أخبار السودان
البشير سيكون رئيساً في 2020 بقوة الدعم السريع .. الفوضى القادمة
على حائطها بفيسبوك علقت كتبت الكاتبة الصحفية الأستاذة شمائل النور:
تصريحات قوات الدعم السريع المنشورة في عدد من صحف اليوم والتي مفادها “ترشيح البشير على راس أي زول” أي” البشير سيكون رئيساً في 2020 بقوة سلاح الدعم السريع”…
هذه التصريحات لا ينبغي أن تقف عند إثارة الاستفزازات والسخرية من هذه المليشيا والوضعية التي حُظيت بها في ظل هذا الفراغ، كما أنها لا ينبغي أن تُحسب فقط في إطار الصراع بين البشير والحزب والتنظيم في معركة 2020م.. هذه التصريحات خطيرة خطيرة خطيرة..إنها الفوضى التي ينبغي أن تستدعي كل صاحب هم وطني للتدخل العاجل وحسمها.!
وده الطريق الوحيد لحفظ كيان الدولة ووضعها بعيد عن الخراب والانفلات الامني
وده الطريق الوحيد لحفظ كيان الدولة ووضعها بعيد عن الخراب والانفلات الامني
اول المتضررين من عدم وجود البشير هي الدعم السريع وبالتالي فقوات الدعم السريع تستبق الاحداث ليست حرصا على البشير فحسب بل حرصا على نفسها..
و لوجدت تأكيدات تؤكد لها استمرار وضعها المميز فلا علاقة لها بالبشير او غيره.. المشكلة ليست في وقوفوها مع البشير من عدمه ولكنها اصبحت لاعب اساسي في السياسة السودانية يوضع له الف حساب… انه الوحش فرانكشتاين الذي سيلتهم الجميع …
قصة الوحش فرانكشتاين قصة لطيفة وصغير ابحث عنها في قوقل وستجدونها وتقرأونها بشغف ..
شمائل لم تبتعد عن الرؤية الواضحة للامر و تواضعت تفاؤلا عندما وصفته بالخطير. إذ جاء التصريج من جهة امتلكت المال و احتكرت السلاح و نزعته من الاخرين و امتلكت خبرة القتل و القسوة من اليمن و سمى الرئيس قائدها ب (حمياتي) تصحيحا لاسم حميدتي. المفرح في الامر ان الشرطة لا زالت تحمل في داخلها جينات :- الشرطة حامية الشعب. و الله يكضب الشينة.
لا تصريح خطير ولا حاجة.
دي رسالة لمعارضي ترشيح البشير من داخل مؤتمر سجم الرماد دا.
نحن الشعب المغلوب على امره لاناقة لنا ولا جمل في مايحدث بين الكيزان.
اللهم اضرب بعضهم ببعض حتى يفنوا عن اخرهم.
اذن ما في داعي للإنتخابات من اساسه .. لا دستور ولا قانون ولا مجلس وطني ؟
معارضو البشير ليس لديهم الشجاعة الكافية للاستمرار في معارضتهم
هرشة بسيطة ح يجروا واطي
يا شباب ديل عبدة المال والسلطة
ثم ثانيا واحد عاطل في هذا الزمن الصعب واولاد في المدارس والعلاج بالشيء الفلاني ويلقي منصب بلاء اي اعباء تدر له علي اقل تقدير 10 مليون شهريا غير اللهف ان وجد والتسهيلات الذي يجده لاعماله الخاصة ولغيره معقول يضحي بهذه الامتيازات وعشان منو
هم اصلا ما شليفين بشر ونسمع في احاديثهم الجانبية انو البلد دي مافي زول شغال نايمين وعايزيين ياكلو والشغاليين حسب رايهم عندهم(3 عربات قدام كل بيت – مكيفات – موبايلات – المطاعم الفاخرة مليانة ……..)
اطلب من الاخوة الحقوقيين والناشطين داخل وخارج الوطن المحتل بعصابات المتامر الواطى ومليشيات البشكير والاجنبى حسبو (حاسبه الله فى الدنيا قبل الاخرة)…وهذا تذكير وحرص…ان يرفعوا مثل هذه الخطرفات المليشياوية إلى المنظمات العالمية والأمم المتحدة لنضعها فى الصورة..وعليهم ستدور الدوائر. .
