الشرطة السودانية تنفي عمليات الخطف وتعتبرها “شائعات” … فاطمة الشفيع تشرح كيف تم اختطافها (فيديو)

نفت الشرطة السودانية، اليوم الأربعاء، وقوع عمليات خطف منظمة في البلاد. وأكدت أنها تابعت 13 حالة فقدان خلال الفترة الفائتة ليس من بينها أية حالة اختطاف.
وأكدت الشرطة أن المرأة المختفية، أديبة فاروق، قبل نحو أسبوع، وشغل اختفاؤها الرأي العام السوداني، عثرت على جثتها طافية في النيل الأبيض في الخرطوم. وأشارت إلى أن تحليل الحمض النووي ومقارنته بالحمض النووي الخاص بابنها أكد هويتها، وأثبت أنها أديبة فاروق.
ولفتت الشرطة إلى أن زوجها عبد الباقي النعمة، تعرف على جثتها بعد أن فشل في معرفتها في المرة الأولى، نتيجة بقائها في النهر ثلاثة أيام، وتشوهت تماماً.
وتداول السودانيون، الأسبوع الفائت، أنباء عن حوادث خطف متنوعة، كان آخرها حادث اختفاء أديبة فاروق، الثلاثاء قبل الماضي، الذي تحول إلى قضية رأي عام، واستحوذ على اهتمام السودانيين، بمن فيهم القوى المعارضة التي زار زعماؤها منزلها مواساة لعائلتها، فضلاً عن مساهمة الحكومة في التعازي، إذ زار وزير الداخلية منزل الفقيدة وعزى أهلها.
وقال مدير شرطة ولاية الخرطوم، اللواء إبراهيم محمود، إن كل ما أثير بشأن اختطاف أديبة فاروق وغيرها، ونشاط عصابات الاتجار بالبشر محض افتراء وشائعات. وأكد أن العاصمة تنعم بأمن لا نظير له.
وذكر أن “الشرطة تمكنت من فك طلاسم حالات كثيرة، اتضح أنها لا علاقة لها بالاختطاف، وبعضها يتصل بعلاقات عاطفية، ولم نكشف عنها طيلة الفترة الفائتة”.
وأضاف “هناك حالات اختفاء يختلق فيها المختفي بعد ظهوره قصصاً، ويتضح أنها تحصل عمداً، وبعضها يعود لفتيات قضين فترة مع أصدقائهن، وبعضهم ترك المنزل بسبب مشكلات مع العائلة وهكذا”.
وعن قضية فاطمة الشفيع، التي هربت من مختطفها، منتصف الأسبوع الحالي، أكد محمود أن “الشرطة ما زالت تحقق في ادعاءات الشفيع باختطافها من غربي وصيني”.
وأوضح، أن الشرطة شكلت فريقاً من الأجهزة الأمنية المختلفة لملاحقة مروجي الشائعات لمحاكمتهم، نظراً لتأثيرها السالب على المجتمع، قاطعاً أن قضية الاختطاف مجرد خيال في أذهان الناس.
[URL=https://www.facebook.com/www.alrakoba.net/videos/1661658713864488/] فاطمة الشفيع، تشرح كيف تم اختطافها، وكيف هربت ..لمشاهدة الفيديو فضلاً اضغط هنا[/URL]
العربي الجديد + فيسبوك
اللهم إنا نسألك اللطف بأهلنا .. البلد إنتهت يا جماعة
كيف يقولو مافي خطف اديبة اختطفت وفاطمة الشفيع خير دليل وبرهان
ياجماعة جنائز البحر دي نحن بنعرفها تماما وانا اخوي مات غريقا ولم نجده الا بعد اربعة ايام ومع ذلك يمكن التعرف عليه .. مدة ثلاثة ايام ليست كبيرة لاخفاء معالم الجثة ولكن الله يغفر لها ويرحمها ويصبر اهلها ..
