السلطات الأمنية تعتقل مدير شركة (مام) للطرق المقرّبة من الحكومة
اعتقلت السلطات الأمنية في السودان المدير العام لشركة (مام) للطرق والجسور، محمد اسماعيل محمد، وذلك بالتزامن مع حملة حكومية يقول الرئيس السوداني إنها تستهدف “القطط السمان”.
وذكرت صحيفة (سودان تايمز) الإلكترونية أن اعتقال اسماعيل تم صباح يوم السبت، دون الحصول على أي تفاصيل إضافية، ولكن ناشطون وصحافيون في الخرطوم رجّحوا أن يكون الاعقتال يأتي في سياق ما يسميه البشير بالحرب على القطط السمان.
وبدأ أول نشاط استثماري لمحمد اسماعيل محمد رئيس مجلس إدارة ومدير عام مجموعة شركات مام في العام 1994م تحت اسم “أعمال محمد اسماعيل”، ليتطور العمل ? بحسب الموقع الرسمي للشركة – ويتم تأسيس شركة مام للمقاولات والإنشاءات في العام 1995 وهي الشركة الأم للمجموعة. وفي العام 1999م تم تأسيس شركة مام للطرق والجسور.
ونفذت الشركة الكثير من مشاريع الإنشاءات بمختلف ولايات السودان ومشاريع بنى تحتية بمدينة جياد الصناعية ومصفاة الجيلي . وتنفذ حالياً مشروع أبراج مام السكنية، وبرج مام “مقر المجموعة”.
من اهم المشاريع التي قامت الشركة بتنفيذها
وقللت المعارضة السودانية من المساعي الحكومية، وقطعت بأنها لن تكون ذات جدوى لأنها لن تطال المفسدين الحقيقيين من أشقاء وأقارب البشير، وأنها ستكون حصراً على بعض الأشخاص، ليتم تقديمهم كـ”كباش فداء”.
وتوقعت كتلة التغيير بالبرلمان ان يتم استخدام حملات مكافحة الفساد، في تصفية الحسابات بين قادة النظام السوداني.
بالله السودانيين ديل كانوا مضرب المثل في النزاعة و الأمانة و الصدق عند غيرهم من الشعوب و دائما ما تجدهم مؤتمنين دون غيرهم من الجنسيات على اموال و حسابات من يعملون معهم و ما تزال هذه السمعة الطيبة باقية في بعض البلاد ، لكن السؤال هل من تسببوا في غرس هذه السمعة سودانيين فصيلة مختلفة عن فصيلة القطط السمان و الكلاب الهزيلة هذه ، هل من يقبض عليهم او لا يقبض عليهم من لصوص الحركة الاسلامية و المؤتمر الوطني من صلب هذا الشعب ، كيف يكون شعب مضرب المثل في الامانة و في نفس الوقت يكون عدد كبير جدا منه مضرب المثل في الخيانة و الخسة و الدناءة ، انظر الى اي مسؤول او حتى موظف عادي عمل في ظل هذه الحكومة لن تجد واحدا سلم من سرقة او خيانة امانة او غلول او رشوة او خلافه من التكسب الحرام، حتى رجال الدين لم يسلموا من هذا و اقلها ان ينال احدهم راتبا لا يستحقه و لا يؤدي مقابله خدمة للمواطن.
هل ستظل سمعتنا الطيبة باقية بعد ان عرف الجميع ان شعب فيه من الحرامية اكثر من من عرفوا بالامانة و الصدق.
عاوزين يحاكو ولى العهد السعودى بن سلمان, لكن واضح محاولات ذر الرماد في العيون وحركات دعائية لمحاربة الفساد, المصداقية قد تبدأ بمحاسبة زوجة البشير و اخوانه والمقربين والمتنفذين في السلطة كدايس البيت السمان مش كدايس الجيران وبس.
هذه مجموعة شركات المتعافي. والمتعافي معروف بعلاقاته وشبكاته مع منظومة الدولة الفاسدة وسيتم اطلاق سراح مدير المجموعة والذي ماهو الا محمد اسماعيل المتعافي اخ عبد الحليم المتعافي
والحكاية واضحة من اخفاء الاسم بهذه الصورة وكانه نكرة او شخس عادي
شركات عبدالحليم إسماعيل المتعافي مسجلة بشقيقه قبل كده كان يتفاخر بنفسه واستثماراته قال انا ما كيشة .
الحاجه العارفنها الناس انو محمد إسماعيل إمام شريك الرئيس نفسو والرئيس بمشي ليه كل فتره المساء في البيت يراجعو حساباتهم
وهل من تم إعتقالهم والقبض عليهم بمن فيهم اسماعيل هذا قد تم بموجب بلاغ جنائى وجهه إليهم تحت مادة فى القانون ومحدده وسوف يتم التحقيق معهم بإعتبارهم متهمين لإرتكابهم جرائم ضد الوطن اوحتى ضد أفراد أم مجرد حبس ( ساكت ) وقد يتم الإفراج عنهم حينما تهدأ مسرحية محاربة الفساد ويعودوا الى وظائفهم وربما رقى البعض ويادار ما دخلك شر .. !! لأن البدايات تؤشر إلى ذلك حيث لم نسمع أن أحد هؤلاء المحبوسين قد فقد وظيفته او أوقف مرتبه وامتيازاته أو تم التحفظ على أملاكه أو اى شئ من هذا القبيل وهناك قضايا خطيرة ضد الوطن قد تصل عقوبتها إلى الاعدام أو على أسوأ الإحتمالات إلى فقه التحلل .. !!
