاول امين…لا يوجد مقاول مسلم صادق..لا يغش ولا يخدع؟؟؟اي دين هذا؟؟ام يجد غير الصيني،،يا للفضيحة!! ان صدق مولانا علي في زعمه هذا فقد اكد فشل الدين…وكذبهم طيلة هذه الفترة.. ولكن اري في لجؤ شيخ علي لجهاز الامن…و الشركة الصينية ابتزازا واستغلالا وللنفوذ… وهل يمكن لاي سوداني أن يستعين بجهاز الامن؟ وها دفع قيمة اتعاب هذه المشورة الفنية.؟ هل دفع زكاة هذه المليارات؟ وهل التكلفة الحقيقية تساوي ما دفعه مولانا للمقاول الصيني؟علي لجنة التمكين تكوين مجموعة فنية من الجامعات و المهندسين،بما فيهم الاسلاميين،ليقيموا مواد هذا البيت بالسعر السائد وقت البناء…سيروا عجبا! هذا التعاقد وبواسطة جهاز الامن.. اراه استغلالا للنفوذ ولامكانيات الدولة!الفريق ابن عوف وكيلا لعلي عثمان !كم انفق من الوقت علي عمله؟ ام ظل مراقبا للمقاول الصيني؟وهل كان بالزي الرسمي ،كما ظهر لنا ايام الثورة ام بالجلابية…وكم اخذ من السيد علي عثمان؟ يقول علي عثمان بان جهاز الامن لديه شركات بناء وخبرة…لماذا لم يوكل اليها هذه المهمة؟ ام لا تتحلي بالامانة؟ هذا تاكيد على فشل المشروع الحضارى برمته… ولا تنسوا بان دار المؤتمر الوطني هدية من الحزب الشيوعي الصيني!!! دعونا من الكلام عن الدين…
استعمال جهاز أمن الدولة في هذا الشأن= ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الغباء + الغطرسة = جنون العظمة
We use cookies on our website to give you the most relevant experience by remembering your preferences and repeat visits. By clicking “Accept”, you consent to the use of ALL the cookies.
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may affect your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. These cookies ensure basic functionalities and security features of the website, anonymously.
Cookie
Duration
Description
cookielawinfo-checkbox-analytics
11 months
This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics".
cookielawinfo-checkbox-functional
11 months
The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional".
cookielawinfo-checkbox-necessary
11 months
This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary".
cookielawinfo-checkbox-others
11 months
This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other.
cookielawinfo-checkbox-performance
11 months
This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance".
viewed_cookie_policy
11 months
The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data.
Functional cookies help to perform certain functionalities like sharing the content of the website on social media platforms, collect feedbacks, and other third-party features.
Performance cookies are used to understand and analyze the key performance indexes of the website which helps in delivering a better user experience for the visitors.
Analytical cookies are used to understand how visitors interact with the website. These cookies help provide information on metrics the number of visitors, bounce rate, traffic source, etc.
Advertisement cookies are used to provide visitors with relevant ads and marketing campaigns. These cookies track visitors across websites and collect information to provide customized ads.
تانى فى كلام يا تجار الدين يا اوسخ خلق الله الله ينتقم منكم فى الدنيا قبل الاخرة
مليون مرة قلنا اعلان الكيزان الارهابيين الانجاس قتلة الانفس جماعة ارهابية مطلب الثورة الاول وامان للسودان من شر هؤلاء شذاذ الافاق
الحركة الاسلامية وجميع واجهاتها جماعة ارهابية.