ديك العدة الخائف اوعز لمليشياته بالتدخل السريع لتنصيبه رئيسا مدى الحياة بقوة السلاح … يعني ترشيح او لا ترشيح انتخابات او لا انتخابات فهو باق على راس اي زول بقوة سلاح الجنجويد الذين اصبحوا اليد الطولى في البلاد بعد تدمير الجيش … اعتقد ان اسوأ ما فعله الاسلامويون و رئيسهم الاهبل هو هذه المليشيات المجرمة و التي اعطوها كل شئ في سبيل حمايتهم من الشعب. لم يحدث في تاريخ العالم ان قامت دولة محترمة او غير محترمة بتدمير الجيش الوطني و استخدام مليشيات من القتلة الماجورين لقمع الشعب و حماية السلطة الفاسدة
طبعا .. لأن 70% من ميزانية السودان تذهب للقوات الامنيه
علي راس اي زول ليكم حق فاقد الشئ لايعطية لغة الصعاليك والفاقد التربوي لغة الجهل والانحطاط والاسفاف واذا كان رب البيت بالدف ضارب “””””
جهلول وغبي واحمق وعوير وحاقد اتلمت في كائن واحد ولا اقول زول
ههههههههههههههههه قول ليهو المريض دا قال فاروق صاروخ لمن اركبك
تم
المقاومه الشعبيه هي ولابد من تكوين لجان من أفراد الشرطه والجيش الذين تمت احالتهم للصالح العام لوضع تصور للمرحلة القادمه وكيفية القضاء على هؤلاء المرتزقه
حسبنا الله ونعم الوكيل علي كل الشعب السوداني المسلم ان يكثر من هذا الذكر وباذن الله سوف تامنون من كل خوف
المعارضة السياسية والحركات المسلحة لو كانت لديهم ذرة من التجرد لما فعل هؤلاء الهمج بنا كل هذه البرطعة والهوان نعم كانت لديهم الفرصة لازاحة هذا النظام وكنس آثاره الى الأبد!! لكنهم تركوا الأهداف الأساسية وتبعوا الامور الانصرافية ومصالحهم الشخصية فاشترى النظام منهم ضعاف النفوس فارتدوا علينا بؤسا؟ فحركات دارفور انحرفت عن المسار المقدر لها أن تكون ؟ فى ذاك الوقت لا وجود لهلال ولا حميدتى ووو ولجأت الحركات للجهوية والانتقام من القبائل العربية بدلا من الاطار القومى ماذا نتج عن ذلك ؟؟؟ خرج العفريت من الزجاجة وأخذ اسم الدعم السريع فزادت شياطيننا مرده !! جيش قوامه أكثر من 40000 مقاتل مرتب الفرد منهم(6000 )أكثر من البروفسير البلد كليا تحت غطرسة العصابات نعم شمائل النور صدقت فى تحليلها الموضوعى !!!!ا
اول المتضررين من عدم وجود البشير هي الدعم السريع وبالتالي فقوات الدعم السريع تستبق الاحداث ليست حرصا على البشير فحسب بل حرصا على نفسها..
و لوجدت تأكيدات تؤكد لها استمرار وضعها المميز فلا علاقة لها بالبشير او غيره.. المشكلة ليست في وقوفوها مع البشير من عدمه ولكنها اصبحت لاعب اساسي في السياسة السودانية يوضع له الف حساب… انه الوحش فرانكشتاين الذي سيلتهم الجميع …
قصة الوحش فرانكشتاين قصة لطيفة وصغير ابحث عنها في قوقل وستجدونها وتقرأونها بشغف ..
شمائل لم تبتعد عن الرؤية الواضحة للامر و تواضعت تفاؤلا عندما وصفته بالخطير. إذ جاء التصريج من جهة امتلكت المال و احتكرت السلاح و نزعته من الاخرين و امتلكت خبرة القتل و القسوة من اليمن و سمى الرئيس قائدها ب (حمياتي) تصحيحا لاسم حميدتي. المفرح في الامر ان الشرطة لا زالت تحمل في داخلها جينات :- الشرطة حامية الشعب. و الله يكضب الشينة.
لا تصريح خطير ولا حاجة.
دي رسالة لمعارضي ترشيح البشير من داخل مؤتمر سجم الرماد دا.
نحن الشعب المغلوب على امره لاناقة لنا ولا جمل في مايحدث بين الكيزان.
اللهم اضرب بعضهم ببعض حتى يفنوا عن اخرهم.