ولكن السؤال يظل قائما من قادها الى البحر ؟ خاصة وان البحر بعيد جدا من مسكنها يعنى ان الشخص من مسكن الفقيدة يحتاج على الاقل لثلاثة او اربعة ساعات سيرا على الاقدام في حالة اختيار الشخص الذهاب الى البحر بمحض ارادته؟؟ ولا يعقل ان يترك شخص الغداء جاهز والاولاد راجعين من المدارس ليذهب الى البحر؟؟
الشرطة مشكورة على جهودها ولكنها لم تجب على الاسئلة المحيرة كما ان مدير عام شرطة ولاية الخرطوم لم يعلق ولم يذكر حادثة البنت الاخيرة امام ستات الشاي ولم يعلق ايضاً على حادثة زوجة الدكتور على النعمة..
اما ان يسكت او يورد الحالات الحرجة التي تثير التساؤل ؟ ولمصلحة من ينفي المدير وجود حالات اختطاف وهي ظاهرة عالمية تحدث في كافة البلاد؟ ويتم التعامل معها عن طريق الاعلان وهنالك العديد من حلات الاختطاف في مصر ولم يظهر مدير عام الشرطة لينفي فرضية الاختطافات
السؤال الذي يطرح نفسه وبالحاح شديد وجدت جثة اديبة المتحلله في النيل الابيض (كما ادعت اجهزة الشرطة) الذي يبعد عدة كيلومرات عن المكان الذي كانت ستذهب اليه القتيلة وهو الفرن (الطابونة) اما ان المرحومة كانت فاقدة للعقل وذهبت الي النيل واسقطت نفسها فيه وهذه الفرضية نفتها اسرتها وبنتها التي كانت لها حضور قوي من خلال اتصالات زميلاتها وصفحتها علي الفيس بوك.
الاحتمال الاخر هناك من اختطفها لغرض ما ثم قتلها وتخلص من الجثه برميها داخل مياه النيل ولا ندري الهدف وللامانة الجهات الحكومية من قبل الانقاذ وبعد الانقاذ لا تهتم للمواطن وليس في ادبياتها اي مسؤلية تجاه امن المواطن هي تذعن للضابط المباشر والذي يأتمر بامر ضابط آخر الي اكبر رتبة منه الي قمة الهرم.
نحن لدينا ازمة حكم حقيقية ماثلة وفي تلك الاحوال ليست هناك حلول حسب القبضة الامنية للنظام الذي يتخبط في كل شيء حتي ازماته المستفحلة وولوغه في براثن سياسات المحاور التي لم تحصد للبلاد الا الوضاعة وقلة الاصل لم تحصد اي شئ عدا القلة من المستفيدين من افراد النظام وقصة طه ليست ببعيدة.
الكوليرا … اسهال مائي
الاختطاف … مفقودين
المختلس … متحلل
ابورياله الاهبل … والي الخرطوم
الراقص … حاكم بلد
تدمير الكورة … اتحاد معتصم
الحرامية … وزراء
القتله والمتصبين …قوات الدعم السريع
( عصابة حميدتي المتخلف )
وهكذا اصبح لنا السودان
ياناس الشرطة زي ماقلت قبل كدة المسألة واضحة لقيتوا العربية ولا لسع ؟ وافيدكم قبل كدة كان في زول في الشرطة اسمه عابدين الطاهر ابرع من عمل في جهاز الشرطة لاخفاء جرائم نظام البشير اظنكم بتعرفوه جيد
صيني وخواجة
وماشين الدويم
نسأل الله السلامة
الف حمد علي سلامتك يا بت الرجال. ربنا ستر عليك و نجاك.
هذا النوع من الجرائم موجود في كثير من الدول : مصر و لبيبا و السودان. الكل يعرف ان تلك الظاهرة بدأت في صحراء سيناء من قبائل البدو
الذين يخطفون المهاجرين في طريقهم الي اوروبا من جميع الجنسيات: الصومال ٬ اثيوبيا ٬ السودان …ابشع الجرائم تتم : خطف ٬ طلب فدية و تنتهي بالقتل و بيع الاعضاء. و انتقلت بعد ذلك الي مدن مصرية اخري . لقد تم القبض علي عصابة يتكون افرادها من اطباء في مراكز عليا.