عايز اخفف وزني واشتقل رقوشي. ما عندي متر واحد والحمدلله. القبر الا يدفعوا لي. :)
فأر الفحم حرامي من زمان ايام كان مستأجر بيت في حي إمتداد الدرجة الثالثة بالخرطوم و كان عنده صاحبين واحد منهم كان شغال في البنك الإجرامي (الكاتبين على يافطته إسلامي عشان لزوم الغشة) البنك ده بيسمو ابو البنوك الإجرامية و تموئهياً الإسلامية، صاحبو ده رحل من الحي ده، بعد ما طبعاً فار الفحم مع سيده الفطيسة الترابية النتنة النجسة قلبو السلطة في 89، وسكن في حتة من الحتات البيحلم اي كوز جعان إتربى في الحفر و الخيران و عانى من الفقر والجوع ايام طفولته انه يسكن فيها، و صاحبهم التالت لحدي حسي ساكن في حي الإمتداد ده لكن شكلو فأر الفحم ما اداهو فرصة عشان ياكل معاهو باسطة و جاتوه بعد ما كانو حرامية بيسرقو شوال شوالين سُكر في جُنح ظلام الليل و كانو بيمشو مخازن البنك ده راكبين تاكسي من تكاسي الخرطوم الصفراء اللون الزمان وبعد ما يسرقو يمشو يبيعو غنيمة السرقة من عائد بيع شواويل السُكر السارقينه في سوق اسمه سوق العُشرة (وهو سوق شعبي يقع غرب حي إمتداد الدرجة الثالثة بالخرطوم) و يتقاسمو مبلغ هذه الغنيمة المسروقة من مخازن البنك الإجرامي الهو اصلاً كان مُخزّن كل السلع الاستراتيجية و المُهمة و الضرورية لحياة الشعب السوداني (ومن وسائل الكيزان الرمم انهم دائماً بيخنقو الشعب السوداني عن طريق الأكل عشان يخلقو آزمات إقتصادية تخلي الشعب مُرهق وساخط حتى على الحكومات البتجي و ما يكون الكيزان راضين عنها)، عشان كده الكيزان اول شي في السودان عملو هو انهم جابو البنك بتاع عربان الخليج الكان وكرهم الأول المن خلاله سيطرو على المجال التجاري في السودان و شوية شوية زحزحو اي راسمالي وطني خاصة في ايام المتخلف نميري الوسوس له الفطيسة الترابية النتنة النجسة انه لازم تقيم الشريعة الإسلامية عشان انت الله تاب عليك من شراب الويسكي)، لأنه فار الفحم اصلاً معقد شديد من الماضي بتاعه الكان كلو فقر و جوع و خوف و خجل، فأر الفحم ده كان ضعيف الشخصية و خواف من النوع البيكون في المدرسة مدنقر راسه لانه كان شايف نفسه فقير وابوه غفير، فكانت عنده عقده من حياته، عشان كده فار الفحم بالنيابة عن سيده الفطيسة الترابية النتنة النجسة (الكان دايماً يستدرج الشباب الفقراء الخوافين الجعانين الما بيقدرو يقيفو قدامه و يتحدو و يكونو خطر عليه في المستقبل) دمر اي شي جميل في السودان و خاصة شردو الموظفين و العمال و الناس الكانت عندها قروش و جابو كل كوز جعان حاقد جبان و خلقو منهم طبقات جديدة في المجتمع السوداني من موظفين ورجال أعمال، بعد ما عملو من السودان كوووووووشة كبيرة، عشان كده الفطيسة الترابية النتنة النجسة مات من الحسرة و الزعل و الغضب، لانه فار الفحم و المانافع (الكان لما عيّنو في جهاز الامن و كان بيجي فترة التدريب كل يوم بقميص و بنطلون واحد من كترة الغسيل البقو زي قماش الشاش، فقام مديره اداهو مبلغ عشان يشتري هدوم و يكون بمنظر كويس، رغم انه بيشبه الضبع الجربان) و ابو الجازلوين الجاي معقد من المنطقة الجبلية القاحلة الاتولد واتربى فيها كلهم تربية فقر و جوع وعقد طفولة وحقد ومرض نفسي، اتفقو ضده و قلبو عليه و طردو زي الكلب الجربان، طبعاً بعد ما اتفقو مع ود هدية اللص جعان و فقير كوبر تربية سيدهم القادم مع المُستعمر من قرية ال كفوري في لبنان الذي منحه المُستعمر ارض تعادل نص لبنان، وابو ود هدية كان بيشيل باقي الاكل بتاع اسياده بيودي لاولاده الجعانين البقو حرامية و سكنو في نفس الحتة العاملة ليهم عقدة طفولة زي كل كوز.