اذن ما في داعي للإنتخابات من اساسه .. لا دستور ولا قانون ولا مجلس وطني ؟
معارضو البشير ليس لديهم الشجاعة الكافية للاستمرار في معارضتهم
هرشة بسيطة ح يجروا واطي
يا شباب ديل عبدة المال والسلطة
ثم ثانيا واحد عاطل في هذا الزمن الصعب واولاد في المدارس والعلاج بالشيء الفلاني ويلقي منصب بلاء اي اعباء تدر له علي اقل تقدير 10 مليون شهريا غير اللهف ان وجد والتسهيلات الذي يجده لاعماله الخاصة ولغيره معقول يضحي بهذه الامتيازات وعشان منو
هم اصلا ما شليفين بشر ونسمع في احاديثهم الجانبية انو البلد دي مافي زول شغال نايمين وعايزيين ياكلو والشغاليين حسب رايهم عندهم(3 عربات قدام كل بيت – مكيفات – موبايلات – المطاعم الفاخرة مليانة ……..)
اطلب من الاخوة الحقوقيين والناشطين داخل وخارج الوطن المحتل بعصابات المتامر الواطى ومليشيات البشكير والاجنبى حسبو (حاسبه الله فى الدنيا قبل الاخرة)…وهذا تذكير وحرص…ان يرفعوا مثل هذه الخطرفات المليشياوية إلى المنظمات العالمية والأمم المتحدة لنضعها فى الصورة..وعليهم ستدور الدوائر. .
ديك العدة الخائف اوعز لمليشياته بالتدخل السريع لتنصيبه رئيسا مدى الحياة بقوة السلاح … يعني ترشيح او لا ترشيح انتخابات او لا انتخابات فهو باق على راس اي زول بقوة سلاح الجنجويد الذين اصبحوا اليد الطولى في البلاد بعد تدمير الجيش … اعتقد ان اسوأ ما فعله الاسلامويون و رئيسهم الاهبل هو هذه المليشيات المجرمة و التي اعطوها كل شئ في سبيل حمايتهم من الشعب. لم يحدث في تاريخ العالم ان قامت دولة محترمة او غير محترمة بتدمير الجيش الوطني و استخدام مليشيات من القتلة الماجورين لقمع الشعب و حماية السلطة الفاسدة
طبعا .. لأن 70% من ميزانية السودان تذهب للقوات الامنيه
علي راس اي زول ليكم حق فاقد الشئ لايعطية لغة الصعاليك والفاقد التربوي لغة الجهل والانحطاط والاسفاف واذا كان رب البيت بالدف ضارب “””””
جهلول وغبي واحمق وعوير وحاقد اتلمت في كائن واحد ولا اقول زول
ههههههههههههههههه قول ليهو المريض دا قال فاروق صاروخ لمن اركبك
تم
المقاومه الشعبيه هي ولابد من تكوين لجان من أفراد الشرطه والجيش الذين تمت احالتهم للصالح العام لوضع تصور للمرحلة القادمه وكيفية القضاء على هؤلاء المرتزقه
حسبنا الله ونعم الوكيل علي كل الشعب السوداني المسلم ان يكثر من هذا الذكر وباذن الله سوف تامنون من كل خوف
المعارضة السياسية والحركات المسلحة لو كانت لديهم ذرة من التجرد لما فعل هؤلاء الهمج بنا كل هذه البرطعة والهوان نعم كانت لديهم الفرصة لازاحة هذا النظام وكنس آثاره الى الأبد!! لكنهم تركوا الأهداف الأساسية وتبعوا الامور الانصرافية ومصالحهم الشخصية فاشترى النظام منهم ضعاف النفوس فارتدوا علينا بؤسا؟ فحركات دارفور انحرفت عن المسار المقدر لها أن تكون ؟ فى ذاك الوقت لا وجود لهلال ولا حميدتى ووو ولجأت الحركات للجهوية والانتقام من القبائل العربية بدلا من الاطار القومى ماذا نتج عن ذلك ؟؟؟ خرج العفريت من الزجاجة وأخذ اسم الدعم السريع فزادت شياطيننا مرده !! جيش قوامه أكثر من 40000 مقاتل مرتب الفرد منهم(6000 )أكثر من البروفسير البلد كليا تحت غطرسة العصابات نعم شمائل النور صدقت فى تحليلها الموضوعى !!!!ا