في ليبيا جرائم الخطف و الاغتصاب تتم ايضا ضد نفس الشريحة. و هناك تقارير كثيرة تثبت ذلك.
و بدأت جرائم الخطف في السودان في شرقه و ايضا اللاجئين الإرتيريين و الاثيوبيين من قبل قبائل الرشايده. نخلص من ذلك ان انعدام الامن و الاستقرار السياسي ساهم في انتشار هذه الظاهرة الخطيرة. ليس الهدف اتهام الشرطة. و لكن الهدف توعية المواطن. دفن الرؤوس في الرمال لا يحل هذه القضية ذات الاطراف المتشعبة:
1. من وراء هذه الجرائم ؟ من المستفيد ؟ ماهي قنوات تصريف الاعضاء البشرية؟
من الواضح ان الاطفال و النساء هم الفئات الاكثر عرضة لهذه الوحشية بسبب ضعفهم الجسدي. لذلك يجب التعامل مع الامر ببالغ الجدية حتي لو كان هنالك حالة خطف واحدة. العصابات المنظمة تستفيد من الوضع المذري السائد الان. هناك فئات يمكن ان تختفي دون ان يسال عنها احد: اطفال الشوارع المشردين. ليس لديهم غير الله.
مصادر :
Egypt/Sudan: Refugees face kidnapping for ransom, brutal treatment and
human trafficking
https://www.amnestyusa.org/reports/egyptsudan-refugees-face-kidnapping-for-ransom-brutal-treatment-and-human-trafficking
/
Office To Monitor and Combat Trafficking in Persons
2016 Trafficking in Persons Report
Report
https://www.state.gov/j/tip/rls/tiprpt/countries/2016/258807.htm
اللهم إنا نسألك اللطف بأهلنا .. البلد إنتهت يا جماعة
كيف يقولو مافي خطف اديبة اختطفت وفاطمة الشفيع خير دليل وبرهان
ياجماعة جنائز البحر دي نحن بنعرفها تماما وانا اخوي مات غريقا ولم نجده الا بعد اربعة ايام ومع ذلك يمكن التعرف عليه .. مدة ثلاثة ايام ليست كبيرة لاخفاء معالم الجثة ولكن الله يغفر لها ويرحمها ويصبر اهلها ..
ولكن السؤال يظل قائما من قادها الى البحر ؟ خاصة وان البحر بعيد جدا من مسكنها يعنى ان الشخص من مسكن الفقيدة يحتاج على الاقل لثلاثة او اربعة ساعات سيرا على الاقدام في حالة اختيار الشخص الذهاب الى البحر بمحض ارادته؟؟ ولا يعقل ان يترك شخص الغداء جاهز والاولاد راجعين من المدارس ليذهب الى البحر؟؟
الشرطة مشكورة على جهودها ولكنها لم تجب على الاسئلة المحيرة كما ان مدير عام شرطة ولاية الخرطوم لم يعلق ولم يذكر حادثة البنت الاخيرة امام ستات الشاي ولم يعلق ايضاً على حادثة زوجة الدكتور على النعمة..
اما ان يسكت او يورد الحالات الحرجة التي تثير التساؤل ؟ ولمصلحة من ينفي المدير وجود حالات اختطاف وهي ظاهرة عالمية تحدث في كافة البلاد؟ ويتم التعامل معها عن طريق الاعلان وهنالك العديد من حلات الاختطاف في مصر ولم يظهر مدير عام الشرطة لينفي فرضية الاختطافات
السؤال الذي يطرح نفسه وبالحاح شديد وجدت جثة اديبة المتحلله في النيل الابيض (كما ادعت اجهزة الشرطة) الذي يبعد عدة كيلومرات عن المكان الذي كانت ستذهب اليه القتيلة وهو الفرن (الطابونة) اما ان المرحومة كانت فاقدة للعقل وذهبت الي النيل واسقطت نفسها فيه وهذه الفرضية نفتها اسرتها وبنتها التي كانت لها حضور قوي من خلال اتصالات زميلاتها وصفحتها علي الفيس بوك.