سياسة الكيزان عامة و الفطيسة الترابية النتنة النجسة خاصة بتاعة إستدراج الكوادر من زماااااان كانت مرّكزة حول انه الاولاد الصغار البيكونو مساكين و اهلهم فقراء ديل حيكونو اكثر الكوادر الممكن تعتمد عليهم عصابة الكيزان، لانه الكلب (مع احترامي الشديد و تقديري الكبير للكلاب) لما تربي و تأكّله و تشبّعه، خاصة نوع الكلاب البتكون لقيتها مجدوعة في الكوشة و بتكون كلها قراد و طين و ضعيفة ترجف من الجوع، حيكون كلب مطيع جداً و ممكن يقاتل معاك لانك بتضمن له الأكل و النعيم بعد الجوع العاش فيه، و الكوز الكان من النوع الضعيف الشخصية الما بيقدر يرفع راسه ده بيكون مطيع و ممكن تحركه زي ما عايز، و دي كانت متعة الفطيسة الترابية النتنة النجسة في النظر في حدقات عيون امثال فأر الفحم تربية الجوع والفقر ويشوف فيها نفسه تنتفخ و يحس بنشوة كبيرة جعلته يعتقد انه ممكن يكون رسول أو نبي، وده المرض المُصاب به كل كوز، و هو مرض الكِبر و الغرور و التعالي، لانه اي كوز قايل نفسه الله مرسله يعلم الناس الدين!!! ده مرض كيزاني خطير اسمه (المُتلازمة الترابية) نسبة لشيطانهم الفطيسة الترابية النتنة النجسة.
وين الدولار يا كضابين يا حرامية
كل بالجنيه تضكوا علي القطيع وبيت عادى
خلي لجنة وجدى عنقريب توضح اين دخل عفراء مول ومجمع النور ومزارع القارص وكل ما تم مصادرته حيث قال جبريل ومن قبله هبة ولا مليم واحد دخل خزينة الدولة
انتهي زمن السواقة والكذب
game over
باي قحط
انا ما شايف في العقد المبرم مبلغ غير 1897133 جنيه سوداني ….
اين المبالغ بالدولارات في صدر مقال الدفينة ؟..
ربما تكون صحيحة ولكن اين هي ؟
اما اذا كانت غير صحيحة فعلامة استفهام لماذا نشرها …؟
هل لإعطاء المتعاطفين سبب ؟
فهمونا بالله عليكم
الراكوبة تستخف بعقول القراء
ويت التكلفة الدولارية
يااخي ماكنا منتظرين عقد او اثبات فهم استحلو الحرام والثراء علي حساب اموال الشعب السوداني من راسهم الي اصغر واحد فيهم ولذلك تجدهم يحاربون ثورة التغير وما كشف عن فسادهم قليل من الكثير الذي لايمكن لعقل ان يصدقه هؤلاء عملو علي تدمير البلد من جميع النواحي ونهب ثروات البلد وافقار مواطنيه دون اكتراث لمرضهم او موتهم حتي…وبلد كالسودان لو لا ان به خيرات كثيرة وطبيعية لتلاشا عن الدنيا 30 عام من السرقة والتدمير وتغليب مصالحهم الشخصية علي مصلحة الوطن ومواطنيه وكان الوطن ورثوه من ابائهم والنتيجة اورثونا وطن مثقل بالجراح في كل شبر في جسمه ولذلك لن نستغرب اي شئ من تحت راسهم الاستغراب يكون في انهم عملو في اي وقت من ال30 عام مدة حكمهم المشؤم لمصلحة الوطن ومواطنيه ولذلك لا تعاطف مع القتلة والحرامية الذين نهبو وشردو وقتلو واذلو واهانو الشعب السوداني ودمرو الوطن.ولابد من استرجاع كل المسروقات و كل جنيه منهم ومحاسبتهم علي قتل شهدائنا وقتل اي مواطن سوداني وكله بما اقترفت اياديهم وصورته لهم عقولهم المريضة الخبيثة الفاسدة ومايحزن له بان كل ذلك تم باسم الدين الاسلامي الحنيف والدين برئ منهم…. من ابكي الناس ظلما ابكاه الله ذلا وقهرا لقد حرم الله الظلم علي نفسه فكيف يحلله الظالم وينزله علي البشر اللهم لاتجعلنا من القوم الظالمين ولاتجعلنا وجع لاحد ولاتسلط علينا من الظالمين احد واكفنا شرهم ياواحد يااحد…ندعو المولي عز وجل بان ينهض الوطن ويعيش فيه الناس حياة كريمة الحياة التي يستحقها الشعب السوداني الصابر علي المحن وقهر ابنائه وعقوقهم وان يبعد عنا الفتن ماظهر منها ومابطن ويولي فينا من يصلح ويخاف الله فينا.. انه نعم المولي ونعم النصير.