هذه مسرحيه سخيفه حتى ولو أستبعدنا اساطين الفساد الحقيقى لأن كل الاسماء التى قيل أنهم قد تم القبض عليهم ليس بينهم من الفاسدين الحقيقيين واحدا .. صحيح هؤلاء قد يكون لهم إياد ولكن مساعد الياى عمره لا يكون ياى كما يقول المثل..!!
البشير نفسه والذى يستدل به بأنه هو الذى ينوى محاربة الفساد هو نفسه غير مؤهل وغير صادق فى ذلك ولا يملك الشجاعه من حيث يجب أن يبدأ محاربة الفساد وهو معشعش امامه ومن خلفه وعن يمينه وعن يساره بل وداخل غرف نومه إن كانت له غرفة نوم .
لمعلوميتكم محمد اسماعيل(مام) ما عنده اي علاقه بالمتعافي وهو صاحب توكيل عربات الاسكودا وبنك النيل الازرق وصديق شخصي ل فضل محمد خير.
محاربة فساد اية البتكلموا عنة. لارئيس لاالخبر يدل علي ذلك. حتي كونوا شقيق المتعافي مخفينها.كلام فارغ.
بالله السودانيين ديل كانوا مضرب المثل في النزاعة و الأمانة و الصدق عند غيرهم من الشعوب و دائما ما تجدهم مؤتمنين دون غيرهم من الجنسيات على اموال و حسابات من يعملون معهم و ما تزال هذه السمعة الطيبة باقية في بعض البلاد ، لكن السؤال هل من تسببوا في غرس هذه السمعة سودانيين فصيلة مختلفة عن فصيلة القطط السمان و الكلاب الهزيلة هذه ، هل من يقبض عليهم او لا يقبض عليهم من لصوص الحركة الاسلامية و المؤتمر الوطني من صلب هذا الشعب ، كيف يكون شعب مضرب المثل في الامانة و في نفس الوقت يكون عدد كبير جدا منه مضرب المثل في الخيانة و الخسة و الدناءة ، انظر الى اي مسؤول او حتى موظف عادي عمل في ظل هذه الحكومة لن تجد واحدا سلم من سرقة او خيانة امانة او غلول او رشوة او خلافه من التكسب الحرام، حتى رجال الدين لم يسلموا من هذا و اقلها ان ينال احدهم راتبا لا يستحقه و لا يؤدي مقابله خدمة للمواطن.
هل ستظل سمعتنا الطيبة باقية بعد ان عرف الجميع ان شعب فيه من الحرامية اكثر من من عرفوا بالامانة و الصدق.
عاوزين يحاكو ولى العهد السعودى بن سلمان, لكن واضح محاولات ذر الرماد في العيون وحركات دعائية لمحاربة الفساد, المصداقية قد تبدأ بمحاسبة زوجة البشير و اخوانه والمقربين والمتنفذين في السلطة كدايس البيت السمان مش كدايس الجيران وبس.
هذه مجموعة شركات المتعافي. والمتعافي معروف بعلاقاته وشبكاته مع منظومة الدولة الفاسدة وسيتم اطلاق سراح مدير المجموعة والذي ماهو الا محمد اسماعيل المتعافي اخ عبد الحليم المتعافي
والحكاية واضحة من اخفاء الاسم بهذه الصورة وكانه نكرة او شخس عادي
شركات عبدالحليم إسماعيل المتعافي مسجلة بشقيقه قبل كده كان يتفاخر بنفسه واستثماراته قال انا ما كيشة .
الحاجه العارفنها الناس انو محمد إسماعيل إمام شريك الرئيس نفسو والرئيس بمشي ليه كل فتره المساء في البيت يراجعو حساباتهم
وهل من تم إعتقالهم والقبض عليهم بمن فيهم اسماعيل هذا قد تم بموجب بلاغ جنائى وجهه إليهم تحت مادة فى القانون ومحدده وسوف يتم التحقيق معهم بإعتبارهم متهمين لإرتكابهم جرائم ضد الوطن اوحتى ضد أفراد أم مجرد حبس ( ساكت ) وقد يتم الإفراج عنهم حينما تهدأ مسرحية محاربة الفساد ويعودوا الى وظائفهم وربما رقى البعض ويادار ما دخلك شر .. !! لأن البدايات تؤشر إلى ذلك حيث لم نسمع أن أحد هؤلاء المحبوسين قد فقد وظيفته او أوقف مرتبه وامتيازاته أو تم التحفظ على أملاكه أو اى شئ من هذا القبيل وهناك قضايا خطيرة ضد الوطن قد تصل عقوبتها إلى الاعدام أو على أسوأ الإحتمالات إلى فقه التحلل .. !!
هذه مسرحيه سخيفه حتى ولو أستبعدنا اساطين الفساد الحقيقى لأن كل الاسماء التى قيل أنهم قد تم القبض عليهم ليس بينهم من الفاسدين الحقيقيين واحدا .. صحيح هؤلاء قد يكون لهم إياد ولكن مساعد الياى عمره لا يكون ياى كما يقول المثل..!!
البشير نفسه والذى يستدل به بأنه هو الذى ينوى محاربة الفساد هو نفسه غير مؤهل وغير صادق فى ذلك ولا يملك الشجاعه من حيث يجب أن يبدأ محاربة الفساد وهو معشعش امامه ومن خلفه وعن يمينه وعن يساره بل وداخل غرف نومه إن كانت له غرفة نوم .
لمعلوميتكم محمد اسماعيل(مام) ما عنده اي علاقه بالمتعافي وهو صاحب توكيل عربات الاسكودا وبنك النيل الازرق وصديق شخصي ل فضل محمد خير.
محاربة فساد اية البتكلموا عنة. لارئيس لاالخبر يدل علي ذلك. حتي كونوا شقيق المتعافي مخفينها.كلام فارغ.