الاحتمال الاخر هناك من اختطفها لغرض ما ثم قتلها وتخلص من الجثه برميها داخل مياه النيل ولا ندري الهدف وللامانة الجهات الحكومية من قبل الانقاذ وبعد الانقاذ لا تهتم للمواطن وليس في ادبياتها اي مسؤلية تجاه امن المواطن هي تذعن للضابط المباشر والذي يأتمر بامر ضابط آخر الي اكبر رتبة منه الي قمة الهرم.
نحن لدينا ازمة حكم حقيقية ماثلة وفي تلك الاحوال ليست هناك حلول حسب القبضة الامنية للنظام الذي يتخبط في كل شيء حتي ازماته المستفحلة وولوغه في براثن سياسات المحاور التي لم تحصد للبلاد الا الوضاعة وقلة الاصل لم تحصد اي شئ عدا القلة من المستفيدين من افراد النظام وقصة طه ليست ببعيدة.
الكوليرا … اسهال مائي
الاختطاف … مفقودين
المختلس … متحلل
ابورياله الاهبل … والي الخرطوم
الراقص … حاكم بلد
تدمير الكورة … اتحاد معتصم
الحرامية … وزراء
القتله والمتصبين …قوات الدعم السريع
( عصابة حميدتي المتخلف )
وهكذا اصبح لنا السودان
ياناس الشرطة زي ماقلت قبل كدة المسألة واضحة لقيتوا العربية ولا لسع ؟ وافيدكم قبل كدة كان في زول في الشرطة اسمه عابدين الطاهر ابرع من عمل في جهاز الشرطة لاخفاء جرائم نظام البشير اظنكم بتعرفوه جيد
صيني وخواجة
وماشين الدويم
نسأل الله السلامة
الف حمد علي سلامتك يا بت الرجال. ربنا ستر عليك و نجاك.
هذا النوع من الجرائم موجود في كثير من الدول : مصر و لبيبا و السودان. الكل يعرف ان تلك الظاهرة بدأت في صحراء سيناء من قبائل البدو
الذين يخطفون المهاجرين في طريقهم الي اوروبا من جميع الجنسيات: الصومال ٬ اثيوبيا ٬ السودان …ابشع الجرائم تتم : خطف ٬ طلب فدية و تنتهي بالقتل و بيع الاعضاء. و انتقلت بعد ذلك الي مدن مصرية اخري . لقد تم القبض علي عصابة يتكون افرادها من اطباء في مراكز عليا.
في ليبيا جرائم الخطف و الاغتصاب تتم ايضا ضد نفس الشريحة. و هناك تقارير كثيرة تثبت ذلك.
و بدأت جرائم الخطف في السودان في شرقه و ايضا اللاجئين الإرتيريين و الاثيوبيين من قبل قبائل الرشايده. نخلص من ذلك ان انعدام الامن و الاستقرار السياسي ساهم في انتشار هذه الظاهرة الخطيرة. ليس الهدف اتهام الشرطة. و لكن الهدف توعية المواطن. دفن الرؤوس في الرمال لا يحل هذه القضية ذات الاطراف المتشعبة:
1. من وراء هذه الجرائم ؟ من المستفيد ؟ ماهي قنوات تصريف الاعضاء البشرية؟
من الواضح ان الاطفال و النساء هم الفئات الاكثر عرضة لهذه الوحشية بسبب ضعفهم الجسدي. لذلك يجب التعامل مع الامر ببالغ الجدية حتي لو كان هنالك حالة خطف واحدة. العصابات المنظمة تستفيد من الوضع المذري السائد الان. هناك فئات يمكن ان تختفي دون ان يسال عنها احد: اطفال الشوارع المشردين. ليس لديهم غير الله.
مصادر :
Egypt/Sudan: Refugees face kidnapping for ransom, brutal treatment and
human trafficking
https://www.amnestyusa.org/reports/egyptsudan-refugees-face-kidnapping-for-ransom-brutal-treatment-and-human-trafficking
/
Office To Monitor and Combat Trafficking in Persons
2016 Trafficking in Persons Report
Report
https://www.state.gov/j/tip/rls/tiprpt/countries/2016/258807.htm