صدقني يا رحاله انت اسعد من فار الفحم
هذا العقد يقول أن جهاز الأمن ناب عن فار الفحم في عقد البناء مما يعني أنه قد دفع قيمة العقد نيابة عنه للشركة! والأسئلة التي تثور هي هل سدد جهاز الأمن قيمة العقد من حساباته ثم دفع فار الفحم تلك القيمة لجهاز الأمن أم تك تطبيق اجراءات الوكالة المعتادة بين الوكيل جهاز الأمن والموكِّل فار الفحم بأن سلم الموكِّل المال للوكيل ليسلمها نيابة عنه لطرف الآخر؟ وهذه العمليات يجب أن تكون هناك مستندات دالة عليها، حيث لا يمكن أن يسلم الموكِّل هذا المبلغ الضخم دون وصل استلام واقرار بالاستلام من الشركة الصينية ولو على مراحل تنفيذ العقد ن لم يكن بالطريقة التقليدية فبتحويلات المبالغ وأرقام الحسابات التي تمت بينها! فهل يوجد ما يثبت أن فار الفحم دفع للجهاز في حالة سداد الجهاز للشركة أم دفاع فار الفحم للشركة مباشرة؟ من حساباته طبعاً! وهل توجد مطالبات له من الجهاز بسداد المبلغ؟ طبعاً في حال ثبوت السداد للشركة من حساب جهاز الأمن فعلى فار الفحم يقع عبء اثبات سداده لجهاز الأمن المبلغ الذي دفعه الأخير للشركة وإلا فإن موقف اللجنة وقرارها صحيح بأن الفيلا أرضاً ومبنى تحصل عليها فار الفحم بالمال العام مال الشعب الذي كان في يد النظام البائد! لابد من التأكد من هل أرض الفطعة كذلك اشتراها الجهاز تبراً بها أم لفار الفحم أم نيابة ووكالة عنه؟ وفي هذا الصدد يقول فار الفحم في بيانه أن تحصل على قطعة الرياض في 1989عندما كان محامياً، وهذا التاريخ مشبوه كما تلاحظون وعليه أن يبين هل اشتراها أو أهديت له أو أعطيت له مقابل أعمال محاماة قبل يونيو 1989 أم بعده ولاو بشهر أو شهرين فكير من بيوت الناس قد صودرت منهم ومنها التي صودرت بحجة كونها كانت مؤجرة لأنشطة الحركة الشعبية لتحرير السودان بقيادة قرنق ابان الديمقراطية كمقرات ومكاتب صحف مثلاً وذلك قبل انقلاب الأنجاس قي 30 يونيو 1989م.
والغريب في هذا العقد أن يكون جهاز الأمن وكيلاً لفار الفحم في مشروع خاص واستشارياً له في ذات الوقت مما يعني استحقاق الجهاز لاتعاب الاشراف بالاضافة لاتعاب الوكالة، فهل قام الجهاز بهذه الأعباء مجاناً وكمان دفع قيمة العقد متبرعاً بالمال العام؟
الحاكمين الآن أكثر اجراما و حراميه.
جبناء التمرد و الجنجويد يقتلون بلا حساب.
انتبهوا للحاكمين الآن و سيبو الكيزان و سبهم.
الجاي أخطر و أفظع
الجيوش اللي في الخرطوم اجرم و خطر داهم
اى كووووووووووووز…….ندوسووووووا…دووووووس
لا للجنجويدى
لا للكوووووز جبريل
مدنية و ديموقراطية ،حرية،عدالة،مساواة
والله حرب اهلية….
الارض من المساحات الشاسعة التى تروى مطريغ و المليئة بالحشائش منذ فترة زمنية طويلة ان اردت اعادة الخصوبة اليها…..اشعل فيه الحريق( يامطر فى عز الحريق) …ستموت الحشرات ( المليشيات) وغيرها من الكائناع الحية اللى ماليها لازمة….ومن ثم ستؤتى الارض من بعد انتاج جديد جيد وارف
والسلام……
ياللجنة الموقرة،
كل دا متوقع ومنتظر، لكن عايزين فساد المزرعة وبقية الاملاك…، بالاضافة لاملاك الاولاد وابناء العمومة والاصدقاء (مقارنة دخلهم الكلي مع قيمة العقارات..)
