أخبار السودان
مقتل طالبة من جامعة العلوم الطبية بصفوف تنظيم داعش بليبيا

الخرطوم: لقيت الطالبة السودانية أية الليثي التى انضمت لصفوف تنظيم الدولة الاسلامية “داعش” في 2015م حتفها بجمهورية ليبيا، وتلقت أسرة الطالبة التي تقيم بالخرطوم مدينة المعمورة نبأ مقتل إبنتهم أمس الاول.
وأفاد مصدر مقرب من الأسرة “راديو تمازج” أن الأسرة تلقت الخبر عبر اتصال هاتفي من جمهورية ليبيا وأن الأسرة قد أكدت الخبر رسمياً وإقامت سرادق العزاء.
وكانت الطالبة أية الليثي تدرس بكلية العلوم الطبية التابعة لوزير الصحة بولاية الخرطوم بروفيسور مأمون حميدة قبل أن تعلن عن انضمامها رسمياً لتنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام المعروف بداعش مع عدد من الطالبات السودانيات العام قبل الماضي.
وكانت آية قد غافلت والديها في سبتمبر من العام 2015 وغادرت عبر مطار الخرطوم الى تركيا ولاقتها اسرتها بغية اعادتها الا انها لم تعثر عليها.
الصيحة
[CENTER]
[/CENTER]
لاحول ولا قوة الا بالله ..الله يرحمها
من نتائج وافرازات حكم الاخوان المسلمين والمشروع الحضاري وجامعة مامون حميدة وربيبتها جامعة افريقيا العالمية
الله يرحمها.. اى نعم! وهو العليم بما كان فى قلبها وعقلها!
كيف سافرت ومن كان وراء سفرها هى وامثالها.. ابنة الناطق الرسمى باسم الخارجيه نموذجا؟ *هل مغافلة والديها وذويها والسفر دون علمهم للانضمام الى داعش من الاسلام والتربيه فى شىء! هل كانت ماشه لنشر الاسلام! واى اسلام كانت هذه الشابّة ذاهبة لنشره وبين منووو من البشر؟ ومين اللى طلب منها السعى لنشره!! وايه مدى علمها بالاسلام..والدعوة له! ولآّ لان اسمها “آيه” وليه هى وغيرها ماشّات لنشر الاسلام؟ هل من نقص فى عدد الثقاة من الدعاة اللى درسوا فى كليات الشريعه اوالجامعات الاسلاميه فى ديار التوجه الحضارى او فى غيرها من بلدان العالم الاسلامى ! يا ناس يا ويحكم اليس بينكم رجال راشدون! العزاء لكم يا آل الليثى.
الله يرحمها ويغفر لها ،،، ربما لم تخرج من عمر الطفولة تقع ضحية لوالديها ومجتمعها
فى ستييين داهية بنات قليلات أدب …
السودان المفرخ الاول لداعش اللّٰه يرحمها ويعوض شبابها الجنه ويا مامون حميده انت المسئول من قتل هذة الفتاة
طوغادرت عبر مطار الخرطوم الى تركيا ولاقتها اسرتها بغية اعادتها الا انها لم تعثر عليها.”
لاقتها كيف يعني ولم تعثر عليها
صحفي مطرطش!!!!
حسبنا الله ونعم الوكيل
لاحول ولا قوة الا بالله ..الله يرحمها
من نتائج وافرازات حكم الاخوان المسلمين والمشروع الحضاري وجامعة مامون حميدة وربيبتها جامعة افريقيا العالمية
الله يرحمها.. اى نعم! وهو العليم بما كان فى قلبها وعقلها!
كيف سافرت ومن كان وراء سفرها هى وامثالها.. ابنة الناطق الرسمى باسم الخارجيه نموذجا؟ *هل مغافلة والديها وذويها والسفر دون علمهم للانضمام الى داعش من الاسلام والتربيه فى شىء! هل كانت ماشه لنشر الاسلام! واى اسلام كانت هذه الشابّة ذاهبة لنشره وبين منووو من البشر؟ ومين اللى طلب منها السعى لنشره!! وايه مدى علمها بالاسلام..والدعوة له! ولآّ لان اسمها “آيه” وليه هى وغيرها ماشّات لنشر الاسلام؟ هل من نقص فى عدد الثقاة من الدعاة اللى درسوا فى كليات الشريعه اوالجامعات الاسلاميه فى ديار التوجه الحضارى او فى غيرها من بلدان العالم الاسلامى ! يا ناس يا ويحكم اليس بينكم رجال راشدون! العزاء لكم يا آل الليثى.