في انتظار بقية العصابة..، نافع واخيه برعي الاحوص بتاع الدكان..!
تخصيص نسبة تشجيعية للمبلغين ضد الفاسدين.
موضوع وزير المالية الكوز بخصوص لم تستلم وزارة المالية اي شي من طرفكم، محتاج توضيح.
فساد القضائية، فساد المالية، والاعلامية، والعسكر وبقية القوات النظامية، بالاضافة للحركات المسلحة.
من الافضل والاسهل ان تحلوا كل المؤسسات، وتشكل وترسم مؤسسات جديدة، كلها فاسدة.
المعلقون الذين لم يروا الدولارات في هذا العقد ذلك لأنه عقد مصنعية فقط وتسليم مفتاح كما تبين المادة منه (قيمة وطبيعة العقد)، ما يعني أن مواد البناء من طوب وأخشاب وسيخ وأسمنت ومعدات وأثاث إلخ كلها على جهاز الأمن نيابة عن فار الفحم وربما اللجنة تكون قد اطلعت على فواتير شراء واستيراد تلك المواد في ملفات جهاز الأمن أو مه فار الفحم إن دفع قيمتها لجهاز الأمن !
والله هذا النشر يزيد التشكيك وواضح ان الموضوع فيه تلفيق
يا ناس الفساد موجود وعلى قفا من يشيل وما في داعي للتلفيق أو عدم احترام عقول الناس
ما معقول لجنة التمكين تطلع بيان تقول تم استرداده لانه بناه جهاز الامن والاستخبارات بمبلغ 6 مليون دولار على حساب حكومة السودان فيما يتضح فيما بعد وكما يؤكد الكاتبأن جهاز الامن اشرف عليه فقط!!!!!! طيب ليه اللجنة تكذب وهل هي بحاجة للكذب؟
بعدين اللجنة أشارت ان تكلفة البناء 6 مليون دولار الان لما ظهر العقد بالسوداني نحاول نفبرك ما عارف عربات ب 2 مليون دولار وتكييف بي كم وارض بي كم.. هل جهاز المخابرات ايضا اشترى الارض؟؟
يا جماعة والله ووالله ووالله ما محتاجين للكذب ابدا
وهذا يهز المصداقية ويجعل الواحد يشك في اي شي!!!!!
ما في داعي للمقال ولا للمستندات اصلا!!!
فاشلين في كل شي.
الزول دا اتحداكم بطريقة وقحة وقال ليكم طلعوا مستنداتكم ولما تطلعوا المستندات تطلعوا المستندات البتدينكم ,وتؤيد كلامه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
والله سقطتوا في نظرنا وتاني البصدقكم الا تور
الان فقط عرفت ليه مولانا سيف الدولة وعبدالقادر ونبيل اديب واخرهم النائب العام المستقيل قالوا انو ما تقوم به اللجنة غير قانوني ولما تتشكل المحكمة الدستورية ستشطب كل قرارات اللجنة في دقائق..
طيب بعدين لما يكون فيها تعويضات وغرامات مين يدفعها، دافع الضرايب؟
دي مصيبة شنو الوقعنا فيها دي يا جماعة؟
لا حولة ولا قوة الا بالله
صادق الوعد يا عمك، خفف علي نفسك
2011 امشي شوف ف بنك السودان سعر الدولار مقابل الجنيه السوداني
وزير المالية قال حتى الان ولا مليم واحد دخل للوزارة من لجنة التمكين، يا لهوي
طيب القروش دي كلها قاعدة تمشي وين؟ وين عائدات المصانع وعائدات المزارع ودخول الايجارات وووووووو وين دا قاعد يمشي اذا ما قاعد يمشي المالية؟
مع هذه الازمة الطاحنة التي نعيشها من حقنا نعرف، الناس قاعدة تموت ممن الجوع،
مين ماسك القروش دي مين البشرف عليها هل هناك مراجع طيب هل هذه الارصدة توضع في البنوك أم في حسابات خاصة هل جايبين موظفين للاشراف على هذه الاموال من وين جايبنهم هل تم توظيفهم عبر القنوات المعروفة أم مسأبة زولي وزولك
نحتاج اجابة واضحة لأن الفساد في نهاية المطاف فساد سواء من كوز أو من قحاتي
شايف الدجاج الالكترونى الكيزانى الممعوط والمزعوط بفعل الثورة خرج من تحت التراب والزبالة ليدافع عن الارهابي اللص علي عثمان رىيس الارهابيين في السودان وناهب اموالنا بالفهلوة والاونطة
يا ايها الدجاج الالكترونى الكيزانى المنكوح بفعل الثورة تبا لكم
كل الفواتير بتاعت التكلفة موجودة بطرف لجنة تفكيك نظامكم الارهابي الدموي
موووووتووووووو بغيظكم ي وهم
اسفوخس عليكم ياكيزان
اتفوو
فار الفحم القاتل المجرم الحاقد الحرامي الكوز الني
على لجنة إزالة التمكين مساءلة المستشارعمروالطاهرعبدالقيوم الذي اعتمد هذا العقد المعيب شكلا ومضمونا لسبب بسيط حيث يخلومن اي صفة قانونية لعلي عثمان توءهله للتعاقد باسم جهاز الأمن والمخابرات، اوعن طريقه وكان يمكن ان العقد مقبولا لو ان طرفه الاول مسئول في جهاز الأمن والمخابرات.
السؤال عن اين تذهب فلوس التمكين أخذ يكبر ويتضخم ويثير علامات استفهام خطيرة وكبيرة.. لا زال لنا أمل أن يكون هناك اجابة تقنع وتشفي الغليل غير كدا الأمور ستنقلب ضد هذه اللجنة.
الله يجيب العواقب سليمة
الجماعه البقولو وينو الدولار اها قول بالجنيه يعني مافي سرقة كان بقى بالجنيه السوداني . . نحن في موضوع انو البيت ما من حر مالو وانما من قروش الشعب السوداني . . لانو لو بقى من مالو تبقى المصيبة اكبر لانو بي نفسو اعترف قدام البرلمان انو دخلو ضعيف ولا يساوي اكتر من 11 الف جنيه
للكيزان السفلة المفنكريننا على راسنا قمبور باي حق اصلا جهاز الأمن يتعاقد مع علىَ عثمان محمد طه ويجهز كل ده؟؟ بتغشوا في منو انتو؟؟
اعتبريني تورك يا البقرة علوية فوزي
فعلا المستشار الذي وثق العقد تجب مساءلته من وزارة العدل ليس فقط عن علاقة الجهاز بصاحب الفلا الخاصة حتى ولو كان قيادياً فيه – كذلك لم يبين صفة صاحب الفيلا المراد تشييدها بقطعة الأرض 135مطري الجريف غرب وهل هو مالكها أم المالك هو جهاز الأمن أو الحكومة ممثلة فيه؟ إذ لو أن الفرضية الأخيرة صحيحة تكون العملية برمتها بما فيها عقد التشييد هذا هي عملية تمليك فيلا جاهزة أرضاً ومبنى تسليم مفتاح لفار الفحم حسب توجيه المخلوع لجهاز الأمن فهو الذي يحدد ميزانية الجهاز ويقرر ما يصرف منها. فالموثق يجب أن يتحقق من ملكية المتصرف في العقار موضوع التصرف أو من تفويض المالك له بذلك، وعليه لا يكون توثيقه سليماً إلا على افتراض أن القطعة ملك للدولة ويمثلها جهاز الأمن الذي لا يُسأل عن تفويض الدولة له لكي يسجلها في اسم أي شخص!
كلو ده مابيفيدكم الراجل طالبكم بالمستندات فى المحكمه مش فى الاعلام عشان فى المحكمه لو كلامكم صحيح ياخذ عليهو عقوبه الحق العام كمان.
والله يا لجنة ازالة التمكين الفار بدأ يلعب في عبنا
لو ما طلعتو وقلتو للناس اجابات شافيةعن اين تذهب هذه الاموال الشارع حا يقلب عليكم.