الله يرحمها ويغفر لها ،،، ربما لم تخرج من عمر الطفولة تقع ضحية لوالديها ومجتمعها
فى ستييين داهية بنات قليلات أدب …
السودان المفرخ الاول لداعش اللّٰه يرحمها ويعوض شبابها الجنه ويا مامون حميده انت المسئول من قتل هذة الفتاة
طوغادرت عبر مطار الخرطوم الى تركيا ولاقتها اسرتها بغية اعادتها الا انها لم تعثر عليها.”
لاقتها كيف يعني ولم تعثر عليها
صحفي مطرطش!!!!
حسبنا الله ونعم الوكيل
بالناقص
اخشى أن يكون الكذب والنفاق ولبوس الدين الكاذب والمغشوش والتربيه الخاطئه كإجبار الأبناء على التدين الكاذب كاداء بعض العبادات امام والديهم واجبارهم على ارتداء بعض الملابس ( النقاب او الملابس القصيره للذكور ) ومع ذلك مايمارسه الآباء ويراه الأبناء رأى العين فى المنزل تجاه الأمهات وتجاههم من تصرفات لاتتماشى والخلق القويم .. كل هذه عوامل تقودهم وتكون سببا فى تطرف الابناء .. ، ( لكل فعل رد فعل مساو له فى القوه ومعاكس له فى الإتجاه ..!! )
فلتتحمل الأمهات المكلومات ما صنعه نفاق ازواجهن على فلذات اكبادهن !!
يا ترى ماذا كانت مهمتها في صفوف داعش؟ معالجة الجرحى وتمريضهم ام القتال بتنفيذ عمليات ارهابية بالسلاح والاحزمة الناسفة ومن رافقها واوصلها لتركيا وجاء بها لليبيا؟ هل كان يرافقها زميل داعشي وعد بتزوجها او تزوجها وغادرت معه أم ماذا؟ يا ويح نفسي ولو لم اكن من اهلها فاشعر وكأنها بنتي من صلبي ولا اعتقد انها غافلت ابويها وانما الخلل يكمن فيهما اما بعدم المبالاة او بالتربية النفاقية التي استشفوها من مدغمسي شرع الله وعلى كل فهم مسؤولون يوم القيامة ولا يغرنك عنوان الجهاد وشعارات الدين
بالناقص
اخشى أن يكون الكذب والنفاق ولبوس الدين الكاذب والمغشوش والتربيه الخاطئه كإجبار الأبناء على التدين الكاذب كاداء بعض العبادات امام والديهم واجبارهم على ارتداء بعض الملابس ( النقاب او الملابس القصيره للذكور ) ومع ذلك مايمارسه الآباء ويراه الأبناء رأى العين فى المنزل تجاه الأمهات وتجاههم من تصرفات لاتتماشى والخلق القويم .. كل هذه عوامل تقودهم وتكون سببا فى تطرف الابناء .. ، ( لكل فعل رد فعل مساو له فى القوه ومعاكس له فى الإتجاه ..!! )
فلتتحمل الأمهات المكلومات ما صنعه نفاق ازواجهن على فلذات اكبادهن !!
يا ترى ماذا كانت مهمتها في صفوف داعش؟ معالجة الجرحى وتمريضهم ام القتال بتنفيذ عمليات ارهابية بالسلاح والاحزمة الناسفة ومن رافقها واوصلها لتركيا وجاء بها لليبيا؟ هل كان يرافقها زميل داعشي وعد بتزوجها او تزوجها وغادرت معه أم ماذا؟ يا ويح نفسي ولو لم اكن من اهلها فاشعر وكأنها بنتي من صلبي ولا اعتقد انها غافلت ابويها وانما الخلل يكمن فيهما اما بعدم المبالاة او بالتربية النفاقية التي استشفوها من مدغمسي شرع الله وعلى كل فهم مسؤولون يوم القيامة ولا يغرنك عنوان الجهاد وشعارات الدين