الناس بدأوا يتساءلوا
الجماعة البقولو ليك كيزان ما كيزان ديل قول ليهم العبوا غيرها انتو كيسار واليمين كيمين اثبتوا فشلكم وهذا الدفاع المخزي سيسقطكم اكثر في عين الجماهير، وزير المالية قالها على رؤوس الاشهاد وعلى مسمع ومرأى من اللجنة انو ما سلموهم ولا قرش، نجي نهاجم الوزير عشان قال كدا.. اقسم بالله العظيم اليساريين رغم انو الناس وثقت فيهم مع بداية الثورة اثبتوا انهم اسوأ الف مرة من الكيزان، وانهم على استعداد للدفاع عن الفساد اذا جاء من جانبهم.
شئ مخزي
البكاؤون
طرد اي اسرة سودانية او من اي جنسية من اي بيت كان اجار او ملك ليس شي يفرح حتي لو كان وش المصايب ده استرو البيوت. الكيزان
كانو بستقطبو اولاد الفقرا، ما دايرين يظهر جيل قادم يحمل الحقد ال كان جوا الكيزان ضد كل الشعب السوداني محاكمات عادلة هي الطريق الصحيح لمجتمع متعافي ده رايي الشخصي رغم اني دفنت كل احلامي في الاستقرار في وطني من سبتمر 1990 هايم في بلاد الله الواسعة ما زلت احمل حب لوطن و ناسو بكل اطيافو اين ما رحلت الرحمة صفة من صفات الخالق و صفة غاية في الانسانية يخص بها من يشا، من عباده الحمد لله الواحد متصافي مع نفسو و ادعو كل يوم ان يجعل الرحمة من صفاتي.
ما الذي ادي اليه المشروع الحضاري؟ فقد اوصلنا الي هذه المرحلة..وكشف سؤة…اصحاب المشروع..سلك الدين طريقا مع المساكين من اهل السودان والمظلومين..و ذهب مدعي حراس الدين في طريق اخر…رايت في قمة المشروع وفي احد بناياتهم خواجية بالمايوه…. وكانوا يمنعون زوارنا من الدخول بحجة الزي الفاضح…
قرات بيان مولانا علي عثمان م.طه الذي اراد به تبرئة نفسه ،فادان مشروعه ..لم يجد مقاولا واحدا من السودانيين او للمسلمين الذين احضروهم لبلادنا من هو اهل لبناء منزله؟فيا لها من فضيحة!لا يوجد مقاول امين…لا يوجد مقاول مسلم صادق..لا يغش ولا يخدع؟؟؟اي دين هذا؟؟ام يجد غير الصيني،،يا للفضيحة!!
ان صدق مولانا علي في زعمه هذا فقد اكد فشل الدين…وكذبهم طيلة هذه الفترة..
ولكن اري في لجؤ شيخ علي لجهاز الامن…و الشركة الصينية ابتزازا واستغلالا وللنفوذ…
وهل يمكن لاي سوداني أن يستعين بجهاز الامن؟
وها دفع قيمة اتعاب هذه المشورة الفنية.؟
هل دفع زكاة هذه المليارات؟
وهل التكلفة الحقيقية تساوي ما دفعه مولانا للمقاول الصيني؟علي لجنة التمكين تكوين مجموعة فنية من الجامعات و المهندسين،بما فيهم الاسلاميين،ليقيموا مواد هذا البيت بالسعر السائد وقت البناء…سيروا عجبا! هذا التعاقد وبواسطة جهاز الامن.. اراه استغلالا للنفوذ ولامكانيات الدولة!الفريق ابن عوف وكيلا لعلي عثمان !كم انفق من الوقت علي عمله؟ ام ظل مراقبا للمقاول الصيني؟وهل كان بالزي الرسمي ،كما ظهر لنا ايام الثورة ام بالجلابية…وكم اخذ من السيد علي عثمان؟
يقول علي عثمان بان جهاز الامن لديه شركات بناء وخبرة…لماذا لم يوكل اليها هذه المهمة؟ ام لا تتحلي بالامانة؟
هذا تاكيد على فشل المشروع الحضارى برمته…
ولا تنسوا بان دار المؤتمر الوطني هدية من الحزب الشيوعي الصيني!!!
دعونا من الكلام عن الدين…
استعمال جهاز أمن الدولة في هذا الشأن= ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الغباء + الغطرسة = جنون العظمة